الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية ساعي

    ساعي تقول:

    افتراضي

    اهلا بالاعزاء هذة مشاركة،،، نقلتها لكم من صديق اهدى بحثه لي .. ولما رايت من الفائدة بطرحه عرضته عليكم آملا ان تجدوا فيه ما تصبون اليه،،
    وهوعن ((( ماذا قدمتَ أنتَ للإسلام اليوم؟
    وما الذي يمكنك تقديمه غداً؟ )))

    واترككم معه...

    في الوقت الذي جمع الأعداء في الخارج جيوشهم.
    ورمَّم فيه منافقو الداخل (الرافضة والصوفية ودعاة التغريب) صفوفهم.
    قبل الحوار الوطني وأثناءه وبعده
    حتى قال قائلهم (وجهنا لأهل السنة في الحوار ضربة قاضية!!)

    ويكرر هذا السؤال نفسه لي ولكَ:
    ماذا قدمتَ أنتَ للإسلام اليوم؟
    وما الذي يمكنك تقديمه غداً؟
    ما دور كلٌ منا؟

    في الوريقات التالية جمعتَ شيئاً من هنا وهناك
    من الكتاب والسنة
    وقطفتُ أفكاراً من الميدان، ومن عصارة عقول العلماء والدعاة.
    أضعها بين يديك تذكيراً لكل داعية إلى الله.
    وفي هذه الظروف أصرح قائلاً(سيطرق الإسلام أبواب روما، والبيت الأبيض والكونقرس...)
    لكن السؤال : هل سنعمل للدين لندرك ذلك ونؤثر فيه، أم أننا سنتقوقع لنموت كما تموت عجائز العراق الآن؟؟؟

    حررت يوم الاثنين الـ4 من ذي الحجة 1424هـ

    بسم الله الرحمن الرحيم
    المقدمة:
    الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد :
    فأنتم تعرفون – يا شباب – فضل الدعوة والداعية عند الله ؛ أليس كذلك؟
    ألا تعرفون المنزلة الكبرى التي خص الله سبحانه بها دعاة الإسلام ؟
    أتعرفون ماذا أعد الله للدعاة من مثوبة وأجر وكرامة ؟
    * يكفي الدعاة – يا شباب – منزلة ورفعة .. أنهم خير هذه الأمة على الإطلاق ، قال تعالى: { كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ } .
    * يكفي الدعاة سمواً وفلاحاً أنهم المفلحون والسعداء في الدنيا والآخرة ، قال سبحانه: { وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }
    * ويكفي الدعاة شرفاً وكرامة أن قولهم في مضمار أحسن الأقوال ، وأن كلامهم في التبليغ أفضل الكلام .. قال جل جلاله: { وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ } .
    * ويكفي الدعاة منَّا وفضلاً أن الله سبحانه يشملهم برحمته الغامرة ، ويخصهم بنعمته الفائقة ..
    قال عز من قائل: { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } .
    * ويكفي الدعاة أجراً ومثوبة .. أن أجرهم مستمر ومثوبتهم دائمة .. روى مسلم وأصحاب السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : [ من دعاء إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً .. ] وروى البخاري عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : [ .. فوالله لأن يهدي بك رجلاً واحداً خير لك من حُمر النَّعم ]
    هل رأيتم – يا شباب – منزلة تضاهي منزلة الدعوة ؟
    وهل سمعتم في تاريخ الإنسانية كرامة تعادل كرامة الداعية ؟
    فإذا كان الأمر كذلك فانطلقوا – يا شباب – في مضمار الدعوة إلى الله مخلصين صادقين .. متسلحين بسلاح العلم ، لتحظوا بالأجر والمثوبة ، والرفعة والكرامة .. في مقعد صدق عند مليك مقتدر .. في مجمع من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً.
    أولاً: طلب العلم:
    أن من المواضيع التي ينبغي الحديث عنها هي غفلة كثير من الشباب المستقيم عن طلب العلم قال رسول الله  كما من حديث معاوية رضي الله عنه (من يرد الله به خيراً يفقه في الدين)متفق عليه ، وكما قال رسول الله  كما عند مسلم (من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة) .
    قال أبو بكر بن عياش قال سمعت الثوري يقول (إنما هو طلبه ثم حفظه ثم العمل به ثم نشره ) وكان يقول ( أول العلم الصمت والثاني الإستماع له وحفظه والثالث العمل به والرابع نشره وتعليمه)
    أن المجتمع والأمة تحتاج إلى هذا الأمر ألا وهو العلم الشرعي الذي اعز الله به أقوام عندما اهتموا به وأهله وأذل به أقوام اعرضوا عنه وانشغلوا بأمور الدنيا عن الدين ، فإلي الله المشتكى، " قال شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب في الأصول الثلاثة : (اعلم رحمك الله أنه يجب علينا تعلم أربع مسائل:
    الأولى: العلم، وهو معرفة الله، ومعرفة نبيه، ومعرفة دين الإسلام بالأدلة.
    الثانية: العمل به.
    الثالثة: الدعوة إليه.
    الرابعة:الصبر على الأذى فيه.
    والدليل قوله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم: وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
    قال الشافعي رحمه الله تعالى: ( لو ما أنزل الله حجة على خلقه إلا هذه السورة لكفتهم ).
    وقال البخاري رحمه الله تعالى: ( باب العلم قبل القول والعمل، والدليل قوله تعالى: فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ . فبدأ بالعلم قبل القول والعمل )أ- هـ
    ولا شك أن النفس البشرية بطبيعتها تحب الراحة والكسل والدعة وتنفر من البذل والإجتهاد والعطاء فهي تأمر بكل سوء وتنهي عن كل خير قال تعالى{ إن النفس لأمارة بالسوء } وما دام الأمر كذلك فأعلم يا طالب العلم أنك متى تركت لنفسك الزمام وأرخيت لها العنان وأعطيتها ما تشتهي وأجبتها إلي كل ما تريد فإنها تقودك إلي كل شر وبلاء وتؤدي بك إلي التهلكة ومن هنا يتعين على المرء أن يجاهد نفسه على طاعة الله ويكرها عليها ولو نفرت منها ويلزمها بزمام الإيمان والتقوى ومن تلك الطاعات طلب العلم الشرعي وتحصيله فإن النفس تنفر منه وتتثاقل عنه . وقد وعد الله من جاهد نفسه وهواه لله بالمعونة والنصر والتأييد والهداية للطريق القويم ، فقال سبحانه وتعالى { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ }فنسأل الله أن يرد شباب هذه الأمة إلى دينه والاهتمام بطلب العلم الشرعي، والله المستعان.

