عب فل
05 Mar 2005, 04:31 PM
السلام عليكم ورحمة الله
اهلاااا وسهلاااا
هذه الصورة الناصعة للمراة المسلمة بكل مراحلها , حاول كل شياطين الأرض من الجن والأنس أن يخرجوها من هذه الصورة , ويجعلوها متساوية في الإنحدار مع المرأه الغربية المتمردة على شرع الله , ومنهج الله عز وجل .
ولم يألوا جهدا في هذا حتى قال أد كبراء الماسونية " كأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يحفعله ألف مدفع , فاغرقوهها في حب المادة والشهوات " .
أليس هذا ما طبقوه في واقع المرأه المسلمة؟؟؟
أصبحت بجسدها وبعقلها وبقلبها لا تسيطر عليها إلا المادة والشهوات , حققوا مآربهم فهل نرجع إلى إسلامنا وديننا وعفتنا ؟؟؟
وابتدأت الحرب عليها منذ سن المراهقة... فماذا عن موقف الإسلام وماذا عن حربهم عليها ؟؟؟ هذا ما سنقف عليه ....
من حكمة الله االتدرج في الخلق فالإنسان يخلق ضعيفا لا حول ولا قوة , ثم يتحول إلى فتوة وشباب يملأ الدنيا قوة و زهوا, ثم يتحول إلى ضعف ثم إلى فناء , وهذا التدرج كله بحكمة ربانية.
المراهقة والشباب في الإسلام
هي المرحلة التي تتحول فيها الفتاة من الطفولة إلى الرشد والنضج الجسمي والنفسي والعقلي , لتصبح مسؤولة عن كل تصرفاتها شرعا وقانونا وعقلا .
إذن هي مرحلة جد ومسؤولية وحساب في الإسلام.
نظرة العالم المادي لفترة المراهقة
إن الفتاة أصبحت في سن (طائشة حيث لا عقل لها ولا تفكير ولا حساب ومهما عملت فالأصل أن تعذر ولا تحاسب ولا بأس فهي مراهقة)
ومن البؤس في العالم اليوم أن تمتد فترة المراهقة من الطفولة إلى ما بعد الأربعين, هكذا يقولون.
ورب العالمين يبين أن من بلغ أربعين سنة فقد بلغ أشد ثم يبدأ بالتراجع حتى يلقى ربه عز وجل .
ومن الأساليب المتبعة لتحقيق هذا الهدف المرسوم للشباب عامة(المراهقة الطويلة)
وسائل الإلام (العولمه) والإنفتاح العالمي.
إذا كانت العقول فارغه لم تملأ بعقيدة ولم تحصن بشرع الله عز وجل,فإن الاستجابه والتقليد هي الظاهرة العامه.وسائل الإعلام لتكريس هذه الفكرة
1. امرأه جميلة عارية فتاة غلاف لمجلة أو جريدة.
2. الماكياج وصرعاته, ونساء عاريات تقمن بالعروض.
3. عروض الأزياء التي ما هي إلا فضح وكشف للعورات, وأي أزياء هي؟ ولمن؟ ومن قرر أنها ملابس تصلح لبنات ونساء الإسلام؟ أسئلة كثيره يجب على الفتاة المسلمة أن تسأل نفسها عنها؟ ...
وهل هذا هو اللباس المطلوب أمام الله ؟ وكيف ستحاسب أن لبست على الموضه؟؟؟ أسئله قفي عندها !!! وجدي لها جوابا لأنك موقوفة مسؤولة . قال تعالى: ( وقفوهم إنهم مسؤولون) . لذلك أحيانا وفي بعض المجتمعات في الأسواق لا تجدين الا الملابس الفاضحة والقصيرةّ!!! قال الرسول صلى الله عليه وسلم :} كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته{ وهذه مسؤولية التجار أمام الله عز وجل.
4. في الإعلام من يحل مشاكل المراهقة.
5. بالإعلام من قدوة الفتاة المراهقة؟! قدوة الفتاة المراهقة المغنيات والممثلات والداعيات لتحرير المرأة(لإخراجها عن دينها).
6. التعارف بين الجنسين! وهذه خطوة فساد كبير أريد بها تدمير شخصية المسلمة القائمة على الحياء والعفة والستر إلى الوقاحة والتعارف والسعي الي لقاء الجنس الاخر والنتيجة دمار في الدنيا ودمار في الاخرة.
7. الافلام!!!
8. الإعلام يغرب الفتاة المراهقة في الجانب التعليمي بفتح تخصصات لا تناسب المرأة(بأسم الحريه للمرأة).ومن أبرز الانحرافات ما بين المراهقين في الجامعات فها نحن نرى الشاب يجالس الشابة ويشرب القهوة ويتمشى معها في الجامعة.. أما خارج أسوار الجامعة لو خرج معها لأصبحت القضية قضية شرف وانتقام !!! سبحان الله
9. ومن أخبث الأساليب الإعلامية...قضية تحرير المرأه والدفاع عن حقوقها !! ومساواة الرجل بالمرأه وذلك بأسم مصلحة المرأة, فلا تغتري بالألفاظ التفهة, فالعاقلة ترى لو أنهم يريدون تحريرها ما جعلوا جسدها دعاية حتى للحذاء . فالإسلام حررها وحرر عقلها من العبودية لغير الله الى عبودية وتوحيد الله عز وجل .
10. وايضا من خبث وسائل العولمة شن هجوم عنيف على الحجاب وعلى العفة والفضيلة وتمجيد الجرأة والتمرد والخروج عن قيود الدين والأسرة.
