المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من نحن ؟ وماذا نريد ؟ حوار مثير مع أحد شباب السلفية الجهادية في أرض الكنانة



الجهاد عزتنا
23 Mar 2013, 03:57 AM
مؤسسة المأسدة الإعلامية


تقدم



http://archive.org/download/Al.Ma2sada/2Q7fE.gif



من نحن ؟ وماذا نريد ؟

حوار مثير مع أحد شباب السلفية الجهادية في أرض الكنانة



http://archive.org/download/Al.Ma2sada/o2Kci.png


مقدمة مؤسسة المأسدة الإعلامية

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد

يسرنا أن نقدم لكم هذا الحوار الفريد من نوعه والجريء في محتواه، كونه خالف الأعراف الصحافية المعهودة في الساحة الإعلامية، ذلك لأن أغلب القنوات أو المؤسسات الإعلامية تتسابق إلى الفوز بقدم السبق لإحراء حوار مع أحد القادة العسكريين أو السياسيين الكبار، بصرف النظر عن منهجه وعقيدته.

ونحن هنا في مؤسسة المأسدة لمَّا كانت غايتنا هو إرضاء الله عز وجل وبيان الحق ونصرته والبحث عن نصرة من ينصره ، فإننا لن نتوانى أن نقف إلى جانب كل واحد يبتغي هذه الغاية ولو كان جندياً بسيطاً في صفوف أهل الحق، وقد صدق نبينا الكريم حينما قال: " رب أشغث أغبر مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" [رواه أحمد ومسلم] ، فلله جنود أخفياء لا يعلمهم كثير من الناس، ينصرون الله ورسوله، ونتشرف بخدمتهم ونصرتهم وإتاحة الفرصة لهم لكي يبرزوا بعض ما لديهم من الحق إعذاراً إلى الله تعالى، وفي نفس الوقت نود أن نبين للناس جميعاً بأن المسلمين وبخاصة طوائف الجهاد تتصف بوعي عالي ومستوى مرموق في الفهم وإدراك الأمور، ولا نحتاج إلى القادة لكي يعبروا عن مواقف هذه الطوائف وغاياتهم، بل إن أصغر جندي في صفوفها يمكنه أن يقوم بهذه المهمة.

ومن هذا المنطلق وفي سبيل إظهار هذه الحقيقة الثابتة لدينا، قررنا نشر هذا الحوار مع شاب من شباب السلفية الجهادية في أرض الكنانة، وكلنا نعلم أهمية هذه البلاد وحساسية الأحداث القائمة فيها والدور الكبير والعظيم المنتظر من أبنائها خاصة بعدما قطعوا الشوط الأول من ثورتهم المباركة، فالله نسأل أن يتقبل منا وينصر إخواننا المجاهدين في أرض الكنانة وفي كل مكان، ويسخرهم الله تعالى لنصرة دينه وتحكيم شريعته، إنه ولي ذلك والقادر عليه، والحمد لله رب العالمين.







مع تحيات إخوانكم في


http://dc16.arabsh.com/i/03487/ku9p6kn9zuop.png




مؤسسة المأسدة الإعلامية
" صوت شبكة شموخ الإسلام "

ادعوا لإخوانكم