    الدعوة إلى الله: آمل قراءة هذه العبارة:
    WE BELONG TO JESUS....... JESUS LOVES YOU

    أتعرف ماذا تعني؟؟؟ إن معناها: " نحن ننتمي للمسيح .. المسيح يحبكم .. "

    هذا ما فعله لاعبوا البرازيل بعد انتهاء مباراة كأس العالم في اليابان!!
    ربما ظن البعض أن ذلك كان حدثا فرديا عابرا لا دلالة فيه! أو لا غاية من ورائه! ولكن يخطئ من يظن ذلك. فدعاة النصرانية ليسوا على تلك الدرجة من الغباء ..
    فهم يعلمون جيدا أن اليابان بلد لا ديني ومعظم سكانها ملحدون وفي نفس الوقت هم يعلمون تعلق الشباب المسلم والنشء العالمي بالأداء البرازيلي الكروي الرفيع
    ولذلك كانت أحسن فرصة للدعوة إلى النصرانية بإبراز تلك العبارات أمام اليابانيين والعالم أجمع حتى تكون بداية انطلاقة لكل من عاش محتارا يبحث عن دين ليجد المسيح يستقبله بكل عبارات الحب والترحيب في الوقت الذي نام المسلمون عن نشر دينهم الصحيح.
    * أرقام تتحدث عن دعم الكنيسة!! فماذا قدمنا نحن للإسلام؟؟؟؟

    تأكيدا للبذل اللآ محدود لنشر الباطل .. أذكر لكم هذه إحصائيات حول النصير ذكرتها مجلة البيان في عدد شهر جماد الأول 1421.. نقلا عن المجلة الدولية للبـحوث والآثار الأمريكية.. فكان مما ذكرت
    (بلغ عدد المنظمات التنصيرية عام 1990 م 21,000 إحدى وعشرين ألف منظمة ..
    وفي عام 996 م ارتفع عددها إلى 45000 خمس وأربعين منظمة عاملة بالتنصير..

    أما عدد المنصرين داخل بلادهم فقد بلغ ثلاثة ملاين وتسعمائة وعشرين ألف منصرا عام 1990م . وقد ارتفع عام 1996 إلى أربعة ملايين وستمائة ألف وخمسة آلاف منصر ..

    أما المنصرين خارج بلادهم فقد بلغ عدد عام 1990م أكثر من مائتين وخمسة وثمانين ألف منصر.. أما عام 1996 فقد ارتفع العدد إلى ثلاث مائة وثمانية وتسعين ألف منصر.

    أما المجلات فقد بلغت عام 90م // 23.800 مجلة ودورية تنصيرية .. وارتفع العدد إلى ثلاثين ألف مجلة دورية ..

