المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اغتصبها وهى ميته



alayad
14 Dec 2004, 01:10 AM
صورة من الارشيف






أسلمت الروح فتاه كانت تعانى من مرض تكسر الدم

بعد سنتان من المعاناه وهى فى ريعان عمرها (23) سنه

وقد دفنت فى أحدى المقابر بعد صلاة العصر

وقد روى الجثمان فى الثرى وكل أصحاب الخير كانوا هناك

وعندما خرجوا الناس من المقبره يدعون للمتوفيه أن يتغمدها الله برحمته ويسكنها
فسيح جناته .

وأثناء منتصف الليل قفز رجل متوسط العمر فى المقبره وهو فى حالة سكر.

وكان يعرف قبر الفتاه حيث شارك فى الدفن

وكان يعلم من أهله وايسمع من الناس بما تحمل الفتاه من جمال ساحر .

وقد حفر القبر واظهر الفتاه وقام بغتصابها تلك المسكينه حافظت على شرفها وهى
حيه .

أما أغتصابها وهى ميته وهى جسم بلا روح أظن والعلم عند الله تكون من أصحاب
الجنه.

قد مارس الرذيله حتى طلوع الفجر

ثم ترك الفتاه خارج القبر واثناء تسلق الجدار كانت دوريه (راجله)

من الشرطه بجوار المقبره حيث كانت المقبره علىالشارع العام

للمدينه تم الأمساك بالرجل واثناء التحقيق معه بمركز الشرطه

ذهلوا من اعترافه بان اغتصب فتاه ميته .

وظن الضابط ان كلامه غير صحيح لانه سكران وافاقد عقله

لم يصدقه أحد وابعد الحاح من الجانى

تم فتح المقبره وكانت المفاجئه والصدمه للضابط وافراده بأن كلام الشيطان صحيح

أغمى على الضابط ووقع على الارض من هول الجريمه

والرجل المغتصب يضحك بعالى صوته

وايقول خل قلبك حجر ( كلامه للضابط )

فتاه ميته لاتخف أنها لاتتحرك واخذ بضحك من جديد .

(( اللهم أنت ربى لااله الا أنت خلقتنى وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما
استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت

أبوء لك بنعمتك على وأبوء لك بذنبى فاغفر لى فانه لايغفر الذنوب ألا أنت))


لا حول ولا قوة الا بالله

alayad
14 Dec 2004, 01:15 AM
بعد زواج استمر خمس سنوات

طلاق الأميرة البحرينية من الجندي الأمريكي السابق
http://www.alarabiya.tv/img/spc.gif


؟ ؟ ؟ تم حذف الصورة ؟ ؟ ؟http://www.alarabiya.tv/img/spc.gif


صورة للشيخة البحرينية مريم آل خليفة وطليقها جونسون التي هربت معه قبل 5 سنوات


http://www.alarabiya.tv/img/dot_g.gif


بعد خمس سنوات من هروبها معه إلى الولايات المتحدة، وزواجها منه، طلبت الأميرة البحرينية مريم آل خليفة الطلاق من زوجها الجندي الأمريكي السابق جيسون جونسون، الذي يعتنق المذهب المسيحي الموروني واستعانت بسفارة بلادها في واشنطن للتوسط في إعادتها إلى بلدها وتطليقها.


وذكرت مجلة "دير شبيجل" الألمانية الشهيرة أن الأميرة كانت قد تعرفت على جونسون، الجندي السابق في البحرية الأمريكية، في إحدى المتاجر، عندما كان عمرها 19 عاما، وكان هو في الثالثة والعشرين من عمره، ووقع الحب بينهما، وكانا يتقابلان في المتاجر، وعلى الشواطئ الخالية، دون أن تبلغه بأنها من الأسرة الحاكمة.


وأشارت المجلة إلى أن المعلومات تسربت إلى أسرتها، فمنعتها من اللقاء به، لأنها كانت مخطوبة لشخص آخر، ولكن الأميرة مريم، قررت الهرب مع محبوبها، فتنكرت في ملابس عسكرية أمريكية، ووفر لها جونسون أوراقا ثبوتية مزورة، وغادرت معه بلادها على متن طائرة عسكرية أمريكية، من قاعدة في البحرين.


وأوضحت أن الأمر انكشف قبل هبوط الطائرة في الولايات المتحدة بقليل، فقدمت الأميرة طلبا للجوء السياسي، وتزوجت جونسون ، المتمسك بعقيدة الطائفة المورونية المسيحية، وبقيت معه في مدينة لاس فيجاس.


وقد قرر الجيش الأمريكي فصله من العمل، بسبب ما ارتكبه من مخالفات، وانتهى به المطاف ليعمل حارسا في موقف انتظار سيارات، بدخل مادي متواضع للغاية، لم تتحمل معه الأميرة ضيق العيش طويلا.


ونسبت المجلة إلى جونسون، أن الشيخة مريم قد انفصلت عنه قبل عام، وتوجهت إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، وطلبت من سفارة بلدها التوسط، لعودتها إلى أسرتها، وقدمت طلب الطلاق في منتصف الشهر الماضي، بعد خمس سنوات من الزواج.