هذه أساليب أعدائنا فماذا أعدّ لنا إسلامنا
اهلاااا وسهلاااا
هذه الصورة الناصعة للمراة المسلمة بكل مراحلها , حاول كل شياطين الأرض من الجن والأنس أن يخرجوها من هذه الصورة , ويجعلوها متساوية في الإنحدار مع المرأه الغربية المتمردة على شرع الله , ومنهج الله عز وجل .
ولم يألوا جهدا في هذا حتى قال أد كبراء الماسونية " كأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يحفعله ألف مدفع , فاغرقوهها في حب المادة والشهوات " .
أليس هذا ما طبقوه في واقع المرأه المسلمة؟؟؟
أصبحت بجسدها وبعقلها وبقلبها لا تسيطر عليها إلا المادة والشهوات , حققوا مآربهم فهل نرجع إلى إسلامنا وديننا وعفتنا ؟؟؟
وابتدأت الحرب عليها منذ سن المراهقة... فماذا عن موقف الإسلام وماذا عن حربهم عليها ؟؟؟ هذا ما سنقف عليه ....
من حكمة الله االتدرج في الخلق فالإنسان يخلق ضعيفا لا حول ولا قوة , ثم يتحول إلى فتوة وشباب يملأ الدنيا قوة و زهوا, ثم يتحول إلى ضعف ثم إلى فناء , وهذا التدرج كله بحكمة ربانية.
المراهقة والشباب في الإسلام
هي المرحلة التي تتحول فيها الفتاة من الطفولة إلى الرشد والنضج الجسمي والنفسي والعقلي , لتصبح مسؤولة عن كل تصرفاتها شرعا وقانونا وعقلا .
إذن هي مرحلة جد ومسؤولية وحساب في الإسلام.
نظرة العالم المادي لفترة المراهقة
إن الفتاة أصبحت في سن (طائشة حيث لا عقل لها ولا تفكير ولا حساب ومهما عملت فالأصل أن تعذر ولا تحاسب ولا بأس فهي مراهقة)
ومن البؤس في العالم اليوم أن تمتد فترة المراهقة من الطفولة إلى ما بعد الأربعين, هكذا يقولون.
ورب العالمين يبين أن من بلغ أربعين سنة فقد بلغ أشد ثم يبدأ بالتراجع حتى يلقى ربه عز وجل .
ومن الأساليب المتبعة لتحقيق هذا الهدف المرسوم للشباب عامة(المراهقة الطويلة)
وسائل الإلام (العولمه) والإنفتاح العالمي.
إذا كانت العقول فارغه لم تملأ بعقيدة ولم تحصن بشرع الله عز وجل,فإن الاستجابه والتقليد هي الظاهرة العامه.وسائل الإعلام لتكريس هذه الفكرة
1. امرأه جميلة عارية فتاة غلاف لمجلة أو جريدة.
2. الماكياج وصرعاته, ونساء عاريات تقمن بالعروض.
3. عروض الأزياء التي ما هي إلا فضح وكشف للعورات, وأي أزياء هي؟ ولمن؟ ومن قرر أنها ملابس تصلح لبنات ونساء الإسلام؟ أسئلة كثيره يجب على الفتاة المسلمة أن تسأل نفسها عنها؟ ...
وهل هذا هو اللباس المطلوب أمام الله ؟ وكيف ستحاسب أن لبست على الموضه؟؟؟ أسئله قفي عندها !!! وجدي لها جوابا لأنك موقوفة مسؤولة . قال تعالى: ( وقفوهم إنهم مسؤولون) . لذلك أحيانا وفي بعض المجتمعات في الأسواق لا تجدين الا الملابس الفاضحة والقصيرةّ!!! قال الرسول صلى الله عليه وسلم :} كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته{ وهذه مسؤولية التجار أمام الله عز وجل.
4. في الإعلام من يحل مشاكل المراهقة.
5. بالإعلام من قدوة الفتاة المراهقة؟! قدوة الفتاة المراهقة المغنيات والممثلات والداعيات لتحرير المرأة(لإخراجها عن دينها).
6. التعارف بين الجنسين! وهذه خطوة فساد كبير أريد بها تدمير شخصية المسلمة القائمة على الحياء والعفة والستر إلى الوقاحة والتعارف والسعي الي لقاء الجنس الاخر والنتيجة دمار في الدنيا ودمار في الاخرة.
7. الافلام!!!
8. الإعلام يغرب الفتاة المراهقة في الجانب التعليمي بفتح تخصصات لا تناسب المرأة(بأسم الحريه للمرأة).ومن أبرز الانحرافات ما بين المراهقين في الجامعات فها نحن نرى الشاب يجالس الشابة ويشرب القهوة ويتمشى معها في الجامعة.. أما خارج أسوار الجامعة لو خرج معها لأصبحت القضية قضية شرف وانتقام !!! سبحان الله
9. ومن أخبث الأساليب الإعلامية...قضية تحرير المرأه والدفاع عن حقوقها !! ومساواة الرجل بالمرأه وذلك بأسم مصلحة المرأة, فلا تغتري بالألفاظ التفهة, فالعاقلة ترى لو أنهم يريدون تحريرها ما جعلوا جسدها دعاية حتى للحذاء . فالإسلام حررها وحرر عقلها من العبودية لغير الله الى عبودية وتوحيد الله عز وجل .
10. وايضا من خبث وسائل العولمة شن هجوم عنيف على الحجاب وعلى العفة والفضيلة وتمجيد الجرأة والتمرد والخروج عن قيود الدين والأسرة.
هذه أساليب أعدائنا فماذا أعدّ لنا إسلامنا