[align=center] للموضوع الرائع المميّز تقييمي ...
والخمس نجوم كاملة خاضعة له ،،
تم التقييم ،،[/align]
[align=center] للموضوع الرائع المميّز تقييمي ...
والخمس نجوم كاملة خاضعة له ،،
تم التقييم ،،[/align]
[align=center] يثبّت الموضوع لأهميته وروعة ما فيه ...
جزيتم الفردوس الأعلى ،،[/align]
إلهي كيف أدعوك وأنا أنا ، وكيف أقطع رجائي منك وأنت أنت؟ ، إلهي إن لم أدعك فستجب لي فمن ذا الذي أدعوه فيستجيب ؟ وإن لم أسألك فتعطيني فمن ذا الذي أسأله فيعطيني ؟ وإن لم أتضرع إليك فتنجيني فمن ذا الذي أتضرع إليه فينجيني ؟ إلهي وكما فلقت البحر لموسى فنجيته من الغرق فصلّ اللهم على محمد وعلى آل محمد ونجني مما أنا فيه من كرب بفرج عاجل غير آجل وبرحمتك يا أرحم الراحمين .
إلهي كيف أدعوك وأنا أنا ، وكيف أقطع رجائي منك وأنت أنت؟ ، إلهي إن لم أدعك فستجب لي فمن ذا الذي أدعوه فيستجيب ؟ وإن لم أسألك فتعطيني فمن ذا الذي أسأله فيعطيني ؟ وإن لم أتضرع إليك فتنجيني فمن ذا الذي أتضرع إليه فينجيني ؟ إلهي وكما فلقت البحر لموسى فنجيته من الغرق فصلّ اللهم على محمد وعلى آل محمد ونجني مما أنا فيه من كرب بفرج عاجل غير آجل وبرحمتك يا أرحم الراحمين .
بوركتِ اخيتي تراتيل على طرحك الرائع
ومهما تحدثنا عن اسد فلسطين لن نوفيه حقه
اللهم تقبله و أجمعنا به بالفردوس الأعلى
أعذريني أخيتي فالحديث عن أسد فلسطين لا يمل
لذا أسمحي لي بإضافة بعض مواقف الدكتور رحمه الله
************************************************** ****************************************
خاص ـ القسام:مواقف التحدي للشهيد الدكتور " عبد العزيز" في حياته
أيها البطل في زمن كثر في الجبناء.. أيها العملاق في زمن تعملق فيه أراذل القوم.. هل أبكيك وأنعيك ؟ أم أفرح بك وأهنيك؟ الرنتيسي .. عبد العزيز ..أيها الحبيب على قلبي .. لطالما افتخرت بك وأنا أراك على شاشات التلفاز بصوتك الجهوري الذي ينبئ عن رجولة نادرة وشجاعة ليس لها مثيل .. عبد العزيز لطالما شعرت بالفرحة الغامرة عندما علمت بأنك قد تربيت في مدرسة الإخوان المسلمين كي أزداد يقينا بثبات المنهج وسلامة المعتقد وصحة الطريق ،،، عبدالعزيز ... طبيب ثائر ، داعية ماهر ، عبد العزيز .. حزنت كثيرا لفقدك يا أسد فلسطين ولكني عزيت نفسي بأن دمك ودم الشهداء الذين سبقوك سينير الطريق وسيعقبه النصر ، ولنا في موتة عبرة وعظة ، قاد المعركة ثلاثة من خيرة الرجال زيد وجعفر وابن رواحة ، ثم ماذا كانت النتيجة ... نصر عظيم للإسلام والمسلمين... عبد العزيز أنت ستظل شامخٌ عزيزٌ فقد عشت بطلا شجاعا ومت بطلا شهيدا .. تهرب مني الكلمات ، وتتطاير الأفكار حينما تكون الكتابة عن الأبطال.. لطالما تمنيت أنت الشهادة ولقيتها وياليتني كنت معك شهيدا...
