أبوعبدالله
13 Mar 2005, 03:16 AM
هذه سلسلة بعنوان [ من سيرهم ] أعددتها لكم
العدد الأول
الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز - رحمه الله -
- هو عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن باز ..
- ولد - رحمه الله - بمدينة الرياض في اليوم الثاني عشر من شهر ذي الحجة العام 1330 هـ في أسرة غلب على الكثير من رجالها طلب العلم والاشتغال له ..
- كان سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله- مبصرًا في أول حياته وأصابه المرض في عينيه عام 1336 هـ فضعف بصره إلى أن كف في مستهل شهر محرم العام 1350 هـ ..
- وفي ظل تربية دينية مستمدة من كتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفي رعاية نخبة من أعيان الأسرة نشأ الشيخ عبد العزيز بن باز - غفر الله له - فكان القرآن الكريم هو النور الذي أضاء حياته إذ استهل مشواره مع العلم بحفظ كتاب الله عن ظهر قلب وهو لم يزل صغيرا لم يصل مرحلة البلوغ ..
- وتلقى - رحمه الله - العلوم الشرعية على علماء الرياض الكبار كالشيخ محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ والشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ والشيخ سعد بن عتيق والشيخ حمد بن فارس والشيخ سعد بن وقاص البخاري والشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ -رحمهم الله- واستمر في طلب العلم حتى تبوأ مكانة بارزة بين العلماء ..
- وعمل رحمه الله قاضيًا في الخرج ابتداءً من جمادى الآخرة عام 1357 هـ واستمر حتى نهاية عام 1371 هـ ..
- في عام 1372 هـ اشتغل بالتدريس في المعهد العلمي بالرياض لمدة سنة واحدة ..
- انتقل بعدها في عام 1373 هـ لتدريس علوم الفقه والتوحيد والحديث في كلية الشريعة بالرياض ليمضي بها سبع سنوات منذ إنشائها حتى عام 1380 هـ ..
- وفي عام 1381 هـ عين نائبا لرئيس الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وبقي في هذا المنصب حتى عام 1390 هـ ليتولى في العام نفسه رئاسة الجامعة حتى عام 1395 هـ ..
- وفي 14/ 10/ 1395 هـ صدر أمر ملكي بتعيين سماحته في منصب الرئيس العام لإدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بمرتبة وزير ..
- وفي محرم عام 1414 هـ عين سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - مفتيًا عامًا للمملكة العربية السعودية ورئيسا لهيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء بمرتبة وزير حتى توفي - رحمه الله وأسكنه فسيح جناته- ..
- توفي الشيخ - رحمه الله - صباح يوم الخميس الموافق 27 محرم 1420 هـ عن عمر يناهز تسعة وثمانين عامًا إثر مرض ألم به .. رحم الله شيخنا الجليل و أسكنه فسيح جناته ..
************************************************** ********
العدد الأول
الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز - رحمه الله -
- هو عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن باز ..
- ولد - رحمه الله - بمدينة الرياض في اليوم الثاني عشر من شهر ذي الحجة العام 1330 هـ في أسرة غلب على الكثير من رجالها طلب العلم والاشتغال له ..
- كان سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله- مبصرًا في أول حياته وأصابه المرض في عينيه عام 1336 هـ فضعف بصره إلى أن كف في مستهل شهر محرم العام 1350 هـ ..
- وفي ظل تربية دينية مستمدة من كتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفي رعاية نخبة من أعيان الأسرة نشأ الشيخ عبد العزيز بن باز - غفر الله له - فكان القرآن الكريم هو النور الذي أضاء حياته إذ استهل مشواره مع العلم بحفظ كتاب الله عن ظهر قلب وهو لم يزل صغيرا لم يصل مرحلة البلوغ ..
- وتلقى - رحمه الله - العلوم الشرعية على علماء الرياض الكبار كالشيخ محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ والشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ والشيخ سعد بن عتيق والشيخ حمد بن فارس والشيخ سعد بن وقاص البخاري والشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ -رحمهم الله- واستمر في طلب العلم حتى تبوأ مكانة بارزة بين العلماء ..
- وعمل رحمه الله قاضيًا في الخرج ابتداءً من جمادى الآخرة عام 1357 هـ واستمر حتى نهاية عام 1371 هـ ..
- في عام 1372 هـ اشتغل بالتدريس في المعهد العلمي بالرياض لمدة سنة واحدة ..
- انتقل بعدها في عام 1373 هـ لتدريس علوم الفقه والتوحيد والحديث في كلية الشريعة بالرياض ليمضي بها سبع سنوات منذ إنشائها حتى عام 1380 هـ ..
- وفي عام 1381 هـ عين نائبا لرئيس الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وبقي في هذا المنصب حتى عام 1390 هـ ليتولى في العام نفسه رئاسة الجامعة حتى عام 1395 هـ ..
- وفي 14/ 10/ 1395 هـ صدر أمر ملكي بتعيين سماحته في منصب الرئيس العام لإدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بمرتبة وزير ..
- وفي محرم عام 1414 هـ عين سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - مفتيًا عامًا للمملكة العربية السعودية ورئيسا لهيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء بمرتبة وزير حتى توفي - رحمه الله وأسكنه فسيح جناته- ..
- توفي الشيخ - رحمه الله - صباح يوم الخميس الموافق 27 محرم 1420 هـ عن عمر يناهز تسعة وثمانين عامًا إثر مرض ألم به .. رحم الله شيخنا الجليل و أسكنه فسيح جناته ..
************************************************** ********