الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية خادم بيوت الله

    خادم بيوت الله تقول:

    افتراضي الاضحية واحكامها...

    [IMG]http://gfx2.************/spacer.gif[/IMG]

    بسم الله الرحمن الرحيم




    ملف بوربيونت

    ملف ورد
    أحكام الأضحية والذكاة .. للعلامة إن عثيمين رحمه الله
    http://www.lovely0s mile.com/ ?View=Files&action=download&id=475

    ملف بوربيونت
    أسئلة وأجوبة في الأضحية
    http://www.lovely0s mile.com/ ?View=Files&action=download&id=476

    * تعريفها: الأضحية هي الشاة تذبح في ضُحى يوم العيد تقرباً إلى الله تعالى.

    * حكمها:سنة واجبة على أهل كل بيتٍ مسلم قدر أهله عليها ؛ و ذلك لقوله تعالى: { فصلِّ لربكَ و انحر } [الكوثر:2] ، و لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( من كان ذبح قبل الصلاة فليُعِد ) ( أي من ذبح قبل صلاة العيد فليذبح مرة أخرى بعدها ).

    * فضلها: يشهد لما لسنة الأضحية من الفضل العظيم قول الرسول صلى الله عليه و سلم: (ما عمل ابن آدم يوم النحر عملاً أحب إلى الله من إراقة دم ، و إنها لَتأتي يوم القيامة بقرونها و أظلافها و أشعارها ، و إن الدم ليقع من الله عز و جل بمكان قبل أن يقع على الأرض ، فطيبوا بها نفساً ).

    * أحكام الأضحية:
    1- سِنُّها: يجزئ في الأضحية من الضأن ما قارب سنة ، و من الماعز ما دخل في السنة الثانية ، و من الإبل ما دخل في السنة الخامسة ، و من البقر ما دخل في السنة الثالثة ؛ لقوله صلى الله عليه و سلم: ( لا تذبحوا إلا مُسِنَّة إلا أن يُعسِر عليكم فتذبحوا جَذَعَة من الضأن ).

    2- سلامتها: لا يجزئ في الأضحية سوى السليمة من كل نقص في خلقتها ، فلا تجزئ العوراء و لا العرجاء و لا العضباء ( أي مكسورة القرن من أصوله أو مقطوعة الأذن من أصولها ) , و لا المريضة و لا العجفاء ( و هي الهازل الضعيفة ) ؛ و ذلك لقوله صلى الله عليه و سلم: " أربعٌ لا تجوز في الأضاحي : العوراء البيِّن عورها ، و المريضة البيِّن مرضها ، و العرجاء البيِّن ضَلَعها ، و الكسيرة التي لا تُنْقِي ( أي الهازل العجفاء)".

    3- وقت ذبحها: وقت ذبح الأضحية هو صباح يوم العيد بعد الصلاة ـ أي صلاة العيد ـ فلا تجزئ قبله أبداً ؛ لقوله صلى الله عليه و سلم: ( من ذبح قبل الصلاة فإنما يذبح لنفسه ، و من ذبح بعد الصلاة فقد تم نُسُكه و أصاب سنة المسلمين ) ..
    - أما بعد يوم العيد فإنه يجوز تأخيرها لثاني و ثالث يوم العيد ؛ أي أول و ثاني أيام التشريق فقط ( أيام التشريق هي الأيام الثلاثة التالية ليوم العيد ، الحادي عشر و الثاني عشر و الثالث عشر من ذي الحجة ، و هي أيام يحرُم فيها الصيام كيوم العيد ).

    4- القائم بالذبح: يستحب أن يباشر المسلم أضحيته بنفسه ، و إن أناب غيره في ذبحها جاز ذلك بلا حرج ، و لا خلاف بين أهل العلم في ذلك.

    5- ما يستحب عند الذبح: يستحب عند ذبح الأضحية توجيهها إلى القبلة ، و يقول الذابح: " إني وجهت وجهي للذي فطر السماواتِ و الأرضَ حنيفاً وما أنا من المشركين ، إن صلاتي و نُسُكي و محيايَ و مماتي للهِ ربِّ العالمين لا شريك له و بذلك أُمِرْتُ و أنا أول المسلمين " .. و عندما يباشر الذبح يقول: "بسم الله و الله أكبر ، اللهم هذا منك و إليك" ؛ قال تعالى: { و لا تأكلوا مما لم يُذكَرِ اسمُ اللهِ عليه } [الأنعام:121] .

    6- قسمتها: يستحب أن تقسَّم الأضحية ثلاثاً: يأكل أهل البيت ثلثاً و يتصدقون بثلث و يهدون لأصدقائهم ثلثاً ؛ لقوله صلى الله عليه و سلم : " كلوا و ادخروا و تصدقوا " ، و يجوز أن يتصدقوا بها كلها ، كما يجوز ألا يهدوا منها شيئاً .

