الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية طــيــر

    طــيــر تقول:

    Post لماذا نرتاح لشخص دون غيره ؟؟

    اثبت بعض العلماء مؤخرا أن هناك خارطة للحب موجودة في دماغ

    الإنسان، هذه الخريطة هي التي تساعد الإنسان على معرفة ما إذا كان

    الشخص المقابل له مناسب للارتباط به أم لا.



    يفيد العلماء أن خريطة الحب الموجودة في دماغ الإنسان هي عبارة عن

    مجموعة من الصفات التي يرغب الإنسان بوجودها عند الشخص

    المثالي الذي يطمح للارتباط به. بحيث أنه حالما تقابل شخصا تتوفر فيه

    الصفات الموجودة في دماغك فانك تشعر بالانجذاب نحوه والعكس صحيح.

    هذه الصفات تخزن في الدماغ خلال جميع مراحل الحياة مثل

    ابتسامة أمك و روح الدعابة عند أبيك، أي أنها صفات تتجمع على مدى

    مشوار الحياة على شكل خريطة موجودة في عقلك الباطن.


    عندما تقابل إنسانا تنطبق علية معظم الشروط، فان الدماغ يفرز مادة

    كيماوية تبعث على الشعور بالفرح. كذلك يفرز الجسم هرمونات أخرى،

    إضافة إلى ذلك فان الجسم يفرز كميات إضافية من الأدرينالين

    والنورادرينالين مما يسبب احمرار الوجه، تعرق اليدين، سرعة التنفس،

    وتسارع في ضربات القلب. بعد ذهاب الشخص فان مفعول هذه المواد

    الكيماوية ينخفض من الدم و يصاب الإنسان بالإرهاق و الاكتئاب.

    هذا الأمر يفسر لماذا يصاب الإنسان بالحزن عندما يكون بعيدا عن الشخص الذي يحبه
     
  2. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد : لماذا نرتاح لشخص دون غيره ؟؟

    بارك الله فيكم
    موضوع قيم.
    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟

     
  3. الصورة الرمزية طــيــر

    طــيــر تقول:

    افتراضي رد : لماذا نرتاح لشخص دون غيره ؟؟

    مشكووووووووووووره أختي وطن على المرور
     
  4. الصورة الرمزية ISLAMIC SERVICE

    ISLAMIC SERVICE تقول:

    افتراضي رد : لماذا نرتاح لشخص دون غيره ؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله صلي الله عليه وسلم
    جزاكم الله خيراً وحفظكم الله تعالي من كل سوء
    على هذا الموضوع القيم
    واسأل الله تعالي ان يغفر لي ولكم
    وان ينصر الاسلام ويعز المسلمين فى كل مكان
    آمــــــــين
    أناسٌ يُذكرونك بعجزك، وآخرون لا يَرَوْن سوى قوّتك، في أقصى لحظات ضعفك..
    شتّان بين أيادٍ تهدم.. وأخرى تبني.. بين وجوه زائفةٍ تدّعي الحُبّ فتذبحك.. وأخرى صادقة.. تمنحك الحياة!