المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رسائل جوال ديننا - 12 - الباقة العلمية



رونق الامل
03 Dec 2012, 08:20 PM
رسائل جوال ديننا - 12 - الباقة العلمية


فريق جوال ديننا



- كتاب العبودية لابن تيمية : موضوع الكتاب : تطرق رحمه الله إلى تعريف العبادة وبها أرسل جميع الرسل، وتطرق إلى وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإلى التفاضل بين العباد في الإيمان بالله وأطال في ذلك، ثم بيَّن الفرق بين الخالق والمخلوق، ثم ختم بجماع الدين وقال: " جماع الدين أصلان: أن لا نعبد إلا الله، ولا نعبده إلا بما شرع، لا نعبده بالبدع . الشيخ ماجد الطويل . - من عقيدتنا : ولا نخوض في الله ولا نماري في دين الله ولا نجادل في القرآن ونشهد أنه كلام رب العالمين , نزل به الروح الأمين فعلمه سيد المرسلين محمدا صلى الله عليه و سلم , وهو كلام الله تعالى لا يساويه شيء من كلام المخلوقين ولا نقول بخلقه ولا نخالف جماعة المسلمين . العقيدة الطحاوية ص 38 - قاعدة في الأسماء الحسنى : قال السعدي رحمه الله تعالى : إن أسماء الله تعالى من الأمور الغيبية التي لا يمكن لنا معرفة شيء منها إلا عن طريق الرسل الذين يطلعهم الله على ما يشاء من الغيب ثم هم يبلغونه للناس فلا يجوز القياس فيها أو الإجتهاد لأن هذا الباب ليس من أبواب الاجتهاد. - يا طالب العلم : التحلي برونق العلم: التحلي بـ (رونق العلم) حسن السمت، والهدي الصالح، من دوام السكينة، والوقار، والخشوع، والتواضع، ولزوم المحجة، بعمارة الظاهر والباطن، والتخلي عن نواقضها. د - بكر أبو زيد رحمه الله تعالى . - من عقيدتنا : ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا وإن جاروا , ولا ندعوا عليهم ولا ننزع يدا من طاعتهم , ونرى طاعتهم من طاعة الله عز و جل فريضة ما لم يأمروا بمعصية وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة . العقيدة الطحاوية ص 47 - مع ابن القيم : إن من يقرأ مؤلفات ابن القيم - رحمه الله تعالى - وبخاصة كتابه (مدارج السالكين) - يخرج بدلالة واضحة: على أن ابن القيم -رحمه الله تعالى- كان لديه من عمارة قلبه باليقين بالله والافتقار والعبودية، والاضطرار، والإنابة إلى الله، الثروة الطائلة، والقدح المعلى في جو العلماء العاملين، الذين هم أهل الله وخاصته. د بكر أبو زيد رحمه الله تعالى . - العقيدة الواسطية : سبب التأليف: يقول العلامة ابن عثيمين : وهذا الكتاب كتاب مختصر، يسمى " العقيدة الواسطية " ألفه شيخ الإسلام ابن تيمية؛ لأنه حضر إليه رجل من قضاة واسط، شكا إليه ما كان الناس يعانون من المذاهب المنحرفة فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته، فكتب هذه العقيدة التي تعد زبدة لعقيدة أهل السنة والجماعة فيما يتعلق بالأمور التي خاض الناس فيها بالبدع، وكثر فيها الكلام والقيل والقال ". - يا طالب العلم : عليك بالإعراض عن مجالس اللغو: لا تطأ بساط من يغشون في ناديهم المنكر، ويهتكون أستار الأدب، متغابياً عن ذلك، فإن فعلت ذلك، فإن جنايتك على العلم وأهله عظيمة. د - بكر أبو زيد رحمه الله تعالى . - إشراقة دعوية : مقصود الشرائع إرشاد الناس إلى معرفة الله تعالى وعبادته الموصلتين إلى السعادة الأخروية ، قال شيخ الإسلام رحمه الله : فالعلماء ورثة الأنبياء عليهم بيان ما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم - ورد ما يخالفه . - من معتقدنا : ونتبع السنة والجماعة ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة , ونحب أهل العدل والأمانة ونبغض أهل الجور والخيانة . العقيدة الطحاوية ص 48 - طالب العلم وشيخه : بما أن العلم لا يؤخذ ابتداء من الكتب بل لا بد من شيخ تتقن عليه مفاتيح الطلب، لتأمن من العثار والزلل، فعليك إذاً بالتحلي برعاية حرمته، فإن ذلك عنوان النجاح والفلاح والتحصيل والتوفيق، فليكن شيخك محل إجلال منك وإكرام وتقدير وتلطف، فخذ بمجامع الآداب مع شيخك في جلوسك معه . د - بكر أبو زيد رحمه الله تعالى . - سبب تأليف : من كتب ابن القيم ( تحفة المودود في أحكام المولود ) وسبب تأليفه . هو: أن الله - عزوجل - قد رزق ابنه إبراهيم مولودا، ولم يكن عند والده - ابن