    7- أجرة جازرها: لا يُعطى الجازر أجره من الأضحية ؛ لقول عليٍّ رضي الله عنه: " أمرني رسول الله صلى الله عليه و سلم أن أقوم على بَدَنَةٍ ( ناقة أو بقرة ) و أن أتصدق بلحومها و جلودها و جِلالها ( مكوناتها ) ، و ألا أعطي الجازر منها شيئاً ( أي على سبيل الأجرة ، و إنما يجوز على سبيل الصدقة ) ، و قال : نحن نعطيه من عندنا ".

    8- هل تجزئ الشاة عن أهل البيت؟ تجزئ الشاة الواحدة عن أهل البيت كافةً و إن كانوا أنفاراً عديدين ؛ لقول أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه: " كان الرجل في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم يضحي بالشاة عنه و عن أهل بيته ".

    9- تضحية الرسول عن جميع الأمة: من عجز عن الأضحية من المسلمين ناله أجر المضحين ؛ و ذلك لما جاء عن جابر ابن عبدالله رضي الله عنه قال: ( صليت مع رسول الله عيد الأضحى ، فلما انصرف أتى بكبش فذبحه ، فقال : بسم الله والله أكبر ، اللهم هذا عني وعمن لم يضح من أمتي ).


    قال ابن القيم :- ان دور الجنه تبنى بالذكر فان امسك الذاكر عن الذكر امسكت
    الملائكه عن البناء فكرر لا حول ولا قوة الا بالله
    [rams]http://www.uae4ever.com/audio/files/mandhoma_2.rm[/rams]
     
  2. الصورة الرمزية خادم بيوت الله

    خادم بيوت الله تقول:

    افتراضي رد : الاضحية واحكامها...

