رياض أبو عادل
13 Nov 2011, 05:53 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الذي يصلي أفضل من الذي لا يصلي...
يا تارك الصلاة انظر ماذا تضيع...
بلغوا هذه الأحاديث لكل من ترك الصلاة...
حقيقة تارك الصلاة شقي محروم...
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
تحترقون تحترقون فإذا صليتم الصبح غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا
صليتم الظهر غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم العصر غسلتها ثم
تحترقون تحترقون فإذا صليتم المغرب غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا
صليتم العشاء غسلتها ثم تنامون فلا يكتب عليكم حتى تستيقظوا.
رواه الطبراني في الصغير والأوسط وإسناده حسن ورواه في الكبير موقوفا
عليه وهو أشبه ورواته محتج بهم في الصحيح
357(8) (حسن صحيح)
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن لله ملكا ينادي عند كل صلاة يا بني آدم قوموا إلى نيرانكم التي أوقدتموها فأطفئوها
رواه الطبراني في الأوسط والصغير وقال تفرد به يحيى بن زهير القرشي
قال الحافظ رضي الله عنه
ورجاله كلهم محتج بهم في الصحيح سواه
358(9) (حسن لغيره)
وروي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه
وسلم أنه قال يبعث مناد عند حضرة كل صلاة فيقول يا بني آدم قوموا
فأطفئوا ما أوقدتم على أنفسكم فيقومون فيتطهرون ويصلون الظهر فيغفر
لهم ما بينهما فإذا حضرت العصر فمثل ذلك فإذا حضرت المغرب فمثل ذلك
فإذا حضرت العتمة فمثل ذلك فينامون فمدلج في خير ومدلج في شر
رواه الطبراني في الكبير
359(10) (حسن )
وعن طارق بن شهاب
أنه بات عند سلمان الفارسي رضي الله عنه لينظر ما اجتهاده قال فقام
يصلي من آخر الليل فكأنه لم ير الذي كان يظن فذكر ذلك له فقال سلمان
حافظوا على هذه الصلوات الخمس فإنهن كفارات لهذه الجراحات ما لم تصب المقتلة
رواه الطبراني في الكبير موقوفا هكذا بإسناد لا بأس به ويأتي بتمامه إن شاء الله تعالى
360(11) (صحيح لغيره موقوف)
وعن عمرو بن مرة الجهني رضي الله عنه قال
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت إن
شهدت أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله وصليت الصلوات الخمس وأديت
الزكاة وصمت رمضان وقمته فممن أنا قال من الصديقين والشهداء
رواه البزار وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما واللفظ لابن حبان
361(12) (صحيح)
وعن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن المسلم يصلي وخطاياه مرفوعة على رأسه كلما سجد تحات عنه فيفرغ
من صلاته وقد تحاتت عنه خطاياه
رواه الطبراني في الكبير والصغير وفيه أشعث بن أشعث السعداني لم أقف على ترجمته
362(13) (حسن صحيح)
وعن أبي عثمان قال
كنت مع سلمان رضي الله عنه تحت شجرة فأخذ غصنا منها يابسا فهزه
حتى تحات ورقه ثم قال يا أبا عثمان ألا تسألني لم أفعل هذا
قلت ولم تفعله قال هكذا فعل بي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه
تحت شجرة وأخذ منها غصنا يابسا فهزه حتى تحات ورقه
فقال يا سلمان ألا تسألني لم أفعل هذا
قلت ولم تفعله قال إن المسلم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى الصلوات
الخمس تحاتت خطاياه كما تحات هذا الورق
وقال
أقم الصلاة طرفي النهاروزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين
"هود 114 "
رواه أحمد والنسائي والطبراني ورواة أحمد محتج بهم في الصحيح إلا علي
بن زيد
363(14) (حسن لغيره)
وعن عثمان رضي الله عنه قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عند
انصرافنا من صلاتنا أراه قال العصر
فقال ما أدري أحدثكم أو أسكت قال فقلنا يا رسول الله إن خيرا فحدثنا وإن
كان غير ذلك فالله ورسوله أعلم
قال ما من مسلم يتطهر فيتم الطهارة التي كتب الله عليه فيصلي هذه
الصلوات الخمس إلا كانت كفارات لما بينها
وفي رواية أن عثمان رضي الله عنه قال والله لأحدثكم حديثا لولا آية في
كتاب الله ما حدثتكموه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا
يتوضأ رجل فيحسن وضوءه ثم يصلي الصلاة إلا غفر الله له ما بينها وبين الصلاة التي تليها
