المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مواقفكم وقصصكم تكون زاد للدعوة لنا ,,,,, نحتاج لتفاعلكم المبارك ...



نبراس الدعوه
09 Mar 2011, 05:25 AM
بسم الله الرحمن الرحيم





لا أدري هل الموضوع سوف يجد التفاعل



او أنه سوف يموت في المهد
وسيدفن في مقبرة الاحبه ...!!!





....



الهدف من الموضوع




ذكر حصيلة مواقف تكون أشبه بزاد للداعية وللعظة والعبرة وتكون حقيقية ومن ثقة



حتى يمكنك ذكرها في مجالسك ودعوتك



تذكر بها اخوانك



فجميعنا نحتاج الى قصص ومواقف عاشت في عصرنا



تكون أقرب لنا ويتأثر بها من حولنا




00000000000000




المطلوب من الكرماء الاحبه في الله :



ذكر موقف حصل لك أثر في حياتك وزارد من ايمانك
او لاحد قريب لك تثق فيه
او قصة سمعتها أثرت فيك وتثق بمن ذكرها
و يستفيد منه جميع من يقرأ الموضوع



000000000000000000





عن نفسي سوف أذكر مواقف وقصص
سواء كانت من حياتي او من غيري,,,
ولكن بعد مشاركتكم,,,

ام حفصه
09 Mar 2011, 07:33 AM
احسن الله اليك اخيتي الغاليه وبارك الله فيك موضوع جميل جدا وان شاء الله يكتب لك اجره ----وان قدر لي ربي لي عودة ولكن الفكرة من حيث المبداءتستحق التقيم واتمنى من الجميع التفاعل ----والاخت نبراس حددت ان تكون قد حصلت معنا شخصيا او ان تكون نقل عن اناس نعرفهم وثقات وبذلك لا نكون قد تعدينا على موضوع الاخ همي الدعوه المثبت في الملتقى العام -قصص من الواقع -وبارك ربي بالجميع ----

نبراس الدعوه
10 Mar 2011, 02:47 AM
احسن الله اليك اخيتي الغاليه وبارك الله فيك موضوع جميل جدا وان شاء الله يكتب لك اجره ----وان قدر لي ربي لي عودة ولكن الفكرة من حيث المبداءتستحق التقيم واتمنى من الجميع التفاعل ----والاخت نبراس حددت ان تكون قد حصلت معنا شخصيا او ان تكون نقل عن اناس نعرفهم وثقات وبذلك لا نكون قد تعدينا على موضوع الاخ همي الدعوه المثبت في الملتقى العام -قصص من الواقع -وبارك ربي بالجميع ----



بارك الله بك غاليتي ام حفصه على مرورك الطيب والمتواضع
وشكرا لك على تقييمك لموضوعي المتواضع,,
واتمنى ان ينال رضاك ورضا الجميع,,,
نحن هدفنا من الموضوع ام حفصه اريد قصه او موقف من حياتك او حياة ناس عايشتيهم سواء قرابه ام صداقه والهدف من الموضوع اريد القصه او الموقف اللتي زادت ايمان صاحبها
كما ذكرت سابقا,,
اما على موضوعي ان لايتعدى موضوع الاخ همي الدعوه,,
ففكرتي تختلف تماما عن فكرت اخي الفاضل همي الدعوه,,
وتقبلي فائق احترامي وتقدريري وننتظر مشاركتك النافعه ومشاركات الجميع,,

نبراس الدعوه
10 Mar 2011, 07:32 AM
مدخل,,,,

هذه قصة لصديقتي الخاصه,, وقد تعايشت معها في ظروفها وألمها,,
وهذه الفتاة اصبحت الان ولله الحمد داعية معرفه,,,

بدايه عاشت تلك الفتاة في عائله محافظه وتربت تلك الفتاة احسن التربيه من والديها واخوتها الذين يكبرونها سناً

البدايه مره..
إلا وإن في تلك العائله اخٌ لها قد كان على غير صلاح...
وقد كانت تلك الفتاة مطيعه لوالديها واخوتها على كل الاحوال,,,
ولكن اخيها يأذي اخته اشد الاذيه بكل لانواع من ضرب وسب وظلم.. الخ
والسبب من غير سبب..

