«« »» خاتمة سيئة وأليمة بالصور «« »»

[align=center]
السلام عليكم

كثير ما نسمع يااحبتي بالخاتمة السيئة وقد نشاهد على الطرق حوادث سواء لشباب او غيرهم في رمقهم الاخير فبعضهم ينطق

الشهادة والبعض الاخر يعلنها بصوت عالي بالرفض ولا حول ولا قوة الا بالله ومن هذه المشاهد

احدهم دخل ليسرق كابل الكهرباء خليني اوضح لكم كيفية هذه السرقة وهي قطع الكابل وبيعه بالوزن

القصة وما فيها جاء هذا الرجل الى هذا العداد الكهربائي وكان شبه مهجور يعني ما توقع ان فيها كهرباء



وتشاهدون الكابل الكهربائي وبه القطع



اول ما بدأ في نشر الكابل صعقته الكهرباء والتي كانت قوتها 13800 فولت جعلته اشبه بالرماد وكما تلاحظون في الصورة

المنشار في يده العظمية ولا حول ولا قوة الا بالله

[/align]


[motr1]اخواني واخواتي قولوا آمين اللهم احسن ختامنا لان الاعمال بالخواتيم

فنسأل الله جميعا ان يحسن ختامنا ويتوفانا على كلمة التوحيد[/motr1]

لاحول ولاقوة الابالله

الهم امين امين

بارك الله فيك اخي احساس على هذا الموضوع

ونسال الله ان يحسن خوا تيمنا

اللهم احسن خاتمتنا اللهم احسن خاتمتنا وثبت قلوبنا علي دينك

لاحول ولاقوة الا بالله
نسال الله يرحمه وان يجعلها هذه الخاتمة كافرة ذنوب
جزاك الله خيرا اخى على هذا النقل كتب الله اجرك

اخي الحبيب في الله

إحساس

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا حول ولا قوة إلا بالله

اللهم إنا نسألك حسن الختام

بارك الله فيك أخي إحساس

ووفقك الله وسدد خطاك

لا حول ولا قوة الا بالله والله انه شي يحزن ان تكون هذه الخاتمة السيئة

والشي بالشي يذكر هذه قصة حدثت عندنا في نفس المدينة التي اسكن فيها

يقول أحد الاخوة وهو من مغسلي الأموات ببريدة ...

((أتى إلينا بشاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي , وبعد أن أتممت تغسيله لاحظت

خروج شيء غريب يخرج من الأذن, إنه ليس دماَ ولكنه يشبه الصديد وبكميات هائله, راعني الموقف

لم أرى ذلك المنظر في حياتي , توقعت أن مخه يخرج مابه..

انتظرت خمس دقائق, عشر.... , ربع ساعه ... لم يتوقف...وجلست كثيرا ...لقد أمتلئت المغسله صديداً..

سبحان الله من أين يأتي كل هذا ...

إن الدماغ لو خرج ما بداخله لما أستغرق ذلك عشر دقائق و لكن علمت أن قدرة العلي القدير

وعندما يأسنا من إيقاف هذا الصديد كفناه و لم يتوقف هذا حتى عندما ألحدناه في القبر

لم يرقد لي جفن , وبدأت أسأل عن هذا الفتى الغريب عن الذي أوصله إلى هذه الحاله,, فأجاب مقربوه أنه كان يسمع الغناء ليل نهار صباح و مساء , وكان الصالحون يهدون له بعض أشرطة القرآن و المحاظرات فيسجل عليها الغناء نعوذ بالله من ذلك )))


إنها رسالة لمن كان له قلب أو ألقى السمع و هو شهيد...
تذكر وقوفك أمام العزه و الجلال...

اللهم أحسن خاتمتنا اجمعين وأدخلنا الجنه مع النبيين و الصادقين و الشهداء و حسن أولئك رفيقا

اثابك الله اخي على هذه التذكرة

عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أخى الكريم

نقل موفق و مؤلم

نسأل الله العظيم حسن الخاتمة

بارك الله فيك