وقالت المجلة إن الزوج أشار إلى حدوث اختلافات "بسبب الخلفيات الثقافية والدينية لكل منهما"، ولكنه بالرغم من كل ذلك أكد أن زوجته السابقة "تعرف في أعماقها، أنني أحببتها فوق كل شيء، وأنني استمتعت بكل لحظة معها

alayad
14 Dec 2004, 01:21 AM
وكان الشيطان رابعنا

قال أبو عبد الله: "لا أعرف كيف أروي لك هذه القصة التي عشتها منذ فترة والتي غيرت مجرى حياتي كلها، والحقيقة أنني لم أقرر أن أكشف عنها.. إلا من خلال إحساسي بالمسئولية تجاه الله عز وجل.. ولتحذير بعض الشباب الذي يعصي ربه.. وبعض الفتيات اللاتي يسعين وراء وهم زائف اسمه الحب..

كنا ثلاثة من الأصدقاء يجمع بيننا الطيش والعجب كلا بل أربعة.. فقد كان الشيطان رابعنا..

فكنا نذهب لاصطياد الفتيات الساذجات بالكلام المعسول ونستدرجهن إلى المزارع البعيدة، وهناك يفاجأن بأننا قد تحولنا إلى ذئاب لا ترحم توسلاتهن بعد أن ماتت قلوبنا ومات فينا الإحساس.

هكذا كانت أيامنا وليالينا في المزارع، في المخيمات، والسيارات على الشاطئ؛ إلى أن جاء اليوم الذي لا أنساه...

ذهبنا كالمعتاد للمزرعة، كان كل شيء جاهزًا، الفريسة لكل واحد منا، الشراب الملعون، شيء واحد نسيناه هو الطعام.. وبعد قليل ذهب أحدنا لشراء طعام العشاء بسيارته كانت الساعة السادسة تقريبًا عندما انطلق ومرت الساعات دون أن يعود، وفي العاشرة شعرت بالقلق عليه فانطلقت بسيارتي أبحث عنه.. وفي الطريق، وعندما وصلت فوجئت بأنها سيارة صديقي والنار تلتهمها وهي مقلوبة على أحد جانبيها. أسرعت كالمجنون أحاول إخراجه من السيارة المشتعلة، وذهلت عندما وجدت نصف جسده وقد تفحم تمامًا، لكنه لا يزال على قيد الحياة فنقلته إلى الأرض، وبعد دقيقة فتح عينيه وأخذ يهذي النار.. النار.

فقررت أن أحمله بسيارتي وأسرع به إلى المستشفى، لكنه قال لي بصوت باك: لا فائدة.. لن أصل.

فخنقتني الدموع وأنا أرى صديقي يموت أمامي، وفوجئت به يصرخ: ماذا أقول له.. ماذا أقول له؟ نظرت إليه بدهشة وسألته: من هو؟ قال بصوت كأنه قادم من بئر عميق: الله.

أحسست بالرعب يجتاح جسدي ومشاعري، وفجأة أطلق صديقي صرخة مدوية ولفظ آخر أنفاسه.. ومضت الأيام لكن صورة صديقي الراحل لا تزال تتردد في ذهني وهو يصرخ والنار تلتهمه.. ماذا أقول له؟.. ماذا أقول له؟

ووجدت نفسي أتساءل: وأنا ماذا سأقول له؟ فاضت عيناي واعترتني رعشة غريبة.. وفي نفس اللحظة سمعت المؤذن يؤذن لصلاة الفجر مناديًا: الله أكبر الله أكبر.. وعندما نادى: حي على الصلاة.. أحسست أنه نداء خاص بي يدعوني إلى طريق النور والهداية.. فاغتسلت وتوضأت وطهرت جسدي من الرذيلة التي غرقت فيها لسنوات.. وأديت الصلاة.. ومن يومها لم يفتني فرض.

وأحمد الله الذي لا يحمد سواه.. لقد أصبحت إنسانًا آخر وسبحان مغير الأحوال.. وبإذن الله تعالى أستعد للذهاب لأداء العمرة، وإن شاء الله الحج فمن يدري، الأعمار بيد الله سبحانه وتعالى..

تلك حكاية توبة أبي عبد الله -ثبتنا الله وإياه- ولن نقول لكل شاب إلا الحذر.. الحذر من صحبة من يعينوك على تعدي حدود الله وفي حكاية أبي عبد الله عبرة وعظة، فهل من معتبر؟

سيف الإسلام
15 Dec 2004, 12:23 PM
اللهم احفظه وثبتنا وإياه على القول الثابت ......


يوم يقل الثابتون ....


نسأل الله العلي القدير ان يغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا إنه ولي ذلك والقادر عليه......



لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله اللهم إنا ظلمنا أنفسنا فإلم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الظالمين....

منير 83
15 Dec 2004, 01:52 PM
لاحول ولاقوة الابالله