الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية همي الدعوه

    همي الدعوه تقول:

    عاجل حكومة هنية تقرر صرف 40 مليون دولار لأصحاب المنازل المتضررة من الحرب

    حكومة هنية تقرر صرف 40 مليون دولار لأصحاب المنازل المتضررة من الحرب
    الخميس26 من محرم1430هـ 22-1-2009م



    حماس تحتفل بانتصارها في غزة



    مفكرة الإسلام : قررت حكومة حماس في قطاع غزة صرف 40 مليون دولارا للمتضررين من أصحاب المنازل التي قد طالها العدوان الصهيوني الغاشم على القطاع .
    وقرر رئيس الوزراء في حكومة حماس اسماعيل هنية صرف تلك المبالغ كبادرة إيجابية من الحكومة لمحاولة تعويض المتضررين من القضف العشوائي الذي قد اصاب ما يزيد عن 20 الف منزل في القطاع .
    وكان خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة قد دعا في كلمة متلفزة له الدول التي قدمت معونات لإعادة الإعمار أن تعطيها وتسلمها للحكومة الشرعية لا لمن أسماهم ( الفاسدين ) من حكومة السلطة بقيادة محمود عباس .
    وأثنى مشعل في خطابه على الدول والمؤسسات العربية والإسلامية والدولية التي قررت تقديم مئات الملايين لإعادة إعمار قطاع غزة، لكنه حذّر من وضع هذه الأموال في "أيدي الفاسدين".

    وحدد وجهة هذه الأموال بأمرين، إما إعطائها للحكومة الفلسطينية الشرعية برئاسة إسماعيل هنية "ذات الأيدي النظيفة والخبرة في خدمة الشعب حيث ستتولى الاعمار تحت إشرافكم (الدول والجهات التي تقدّم الأموال)"، والجهة الأخرى أن تقوم هذه الجهات التي تعتزم تقديم الأموال الإشراف بنفسها وبأي طريقة تراها لإعادة إعمار غزة، وقال: "كل فلسطيني اليوم لا يقبل أن توضع هذه الأموال في أيدي الفاسدين .. وأنتم تعرفون الحقيقية".

    وتابع مشعل: "أقول للبعض في الساحة الفلسطينية الذي يحاول أن يزايد؛ شعبنا لا يُخدع، والتلويح بالمال من هذا البعض الفلسطيني لن يمسح عار الخذلان والتواطؤ في المعركة الضارية التي وقعت في غزة".
    وقال مشعل إن النصر الذي حُقق في قطاع غزة كان له ثلاثة أطراف: أولها المقاومة الفلسطينية بكل أشكالها وفصائلها، والثاني وهو الشعب الفلسطيني في قطاع غزة "الذي التحم مع المقاومة ولم يتراجع ولم ينكسر"، والطرف الثالث هي الأمة العربية والإسلامية "التي خرجت إلى الشارع ومعها أحرار العالم ينتصرون لغزة وللمقاومة ويقفون في وجه العدوان".
    وأضاف: "هذا النصر العظيم حققنا فيه أهدافاً مهمة: أجبرنا العدو على وقف النار والعدوان وعلى الانسحاب دون أن يحقق شيئاً".

     
  2. الصورة الرمزية البركات

    البركات تقول:

    هام رد: حكومة هنية تقرر صرف 40 مليون دولار لأصحاب المنازل المتضررة من الحرب

    فعلا الفتحاوية مجموعة عصابات وشوفوا هذا المقال في شهر اكتوبر 2008
    وقد حذر هنية من عرقلة الفتحاوية للمسيرة وتدمير كل شيء


    حكومة هنية تحذر من "تيار فتحاوي" يسعى لتدمير الوحدة الفلسطينية
    الأربعاء 15 من شوال 1429هـ 15-10-2008م