القيم - في ذلك الوقت ما يقدمه لولده من متاع الدنيا، فصنف هذا الكتاب وأعطاه إياه، وقال له: "أتحفك بهذا الكتاب إذ لم يكن عندي شيء من الدنيا أعطيك . د بكر أبو زيد رحمه الله تعالى . - قاعدة : إذا عمل العالم وأفتى على وفق حديث يرويه فلا يعتبر ذلك تصحيحاً منه لذلك الحديث، ولا توثيقاً لرجاله، لأنه ربما عمل بذلك الحديث على سبيل الاحتياط، أو لدليل آخر وافق هذا الخبر، أو نحو ذلك، إلا إذا نص العالم على أن عمله وفتياه كان لأجل ذلك الخبر فإنه يعتبر تصحيحاً منه لذلك الخبر، وتوثيقاً لرجاله. - طالب العلم وشيخه : بما أن العلم لا يؤخذ ابتداء من الكتب بل لا بد من شيخ تتقن عليه مفاتيح الطلب، لتأمن من العثار والزلل، فعليك إذاً بالتحلي برعاية حرمته، فإن ذلك عنوان النجاح والفلاح والتحصيل والتوفيق، فليكن شيخك محل إجلال منك وإكرام وتقدير وتلطف، فخذ بمجامع الآداب مع شيخك في جلوسك معه . د - بكر أبو زيد رحمه الله تعالى . - سبب تأليف : من كتب ابن القيم ( تحفة المودود في أحكام المولود ) وسبب تأليفه . هو: أن الله - عزوجل - قد رزق ابنه إبراهيم مولودا، ولم يكن عند والده - ابن القيم - في ذلك الوقت ما يقدمه لولده من متاع الدنيا، فصنف هذا الكتاب وأعطاه إياه، وقال له: "أتحفك بهذا الكتاب إذ لم يكن عندي شيء من الدنيا أعطيك . د بكر أبو زيد رحمه الله تعالى . - علم علل الحديث : قال ابن الصلاح : اعلم أن معرفة علل الحديث من أجل علوم الحديث وأدقها وأشرفها، وإنما يضطلع بذلك أهل الحفظ والخبرة والفهم الثاقب . - فضل العلم : قال النووي رحمه الله : اتفق جماعات السلف على أن الاشتغال بالعلم, أفضل من الاشتغال بنوافل الصلاة, والصوم , والتسبيح , ونحو ذلك من أعمال البدن . - بول الرضيع: الصحيح في هذه المسألة أن بول الذكر الذي يتغذى باللبن خفيف النجاسة، وأنه يكفي في تطهيره النضح؛ وهو أن يصب عليه الماء حتى يشمله بدون فرك، أما بالنسبة للأنثى فلابد من غسل بولها؛ لأن الأصل أن البول نجس ويجب غسله لكن يستثنى الغلام الصغير لدلالة السنة عليه . - حافظ القرآن وفهم الأحكام: ينبغي لحافظ القرآن أن يتعلم أحكام القرآن فيفهم عن الله مراده وما فرض عليه فينتفع بما يقرأ ويعمل بما يتلو فما أقبح لحامل القرآن أن يتلو فرائضه وأحكامه عن ظهر قلب وهو لا يفهم ما يتلو فكيف يعمل بما لا يفهم معناه؟ وما أقبح أن يسأل عن فقه ما يتلو ولا يدريه. المصدر: الجامع لأحكام القرآن للقرطبي. - قال ابن القيم رحمه الله تعالى: ومن الألفاظ المكروهة أن يقول المفتي: أحل الله كذا، وحرم كذا في المسائل الاجتهادية وإنما يقوله فيما ورد به النص بتحريمه. المصدر: معجم النواهي اللفظية. بكر أبو زيد.- حال طالب العلم مع غيره: قال عبد الرحمن بن مهدي: إذا لقي الرجل الرجل فوقه في العلم فهو يوم غنيمته، وإذا لقي من هو مثله دارسه وتعلم منه، وإذا لقي من هو دونه تواضع له وعلمه، ولا يكون إماماً في العلم من حدث بكل ما سمع، ولا يكون إماماً من حدث عن كل أحد ولا من يحدث بالشاذ. المصدر: الجواهر من سير أعلام النبلاء.
- شهادة الفاسق: قال ابن تيمية: وشهادة الفاسق مردودة بنص القرآن واتفاق المسلمين وقد يجيز بعضهم الأمثل فالأمثل من الفساق عند الضرورة إذا لم يوجد عدول ونحو ذلك، وأما قبول شهادة الفاسق فهذا لم يقله أحد من المسلمين. المصدر: مختصر الفتاوى المصرية (ص604). - الكلام في الرجال: قال ابن ناصر الدين: إن في مجال الكلام في الرجال عقبات من تقيها على خطر، ومرتقيها هوى لا منجى له من الإثم والوزر، فلو حاسب نفسه الرامي أخاه ما السبب الذي هاج ذلك؟ لتحقق أنه الهوى الذي صاحبه هالك. المصدر: الرد الوافد (ص36). - استقرأ شيخ الإسلام وتلميذه ابن القيم رحمهما الله تعالى أنه لم يأت في الكتاب والسنة تسمية أوامر الله ونواهيه وشرائعه تكليفاً بل سماها: روحاً ونوراً، وإنما جاء ذلك في جانب النفي ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها )[البقرة:286]. المصدر: معجم النواهي اللفظية. (ص: 129).

























ياله من دين

فله المميزة
04 Dec 2012, 06:17 PM
جزاك الله خير

رونق الامل
04 Dec 2012, 07:11 PM
جزاك الله خير


بارك الله فيك أختي
أسعدني مرورك