وقد كانت تلك الفتاة حينها عمرها 16بدا مشوارها مع اخيها سامحه الله. وقد كان اخيها كبير السن من عمر الثلاثون
وقد عاشت سنوات مع اخيها هذا بالعذاب..

والايام تسير واخيها مازال معها بالظلم والضرب
وقد كانت صديقتي من النوع الذي يصبر
وكانت كثيرا البكاء عندماء اراها وشكواها على اخيها الذي اذاها اشد الاذاء
وتسير السنين وهي على الحال وقد كانت كثيرا ماتشتكي لابيها واامها واخوتها جميعهم واعمامهم لكن دون جدوى
الكل لايستطع ان يكلمه..

وكانت صديقتي تتمنى موت اخيها حقا وتقول لي والله إن سمعت خبر موته لاسجدن سجدت شكر لله عزوجل
لما رأته من اخيها الذي كان لايملك القلب..

وعاشت صديقتي حياتها في خوف منه شديد وتقول لي كنت عندما اسمع صوته اذهب مسرعه وادخل في الحمام اي الخلاء خوفا منه..

عاشت صديقتي حياتها بالخوف الشديد من اخيها ومايفعله بها..
وقد حكت قصصها المره حقا بما يفعله بها من ضرب من دون إي سبب وقد تقول لا احس في بيت والدي بأمان ابدا
وتقول عندما اتجول في المنزل اضع السكين في مخبيء لادافع عن نفسي بها..

إلا هذا وصل الحال.. أنا لا الومها ابدا

وتقول لاادري لمن الجاء وأبكي واشكي له حالي ماوجدت إلا الله امامي سبحانه
وتقول عشت حياتي كلها بصمت وادخلت الحزن بقلبي

وقد كرهت هذه الدنيا واقبلت على الاخره وتقربت الى الله اكثر فأكثر من صيام وقيام
وأصبحت تلك الفتاه همها حفظ كتاب الله..
وقد من الله عليها بأالالتزام وحفظ كتابه واصبحت داعيه معروفه من العمر الثاني والعشرون

ربما ضارة نافعه
اما اخيها الذي كان يعذبها سامحه الله من الله عليه بالالتزام كذلك والحمدلله




... مخرج

نبراس الدعوه
12 Mar 2011, 05:40 PM
لذلك سأدرج لكم قصة حصلت لأحدى قريبات...عشت أنا"راجية الرحمن" مع تلك الفتاة تفاصيل حياتها لقربها مني من جهة الوالده حفظها الله ....و سأدرجها لكم هنا ....القصه بقلم أخيهاالمبارك....يقول هو بارك الله فيه



عنون لها بــ"كبُرت سِنكِ ولم تتزوجي >> انظري عاقبة البر ( قصة تدعوكم للتأمل ) "

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ... أمابعد


إن مما يحزن فؤاد كثير من الفتيات وكثير من المطلقات بل والأرامل هو انتظار شريك الحياة


فكم من فتاة وصل عمرها للأربعين والخمسين ولم تتزوج أو أنها تزوجت وطلقت أو توفي عنها زوجها


وفقدت الأمل في الزواج وقدوم شريك الحياة الذي يسعدها ويقر عينها


سأكتبُ لكم قصة عاشرتها عن قرب وخالطتُ أحداثها بنفسي

هناك فتاة هي وحيدة والديها من البنات كانت تعيش بين إخوانها وهي تتمنى أختاً لها كباقي الفتيات كي تلعب معها وتحتضنها فمهما كان تعامل الإخوة ليس كتعامل الأخوات مع بعضهن
وبعد خمسة أولاد ترزق أمها بابنه فرحت بها كثيراً أن رزقها الله أختاً صغيرة صحيح أن هناك فارق في السن لكن أفضل من لاشئ !!