    أما المحطات فقد بلغت عام 90 م ألفين ومائة وستين محطة للإذاعة والتلفزيون . أما عام 96 فقد ارتفع العدد إلى ثلاثة آلاف ومأتي محطة ..
    وأخيرا فقد رصد لخدمة التنصير 193 بليون دولار التبرع للكنيسة و 206 مليون جهاز كمبيوتر تعمل في خدمة التنصير.. وهناك إحصائيات أخرى يرجع لها من أراد الاستزادة..


    يبقى السؤال: أخوة الإيمان نعود ونسأل أنفسنا : ماذا قدمنا للإسلام ؟؟ ماذا قدم لديننا ؟؟ ماذا قدمنا لأمتنا؟؟












    ماذا يمكن أن تقدم للإسلام؟

    يقول سفيان الثوري رحمه الله:
    ( إن كنت لأرى المنكر لا أستطيع تغييره فأبول دماً ) تتفتت كبده حرقة.
    ليس الإنكار في القلب أمرا سلبيا مجردا، ولكن أن تذوب حشاشات النفس كمدا على حرمات الله أن تنتهك.
    فيمكن أن يقدم كلٌ منا صغيراً أو كبيراً شيئاً – بل أشياءً - مما يلي:

    1-الدعاء: أسأل نفسك : هل يوجد هم الدين وقضيته في دعائك ؟
    عندما تضع جبينك في الأرض تهاتف الله بدعائك ومسألتك وحاجاتك، فترفع إلى الله في سجودك الدعاء:
    بأن يعز الإسلام وينصر المجاهدين. {وقال ربكم ادعوني استجب لكم} وقال {أمن يجيب المضطر إذا دعاه}


    2- يمكنك تقديم شئ : توزيع الأشرطة والكتيبات.
    هل جعلت لك موردا منتظما، تذهب إلى مكتبة التسجيلات آخر كل شهر لتشتري شريطا تنتفع به، فتذكر أنك صاحب دعوة وصاحب قضية فتقول:
    هذا الشريط لي، وهذه أشرطة أخرى للدعوة من المصروف الثابت الذي عينته لذلك، كم شريطا سيوزع وكم كتبا سيوزع في مجتمعنا؟

    3- حلق تحفيظ القرآن الكريم من لها؟.
    هل تنادى لها شباب كل حي من أهل الاستقامة ؟ الذين يتساءلون دائما، ما دورنا؟ هل أقاموا حلق القرآن للشباب، والصغار كل على حده...؟
    لنمارس خطة بعيدة المدى ، فنجد أنفسنا بعد سنوات ندفع إلى الساحة بمئات الحفظة وعشرات من العلماء والفقهاء.
    إننا قد تخلينا مع الأسف معاشر الشباب عن هذا الواجب، وعهدنا به إلى أخوة لنا أقل ما يمكن أن نقول عنهم (ليست النائحة الثكلى كالنائحة المستأجرة).
    فعلموهم القرآن حروفا ولم يعلموهم القرآن قضايا. وهذه مسؤولية نتحملها نحن شباب البلد!!.

    4- ما دورك في الآمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟
    هل استشعرنا هذا الأمر، وأنه قضيتنا جميعا، وليس مسؤولية الرئاسة فقط.
    إنه مسئوليتنا جميعا بتكليف من الله جل جلاله، فإذا بالأمر بالمعروف يصبح واقعا حيا ملموسا في الحياة.
    منكرات الاسواق، منكرات الصحف، منكرات وسائل الاعلام، منكرات المدارس، منكرات الاستراحات، ومنكرات قصور الافراح.
    5- صياغة النصائح الكتابية، واستكتاب العلماء.
    وتوزيع هذه النصائح الكتابية إلى أصحاب المنكرات خصوصا أصحاب المنكرات العلنية:
    أصحاب صوالين الحلاقة التي تقص شعر شبابنا ليتشبه بالكفار.
    أصحاب البقالات التي تبيع الدخان، والمجلات الخليعة
    أصحاب المكتبات التي فيها المجلات المدمرة.
    هل تواصلنا معهم بالرسائل الناصحة، وأنتدب الشباب إلى استكتاب أصحاب الفضيلة العلماء (سماحة المفتي، الفوزان، الجبرين، أو أئمة الحرم) وتقدم هذه النصائح التي تفيض بالأخوة والمحبة والولاء ثم قاموا بتوزيعها إليهم. تخيل رسالة نصيحة توجه باسم صاحب استراحة المضياف من الشيخ الفوزان!! أو باسم صاحب بقالة الفارسية من الشيخ الشريم!!!
    فإذا بصاحب المنكر يتلقى خطابا بإسمه الشخصي يخاطب فيه إيمانه ومحبته لله ولرسوله ويناشده أن يكفي الأمة هذا الدمار الذي بتاجر فيه. إن هذا لو وجد لكان نوعا من الدعوة يحاصر المنكر ليقضي عليه.