نصبّ اهتمام العدو علي نهب ثروات الشعب الفلسطيني واستنزاف اقتصاده بالرغم من الضعف الشديد في البنية الاقتصادية له, ففضلاً عن أن مرتبات الموظفين الفلسطينيين في مختلف الوظائف لا تصل إلي ثلث مرتبات نظرائهم من اليهود مع أن الظروف المعيشية واحدة, إلا أن العدو الصهيوني كان يفرض ضرائب باهظة علي الفلسطينيين من بينها ضريبة الدخل, وكذلك الضريبة المضافة التي تصل إلي 18% من مجمل الدخل ولقد لاحق العدو الصهيوني العديد من الأطباء عام 1981 بهدف استنزافهم ضريبيًا, فشارك الدكتور في عدد من فعاليات رفض دفع الضرائب بدأها في جمعية الأطباء العمومية ثم توسعت الإضرابات لتشمل النقابات المهنية الأخرى والبلديات والجمعيات العاملة ثم تحول الأمر إلي انتفاضة شعبية استمرت لمدة ثلاثة أسابيع سقط فيها عدد من الشهداء والجرحى.رفضه دفع الضريبة للاحتلال
وبعد فترة زمنية تصل إلي العام تقريبًا بدأت ملاحقة الدكتور عبدا لعزيز الرنتيسي من قبل الصهاينة الذين يعملون في الضريبة المضافة, حيث استُدعي إلي مقر الضريبة وطُلب منه دفع المستحقات فرفض ذلك, فقاموا بعدها بمداهمة عيادته الخاصة واستولوا علي جميع محتوياتها, وأخذوا يساومونه علي دفع الضريبة أو أنهم سيقومون ببيع العيادة في المزاد العلني, وبالفعل بيعت محتويات عيادته لكن الله تعالى سخر أحد المحسنين الذي اشتراها وأعادها للدكتور بعد إلحاح شديد منه.
لقد عمل الصهاينة علي إفساد مهنة التمريض في قطاع غزة, وكان ضابط ركن الصحة يحرص علي تعيين مدراء أقسام التمريض ممن اشتُهروا بأخلاقهم الهابطة إلا ما رحم الله, ولقد فكر الدكتور في إنشاء كلية التمريض في الجامعة الإسلامية, وكان هو والدكتور محمود الزهار من وراء هذه الفكرة, ولكن الأمر لم يرُق لليهود الذين لا يريدون أن ينهض التمريض نهضة أخلاقية مهنية, فبدأت المعركة التي استمرت خمسة وأربعين يومًا, وتم استدعاءهما من قبل مكتب الحاكم العسكري الصهيوني, ورفضا مطالب الصهاينة بإغلاق الكلية ليتم بعدها التضييق على عملهما ومحاصرة عيادتيهما الخاصتين وإرهاب المرضى المتوجهين للعيادات.أحد مؤسسي كلية التمريض رغم أنف الصهاينة
في عام 1991 كان الدكتور في معتقل النقب يقضي حكمًا إداريًا لمدة عام, وكان المعتقلون منذ افتتاح هذا المعتقل عام 1988 حتى ذلك الوقت محرومين من زيارات ذويهم, ومع إلحاح المعتقلين واحتجاجاتهم المتكررة بدت هناك استعدادات لدي إدارة المعتقل بالسماح للأهل بالزيارة, وقام مدير عام المعتقل وهو صاحب رتبة عسكرية رفيعة ويدعي «شلتئيل» يطلب عقد لقاء مع ممثلي المعتقلين وبالفعل اتفق ممثلو المعتقلين على لقائه, ثم تم نقلهم إلى مقر هذا الضابط الصهيوني وحين دخل عليهم أشار إليهم بالوقوف فوقفوا إلا الدكتور بقي جالساً متحدياً له لينزع الهيبة التي كان يزرعها هذا الضابط الحاقد في نفوس المعتقلين بأسلوبه القمعي العقابي للأسرى, فسأله الضابط عن سبب عدم وقوفه له , فأجابه وهو واثق بالله بأنه لا يقف لبشر وإنما وقوفه فقط في الخشوع لله وحده.رفض الوقوف للقائد الصهيوني شلتئيل ونزع هيبة الأسرى منه
كان الدكتور من أبرز من طرحوا قضية عملاء الاحتلال وضرورة التصدي لها، واعتبر د. الرنتيسي أنه ومن أجل حماية مشروع المقاومة، و حماية المجاهدين، يجب إضعاف قدرة العدو على ملاحقتهم واغتيالهم وذلك بضرب طابور العملاء الذي يزودهم بالمعلومات التي تمكنه من تحقيق أهدافه، مشيراً إلى أنه إذا تقلصت دائرة العمالة، عندها ستتمكن المقاومة من تسديد ضربات قوية للعدو في الوقت الذي يعجز هو فيه عن تسديد ضربات للمقاومة, والمعروف أن كل من دعا لهذا الموضوع وعمل له تعرض للتصفية من الاحتلال.تصديه للعملاء
[align=center]
جهود مميّزة أم عماد ... بآرك لك المولى عزّ وجل ،،
جزيت الفردوس الأعلى ،،[/align]
[align=center] إنتهاء فترة التثبيت ،،،[/align]