الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية همي الدعوه

    همي الدعوه تقول:

    خبر تدنيس مسجدين في ماليزيا برؤوس خنازير

    تدنيس مسجدين في ماليزيا برؤوس خنازير


    صحيفة حرف - مؤيد عبدالجبار :


    أعلنت الشرطة الماليزية الأربعاء أنه تَمّ العثور على رءوس ثلاثة خنازير مقطوعة وموضوعة أمام مسجدين، وذلك في الوقت الذي تشهد فيه البلاد منذ أسابيع سلسلة من أعمال التخريب ضد أماكن دينية، بعد رفض المسلمين للنصارى استخدام لفظ "الله" في مناسباتهم.

    ووجدت رءوس الخنازير الثلاثة صباح الأربعاء أمام مسجد تمان داتو هارون، ومسجد الإمام الترمذي في ضاحية كوالالمبور.

    وقال قائد الشرطة الوطنية موسى حسن: إنه لم يتم توقيف أحد، ولكن "على ضوء طريقة العمل، أعتقد أن المجموعة المتورطة في هذا العمل هي من ارتكب الأحداث السابقة"، في إشارة إلى إضرام النار في مصليين الخميس.

    وجرى توقيف العديد من الأشخاص عقب هذه الأعمال التي وقعت في سياق جدل حادّ حول حق غير المسلمين في استخدام كلمة "الله" في ماليزيا، حيث يشكل المسلمون غالبية السكان، ويعتبر الإسلام الدين الرسمي في البلاد.

    وبحسب موسى حسن، فإنّ المتورطين في هذه الحوادث أفراد يسعون إلى إشعال التوترات الطائفية مجددًا. وحذّر مَن يقفون وراء هذه الأعمال "لا تلعبوا بالنار، لن أساوم على أمن البلاد".

    من جهته حذّر إمام مسجد "الإمام الترمذي" ذو الكفلي محمد من "يريدون تأجيج التوتر الطائفي في البلاد"، داعيًا "المسلمين إلى التنبه" وانتظار تحقيق الشرطة.

     
  2. الصورة الرمزية الدكتور

    الدكتور تقول:

    افتراضي رد: تدنيس مسجدين في ماليزيا برؤوس خنازير

    نعم ظاهرها زعزعة الاستقرار الماليزي

    وخاصة الوقفة التي وقفها الإقتصاد الماليزي أمام إنهيار النمور الآسيوية الاقتصادي قبل سنين

    وكذلك وقفة ماليزيا الحازمة والمشرفة في بعض القضايا الإسلامية وخاصة إبَّان حكم الرئيس السابق مهاتير محمد

    وأسأل الله أن لا يجر ماليزيا ولا غيرها من بلاد المسلمين إلى التوتر الطائفي

    وبارك الله في إمام المسجد الذي تنبه لمثل هذه الأمور وطلب التريث وانتظار التحقيقات

    جزاك الله خيرا أخي همي الدعوة ونفع بك
    الماضي درس ... والحاضر غرس .. والمستقبل حصاد غرسك بالأمس
    قد تُخفي عن الناس مافي نفسك ولكن ...
    تذكر من يعلم السر وأخفى
    أخي قاريء الموضوع ردك على موضوعي له أثره البالغ في نفسي
    فلا تبخل علينا بمشاركتك