    6- أين موقعك من دعوة غير المسلمين ؟
    يأتي فئام من غير المسلمين، ويبقوا عندنا سنينا عددا، ثم يعود أحدهم ولم يسمع يوما واحدا شخصا واحد يدعوه إلى الإسلام. (دعوة صادقة) لأنه قد يكون هناك دعوة باللسان يخالفها الفعل!!!
    ولذلك ( ما غزي قوم في عقر دارهم إلا ذلوا )، عندما لم ندعوهم دعونا.
    فرأينا من العمالة من يدعو إلى الشعوذة والسحر واستخدام الجن، وسمعنا عن النشرات التنصيرية والصلبان توزع على أبناء المسلمين باللغة العربية في هجر نائية، فما بالك بغيرها.

    7- ما واجبك نحو عقائد (العمالة المسلمة) وتصحيح عقائدهم: باللين وحسن الخلق والتعامل الإسلامي. ومن أهم ما يدعون إليه تصحيح العقيدة؛ ففيهم القبوري، والمبتدع المقلد، ومن لا يعرف من الإسلام إلا الشهادتين، فلا يعرف كيفية الوضوء ولا الصلاة.

    8- زيارة الشباب اللاهي .
    هناك أماكن يتجمع فيها الشباب مثل الأرصفة والمخيمات في البر والمنتزهات (والاستراحات) يتجمع فيها جموع من الشباب أسنانهم متقاربة، هوايتهم متقاربة من إخواننا الذين نحبهم ونرثي لحالهم ونشفق عليهم إذا رأينا طول غفلتهم.
    هذه الفئات من المجتمع تحتاج منا إلى اختراق، أن نخترقهم وأقول عن تجربة أننا وجدنا كثيرا منهم ذوي معادن ثمينة جداً ولكن علاها الصدى، فما أن تحك الصدى حتى يتكشف لك معدن ثمين.
    فهل قمنا بواجب اختراقهم وزرناهم في أماكن تجمعهم،و سلام وطيب كلام وإهداء كتيب أو شريط مع هدية أخرى سواكاً أو قلماً أو مسبحة، أو ميدالية أو غيرها.


    - 9- استثمار العلاقات الاجتماعية.
    فالعلاقات الاجتماعية ( في الخرج وغيرها ) متميزة فلكل منا أعمام وأخوال وأرحام وأصهار وأزواج أخوات، كل هؤلاء تشبكه بهم علاقات متشابكة. وبين أسرنا دوريات شهرية أو نصف شهرية. فمل استثمرنا ذلك لصالح الدعوة؟؟؟؟
    هل استغللنا هذه العلاقات وهذا الوضع الاجتماعي المتميز فقمنا بمسؤولية النفرة، وكل منا يقول أنا أكفي الأمة الإسلامية أسرتي ومجتمعي، فأنتدب للضالين منهم فأنصحهم، والمنحرفين منهم فأقومهم.
    وأنشر الهداية في بيوتاتهم؛ فمرةً استضيف عالماً ليبصرهم بأمور دينهم، ومرةً أوزع مسابقةً تفيدهم، ومرة استضيف واعظاً يلين قلوبهم، ومرةً أوزع شريطاً، وأخرى كتاباً وسادسةً مجلة، وهلم حرا..

    10- متابعة الصحف ونقلها للعلماء والمشائخ والدعاة. ومراسلة الكتاب لتقديم الشكر والدعاء للمحسنين أصحاب المقالات القيمة الهادفة، فهم يضعون عناوينهم وليس ذلك عبثاً!! فغالبهم يحب أن يرى تفاعل القاء مع موضوعه، كما نآمل من كل مسلم الرد بالتي هي أحس على المسيئين دعاة التغريب. وحصر عناوينهم لذلك الغرض، وتصوير المقالات القيمة والسيئة وتوزيعها الأولى للعامة، فهي مصرحة إعلامياً، وقصر السيئة على من يردون عليها أو يتصلون بالكتاب ومديري التحرير لمناصحتهم، وأوكد على تصميم دليل هاتفي وفاكس وإيميلات الكتاب ونشره بين طلاب العلم والعلماء للتواصل مع الكتاب، فإنك بهذا تدير كماً هائلاً من الصحف، وقل مثل هذا عن بقية وسائل الإعلام.
    11- استثمار رسائل الجوال فيما يخدم الدعوة (محاضرات ، بشائر، تذكير ، وعظ، نقل كلام مختصر للعلماء، دعوة لقراءة ونشر مقال مهم)
    مع الحرص على آداب التعامل مع رسائل الجوال، ومنها:
    i. الإخلاص، واحتساب الأجر في ذلك.
    ii. وضوح العبارة.
    iii. التثبت من صحة الخبر ومصدره. لأنه سينقل عنك، فاطمس على (وكالة يقولون) فلينظر أحكم ماذا سينقل عنه.
    iv. البعد عن المبالغة في نقل الخبر.
    v. التأكد من مشروعية ما تدعو إليه عبر الرسالة فضلاً عن غيرها، فالبعض يستلم الرسالة ويمررها دون تمحيص.
    vi. التأكد من صحة الرقم المرسل إليه. فقد لا تتناسب الرسالة من اهتمامات المرسل إليه.
    vii. مراعاة حال المرسل إليه ، ووقت الإرسال.