لن أطيل عليكم بالمقدمات وقصة حياتها كاملة


تزوجت هذه الفتاة وسنها تقريباً في السبعة وعشرين أو يزيد قليلاً


فقد تزوجت شاباً متزوجاً وعنده أولاد لكنها عاشت معاناةً لا يعلمها إلا الله كيد من الزوجة الأولى وتغير متواصل في سلوكيات زوجها الذي لا يألو جهداً في ضربها وإهانتها


وهي صابرة ولا تريد أن تخرب بيتها


ولا تخبر أحداً من إخوانها حتى لا تزيد المشاكل


ومع كل هذا لم تُتْرك في حالها فقد عُمل لها عملاً ( سحر ) فهي لم تنجب بعد زواجها لأكثر من 4 سنوات


ذهبت لشيخ يقرأ عليها فقال لها أن هناك مايبطل أي حمل في رحمك


وبعد زواجها بسبعة سنين طُلقت والله المستعان


عادت هذه المرأة لبيت أهلها مرةً أخرى وهي محطمة


وبعد كم سنة تزوجت أختها الصغرى وعادت وحيدة الأبوين فكل إخوانها تزوجوا وحتى أختها الصغرى التي كانت تنتظر ولادتها تزوجت وذهبت


و كانت تقول لأختها : أنا لن أتزوج أبداً وأختها تقول لها اتق الله ولا تقولي هكذاواعلمي أنه إذا أراد الله أن تتزوجين فستتزوجين


خلا البيت عليها ماعدا الوالدين


وكأن لسان حالها يقول : يالله عادت الحياة أسوأ من ذي قبل


وبعد كل هذه الإبتلاءات زيدت بلاءاً على بلائها


سقطت والدتها بجلطة كادت تودي بحياتها ... جلست مع والدتها واعتنت بها حتى أن والدتها كانت تأتيها نوبات قوية فتفجع هذه الفتاة مرات ومرات على والدتها وكما يقول المثل " العيار اللي ما يصيب يدوش "


خرجت والدتها من المستشفى ... وبدأت تهتم بوالدتها في كل أمورها تنظفها و تغسلها وتنقيها وتغسلها وتحملها تارة وتضمها تارة


حتى أنها كانت تطعمها لأن والدتها أصابها شلل نصفي والله المستعان


وكان من محاسن هذا الإبتلاء أن أنساها كثير من الإبتلاءات السابقة ( من تجربة زوجية سيئة ، عدم الحمل ، الطلاق ) غير الأجور التي نالتها إن شاء الله


مرت الأيام ووصل عمرها قريب الخمسة وأربعين

بعد ذلك بدأت الخيرات تنهال عليها


وإذا بــِ العريس يطرق بابهم يطلبها للزواج وبالمواصفات التي تريد ( ملتزم ، حسن الخلق ، إمام مسجد )
لم تصدق وخافت من تكرار تلك التجربة السيئة وبعد الإستخارة والإستشارة وافقت لكن

بشرررررررررررررررررررررط

يالله منذ زمن تنتظر هذه الفرصة


وتتشرط




ياترى ماهو هذا الشرط
.
.
.
.
.
.
.
أن أعيش عند والدتي ولا أتركها >>>>>>>> انظروا إلى حسن برها ما شاء الله


فرح هذا العريس ببرها بوالدتها
فاستأجر من والدها الشقة المقابله لوالدتها وفتحوا الشقتين على بعضهما


وعاشت عيشةً هنيئةً سعيدة والله لا يغير عليهم ويزيدهم من فضله


لم تنتهي الخيرات بهذا فقط


بل رزقت بولد بعد سنتين من زواجها وبعد قراءتها سورة البقرة واستمرارها عليها


سبحان الله رأت قطاً أسوداً يخرج من بين قدميها وهي واقفة عند البحر وهذا في الحقيقة وليس حلماً