رواه البخاري ومسلم
وفي رواية لمسلم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من
توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء ثم مشى إلى الصلاة المكتوبة فصلاها مع
الناس أو مع الجماعة أو في المسجد غفر له ذنوبه
وفي رواية أيضا قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من
امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها
إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة وذلك الدهر كله
364(15) (صحيح)
وعن أبي أيوب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول إن كل
صلاة تحط ما بين يديها من خطيئة
رواه أحمد بإسناد حسن
365(16) (حسن صحيح)
وعن الحارث مولى عثمان قال جلس عثمان رضي الله عنه يوما وجلسنا
معه فجاء المؤذن فدعا بماء في إناء أظنه يكون فيه مد فتوضأ ثم قال رأيت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وضوئي هذا ثم قال من توضأ
وضوئي هذا ثم قام يصلي صلاة الظهر غفر له ما كان بينها وبين الصبح ثم
صلى العصر غفر له ما كان بينها وبين الظهر ثم صلى المغرب غفر له ما
كان بينها وبين العصر ثم صلى العشاء غفر له ما كان بينها وبين المغرب
ثم لعله يبيت يتمرغ ليلته ثم إن قام فتوضأ فصلى الصبح غفر له ما بينها
وبين صلاة العشاء وهن الحسنات يذهبن السيئات
قالوا هذه الحسنات فما الباقيات يا عثمان قال
هي لا إله إلا الله وسبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله
رواه أحمد بإسناد حسن وأبو يعلى والبزار
366(17) (حسن لغيره)
وعن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا يطلبكم الله من ذمته بشيء فإنه من
يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم
رواه مسلم واللفظ له وأبو داود والترمذي وغيرهم
367(18) (صحيح)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الصبح
وصلاة العصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم كيف
تركتم عبادي فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون
رواه مالك والبخاري ومسلم والنسائي
368(19) (صحيح)
الذي يصلي أفضل من الذي لا يصلي...
يا تارك الصلاة انظر ماذا تضيع...
بلغوا هذه الأحاديث لكل من ترك الصلاة...
حقيقة تارك الصلاة شقي محروم...
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
تحترقون تحترقون فإذا صليتم الصبح غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا
صليتم الظهر غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم العصر غسلتها ثم
تحترقون تحترقون فإذا صليتم المغرب غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا
صليتم العشاء غسلتها ثم تنامون فلا يكتب عليكم حتى تستيقظوا.
رواه الطبراني في الصغير والأوسط وإسناده حسن ورواه في الكبير موقوفا
عليه وهو أشبه ورواته محتج بهم في الصحيح
357(8) (حسن صحيح)
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن لله ملكا ينادي عند كل صلاة يا بني آدم قوموا إلى نيرانكم التي أوقدتموها فأطفئوها
رواه الطبراني في الأوسط والصغير وقال تفرد به يحيى بن زهير القرشي
قال الحافظ رضي الله عنه
ورجاله كلهم محتج بهم في الصحيح سواه
358(9) (حسن لغيره)
وروي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه
وسلم أنه قال يبعث مناد عند حضرة كل صلاة فيقول يا بني آدم قوموا
فأطفئوا ما أوقدتم على أنفسكم فيقومون فيتطهرون ويصلون الظهر فيغفر
لهم ما بينهما فإذا حضرت العصر فمثل ذلك فإذا حضرت المغرب فمثل ذلك
فإذا حضرت العتمة فمثل ذلك فينامون فمدلج في خير ومدلج في شر
رواه الطبراني في الكبير
359(10) (حسن )
وعن طارق بن شهاب
أنه بات عند سلمان الفارسي رضي الله عنه لينظر ما اجتهاده قال فقام
يصلي من آخر الليل فكأنه لم ير الذي كان يظن فذكر ذلك له فقال سلمان
حافظوا على هذه الصلوات الخمس فإنهن كفارات لهذه الجراحات ما لم تصب المقتلة
رواه الطبراني في الكبير موقوفا هكذا بإسناد لا بأس به ويأتي بتمامه إن شاء الله تعالى
360(11) (صحيح لغيره موقوف)
وعن عمرو بن مرة الجهني رضي الله عنه قال
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت إن
