ابن الإسلام..
10 Dec 2010, 02:29 PM
صحف سعودية : المقاتلين الأجانب بدأوا يتسللون مجددا إلى العراق بأعداد كبيرة
لجوار: نقلت صحيفة الوطن السعودية عن مسؤولي استخبارات قولهم: إن المقاتلين الأجانب بدأوا يتسللون مجددا إلى العراق بأعداد كبيرة، وربما يكون هؤلاء هم من يقفون وراء الهجمات الأكثر دمارا التي وقعت العام الجاري. ومن المستحيل التثبت من الرقم الفعلي للمقاتلين الأجانب الذين يتسللون صوب البلاد. وأضافت الصحيفة: ولكن أحد مسؤولي الاستخبارات في الشرق الأوسط قدر مؤخرا عدد الوافدين من المتمردين الأجانب بمئتين وخمسين مقاتلا في شهر أكتوبر وحده ،معظمهم أتى من مدينة حمص السورية التي تعد معقلا للمتشددين السوريين الواقعين تحت إدارة يغلب عليها تونسيون وجزائريون، بينما يأتي مقاتلون آخرون من باكستان والسعودية وليبيا واليمن.
وقال مسؤولون أميركيون ان هناك زيادة في عدد المقاتلين المتسللين للعراق منذ أغسطس الماضي.
وفي ذات الوقت قال مسؤولون عراقيون إن هناك زيادة في المساعدات المالية التي تمنح لتنظيم" دولة العراق الإسلامية " فيما تستعد القوات الأميركية للرحيل بنهاية عام 2011.
وقال باري جونسون العقيد في الجيش الأميركي والمتحدث باسم القوات الأميركية في العراق إن القوات الأميركية في العراق لاحظت وجود "زيادة طفيفة في المقاتلين الأجانب بداية من شهر أغسطس"، ولكن لم يكشف عن أعدادهم.
وأوضح أن العدد بكل حال من الأحوال أقل بكثير من المتمردين الذين كانوا يتدفقون للعراق من الدول العربية في الفترة ما بين 2005 حتى 2007.
لجوار: نقلت صحيفة الوطن السعودية عن مسؤولي استخبارات قولهم: إن المقاتلين الأجانب بدأوا يتسللون مجددا إلى العراق بأعداد كبيرة، وربما يكون هؤلاء هم من يقفون وراء الهجمات الأكثر دمارا التي وقعت العام الجاري. ومن المستحيل التثبت من الرقم الفعلي للمقاتلين الأجانب الذين يتسللون صوب البلاد. وأضافت الصحيفة: ولكن أحد مسؤولي الاستخبارات في الشرق الأوسط قدر مؤخرا عدد الوافدين من المتمردين الأجانب بمئتين وخمسين مقاتلا في شهر أكتوبر وحده ،معظمهم أتى من مدينة حمص السورية التي تعد معقلا للمتشددين السوريين الواقعين تحت إدارة يغلب عليها تونسيون وجزائريون، بينما يأتي مقاتلون آخرون من باكستان والسعودية وليبيا واليمن.
وقال مسؤولون أميركيون ان هناك زيادة في عدد المقاتلين المتسللين للعراق منذ أغسطس الماضي.
وفي ذات الوقت قال مسؤولون عراقيون إن هناك زيادة في المساعدات المالية التي تمنح لتنظيم" دولة العراق الإسلامية " فيما تستعد القوات الأميركية للرحيل بنهاية عام 2011.
وقال باري جونسون العقيد في الجيش الأميركي والمتحدث باسم القوات الأميركية في العراق إن القوات الأميركية في العراق لاحظت وجود "زيادة طفيفة في المقاتلين الأجانب بداية من شهر أغسطس"، ولكن لم يكشف عن أعدادهم.
وأوضح أن العدد بكل حال من الأحوال أقل بكثير من المتمردين الذين كانوا يتدفقون للعراق من الدول العربية في الفترة ما بين 2005 حتى 2007.