    نعود ونقول: ماذا قدمنا للإسلام اليوم؟؟؟؟

    ماذا قدمتَ لأهلك؟
    ما هي الوسائل التي اتبعتها في نشر دين الله بين أفراد أسرتك وعائلتك ؟
    هل عرضتَ عليهم دين الله تعالى كما ينبغي؟؟
    هل قامتَ بنفسك أو مع غيرك بتعليمهم ما يحتاجونه من أمور الدين ؟؟
    هل الزمتهم بتعاليم الدين في جميع شؤون حياتهم

    ماذا قدمتَ لزملائك في العمل ؟؟

    فان كنتَ رئيسا ما هو الخير الذي نشرته بين موظفيك ومرءوسيك ومراجعي دائرتك ؟؟
    ما هي السنن التي أحييتها من خلال تسلمك لكرسي الرئاسة الذي سيزول قريبا ؟
    هل نشرت الدين بين أفراد مؤسستك ودائرتك ؟؟
    هل انضبطت في أدائك ، وظهرت بالمظهر الإسلامي المتميز ؟؟
    هل قربت المبدعين والمخلصين وشجعتهم ودربتهم، وحاولت إبرازهم ؟؟
    أم انه أصاب (البعيد) الغرور وظن انه سيملك الكرسي ، فاصبح يتصرف فيه كما يتصرف الطفل بلعبته ؟ لا يهمه إلا مصلحته الشخصية فقط ولا يفكر في المصلحة العامة.. فأصبح يمارس الظلم الإداري والنفسي على مرؤوسيه.. فحرمهم من ابسط حقوقهم .

    المعلم والموظف : ماذا فعل لمدرسته ودائرته ؟؟
    هل عامل زملائه وتلاميذه معاملة إسلامية ، وحاول أن يدلهم على الخير ، ويحثهم على التعاون والانضباط في العمل ، والظهور بمظهر المسلم الحق ؟؟ هل حاول أن ينشر الدعوة إلى الله بين زملائه ومراجعيه ومرؤسيه وتلاميذه، بالدعاء والكلام الطيب ، والأخلاق العالية ، والمعاملة الصادقة.. أو بتوزيع الشريط والكتاب والمجلة النافعة؟؟
    أم انه تحول من عضو مهم فاعل في المؤسسة الخاصة أو العامة ، إلى مثبط ومفرق لصفوف العاملين من حوله، واصبح يتزلف إلى رئيسه على حساب إخوانه.

    والشاب والحي: ماذا قدم لجيرانه ؟

    هل زراهم في الله ، هل تفقد أحوالهم واحتياجاتهم ؟؟
    هل نصحهم عن الأخطاء التي يمارسونها ؟؟
    هل دلهم على الخير حثهم عليه ؟؟ فجعل من نفسه أبا لصغيرهم وولدا لكبيرهم .
    هل قام بعيادة المريض ، وعزى من أصيب ؟؟
    هل أجاب دعوة جاره [ولو على كراع ] كما قال الحبيب صلى الله عليه وسلم.
    وماذا قدمنا للمرأة لتقدمه للمجتمع ؟؟