وأسأل الله أن يوفقها في باقي حياتها


و أن يزيدها من فضله ويكرمها وزوجها بكرمه


إنتهت القصة عند هذا


كتبتها بقلمي علَّها تُوجِد في اليائسين قلوباً متوكله مؤمنة


دمتم في حفظ الله ورعايته

**********
سبحان الله.... و الله يا أخوه في حفل زواجها كنت أنظر إليها و أقول سبحان الله سعت الى رضى الرحمن في برها لوالديها ...فأرضاها الله

و لما كنت معها في مستشفى الولاده نظرت الى المولود "الذكر" فقلت سبحان من فضله و كرمه واسع .. (أم) في مثل هذا السن ...لا...و إختار لها ان يكون "ذكر" ليكون سنداً لها بعد الله ......اللهم أرزقها بره في حياتها و مماتها

نبراس الدعوه
12 Mar 2011, 05:43 PM
سأذكر الموقف اللي حصل لي ولثقتي ان الموقف الشخصي يكون له تأثير أكبر في القارئ ذكرته موقفي
موقف غريب ولو لم يحصل لي لم اذكره


..............................

لن اطيل في الموضوع واذكر تفاصيل

ولكن خلاصة الموقف اني في احد الايام تأذيت من جني فجأة واول مرة يحصل لي ذلك


حقيقة لا اذكر مقدار الخوووف داخلي وقتها لانه لا يوصف

وكان هذا في ايام تقصيري في ديني ومازلت

حتى أني اذكر شكله الى الآن فكان يدخل يده في قلبي
فلا استطيع الحراك
فاخذت اقرأ آية الكرسي والمعوذات

واخذ يقول لي باسمي
انت ماتقرأها من قلبك
ماتنفعك ماتنفعك
ويرددها


تأثرت وقتها وعرفت حقيقة نفسي فالخوف لم يترك شي في قلبي الا غشاه

لم يترك للثقة والتوكل وحسن الظن والاستعانة والاستعاذة مكاناً في قلبي

كلمته ماتقرأها من قلبك

فتحت عيون قلبي

هو من اعطاني سلاحي وقوتي ووصف طريقها

انا اعتبرها نصيحة منه

وعرفت السر في تلك اللحظة


فما الا لحظات واذ به ارضاً ...

اكتفي بهذا

والله ثم والله من تغيرت داخلياً
وزادت الثقة بالله وقتها احسست بقوة داخلي وبضعفه رغم تقصيري في ديني


وتذكرت بعدها حديث النبي صلى الله عليه وسلم لو اجتمعت الامة على ان ينفعوك بشي لم يكتبه الله لك ... الحديث



الاذكار لست كلمات للترديد والتكرار فقط
بل هي تخرج من القلب بتدبر وتأمل

ابن القيم
-----------------

نبراس الدعوه
12 Mar 2011, 05:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين
وبعد:



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



قال تعالى "ولئن شكرتم لأزيدنكم "



أحبتي لانريد أن نكون من هؤلاء الذين قال الله فيهم " وقليل من عبادي الشكور "


بحدثكم أخوتي من خلال هذا الموضوع عن موقف أثر فيني كثير إسترجعت وتفكرت اننا نعيش بنعم لا تعد ولا تحصى ..



نعم عظيمة تغدق علينا من فوقنا وتحتنا وحولنا ولا نشعر بها!!!!