    الأضْحِيَة..عبادة شرعية وليست عادة اجتماعية
    · تعريف الأضحية: هى كل مَا يُذبح من بهيمة الأنعام -البقر والإبل والضأن والماعز- تقرّباً إِلَى الله تعالى يوم النحر، وهى سنة عن رسول الله صلى عليه وسلم، وشعيرة من شعائر الله تعالى، وعبادة يتعبد العبد بها ابتغاء مرضاة الله؛ لذلك يجب على العبد أن يراعى شروطها وسننها وواجباتها، وأن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله.
    · الحكمة من مشروعيتها: تكمن الحكمة من الأضحية فى أشياء عديدة منها إحياء سنة سيدنا إبراهيم الذى ضرب المثل الأعلى فى طاعة الله التى لا حدود لها، كذلك لكى يتعلم المسلم أن طاعة الله سبب لرفع كل بلاء، كذلك أيضا شكرا لنعمة الله عز وجل على عباده، ومن الحكم أيضا إطعام الفقراء والتوسعة عليهم، وتزكية المال، وذلك بالإنفاق منه.
    · وقت الأضحية:يدخل وقت التضحية بعد الصلاة مع الإمام فِي يوم العيد، لحديث البراء رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النّبي صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ أَوَّلَ مَا نَبْدَأُ بِهِ فِي يَوْمِنَا هَذَا أَنْ نُصَلِّيَ، ثُمَّ نَرْجِعَ فَنَنْحَرَ، مَنْ فَعَلَهُ فَقَدْ أَصَابَ سُنَّتَنَا، وَمَنْ ذَبَحَ قَبْل فَإِنَّمَا هُوَ لَحْمٌ قَدَّمَهُ لأَهْلِهِ لَيْسَ مِنَ النُّسُكِ فِي شَيْءٍ ). [رواه البخاري].
    ويمتدُّ وقت التضحية إِلَى مَا قبل غروب آخر يوم من أيّام التشريق الثلاثة (الحادى والثانى والثالث عشر من ذى الحجة)، ويجوز الذبح فِي هذه الأيّام ليلاً ونهاراً.
    · حكم الأضحية: ذهب جمهور أهل العلم إِلَى أنّ الأضحية سنّة مؤكّدة، وهو القول الراجح والذى عليه جمهور الصحابة، وذهب ربيعة، والليث بن سعد، وأبو حنيفة، والأوزاعي، رحمهم الله تعالى إِلَى أنّها واجبة عَلَى الموسر، لقول النبى صلى الله عليه وسلم: (مَنْ وَجَدَ سَعَةً فَلَمْ يُضَحِّ فَلاَ يَقْرَبَنَّ مُصَلاَّنَا). [رواه أحمد، وابن ماجه، وصححه الألباني].
    عنأبيمسعود عقبة بن عمرو البدريأنه قال: (لقد هممت أن أدع الأضحية وإني لمن أيسركممخافة أن يحسب الناس أنها حتم واجب).
    وأما مانراه فى زماننا هذا حيث أصبح يتكلّف الأضحية كثير من غير المستطيعين, ويترك من أجلها أموراً قد تكون واجبة، ومن الناس من يستدين لذلك, ومن لم يجد إلى ذبحها سبيلاً تحرَّج من ذلك, وتحولت من عبادة شرعية تقوم على الاستطاعة, إلى ظاهرة اجتماعية وعادة اعتاد الناس فعلها، فيحرص عليها بعض تاركي الصلاة والمتهاونين فيها مثلاً, والمقصرين في كثير من الواجبات الأخرى, سواء كانوا مستطيعين لها أم لا، فهذا المسلك مخالف ومغاير لما كان عليه سلفنا الصالح.
    · عن كم تجزئ الأضحية؟:وتجزئ الأضحية الواحدة عن الرجل وأهل بيته، لقوله صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ عَلَى كُلِّ أَهْلِ بَيْتٍ فِي كُلِّ عَامٍ أُضْحِيَّة). رواه أبو داود وحسّنه الحافظ والألباني.
    ويجوز أن يشترك سبعة أشخاص فِي الإبل والبقر، وقد صحّ فِي رواية أنّ الإبل تجزئ عن عشرة، فعن ابن عبّاس رضي الله عنه قَالَ: (كنّا مع رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فِي سفرٍ فحضر الأضحى، فاشتركنا فِي الجزور عن عشرة، والبقرة عن سبع). [رواه ابن ماجه وصححه الألباني].
    ويجوز أن يوكل المضحى غيره فِي الأضحية، لأنّ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم ضحّى عن نسائه بالبقر[رواه البخاري].
    · شروط الأضحية: يشترط فِي الأضحية أن تكون من الأنعام، لقوله تعالى: (ليذكروا اسم الله عَلَى مَا رزقهم من بهيمة الأنعام) [الحج: 34]. والأنعام هي: الإبل، والبقر، والغنم.
    ويشترط أيضا بلوغ السن المعتبر شرعا ، بأن تكون ثنيا؛ فالثني من الإبل ما تم له خمس سنين ، والثني من البقر ما تم له سنتان ، والثني من الغنم ضأنها ومعزها ما تم له سنة، والجذع من الضأن : ما تم له نصف سنة، فعَنْ جَابِرٍ رضى الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ"لَا تَذْبَحُوا إِلَّا مُسِنَّةً إِلَّا أَنْ يَعْسُرَ عَلَيْكُمْ فَتَذْبَحُوا جَذَعَةً مِنْ الضَّأْنِ".[رواه مسلم]، وظاهره لا تجزئ الجذعة من الضأن إلا عند تعسر المسنة ، ولكن حمله الجمهور على أن هذا على سبيل الأفضلية وقالوا : تجزئ الجذعة من الضأن ولو مع وجود الثنية وتيسرها.
    كما يُشتَرط أيضا السلامة من العيوب المانعة من الإجزاءلا سيما العيوب الأربعة التي وردت في حديث البراء رضى الله عنه حيث قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَدِي أَقْصَرُ مِنْ يَدِهِ فَقَالَ:"أَرْبَعٌ لَا تُجْزِئُ الْعَوْرَاءُ الْبَيِّنُ عَوَرُهَا وَالْمَرِيضَةُالْبَيِّنُ مَرَضُهَا وَالْعَرْجَاءُالْبَيِّنُ ظَلْعُهَا وَالْكَسِيرُالَّتِي لَا تُنْقِى".
    ويستحب للمسلم أن يستحسن الأضحية ويستسمنها.
    · ما يستحب فعله بالأضحية:يستحب لمن له أضحية أن يأكل منها لقول الله تعالى: (فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ)، وقوله: (فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ)، ويستحب أن يأكل أول ما يأكل منها إذا تيسر له ذلك؛ فعن عبد الله بن عباس رضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ليأكل كل رجل من أضحيته " [صححه الألبانى في صحيح الجامع/5349] ، وأن يكون هذا الأكل بعد صلاة العيد والخطبة وهذا قول أهل العلم منهم علي وابن عباس ومالك والشافعي وغيرهم . ويدلّ على ما تقدّم حديث بريدة رضي الله عنه : "كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم ، ولا يطعم يوم النحر حتى يذبح". قال الألباني: [إسناده صحيح : المشكاة 1/452 ]
    ويستحب أن يذبحها بيده إن استطاع، فإن لم يفعل استحب له أن يحضر ذبحها .
    ويستحب تقسيم لحمها أثلاثاً ، ثلثاً للأكل وثلثاً للهدية وثلثاً للصدقة ، قاله ابن مسعود وابن عمر رضي الله عنهم.
    · ما يَحْرُم ويُكره فعله للمُضَحِّى: ويكره عَلَى من أراد التضحية أَخذُ شيء من شعره أو ظفره من أوّل ليلة من ليالي ذي الحجّة وحتّى يضحّي؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( إِذَا دَخَلَ الْعَشر وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّيَ فَلاَ يَأْخذ مِنْ شَعْرِهِ وَلاَ مِنْ أَظْفَارِهِ شَيْئاً حَتَّى يُضَحِّي ) رواه مسلم. والتحريم مذهب أحمد، والمشهور عند الشافعيّة الكراهة، وهو الراجح.
    كما اتفق العلماء على أنه يحرم بيع شيء من لحمها أو شحمها أو جلدها، فعن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى عليه وسلم قال: "من باع جلد أضحيته فلا أضحية له" [رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد]. وبناءً على ذلك لا يجوز أن يعطي الجزار منها شيئاً على سبيل الأجرة؛ ولكن يجوز إعطاءه على سبيل الهدية وذلك بعد استكمال أجره، ويجوز أن يعطى الكافر منها لفقره أو قرابته أو جواره أو تأليف قلبه، فقد ورد عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أنه عندما ذُبحت شاة في بيته سأل أهل البيت: "هل أهديتم جارنا اليهودي؟"، قالوا: "لا"، قال: "اهدوا اليه فوالله لقد سمعت رسول الله يوصي بالجار حتي ظننت أنه سيورثه".
    قال ابن القيم :- ان دور الجنه تبنى بالذكر فان امسك الذاكر عن الذكر امسكت
    الملائكه عن البناء فكرر لا حول ولا قوة الا بالله
    [rams]http://www.uae4ever.com/audio/files/mandhoma_2.rm[/rams]
     