شهدت أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله وصليت الصلوات الخمس وأديت
الزكاة وصمت رمضان وقمته فممن أنا قال من الصديقين والشهداء
رواه البزار وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما واللفظ لابن حبان
361(12) (صحيح)
وعن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن المسلم يصلي وخطاياه مرفوعة على رأسه كلما سجد تحات عنه فيفرغ
من صلاته وقد تحاتت عنه خطاياه
رواه الطبراني في الكبير والصغير وفيه أشعث بن أشعث السعداني لم أقف على ترجمته
362(13) (حسن صحيح)
وعن أبي عثمان قال
كنت مع سلمان رضي الله عنه تحت شجرة فأخذ غصنا منها يابسا فهزه
حتى تحات ورقه ثم قال يا أبا عثمان ألا تسألني لم أفعل هذا
قلت ولم تفعله قال هكذا فعل بي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه
تحت شجرة وأخذ منها غصنا يابسا فهزه حتى تحات ورقه
فقال يا سلمان ألا تسألني لم أفعل هذا
قلت ولم تفعله قال إن المسلم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى الصلوات
الخمس تحاتت خطاياه كما تحات هذا الورق
وقال
أقم الصلاة طرفي النهاروزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين
"هود 114 "
رواه أحمد والنسائي والطبراني ورواة أحمد محتج بهم في الصحيح إلا علي
بن زيد
363(14) (حسن لغيره)
وعن عثمان رضي الله عنه قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عند
انصرافنا من صلاتنا أراه قال العصر
فقال ما أدري أحدثكم أو أسكت قال فقلنا يا رسول الله إن خيرا فحدثنا وإن
كان غير ذلك فالله ورسوله أعلم
قال ما من مسلم يتطهر فيتم الطهارة التي كتب الله عليه فيصلي هذه
الصلوات الخمس إلا كانت كفارات لما بينها
وفي رواية أن عثمان رضي الله عنه قال والله لأحدثكم حديثا لولا آية في
كتاب الله ما حدثتكموه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا
يتوضأ رجل فيحسن وضوءه ثم يصلي الصلاة إلا غفر الله له ما بينها وبين الصلاة التي تليها
رواه البخاري ومسلم
وفي رواية لمسلم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من
توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء ثم مشى إلى الصلاة المكتوبة فصلاها مع
الناس أو مع الجماعة أو في المسجد غفر له ذنوبه
وفي رواية أيضا قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من
امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها
إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة وذلك الدهر كله
364(15) (صحيح)
وعن أبي أيوب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول إن كل
صلاة تحط ما بين يديها من خطيئة
رواه أحمد بإسناد حسن
365(16) (حسن صحيح)
وعن الحارث مولى عثمان قال جلس عثمان رضي الله عنه يوما وجلسنا
معه فجاء المؤذن فدعا بماء في إناء أظنه يكون فيه مد فتوضأ ثم قال رأيت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وضوئي هذا ثم قال من توضأ
وضوئي هذا ثم قام يصلي صلاة الظهر غفر له ما كان بينها وبين الصبح ثم
صلى العصر غفر له ما كان بينها وبين الظهر ثم صلى المغرب غفر له ما
كان بينها وبين العصر ثم صلى العشاء غفر له ما كان بينها وبين المغرب
ثم لعله يبيت يتمرغ ليلته ثم إن قام فتوضأ فصلى الصبح غفر له ما بينها
وبين صلاة العشاء وهن الحسنات يذهبن السيئات
قالوا هذه الحسنات فما الباقيات يا عثمان قال
هي لا إله إلا الله وسبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله
رواه أحمد بإسناد حسن وأبو يعلى والبزار
366(17) (حسن لغيره)
وعن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا يطلبكم الله من ذمته بشيء فإنه من
يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم
رواه مسلم واللفظ له وأبو داود والترمذي وغيرهم
367(18) (صحيح)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الصبح
وصلاة العصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم كيف
تركتم عبادي فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون
رواه مالك والبخاري ومسلم والنسائي
368(19) (صحيح)