    لقد سخر الله لها الأب والابن و الزوج؛ و أمرهم جميعا بالإحسان إليها ..ورعايتها والسعي على خدمتها ..
    فهل قاموا بواجبهم تُجاهها؟؟
    ثم.. هل استغلت هي هذه الفرصة .. وربت أبناءها على الإيمان وحثت زوجها على الالتزام بالدين ؟
    وهل حرصت على نشر الخير ببين جيرانها وصديقاتها؟؟
    هذا العمل للدين ينبغي أيها الأحباب لعله يستثيرنا، مع استشعارنا حاجة الأمة للعمل للدين. ولا يسع أحدا من الشباب أو أي مسلما كائنا من كان أن يتذرع بعذر أو يتحجج بحجة، ليتحلل من العهد الذي أخذه الله على أهل العلم، والمسلمين أن يبينونه للناس ولا يكتمونه.ولا يملك أحدا ولا يسعه أن يحول بين عالم أو داعية وبين بلاغات رسالات الله. إن العمل للدين ينبغي أن يبقى ظاهرا في حياتنا تراه:
    في شاب يوزع شريطا أو كتابا.تراه في شاب يبلغ كلمة. تراه في موقف يُنكر منكراً.تراه هنا وهنا وهناك. انظر لنوح عليه السلام {قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلاً وَنَهَاراً }فقط؟ الجواب كلا {ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَاراً } فقط؟ : كلا {ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَاراً }
    إن العمل للدين يااااا أهل الإسلام... أمر لا نستخفي به ولا نتستر عليه، ولا يكون مؤقتاً بوقتٍ دون آخر، أو في المناسبات كلا بل {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } لاحظ {صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ } ماذا بقي لغير الله لا شيء!! ونحن غب زمننا هذا أحوج للعمل للدين مما كُنا من قبل؛ إذا قلنا ذلك كلنا فسيطرق الإسلام أبواب روما، والبيت الأبيض والكونقرس. وما ذلك على الله ببعيد.. ووالله سيكون ذلك يقينا بالله، وتوكلاً عليه. (انظر مسند الإمام أحمد 103/4، والمستدرك 477/4 قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين) لكن السؤال : هل سنعمل للدين لندرك ذلك ونؤثر فيه، أم سنموت كما تموت عجائز العراق الآن؟ لهذا وذاك، أقول: ينبغي أن تبقى ساحتنا ساحة فوارة بالعمل للدين تراه في كل فلته وفي كل لفتة.تراه في برنامج كل شاب.تراه في برنامج كل مسلم. كل مسلمة (أماً في البيت، أو معلمة في المدرسة أو السوق، أو في المشغل، أو قصر الأفراح) بل أخواتنا – هداهن الله- يحسبن الدعوة مقصورة في المدرسة! أو في المصليات! فإذا رأين منكراً على امرأة في السوق؛ أو في زواج؛ أو في مشغل، لم تبالي! وكأن الأمر لا يعنيها! وكذلك بعض الشباب!! الموضوع يحتاج لمجلدات ومحاضرات ودروس لكن في هذه العجالة نعمل بالمثل (يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق) والله أسأل يوفقنا وإياكم للعمل النافع والعمل الصالح، اللهم من أراد أن يزعزع أمن بلادنا، أو أن يحرف عقيدتنا، أو أن يُخل بثوابتنا، أو أرادنا بسوء ، اللهم فأشغله في نفسه وأجعل تدبيرهُ تدميره، واكفناه بما شئت،اللهم إنا نعوذ بك من شرورهم. اللهم آمنا في أوطاننا وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا ، وأرهم الحق حقاً وارزقهم اتباعه، وأرهم الباطل باطلاً وارزقهم اجتنابه، وارزقهم البطانة الصالحة، وأبعد عنهم بطانة السوء.اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشدٍ يُعز فيه أهل طاعتك يُهدى فيه أهل معصيتك، ويُذل ويُخذلُ فيه اليهود والنصارى والمنافقين من الرافضة واللبراليين دعاة التغريب، ويؤمرُ فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر. وصلى وسلم على نبينا وآله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

    فهرس موضوعات الكُتيب
    عدد الموضوع الصفحة
    1 فضل الدعوة إلى الله
    2 طلب العلم
    3 الدعوة إلى الله
    4 لاعبي البرازيل دعاة ... ولكن للنصرانية!!!
    5 أرقام تتحدث عن دعم الكنيسة
    6 ماذا قدمنا للإسلام؟
    7 سفيان الثوري –رحمه الله- يبول دماً إذا أنكر بالقلب!!
    8 هل يوجد للدين نصيب من دعائك؟ 6
    9 يمكنك تقديم شيء: توزيع الأشرطة انظر مسند الإمام أحمد ج 4 ص 103 (عن تميم الداري قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ثم ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر الا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل عزا يعز الله به الإسلام وذلا يذل الله به الكفر)