    رئيس الوزراء الفلسطيني اسماعيل هنية






    مفكرة الإسلام: حذرت الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة برئاسة إسماعيل هنية من "تيار فتحاوي" يسعى إلى تدمير أي معنى لمقومات الوحدة الفلسطينية.
    وأكدت، في ختام اجتماعها الأسبوعي، أن هذا التيار "ينشط حاليًا عبر سلسلة من الإجراءات والحملات الإعلامية تسعى لضرب أي محاولة جادة للحوار".
    واستنكرت حكومة هنية التصعيد الذي أعقب حالة التوافق في مصر عبر حملة الاعتقالات التي تقوم بها أجهزة الأمن في الضفة وإغلاق المؤسسات الخيرية، وملاحقة القيادات السياسية، وخلق أجواء متوترة تؤثر سلبًا على الحوار.
    واعتبرت أن اعتقال المقاومين في الخليل وغيرها هو جزء من "التعاون الأمني مع الاحتلال وتطبيق للرؤية الأمنية "الإسرائيلية" الأمريكية ضد المقاومة".
    وشددت على أن أي نجاح للحوار لابد أن يرافقه تحصين الساحة الفلسطينية من التدخلات الأمريكية "الإسرائيلية".
    عدم جدية "فتح" بشأن المصالحة:
    وفي تطور آخر، أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن إعلان حركة "فتح" رفضها الجلوس مع حركة "حماس" على طاولة الحوار في العاصمة المصرية القاهرة "يمثل ضربة للجهود المصرية الرامية لبدء الحوار الفلسطيني".
    وكانت حركة "فتح" قد أعلنت أمس الثلاثاء أنها رفضت طلبًا من "حماس" للقاء قبيل محادثات من المقرر أن تجرى الشهر المقبل في القاهرة.
    وقال الدكتور سامي أبو زهري المتحدث باسم "حماس" مساء أمس الثلاثاء تعقيبًا على تصريحات "فتح"": "إن هذا الموقف هو دليل إضافي على عدم جدية حركة فتح في الوصول لتحقيق المصالحة الفلسطينية".
    وأضاف: "حركة فتح بهذا الموقف تتحمل المسؤولية الكاملة عن أي تعطيل في الجهود العربية لتحقيق المصالحة مع تقديرنا للجهود المصرية التي بذلت في هذا الصدد".
    وأكد أبو زهري التزام حركة "حماس" بالمواعيد "التي تم التوافق عليها مع الإخوة في القاهرة". وقال: "نتأمل منهم (القاهرة) أن يلزموا الطرف الآخر بهذه المواعيد".
    اعتداءات اليهود على أهالي عكا:
    وفي سياق منفصل، أكدت حكومة رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية أن الاعتداءات الصهيونية العنصرية على أهالي عكا وسياسة التهجير، لن تدفع الشعب الفلسطيني للهروب من أرضه.
    وطالبت المجتمع الدولي بالتدخل لحماية الشعب الفلسطيني من بطش الاحتلال وعنصريته في الأراضي المحتلة عام 1948 وخاصة في عكا.
    وحول قضية القدس، أكدت حكومة هنية أن ما يجري من عملية تهويد لمدينة القدس المحتلة وبناء كنيس يهودي قرب الأقصى المبارك يدل على وتيرة متسارعة في الاستيلاء على القدس والمسجد الأقصى وقد يشكل بؤرة متقدمة للسيطرة على الحرم القدسي.
    وشددت على تمسكها بالقدس ورفضها أي إجراءات صهيونية لتهويدها، مؤكدة أن الاحتلال باطل وكل ما يقوم به باطل ولا يمكن أن يوفر أي قاعدة للوجود "الإسرائيلي" في القدس باعتباره وجودًا باطلا وزائلا حتما.

    [FRAME="1 70"]

    اللهم اغفرلناولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات

    ونسألك موجبات رحمتك
    وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم
    والغنيمة من كل بروالفوز بالجنة
    والنجاة من النار
    ونعوذبك من جهد البلاء
    ودرك الشقاء وسوء القضاء
    وشماتة الاعداء
    كن مفتاحا للخير
    ومغلاقا للشر
    قل خيراأوأصمت


    [/FRAME]
     
  3. الصورة الرمزية أسامه

    أسامه تقول:

    افتراضي رد: حكومة هنية تقرر صرف 40 مليون دولار لأصحاب المنازل المتضررة من الحرب

    بارك الله فيك
     
  4. الصورة الرمزية الزهراء

    الزهراء تقول:

    افتراضي رد: حكومة هنية تقرر صرف 40 مليون دولار لأصحاب المنازل المتضررة من الحرب

    جزاك الله خيرا أخي همي الدعوة على هذه المعلومات
    أريد فقط أن أصحح معلومة صغيرة
    حكومة هنية تقرر صرف 40 مليون يورو وليس دولارا "حسب ما قرأت في أخبار قناة الأقصى " ولعل في هذا انصراف عن التعامل مع الدولار الأمريكي

    جزاكم الله خيرا

     
  5. الصورة الرمزية الزهراء

    الزهراء تقول:

    افتراضي رد: حكومة هنية تقرر صرف 40 مليون دولار لأصحاب المنازل المتضررة من الحرب

    فعلا الفتحاوية مجموعة عصابات وشوفوا هذا المقال في شهر اكتوبر 2008
    وقد حذر هنية من عرقلة الفتحاوية للمسيرة وتدمير كل شيء
    أخي الفاضل البركات
    لا أنكر أن هناك فئات من فتح متعاونة مع الاحتلال ولعل ما أشارت إليه القناة العاشرة الإسرائيلية من أن قادة من فتح طلبوا من إسرائيل الاستمرار في الحرب حت تستكمل القضاء على حماس هو خير دليل
    ولكن من الظلم أن نشمل كل فتح

    إن الفرع المقاوم من فتح وقف جنبا إلى جنب مع كتائب القسام في الحرب
    كما أن من قاداتها من صرح " أنه إن كان المقصود بالحرب القضاء على حماس فهم لن يصلوا إلى حماس إلا على جثث رجال الفتح
    علينا أن نفرق بين من رفع السلاح الشريف لقتال اليهود من فتح وبين من تآمر وخان حتى لا نظلم المجاهدين

    بارك الله فيك أخي ونفع بك