قصواء
08 Nov 2010, 11:36 PM
امتحان اجباري في التفسير
تخيل لو أجبرت على دخول امتحان في التفسير (تفسير القرآن الكريم)
* ليس لديك خيار * هو امتحان من اجل الحياة او الموت
*يتوقف على نتيجة امتحانك امور عدة لا يمكنك تجاهلها
* لجنة التحكيم تعلم جيدا امكانياتك البسيطة اوالمنعدمة في التفسير ....
وبالرغم من ذلك سوف تدخل الامتحان والادهى من كل ما سبق *ان الخيار الوحيد المتاح أمامك هو النجاح والا .....
طيب وافقت وانت مجبر لانه لا خيار لديك
وصف شعورك وانت داخل للامتحان قلق توتر خوف يأس حزن شديد ...
وفي ظل تخبطك بين هذا الشعور وذاك أخبرك الممتحن بمفاجأة
أخبرك أن الشيخ الشعراوي رحمه الله سيكون معك لمساعدتك في الامتحان
لا تتساءل كثيرا فقط تخيل شعورك الآن وانت داخل للامتحان ثقة كبيرة اطمئنان ارتياح يقين ...
هذا الشعور الاخير هو ما ينقصنا في مشوار حياتنا القصير لو تأكدنا يقينا أن الله معنا في كل خطوة من خطوات حياتنا لما عرف اليأس الى قلوبنا طريق,و ولما انكمشنا على اجسادنا خوفا من المجهول وعلى المستقبل ومن النتائج ...
ولما فقدنا متعة العيش التي سرقها القلق والتوتر والاهم من ذلك لما خسرنا أي امتحان من امتحانات الحياة المختلفة
أعتذر ان كان وصف الحالة للوصول الى هذه النتيجة لا يليق بالمقام
وارجو ان يكون المعنى قد وصل للقلوب قبل العقول
تخيل لو أجبرت على دخول امتحان في التفسير (تفسير القرآن الكريم)
* ليس لديك خيار * هو امتحان من اجل الحياة او الموت
*يتوقف على نتيجة امتحانك امور عدة لا يمكنك تجاهلها
* لجنة التحكيم تعلم جيدا امكانياتك البسيطة اوالمنعدمة في التفسير ....
وبالرغم من ذلك سوف تدخل الامتحان والادهى من كل ما سبق *ان الخيار الوحيد المتاح أمامك هو النجاح والا .....
طيب وافقت وانت مجبر لانه لا خيار لديك
وصف شعورك وانت داخل للامتحان قلق توتر خوف يأس حزن شديد ...
وفي ظل تخبطك بين هذا الشعور وذاك أخبرك الممتحن بمفاجأة
أخبرك أن الشيخ الشعراوي رحمه الله سيكون معك لمساعدتك في الامتحان
لا تتساءل كثيرا فقط تخيل شعورك الآن وانت داخل للامتحان ثقة كبيرة اطمئنان ارتياح يقين ...
هذا الشعور الاخير هو ما ينقصنا في مشوار حياتنا القصير لو تأكدنا يقينا أن الله معنا في كل خطوة من خطوات حياتنا لما عرف اليأس الى قلوبنا طريق,و ولما انكمشنا على اجسادنا خوفا من المجهول وعلى المستقبل ومن النتائج ...
ولما فقدنا متعة العيش التي سرقها القلق والتوتر والاهم من ذلك لما خسرنا أي امتحان من امتحانات الحياة المختلفة
أعتذر ان كان وصف الحالة للوصول الى هذه النتيجة لا يليق بالمقام
وارجو ان يكون المعنى قد وصل للقلوب قبل العقول