    ضعف الذاتية عن بعض شباب المسلمين !!!
    من صور ومظاهر ضعف الذاتية و المبادرة:
    1- يرى الخير أو الشر فلا يتفاعل معه حتى يطلب منه
    2- غيري مسؤول و أنا منفذ
    3- ما لم يطلب مني فلست بمحاسب ولا مسؤول
    3- حب الروتين والتقليد
    4- التعلق بالدنيا والخوف من العواقب
    5- التحجج بضعف الملكات وعدم القدرة الكاملة على إنجاز أعمال ذاتية
    6- النقد وتعقب الهفوات
    7- الرضى بالواقع وعدم التطلع للأفضل
    8- التقوقع في حيز العمل المطلوب منه وإهمال كل ما سواه
    أسباب ضعف الذاتية:
    ولعل تشخيص المشكلة وحصر مسبباتها هو الخطوة الأولى نحو العلاج ولذلك فإن هناك العديد من المؤثرات وبداخل كل مؤثر منها صور وأشكال عديدة ومن هذه المؤثرات مايلي:
    O البيئة والمجتمع
    # حب الدنيا والتعلق بها
    # حب التفلت من الإلتزامات والمسؤوليات (الغير ربحية)
    # محاربة أصحاب الأفكار والإبداعات
    # حب الروتين
    # المناهج الدراسية تركز على المادة المنهجية ولكنها عقيمة من التربية الأخلاقية والاجتماعية

    O البيت والتنشئة (مؤثر) :
    1- التربية على حب الذات وقلت الاهتمام بالغير
    2- التعود على الإتكالية
    3- الترف
    4- الخوف غير مبرر حيال إعطاء أي فرصة لإثبات النفس
    5- الخوف من الفشل
    6- التذرع بالكمال المفرط
    7- قلت القدوات أو عدم إبرازهم و تقديمهم
    8- ضعف القدرة على إستغلال الطاقات وتوظيف القدرات
    O المتابعة الدعوية (مرحلة) :
    1- ضعف الإنتقاء والإختيار
    2- عدم وضوح الهدف
    3- المركزية
    4- عدم فهم وتطبيق مهارة التفويض
    5- التربية على مهارة التنفيذ الآلي فقط وكأنها تعني مفهوم الطاعة
    6- ضعف التربية على تربية ومتابعة الفرد لذاته
    7- إهمال غرس المسؤولية والتعريف بما يترتب عليها
    8- عدم تطبيق التربية النظرية
    9- تضخيم داء الرياء وعدم القدرة على التعامل معه إن وجد
    10- التطبيق الحرفي لفنون الإدارة وإهمال خصوصية الدعوة
    11- قلت التشجيع والتكريم
    O العطاء الدعوي (مرحلة) :
    1- إهمال محاسبة النفس
    2- سوء فهم الثقة والتكليف وأنها ليست تعني صك غفران
    3- عدم القدرة على تحمل المزيد من الأعباء
    4- الرضى عن النفس ومقارنتها بالأقل
    5- التقليل من القدرات الذاتية
    6- الحزبية الممقوتة والعمل منها و لها فقط
    7- الركون لإنجازات المؤسسة و كأنها ليست من فرد أو أفراد

