الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية عاشق الجنة

    عاشق الجنة تقول:

    افتراضي حوادث عجيبة



    حوادث عجيبة

    هذه الحوادث منقولة من أحد المنتديات لأشخاص عاشوها أو سمعوها


    تعرفون لعبة الديك عند المفحطين ؟

    إن لم تعرفوها فاسألوهم عن هذه اللعبة !!.

    اللعبة كالتالي: يأتي اثنين من المتنافسين بسيارتهما ويقف الأول في طرف شارع والآخر في طرفه المقابل، ثم يبدوؤا بالإنطلاقة كل واحد متجه بأسرع ما لديه تجاه وجه الطرف الآخر وهنا تكمن الشجاعة وحصول لقب الديك من الدجاجة في هذه اللعبة، فمن يصمد على طول الطريق ولا ينحرف يميناً أو يساراً فهو الديك، والآخر إن انحرف وجبن فهو دجاجة !!. في قصتنا حصل أن كلا المتنافسين فازوا بلقب الديك وصاروا شركاء متخاصمون فيه إذ اختلط اللحم بالحديد من قوة الاصدام وتعقد الحادث جداً فلم يستطع أفراد الدفاع المدني فك الحديد واستخراج كامل الجثث !! وبعد بحث مطول حول هذه القضية وكيفية تغسيل هؤلاء الموتى أفتى لهم من أفتاهم أن صلوا عليهم بالوضع الذي هم فيه واحفروا حفرة تسع الحديد واللحم وادفنوهم على حالهم للضرورة!! ، وفعلاً جاء الشيخ الشمراني ورآهم والدم يقطر من أسفل حطام السيارتين وصلوا عليهم وحفروا لهم حفرة ودفنوا الحديد واللحم ولا حول ولا قوة إلا بالله.

    الحادثة الثانية

    يقول صاحبها:

    كنت فى مدينة جده قبل عدة سنوات .. فذهبت لأداء صلاة الجمعه فى مسجد لا أعرف إسمه .."ليس مسجد الجفالى" ولكنه يقع خلف عمارة الفارسى .. وهى عمارة معروفة فى جدة .. فى حى اظن إسمه البغداديه .. المسجد كبير نسبيا ويقع على الشارع العام شرق العماره.. بدأ الإمام فى الخطبة وهو شيخ وقور الشكل من اهل جده كما اظهرت لهجته.. لقد قال كلاما .. واشهد الله انه هيج مشاعر كل من فى المسجد.. قال: بأنه اخبر ممن يثق فى علمه وامانته.. ان جنازة أحضرت إلى مسجد فى إحدى مدن المملكه "غير جده".. قبل فترة من يوم جمعتنا تلك..وعندما تقدم الإمام للصلاة على الجنازه.. وكبر التكبيرة الأولى .. صمت .. لم يقدر على التكبيرة الثانيه.. كأنه خرس أو شل .. فتراجع .. وقدم شخصا غيره .. فحصل معه نفس الشىء.. فتراجع وقدم شخصا ثالثا.. فحصل معه نفس الشىء.. فعجب الناس .. ومعهم إمامهم.. وطلب أن يكشف عن وجه الميت لعل فى الأمر شيئا..فكشفوا عن وجهه .. فإذا برأس حمار مكان رأسه .. فذعروا.. وتعجبوا وذهلوا مما رأو.. فقال شخص من المصلين وكان جارا للميت.. يا أخوان لا تعجبوا .. فهذا جارى واعرفه جيدا .. ولم يكن من المصلين.. بل كان يقول عندما يرتفع صوت الأذان ........... قولوا لهذا الحمار ان يسكت.. فهاج الناس وماجوا .... واحسب انهم لم يصلوا عليه.. .................................................. ........... أقسم بالله العظيم أننى سمعت تلك الخطبة بأذنى .. وكنت أنظر إلى الإمام بعينى.. وسط جمع من المسلمين المصلين فى ذلك اليوم فى ذلك المسجد بمدينة جده.... واكاد اقول بأنه لم يبقى واحد منا إلا وكبر وتثأر مما سمع.... ولا أدرى إن كان إمام مسجد جده مازال على قيد الحياة ام إختاره الله إلى جواره , ولكن ذكرت العنوان بتفصيل فى المقدمه ليتأكد من اراد ان يتأكد من القصه.. ولكنى والله ماكذبت..واحسب ان فى القصة عبرة لمن اراد ان يعتبر او لم يصلى او يسخر من المصلين.
    اسأل الله لى وللجميع حسن الخاتمه .. إنه سميع مجيب. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى لآله وصحبه وسلم..
    ابو أحمد
     
  2. الصورة الرمزية لا تـحــزن

    لا تـحــزن تقول:

    افتراضي مشاركة: حوادث عجيبة


     
  3. الصورة الرمزية أبو فراس

    أبو فراس تقول:

    افتراضي مشاركة: حوادث عجيبة

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    عاشق الجنة

    بارك الله فيك أخي الفاضل على هذه المشاركة وعلى هذه القصة المؤلمة

    الله المستعان

    نسأل الله السلامة والعافية

    الله لابتلينا

    بوركت

    حفظك الله

    ,,,,

    أخوك المحب

    أبو فراس
     
  4. الصورة الرمزية أم عبد البر

    أم عبد البر تقول:

    افتراضي مشاركة: حوادث عجيبة

    الله المستعان
    بارك الله فيك أخي الفاضل على مشاركتك الطيبه
    اللهم أحسن ختامنا
    "ومالنا أن لانتوكل على الله وقد هدانا سبلنا

    ولنصبرن على ما آذيتمونا

    وعلى الله فليتوكل المتوكلون"