عزتي في سموذاتي
28 Jun 2011, 09:29 AM
هنــاكـ ..
إتكأ على عصآهـ وبعث بنظرات يآئسة
استدرك فيها تفاصيل المكان !
فـ / أنزوى على نفسه في حسرة تتبعها حسرات
يبحث عن مؤيدين وأنصآر !
أو لقصة ألم في كومةِ أحجار..
فقد / أصبح هزيلاً منهكاً لايكاد يبين ..
لم يعد له منزلا ولا حبلا متين !!
أصبح / غريباً لا وجود ولا وطن ..
لا إنتمــاء ولا سكن !!
أتسآئل ؟ كم كان مزعجاً ذلك × الحزن ×
كم كان مسيطراً وذو ملك !
أما الآن فقد صآر شريدا مجهضا ً .. يلملم اشلآئه الممزقة
ويبحث عن كفن ..
غآدرني بلا إياب ..
وأخذ معه كل يأس وعذآب !
وتركني بـ تفآئل يسد في وجه الوهم كل باب ..
ويجعل للسعادة ألف سؤال ٍ وجواب ..
عرفت حينهاأن من يتقي الله
يجعل له مخرجا .. ومن كل ضيق ٍ فرجا ..>
كلنا نحتاج للحظة قدآسة وخشوع .. وإنكسار للخالق ودموع "
لـ يتواتر الأمل كـ / حبات ضياء .. تنير لنا بصيرتنا والدروب ..
وتسكِبُ علينا وابلُ فيض ٍ وعطآء .. وقطراتفرح تملأ القلوب ..
تقتلع وحشة الزوايا والأركان ..
وتخلّد رآحة في النفس ِ والأبدان ..
عندها سيكون للوجود "نعمه" لا يدركها إلا من فقدها ..
.
إتكأ على عصآهـ وبعث بنظرات يآئسة
استدرك فيها تفاصيل المكان !
فـ / أنزوى على نفسه في حسرة تتبعها حسرات
يبحث عن مؤيدين وأنصآر !
أو لقصة ألم في كومةِ أحجار..
فقد / أصبح هزيلاً منهكاً لايكاد يبين ..
لم يعد له منزلا ولا حبلا متين !!
أصبح / غريباً لا وجود ولا وطن ..
لا إنتمــاء ولا سكن !!
أتسآئل ؟ كم كان مزعجاً ذلك × الحزن ×
كم كان مسيطراً وذو ملك !
أما الآن فقد صآر شريدا مجهضا ً .. يلملم اشلآئه الممزقة
ويبحث عن كفن ..
غآدرني بلا إياب ..
وأخذ معه كل يأس وعذآب !
وتركني بـ تفآئل يسد في وجه الوهم كل باب ..
ويجعل للسعادة ألف سؤال ٍ وجواب ..
عرفت حينهاأن من يتقي الله
يجعل له مخرجا .. ومن كل ضيق ٍ فرجا ..>
كلنا نحتاج للحظة قدآسة وخشوع .. وإنكسار للخالق ودموع "
لـ يتواتر الأمل كـ / حبات ضياء .. تنير لنا بصيرتنا والدروب ..
وتسكِبُ علينا وابلُ فيض ٍ وعطآء .. وقطراتفرح تملأ القلوب ..
تقتلع وحشة الزوايا والأركان ..
وتخلّد رآحة في النفس ِ والأبدان ..
عندها سيكون للوجود "نعمه" لا يدركها إلا من فقدها ..
.