السلام عليكم
هذي أول مشاركة لي في المنتدى
للعلم أني أريد أن أتوب ...الحمدلله تركت الدخان وانشالله مارجع له نفس العادة
لكن فيه شي تركه صعب...العـــود...أنا عندي عود وجيتار وأبغي أتوب
هل لازم أكسر العود ولا عادي أبيعه؟؟
الرجاء المساعده
لاهنتوا
السلام عليكم
هذي أول مشاركة لي في المنتدى
للعلم أني أريد أن أتوب ...الحمدلله تركت الدخان وانشالله مارجع له نفس العادة
لكن فيه شي تركه صعب...العـــود...أنا عندي عود وجيتار وأبغي أتوب
هل لازم أكسر العود ولا عادي أبيعه؟؟
الرجاء المساعده
لاهنتوا
اهلا بك اخي الكريم
ربنا يتقبل منك توبته فالله فرح بك اخي الكريم .
ثبتك الله تعالى الى الحق والخير وسدد خطاك الى الصلاح
لا افتي ولا افهم بالافتاء . لكن اقول لك اه وسهلا
[SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أخي الكريم السويدي في منتداك
تشرفنا بوجودك بيننا
نسأل الله ان يقبل توباتنا ويمحو حوباتنا ويغفر لنا خطأنا وزللنا يارب
بخصوص ماذكرت أخي يجب عليك أن تزيل كل ما يتعلق بهذا المنكر وما يذكرك به فإن هذا العمل علامة ودليل على صدق توبتك
ولايجوز لك ان تبيعه لأنك إذا بعته فأنت تعين المشتري على الشر والأثم وقد قال تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولاتعاونوا على الأثم والعدوان)
وتذكر ,, من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه
.....
شروط التوبة الصادقة::
أخي الكريم :
وللتوبة الصادقة شروط لا بد منها حتى تكون صحيحة مقبولة وهي:
أولاً: الإخلاص لله تعالى : فيكون الباعث على التوبة حب الله وتعظيمه ورجاؤه والطمع فيثوابه،
والخوف من عقابه، لا تقرباً الى مخلوق، ولا قصداً في عرض من أعراض الدنياالزائلة، ولهذا قال سبحانه: إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموابالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين [النساء:146 ].
ثانياً: الإقلاع عن المعصية:فلا تتصور صحة التوبة مع الإقامة على المعاصي حال التوبة. أما إن عاود الذنب بعد التوبة الصحيحة، فلا تبطل توبته المتقدمة، ولكنه يحتاج الى توبته جديدة وهكذا.
ثالثاً: الاعتراف بالذنب:إذ لا يمكن أن يتوب المرء من شئ لا يعده ذنباً.
رابعاً: الندم على ما سلف من الذنوب والمعاصي: ولا تتصور التوبة إلا من نادم حزين آسف على ما
بدر منه من المعاصي، لذا لا يعد نادماً من يتحدث بمعاصيه السابقة ويفتخر بذلك ويتباهى بها ، ولهذا قال
: { الندم توبة } [رواه حمد وابن ماجة وصححه الألباني].
خامساً: العزم على عدم العودة: فلا تصح التوبة من عبد ينوي الرجوع الى الذنب بعد التوبة، وإنما
عليه أن يتوب من الذنب وهو يحدث نفسه ألا يعود إليه في المستقبل.
سادساً: ردّ المظالم إلى أهلها:
سابعاً: أن تصدر في زمن قبولها:وهو ما قبل حضور الأجل، وطلوع الشمس من مغربها، وقال : { إنالله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر} [رواه أحمد والترمذي وصححه النووي]. وقال: { إن الله يبسط يده
بالليل ليتوب مسيءالنهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها } [رواه مسلم].
علامات قبول التوبة::
أن يكون العبد بعد التوبة خيراً مما كان قبلها: وكل إنسان يستشعر ذلك من نفسه، فمن كان بعد
التوبة مقبلاً على الله، عالي الهمة قوي العزيمة دلّ ذلك على صدق توبته وصحتها وقبولها.
2- ألا يزال الخوف من العودة إلى الذنب مصاحباً له: فإن العاقل لا يأمن مكر الله طرفة عين، فخوفه
مستمر حتى يسمع الملائكة الموكلين بقبض روحه: ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم
توعدون [فصلت:30]، فعند ذلك يزول خوفه ويذهب قلقه.
3- أن يستعظم الجناية التي تصدرمنه وإن كان قد تاب منها
:4 أن تحدث التوبة للعبد انكساراً في قلبه وذلاً وتواضعاً بين يدي ربه: وليس.
5- أن يحذر من أمر جوارحه