الداغستاني
25 Nov 2010, 05:05 PM
مدفيديف الزعيم الرسمي للكرملين يعترف بتنامي الجهاد في القوقاز
فترة الاصدار: 19 نوفمبر 2010, 23:43
وفقا لوسائل إعلام الإحتلال، اشتكى الزعيم الرسمي لروسيا، ديمتري مدفيديف، أن الهجمات والتفجيرات، وتصفيات عناصر من عصابات الإحتلال والعملاء في إمارة القوقاز "لا تتراجع"، على مضض، عاضا على أسنانه، وبذلك إعترف بأنها تزداد.
وشدد مدفيديف بأنه "لا يؤمن" بالإحصاءات الحالية لمنطقة إمارة القوقاز المحتلة.
"لعشرة أشهر من هذا العام، ذكرت 64000 "جريمة" (يبدو أنها عقديا إضافة إلى عمليات حرب العصابات، ثم الله وحده يعلم ما الذي يعتبره الروس "جريمة"، ربما أغلبها تصفية المخبرين - قفقاس سنتر) (يدعي فقط) إن عددها زاد 5%، و"معدل التعرض" انخفض حوالي (ادعاء) 10%، ومنعت أكثر من 60 عملية حرب عصابات، وتم تنفيذ 60 عملية لمكافحة الإرهاب وأكثر 4500 "إجراءات مكافحة الإرهاب".
ونتيجة لهذه الإجراءات أنقذ "الشعب" (الغزاة الروس والعملاء في القوقاز - قفقاس سنتر).
وصرخ الروسي الرسمي على اجتماع العصابة في يسينتوكي في 19 نوفمبر، الذي سمي "إجتماع لإجراءات من الاستقرار في مقاطعة شمال القوقاز الفدرالية": "نحن لا يمكن أن نصدق الإحصاءات، إنها هراء!".
وقال مدفيديف عابسا "يجب أن نقوم بشيء تجاه ذلك الوضع"، إضافة إلى "مساءلة"، المنخرطين بها إرهابيي وزارة الداخلية.
يذكر أن السبيل الوحيد للخروج من الورطة التي أوقعت عصابات الإرهابيين الروس أنفسهم فيها في إمارة القوقاز - هو الإنسحاب الكامل، والمباشر، وغير المشروط للغزاة الروس من إقليم إمارة القوقاز.
أيها الروس عودوا لدياركم!
أو بتغيير بعض كلمات هذه الأغنية
(عودوا لبيوتكم، أيها الجنود الروس، عودوا لبيوتكم
أليس لديكم بيت **** ترجعون إليها؟
لقد قاتلناكم لثلاث مائة سنة بدون خوف،
وسنقاتلكم لثلاث مائة سنة أخرى.)
أو كما قال جوهر دوداييف أول رئيس لجمهورية الشيشان المستقلة : "إيفان، خذ معطفك وعد للديار ...!".
ليست هناك سبيل أخرى. روسيا تشعر بالسوء الآن وسيكون أسوأ، وأسوأ بكثير، كما يتوقع المراقبون المستقلون.
قسم الرصد
كفكاز سنتر
فترة الاصدار: 19 نوفمبر 2010, 23:43
وفقا لوسائل إعلام الإحتلال، اشتكى الزعيم الرسمي لروسيا، ديمتري مدفيديف، أن الهجمات والتفجيرات، وتصفيات عناصر من عصابات الإحتلال والعملاء في إمارة القوقاز "لا تتراجع"، على مضض، عاضا على أسنانه، وبذلك إعترف بأنها تزداد.
وشدد مدفيديف بأنه "لا يؤمن" بالإحصاءات الحالية لمنطقة إمارة القوقاز المحتلة.
"لعشرة أشهر من هذا العام، ذكرت 64000 "جريمة" (يبدو أنها عقديا إضافة إلى عمليات حرب العصابات، ثم الله وحده يعلم ما الذي يعتبره الروس "جريمة"، ربما أغلبها تصفية المخبرين - قفقاس سنتر) (يدعي فقط) إن عددها زاد 5%، و"معدل التعرض" انخفض حوالي (ادعاء) 10%، ومنعت أكثر من 60 عملية حرب عصابات، وتم تنفيذ 60 عملية لمكافحة الإرهاب وأكثر 4500 "إجراءات مكافحة الإرهاب".
ونتيجة لهذه الإجراءات أنقذ "الشعب" (الغزاة الروس والعملاء في القوقاز - قفقاس سنتر).
وصرخ الروسي الرسمي على اجتماع العصابة في يسينتوكي في 19 نوفمبر، الذي سمي "إجتماع لإجراءات من الاستقرار في مقاطعة شمال القوقاز الفدرالية": "نحن لا يمكن أن نصدق الإحصاءات، إنها هراء!".
وقال مدفيديف عابسا "يجب أن نقوم بشيء تجاه ذلك الوضع"، إضافة إلى "مساءلة"، المنخرطين بها إرهابيي وزارة الداخلية.
يذكر أن السبيل الوحيد للخروج من الورطة التي أوقعت عصابات الإرهابيين الروس أنفسهم فيها في إمارة القوقاز - هو الإنسحاب الكامل، والمباشر، وغير المشروط للغزاة الروس من إقليم إمارة القوقاز.
أيها الروس عودوا لدياركم!
أو بتغيير بعض كلمات هذه الأغنية
(عودوا لبيوتكم، أيها الجنود الروس، عودوا لبيوتكم
أليس لديكم بيت **** ترجعون إليها؟
لقد قاتلناكم لثلاث مائة سنة بدون خوف،
وسنقاتلكم لثلاث مائة سنة أخرى.)
أو كما قال جوهر دوداييف أول رئيس لجمهورية الشيشان المستقلة : "إيفان، خذ معطفك وعد للديار ...!".
ليست هناك سبيل أخرى. روسيا تشعر بالسوء الآن وسيكون أسوأ، وأسوأ بكثير، كما يتوقع المراقبون المستقلون.
قسم الرصد
كفكاز سنتر