    وسائل عملية لبناء الذاتية:
    ومع أننا تستطيع القول بأن اهتمامنا بأسباب الداء الأنفة الذكر وحرصنا على تجنبها قد يكون كافيا كحلول وقائية تمنع حدوث الظاهرة قبل بروزها إلا أن هنالك العديد من الوسائل والمهارات التي ليس من مهمتها فقط حل الظاهرة إن وجدت بل هي قادرة بإذن الله على أن تزيد من فاعلية الذاتية في النفس المؤمنة وكذلك توجيهها إلى أفضل و أعلى الغايات ومنها ما يلي:
    1- أن نربي شباب الدعوة اليوم على أن الذاتية تعني عمليه ذكية في كسب الأجر وتنمية الجذوة الإيجابية في النفس من خلال عمل عام فيه نفع لعامة الناس.
    2- أن يستشعر العامل للإسلام وكأنه هو وحده الذي أنيط به التكليف.
    3- أن يقسم العمل بين العاملين فهو أهم وسائل التفعيل والتدريب على المبادرة وتفجير الطاقات وعكسها المركزية.
    4- تنمية المواهب والملكات وتوزيع المهمات والتكاليف حسب المهارات الذاتية ما أمكن.
    5- أن صاحب النشاط والإنتاج والإندماج مع أحداث الدعوة اليومية تشفع له هفواته إذا ما زل ، فلكل مجتهد زلة، فما من شريف ولا عالم ولا ذي فضل إلا وفيه عيب ولكن من الناس من ينبغي آلا تكر عيوبه.
    6- أن تغرس الفكرة في قلوب الشباب فحينما تملك عليه قلبه فإنها حينئذ سوف تحرك مكامن نفسه وتفجر طاقاتها.
    7- التحفيز على المبادرة والتشجيع عليها وفتح المجال للإبداع والتجديد وفق ضوابط وأطر عامة.
    8- التربية على المعنى الحقيقي للإيمان فالمؤمن الحق يصدق قلبه بالله ورسوله فيخشع ويخضع ويندفع ليحقق بسلوكة وعملة ما أستقر في قلبه فيكون لإيمانه أثر في دنياه.
    9- إعتقاد وجوبيه الدعوة و أنها من أولى الواجبات وأن التقاعس عن أدائها وعدم المبادرة لتحمل تبعاته قد يكون في بعض الأوقات تفريط بأمانة يسائل عنها الفرد أمام الله كل حسبه.
    10- إستشعار عظم أجر المبادرة فقد يكون أجر صاحبها مثل أجور كل من أتى بعده.
    11- أن التوفيق للمبادرة نعمه ربانية وليست صنيعه إنسانية يوفق لها من يحبه الله ويرضى عنه فهل كل مسلم كأبي بكر لا والله.
    12- تأكيد السنة والحقيقة الإلهية وهي أن الدين لا يقوم ولا ينتشر إلا بالجهد البشري وبالطاقات التي يبذلها أصحابه والمؤمنون به.
    13- الحب فحب الدعوة يلهب العاطفة الفطرية وكما قيل "والحب يورث شدة الولاء ويبعث إلى العمل والإجتهاد قربى إلى المحبوب وابتغاء لمرضاته"
    14- دوام التذكير بالغاية بين الأحباب فهي مما يساعد على بقاء الهمة.
    15- الإحتكاك ومجالسة ذوي الإبداعات ففي مجالستهم تحفيز وأيما تحفيز.
    16- جعل الدنيا في اليد وإبعادها عن القلب وتحقيق التوكل على الله في موضوع الرزق
    17- توزيع الأدوار وتنقل المسؤولية
    18- لا تنتظر المكافأة من أحد وتقبلها حين توجه إليك

    المراجع وطرق جمع المادة:
    كتب :
    1. القيادة الأسباب الذاتية لتنمية القيادية
    2. سلسلة الدليل الإداري تنظيم وتفعيل الذات
    3. ذاتية المؤمن طريق النماء
    4. طريق الدعوة الإسلامية أسرار عوائق
    5. ثلاثية النجاح
    6. مهارات في التربية النفسية
    7. علم نفس النجاح
    sa3i@************
     
  2. الصورة الرمزية الزاد

    الزاد تقول:

    افتراضي

    بارك الله فيك اخينا الغالي ساعي على هذه المشاركة الرائعة

    وكذلك الموضوع فهو مهم ولو انك جعلته على حلقات افضل

    للفائدة رفع الله قدرك وكتب لك الاجر
    الأن مباشر من غرفة الاحبة
     
  3. الصورة الرمزية سنا البرق

    سنا البرق تقول:

    افتراضي

    <div align="center">السلام عليكم .

    اخي الساعي : جزاك الله خيراً , ونفع بك الأمة , أرجو أن يصل صدى هذه الرسالة لرواد هذا المنتدى المبارك .
    </div>

     
  4. الصورة الرمزية أبو بدر 1

    أبو بدر 1 تقول:

    افتراضي

    <div align="center">أخي الساعي
    موضوع مميز وتشكر على نقله
    ويحتاجه الجميع للعمل به وتطبيقه
    لما فيه من الأجر والثواب والرفعه
    جزاك الله خير الجزاء وبالتوفيق
    . . .
    </div>
    أنا الحجاز أنا نجد أنايمـــــــــــــــــــــــن
    أنا الجنوب بها دمعي وأشجانـــــــــــــــي
    بالشام أهلي وبغداد الهوى وأنــــــــــــــا
    بالرقمتين وبالفسطاط جيرانـــــــــــــــــي
    وفي ربا مكة تاريخ ملحمتـــــــــــــــــــي
    على ثراها بنينا العالم الفانــــــــــــــــــي
    في طيبة المصطفى عمري وولهـــــــــي
    في روضة المصطفى عمري ورضوانـي
    النيل مائي ومن عمان تذكرتـــــــــــــــي
    وفي الجزائر إخواني وتطوانـــــــــــــــي
    فأينما ذكر اسم الله في بلــــــــــــــــــــــد
    عددت ذاك الحمى من صلب أوطانــــــي
     
  5. الصورة الرمزية ساعي

    ساعي تقول:

    افتراضي

    شكرا للجميع،،
    نعم يفترض ان ينزل هذا الموضوع على شكل حلقات..
    لذلك الان نحن بصدد انزاله على شكل موقع الكتروني وبعد ان يجهز الموقع سأنشره في منتدانا
    وتقبلوا خالص احترامي
    sa3i@************