أدخل بالموضوع


عندنا زميل بالعمل لا يتكلم ولا يسمع أصم أبكم عفاه الله


فبينما انا جالس بمكتبي ليلة البارحه وأستمع لأخوتي بالغرفة الصوتيه منسجم معهم وكان ليل ساكن وكنت لوحدي ,, أحسست ان شخص قادم إليً فنظرت من خلال الباب الزجاجي وإذا بي أشاهد زميلي عبدالله الأصم الأبكم
من بعيد وكأنه منفعل ويشير بيديه ومرات يضحك تعجبت من أمره !! خرجت لإستطلع الأمر , قلت لعل أحد بجانبه يمازحه فنظرت له وأذا بي انذهل لا أحد بجانبة !! فكان قد أقترب لي ورافع جواله الكاميرا بوجهه !! تعجبت أكثر وأكثر ..
وصلني وهو رافع جواله ومازالت حركاته غريبة تاره يضحك وتاره يشير بأصابعه كأنه يحدث شخص بلغة الإشارة !!
لم أستوعب شيء ؟؟
نظر إلي بعد ماوجه كاميرته علُي فقلت له لالالا تصور فأستترت بجاكيتي حتى لا يصورني كما ظننت ..
فأخذ بيدي وهو يضحك ويريني جواله ...


أتعلمون مأذا شاهدت ؟؟


قبلها اتريدون معرفت سر إشارات وضحكات عبدالله التي تعجبت منها وأصابتني بحيره بعد ماظنيت أنه قد جنن ..!


أكتشفت أن عبدالله متصل إتصال مرئي بأخيه الأصغر نادر الذي هو كذالك أصم وأبكم ويتحدث معه ويتطمنون على بعضهم البعض عن طريق لغة الإشارة وعن الأهل.. ياالله ..


عبدالله وضع الكاميرا عليٌ قال سلم على نادر شقيقي وأذا بي أشاهد نادر بشاشة الجوال وهو يشاهدني ويضحك فرح جداً انه شاهدني وأني زميل شقيقة .. وعبدالله يتحدث له بلغة الإشاره فهمت منه انه يثني عليُ أمام أخيه
فلوحت بيدي مبتسماً أسلم على شقيقة وهو يلوح لي بقبله .. ياالله ..


أبتعدت عنهم حتى يكملو حديثهم وأنا منصدم ومذهول تأملت وتفكرت بالنعم الي ينعم الله علينا نتكلم ونسمع دون ترجمه نحن بنعم لا تعد ولا تحصى .. الحمد لله يارب


من خلال هذا الموقف أسألو أنفسكم ..؟



كم بلغ من عمري وعمرك ونحن نرى ونسمع ونتنفس ونتكلم ونعمل أعمالنا بأنفسنا دون الحاجة لأحد ؟!




كم مضى من هذا العمر؟ وكم مرة شعرنا بهذه النعم فشكرنا الله عليها ؟





كم نملك من النعم التي لم نؤدي شكر الله فيها فإذا ما تعرضنا لمشكلة أو مرض




فزعنا واشتكينا ومن نشتكي أنشتكي الخالق إلى المخلوق ؟!




سبحان الله !! مازال يعطي بغير حساب




نعمه تتجدد علينا كل يوم ونحن عنها غافلون وغيرنا يبحث عنها ويتمناها !!





فالشٌكر



مقام رفيع




عظيم




بل من أعظم المقامات




لا يصل لهذه المنزلة إلا الخواص القليلون




كيف لا وقد قال الله عز وجل :




(( وقليلٌ من عبادي الشكور))







وأخيراً



تجول ببصرك فيما حولك الآن


إنظر لهذه النعم التى تحيط بك



هل شكرت الله عليها ؟


قال تعالى


" ولئن شكرتم لأزيدنكم"



هذا وصلى الله وسلم وبارك على حبيبنا محمد







أخوكم الفقير الى الله



غريب وعابر سبيل

سفري بعيد وزادي قليل
13 Mar 2011, 05:06 AM
قصص رااااائعة ومؤثرة ... جزيتي خيرا نبراااس .

سفري بعيد وزادي قليل
13 Mar 2011, 05:07 AM
نبرااااس ... لو القصص من النت عن شخص ثقة إن شاء الله .. عاااادي نكتبها ؟؟

نبراس الدعوه
13 Mar 2011, 05:14 AM
تفضلي ياغاليه لابأس ...

ام حفصه
15 Jan 2013, 08:26 AM
http://up.ala7ebah.com/img/Nfr00810.jpg