ليس هنالك دليل على أن فرنسا وراء الانقلاب، وإنما يقف وراءه بعض الضباط الوطنيين الذين ساءهم ما يعيشه البلد من انحطاط


الجمود على الوسائل ليس من شيم حركات التغيير الواعية، وإيمان الحركات الإصلاحية بالتغيير السلمي لا ينبغي أن يمنعها من الترحيب بأي تغيير عن طريق آخر


إضغط هنا