  3. الصورة الرمزية خطاب الحوينى

    خطاب الحوينى تقول:

    افتراضي رد : الاضحية واحكامها...

    [GRADE="00008B FF6347 008000 4B0082"]بارك الله فيكَ أخى الكريم , كتب الله أجرك و أحسن إليك .[/GRADE]
    ــــــــــــــــــــــــــــــــ
    مشروعية التضحية: وقد أجمع عليها المسلمون، قال شيخ الإسلام: ( والأضحية أفضل من الصدقة بثمنها، فإذا كان له مال يريد التقرب به إلى الله كان له أن يضحي ) أهـ.
    وقال الشيخ البسام: ( وقد قرنها الله تعالى مع الصلاة في آيات القرآن الكريم منها قوله تعالى: قل إن صلاتي ونسكي.. الآية [الأنعام:162] وقوله: فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ [الكوثر:2] والأضحية التي تقع في ذلك اليوم العظيم، يوم النحر الأكبر فيها الصدقة على الفقراء والتوسعة عليهم ) أهـ.
     
  4. الصورة الرمزية @@ بريق الألماس @@

    @@ بريق الألماس @@ تقول:

    افتراضي رد : الاضحية واحكامها...

    مشكوووووور يا (خادم بيوت الله )
    على الشرح الوافي الكافي
    كتب الله أجرك
     
  5. الصورة الرمزية خادم بيوت الله

    خادم بيوت الله تقول:

    افتراضي رد : الاضحية واحكامها...


    جزاكم الله خير واحسن الله اليكم

    لسان حال الحجاج يقول ..
    قال ابن القيم :- ان دور الجنه تبنى بالذكر فان امسك الذاكر عن الذكر امسكت
    الملائكه عن البناء فكرر لا حول ولا قوة الا بالله
    [rams]http://www.uae4ever.com/audio/files/mandhoma_2.rm[/rams]
     
  6. الصورة الرمزية مُحب الشريم

    مُحب الشريم تقول:

    افتراضي رد : الاضحية واحكامها...

    الله يعطيك العافيه
    بارك الله فيك
     
  7. الصورة الرمزية خادم بيوت الله

    خادم بيوت الله تقول:

    افتراضي رد : الاضحية واحكامها...

    تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
    وكل عام وأنتم بخير
    http://www.albetaqa .com//images/ 3eed.jpg


    __._,_.___
    قال ابن القيم :- ان دور الجنه تبنى بالذكر فان امسك الذاكر عن الذكر امسكت
    الملائكه عن البناء فكرر لا حول ولا قوة الا بالله
    [rams]http://www.uae4ever.com/audio/files/mandhoma_2.rm[/rams]
     
  8. الصورة الرمزية خادم بيوت الله

    خادم بيوت الله تقول: