..[ أرشيف مواقف مؤثرة ..! ]

[مسك الختام]

هناك من يفكر فينا نحن المساكين ..!!


السيدة صبيحة من البوسنة و هي على التقاعد و تعيل أسرة من ثلاث بنات إحداهن مقعدة كليا بحادث طريق و الثانية أرملة و لديها طفل و الثالثة طالبة في الجامعة .. عندما رأت سيارة الخشاب التابعة لمكتب الرحمة العالمية بالبوسنة قالت أنها لا تريد خشبا و هي تظن أنهم جاءوا ليبيعونها خشبا مرددة لا يوجد لديها المال الكافي و عندما علمت بأنها مساعدة صاحت من الفرح قائلة و هل هناك من يفكر فينا نحن المساكين و انطلقت بالدعاء لأهل الكويت و المتبرع الكريم مرددة الدعوة لله بأن يحفظهم ويزيدهم من نعيمه


[ بعض المواقف نقلاً ..[
،،


يتبع ..]

[مسك الختام]

http://www.khaironline.net/ImageFetch.ashx?Size=0&ImageID=949



في ليالي رمضان تكلم الشيخ عن وقفية نصره الحبيب المصطفي

" فإذا بإحدى الأخوات تبادر مسرعة و تقول : ( يحشر المرء مع من يحب ) وترددها مرارا . . . وهي تخرج النقود ، فإذا هم ثقال وتقول ليس المبلغ كذلك ولكن ماذا يوجد بداخله ؟ فإذا بمفتاح لغرفتها فقدته منذ يومين وهي في ضيقة صدر واضطراب لضياعه منها ، ولا عجب فتلك بركة الصدقة .
( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا )
سورة الطلاق الآية

[أبوسعود المكي]

نفع الله بكم
مواقف معبرة.

[مسك الختام]

نفع الله بكم
مواقف معبرة.


اللهم آمين وإياكم .. وفقكم الله

[مسك الختام]

بكت عندما رأت الأخشاب

في شتاء هذا العام أواخر 2007وبدايات 2008 قامت الرحمة العالمية بشراء 200 متر مكعب من خشب التدفئة لتوزيعها في البوسنة والهرسك ، و شكلت ثلاث فرق للتوزيع في توزلا و سراييفو و بيهاتش و المناطق المجاورة لها بعد أن تم رصد وتسجيل الأسر المحتاجة و فق قوائم أعدت سلفا ، و في يوم وقفة العيد انطلق الفريق بالشاحنات إلى الأسر المستهدفة حيث تم توزيع مائة متر مكعب في اليوم الأول على 35 أسرة بمعدل 3 أمتار للأسرة الواحدة و كانت فرحة الأسر المستفيدة فوق الوصف حيث وقفت السيدة زيمكة تبكي مع طفلها عندما رأت الشاحنة المحملة بالأخشاب و قالت إن لديها من الخشب ما يكفي لنهار و ليلة و هي لا تعرف كيف ستتصرف و تضرعت لله سبحانه و تعالى فجرا قائلة يارب الفرج من عندك لدي القليل من الخشب و لا يوجد لدي المال لشراء المزيد و أنت الأدرى بأحوالنا ونحن مقبلين على العيد ، و هاهو الفرج و غيرها من الأسر التي زادت فرحتها بالعيد و كانت فرحتين

[الدكتور]

بارك الله فيكم ونفع بكم أخت مسك الختام

أعمال الإغاثة في العالم الإسلامي تبكيك عندما تسمع قصصها وتؤثر في الحجر الصلد

ولنستغل هذه القصص لنشحن أنفسنا بفضيلة البذل والعطاء في سبيل الله

[ابوسلمه99]

الهم أغفر لهم وارحمهم وبارك لهم في علمهم
جزاك الله خير
ورزقك الفردوس الأعلى

[مسك الختام]

http://www.ala7ebah.com/upload/ImageFetch.ashx?Size=0&ImageID=950
قد ينظر الإنسان إلي مقدار الصدقة فيستقلها ، ولكن المسألة بالكيف لا بالكم ، ورب صدقة صغيرة فتحت لك باباً عظيماً ، كالمفتاح الصغير يفتح الباب الكبير ، وهذا ما كان من الأم التى رأت ابنتها حريصة على الصدقة فقالت لها : لماذا لا تشاركين في مشروع خيري ؟ فقالت أبنتها: من أين لي ذلك ، ومن زمن وأنا انتظر إخطار التوظيف ، فقالت لها : من مصروفك اليومي ، فقالت: وهل يكفي ؟ فقالت الأم : يا بنيتي ربنا يبارك في القليل . وفعلت وما هي إلا أيام وجاءها خطاب تعيينها فكانت بشارة خير .
قال الله تعالى
( لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا )

[مسك الختام]

بارك الله فيكم ونفع بكم أخت مسك الختام

أعمال الإغاثة في العالم الإسلامي تبكيك عندما تسمع قصصها وتؤثر في الحجر الصلد

ولنستغل هذه القصص لنشحن أنفسنا بفضيلة البذل والعطاء في سبيل الله

اللهم آمين وإياكم أخي المبارك .. وفقكم الله

[مسك الختام]

