دموع القلوب
27 Feb 2011, 01:34 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا فتاة لازلت طالبة بالثانوي
غير متزوجة أو مخطوبة
حالتي الدينية متوسطة
وقت الحلم تقريباً الساعة 10 إلا دقائق قليلة صباحاً
تقريباً قبل ثلاثة أيام ..
الحلم ..
كان الوقت تقريباً يشير للسابعة صباحاً ..
وكنت في غرفتي أنا و أختي الأصغر ..
كانت أختي الكبرى موجود ولكنها نائمة والكل نائم ..
وكان بالغرفة ثلاث أجهزة كمبيوتر ( في الحقيقة يوجد جهازان فقط بالغرفة ) ..
كنت أرى بأني كنت واقفة أفكر بأني أريد أن أعطي شخص أسئلة قد قرأتها سابقاً في كتاب أخي لتحدد مستوى الإبداع ..
كنت أريد كتابتها ولكن قلت بالتأكيد سأجدها بالنت وبالفعل وجدتها .. وكنت أرى بأني أضعها بجهازي الجوال و وضعت بعض من الزفات الإسلامية ..
..
وبعدها رأيت بأنني استيقظت من نومي وكنت ممددة على سرير أختي الصغرى و أكتي الكبرى كانت جالسة عند قدمي ممسكة بجوالها .. فأخذت جوالي لأرى الساعة وكانت تشير للعاشرة صباحاً ..
أي أني لم أنم إلا لساعتين ..
وفجأة دخلت علينا فتاتان ابنة عمتي وزوجة أخيها .. وقد كنا ننتظر وصولهم من السفر ..
نهظت من على السرير وسلمت على ابنة عمتي ثم على زوجة أخيها و إذ بها تضع يدها على ظهري وكأنها تريد احتضاني .. فاحتضنتها بحنان .. وسألتني ماهي أخباره وماذا حدث ( كانت تقصد مالذي حدث للشخص اللذي أحببته وفي الحقيقة علاقتنا جداً سطحية ولا أراها إلا مرة بالسنة )
فقلت لها الحمد لله كل شيء بخير ولم يحدث شيء .. ثم ذهبوا ..
وبعدها رأيت بأننا في الليل ..
كنت متجملة ولابسة وكأني سأستقبل أحد .. وكان بالغرفة ابنة عمي وعماتي .. وكن عماتي فوراً خرجوا من الغرفة .. ثم رأيت أمي دخلت وهي لابسة عباءتها .. وقلت لها لما لم تذهبي .. قالت كيف أذهب وهناك من سيزورنا .. ثم جلست بالقرب من سريري .. وابنتة عمي واقفة بالقرب منها .. وانا كنت سعيدة جداً ثم قلت أود التعلم للرقص قليلاً حتى أرقص بالزواج ( لا أعلم زواج من ) فحركت قدماي قليلا وكنت أضحك .. فقالت ابنة عمي لم لاتغني في الحفل بدل أن ترقص ( أنا لا أسمع الأغاني فقط الأناشيد ) .. فقلت لها فكرة جميلة قد عرضتها علي فتاة .. ثم قالت والدتي أحظروا شريط زفة لنشغله .. فقلت لها لا يحتاج فلدي مايكفي من الزفات بجهاز الكمبيوتر .. ثم أعطتني ابنة عمي جوالها فسمعت وكأنه صوت رجال .. وقلت لها إنه صوت رجال .. فتكلمت فتاة أعرفها وقالت اسمي
فأعطيت الجوال ابنة عمي وقلت لها هذي سارة حدثيها .. ثم خرجوا لاستقبال المرأتين القادمتين و أنا لا أعرف من هن ..
والتفت إلى المرآة وكنت أسرح شعري وانا مبتسمة واستيقظت على ذلك ..
أعتذر على الإطالة
وجزاكم الله كل خير
انا فتاة لازلت طالبة بالثانوي
غير متزوجة أو مخطوبة
حالتي الدينية متوسطة
وقت الحلم تقريباً الساعة 10 إلا دقائق قليلة صباحاً
تقريباً قبل ثلاثة أيام ..
الحلم ..
كان الوقت تقريباً يشير للسابعة صباحاً ..
وكنت في غرفتي أنا و أختي الأصغر ..
كانت أختي الكبرى موجود ولكنها نائمة والكل نائم ..
وكان بالغرفة ثلاث أجهزة كمبيوتر ( في الحقيقة يوجد جهازان فقط بالغرفة ) ..
كنت أرى بأني كنت واقفة أفكر بأني أريد أن أعطي شخص أسئلة قد قرأتها سابقاً في كتاب أخي لتحدد مستوى الإبداع ..
كنت أريد كتابتها ولكن قلت بالتأكيد سأجدها بالنت وبالفعل وجدتها .. وكنت أرى بأني أضعها بجهازي الجوال و وضعت بعض من الزفات الإسلامية ..
..
وبعدها رأيت بأنني استيقظت من نومي وكنت ممددة على سرير أختي الصغرى و أكتي الكبرى كانت جالسة عند قدمي ممسكة بجوالها .. فأخذت جوالي لأرى الساعة وكانت تشير للعاشرة صباحاً ..
أي أني لم أنم إلا لساعتين ..
وفجأة دخلت علينا فتاتان ابنة عمتي وزوجة أخيها .. وقد كنا ننتظر وصولهم من السفر ..
نهظت من على السرير وسلمت على ابنة عمتي ثم على زوجة أخيها و إذ بها تضع يدها على ظهري وكأنها تريد احتضاني .. فاحتضنتها بحنان .. وسألتني ماهي أخباره وماذا حدث ( كانت تقصد مالذي حدث للشخص اللذي أحببته وفي الحقيقة علاقتنا جداً سطحية ولا أراها إلا مرة بالسنة )
فقلت لها الحمد لله كل شيء بخير ولم يحدث شيء .. ثم ذهبوا ..
وبعدها رأيت بأننا في الليل ..
كنت متجملة ولابسة وكأني سأستقبل أحد .. وكان بالغرفة ابنة عمي وعماتي .. وكن عماتي فوراً خرجوا من الغرفة .. ثم رأيت أمي دخلت وهي لابسة عباءتها .. وقلت لها لما لم تذهبي .. قالت كيف أذهب وهناك من سيزورنا .. ثم جلست بالقرب من سريري .. وابنتة عمي واقفة بالقرب منها .. وانا كنت سعيدة جداً ثم قلت أود التعلم للرقص قليلاً حتى أرقص بالزواج ( لا أعلم زواج من ) فحركت قدماي قليلا وكنت أضحك .. فقالت ابنة عمي لم لاتغني في الحفل بدل أن ترقص ( أنا لا أسمع الأغاني فقط الأناشيد ) .. فقلت لها فكرة جميلة قد عرضتها علي فتاة .. ثم قالت والدتي أحظروا شريط زفة لنشغله .. فقلت لها لا يحتاج فلدي مايكفي من الزفات بجهاز الكمبيوتر .. ثم أعطتني ابنة عمي جوالها فسمعت وكأنه صوت رجال .. وقلت لها إنه صوت رجال .. فتكلمت فتاة أعرفها وقالت اسمي
فأعطيت الجوال ابنة عمي وقلت لها هذي سارة حدثيها .. ثم خرجوا لاستقبال المرأتين القادمتين و أنا لا أعرف من هن ..
والتفت إلى المرآة وكنت أسرح شعري وانا مبتسمة واستيقظت على ذلك ..
أعتذر على الإطالة
وجزاكم الله كل خير