http://www.khaironline.net/ImageFetch.ashx?Size=0&ImageID=892


بكت عندما رأت الأخشاب

في شتاء هذا العام أواخر 2007وبدايات 2008 قامت الرحمة العالمية بشراء 200 متر مكعب من خشب التدفئة لتوزيعها في البوسنة والهرسك ، و شكلت ثلاث فرق للتوزيع في توزلا و سراييفو و بيهاتش و المناطق المجاورة لها بعد أن تم رصد وتسجيل الأسر المحتاجة و فق قوائم أعدت سلفا ، و في يوم وقفة العيد انطلق الفريق بالشاحنات إلى الأسر المستهدفة حيث تم توزيع مائة متر مكعب في اليوم الأول على 35 أسرة بمعدل 3 أمتار للأسرة الواحدة و كانت فرحة الأسر المستفيدة فوق الوصف حيث وقفت السيدة زيمكة تبكي مع طفلها عندما رأت الشاحنة المحملة بالأخشاب و قالت إن لديها من الخشب ما يكفي لنهار و ليلة و هي لا تعرف كيف ستتصرف و تضرعت لله سبحانه و تعالى فجرا قائلة يارب الفرج من عندك لدي القليل من الخشب و لا يوجد لدي المال لشراء المزيد و أنت الأدرى بأحوالنا ونحن مقبلين على العيد ، و هاهو الفرج و غيرها من الأسر التي زادت فرحتها بالعيد و كانت فرحتين .

[مسك الختام]

http://www.khaironline.net/ImageFetch.ashx?Size=0&ImageID=947


قالت تحكي عن صديقتها المحسنة: تعرضت صديقتي المحسنة لحادث مؤلم كادت أن تفارق الحياة فيه ، لكنها عناية الله وحده ، وكان من آثار الحادث أن دخلت في غيبوبة ، ولكن أتدرون مع من كانت في غيبوبتها .. ؟ إنها كانت مع اليتيمة التى كفلتها فى أحدى الدول ، وكانت تنادى عليها حتى تعجب الأطباء وسألوها من هذه العزيزة التى كنت تنادين باسمها طوال هذه الفترة ؟ فقالت لهم هي يتيمة وأنا أكفلها

[مسك الختام]

http://www.khaironline.net/ImageFetch.ashx?Size=0&ImageID=953
اتصلت إحدى
الموظفات على المتبرعة لتكملة وقفيتها فإذا بالمتبرعة تقول : الحمد الله أنني عرفت لماذا لم تكتمل الطبخة ...
فقالت لها : أي طبخة ، فردت: بالأمس حلمت أنني كنت احضِّر الأرز لطبخ وليمه إلا أنه بعد اكتمال الطبخة نظرت إلى الأرز فإذا بكمية ناقصة مع أني وضعت أكثر من هذا ... فأين ذهب ... ؟ فإذا بك تقولين ان الوقفيه التي استقطعتها لم تكتمل فسبحان الله العظيم.

[مسك الختام]

قصة واقعية من مكتبنا في قرغيزستان ...يقول راوي القصة :
هناك في قرغيزستان – إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي وبالتحديد في مدينة أوش أطفأنا محرك سيارتنا وأخذنا نطرق الأبواب نسال الأهالي إن كانوا يعرفون في هذه المنطقة أيتاما لينتسبوا إلى دار الأيتام ..أشاروا لنا إلى بيت مهجور هناك نحو الغابة ..!! وبكل الدهشة توجهنا نحو البيت وأسئلة تدور في خلدنا ..هل فهم أهل المدينة مرادنا وماذا عسانا نجد في هذا البيت المهجور ؟ ثم أي دهشة ستنتابنا أكثر من أن تقطن أسرة في هذا البيت الخرب وهذا المكان الموحش ؟ وما هي إلا أن حطت أولى خطواتنا ذلك البيت حتى ألجمتنا الصدمة .. ويا لهول ما رأينا !! . لقد رأينا مجموعة من الكلاب الشرسة والشاردة اجتمعت على قصعة طعام ، ليست هذه هي الصدمة ..إن بينها طفلتان بريئتان وديعتان كانتا تشاركان الكلاب قصعتها وقد بدا على وجه إحداهما خدش مخالب ..انفضت الكلاب وهربت لما شعرت بنا .. وللغرابة لقد هربت الطفلتان لولا عناية الله ثم اليد الرحيمة التي كانت سببا في دخولهما دار الأيتام .
يقول راوي القصة معلقا :
لم يهنأ لي طعام بعد الطعام ، إذ كلما زاحمتني طفلتاي قصعتي تذكرت أطفال المسلمين يزاحمون حيوانات الغاب قصعتهم ، وإن بادلت طفلتي قبلة وابتسامة ، فقبلة الكلاب مخالبهم وابتساماتها أنيابها ومداعباتها نهش لحوم البشر ومن يدري ربما كانت إحدى اليتيمتين قصعة الكلاب التالية
i

[مسك الختام]

قالت إحدى المتبرعات وهي تحكى أثر المعروف والإحسان حتى لو كان في حيوان فى دفع السوء والمكروه: مررت من جانب بيتي فسمعت صوت قطه ، مررت بها فإذا هي مكسورة الأرجل ، فتألمت لها وأخذتها وحاولت تضميد جراحها ، وأطعمتها وسقيتها ، ولكنها بعد فترة ماتت وانتهى أمرها .

وبعد أيام كنت أقود السيارة ومعي أولادي بجانبي ووقفنا ننتظر الإشارة حتى نسير ، وبعدما فتحت الإشارة وأضاءت الضوء الأخضر إذا أري عجباً .... ؟
رأيت القطة نفسها التى ماتت وهى تقف أمامي على زجاج السيارة حاولت إبعادها فما استطعت ، فشغلت رشاش الماء بالسيارة ، وأولادي في عجب فهم لا يرون شيئاً ، فانطلقت السيارة التى كانت ورائي مسرعة ، فإذا بسيارة من الجهة المقابلة تصطدم بها ليصبح حادثاً عظيماً لست فيه طرفاً ، بفضل إحساني إلي حيوان