البيان
11 Oct 2004, 11:12 PM
<div align="center">جلطة الأوردة الساقية </div>
قد تحصل بعض حالات الجلطات بأحد أوردة الساقين بعد رحلات الطيران لفترة طويلة في الدرجة السياحية عند بعض الأشخاص المعرضين لحدوث ذلك ( التهابات سابقة في الأوردة والقصور المزمن في وظائف الأوردة وعطل بصمامات الأوردة وفي حالات هبوط القلب المزمن ) .
فالجلوس في وضع ثابت وضيق لفترة طويلة – ووضع الجلوس غير الصحي مع وضع ساق فوق ساق لمدة ساعات يضع عبئاً ثقيلاً على الدورة الدموية الوريدية .
ويجب أن نعرف أن هذه الخطورة تزيد عند السيدات المدخنات اللاتي يأخذن أقراص منع الحمل- والأشخاص المعتادين على تناول المشروبات الكحولية بكثرة حيث يحدث لهم جفاف مع قلة الحركة مسببة حدوث جلطة بالأوردة........ لذا ينصح المسافرون على متن الطائرات لمسافات طويلة تحريك الساقين والقدمين باستمرار ويفضل القيام من على الكرسي مرة كل ساعة والتجول لفترة بسيطة منعاً لحصول جلطة بأحد أوردة الساقين .
<div align="center">المحافظة على نبضات قلبك </div>
إن إيقاع قلوبنا بمثابة الكاشف عن صحتنا . فالتوتر والضوضاء والضغط العصبي والجهد العضلي مثل المجهود. تزيد إيقاع القلب الذي لا بد أن يعود طبيعياً في غضون خمس دقائق في أثناء الراحة.
ويعتبر النبض طبيعياً للشخص البالغ ما بين 60-100 نبضة في الدقيقة . قد تصل إلى 40 نبضة في الدقيقة أثناء النوم وقد ترتفع فوق 100 نبضة في الدقيقة عند وجود علة بالقلب أو مع الحركة الرياضية وارتفاع درجة الحرارة ونشاط الغدة الدرقية والإرهاق والسهر والجفاف وعند تناول بعض العلاجات كما أن النبض قد ينخفض تحت الستين عند الرياضيين وفي وجود عجز بنشاط الغدة الدرقية وعند وجود ارتفاع بالصبغة المرارية أو مع وجود علة بالتوصيلات الكهربائية بالقلب .
لذلك فإن نبضنا من العلامات المهمة لمعرفة وضع صحتنا ولياقتنا الجسمية .
<div align="center">الصداع والشخير </div>
لقد أثبتت الدراسات أن الصداع المزمن وخاصة في وقت النهار قد يعاني منه الأشخاص الذين يشخرون خلال النوم وفي دراسة حديثة تم اختيار 206 شخصاً من الذين يعانون من الصداع المزمن ، ( أي أكثر من 15 نوبة من الصداع في الشهر الواحد ) .
وبالمقابل تم اختيار 507 شخصاً من الذين يعانون صداعاً خفيفاً من وقت لآخر ، ووجد أن 24% من الأشخاص في الفئة الأولى كانوا يعانون من الشخير خلال النوم في معظم الأوقات مقارنه ب14% من الفئة الثانية كانوا من نفس المشكلة .
وتجري الدراسات الآن لإيجاد حل للشخير ، وإذا ما مكان حل هذه المشكلة يخفف من أعراض الصداع أم لا .
وتجدر الإشارة أن هناك أسباباً متعددة للشخير منها السمنة المفرطة ، وتناول الكحول أو الإفراط في تناول بعض الأدوية.
<div align="center">والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،،، </div>
قد تحصل بعض حالات الجلطات بأحد أوردة الساقين بعد رحلات الطيران لفترة طويلة في الدرجة السياحية عند بعض الأشخاص المعرضين لحدوث ذلك ( التهابات سابقة في الأوردة والقصور المزمن في وظائف الأوردة وعطل بصمامات الأوردة وفي حالات هبوط القلب المزمن ) .
فالجلوس في وضع ثابت وضيق لفترة طويلة – ووضع الجلوس غير الصحي مع وضع ساق فوق ساق لمدة ساعات يضع عبئاً ثقيلاً على الدورة الدموية الوريدية .
ويجب أن نعرف أن هذه الخطورة تزيد عند السيدات المدخنات اللاتي يأخذن أقراص منع الحمل- والأشخاص المعتادين على تناول المشروبات الكحولية بكثرة حيث يحدث لهم جفاف مع قلة الحركة مسببة حدوث جلطة بالأوردة........ لذا ينصح المسافرون على متن الطائرات لمسافات طويلة تحريك الساقين والقدمين باستمرار ويفضل القيام من على الكرسي مرة كل ساعة والتجول لفترة بسيطة منعاً لحصول جلطة بأحد أوردة الساقين .
<div align="center">المحافظة على نبضات قلبك </div>
إن إيقاع قلوبنا بمثابة الكاشف عن صحتنا . فالتوتر والضوضاء والضغط العصبي والجهد العضلي مثل المجهود. تزيد إيقاع القلب الذي لا بد أن يعود طبيعياً في غضون خمس دقائق في أثناء الراحة.
ويعتبر النبض طبيعياً للشخص البالغ ما بين 60-100 نبضة في الدقيقة . قد تصل إلى 40 نبضة في الدقيقة أثناء النوم وقد ترتفع فوق 100 نبضة في الدقيقة عند وجود علة بالقلب أو مع الحركة الرياضية وارتفاع درجة الحرارة ونشاط الغدة الدرقية والإرهاق والسهر والجفاف وعند تناول بعض العلاجات كما أن النبض قد ينخفض تحت الستين عند الرياضيين وفي وجود عجز بنشاط الغدة الدرقية وعند وجود ارتفاع بالصبغة المرارية أو مع وجود علة بالتوصيلات الكهربائية بالقلب .
لذلك فإن نبضنا من العلامات المهمة لمعرفة وضع صحتنا ولياقتنا الجسمية .
<div align="center">الصداع والشخير </div>
لقد أثبتت الدراسات أن الصداع المزمن وخاصة في وقت النهار قد يعاني منه الأشخاص الذين يشخرون خلال النوم وفي دراسة حديثة تم اختيار 206 شخصاً من الذين يعانون من الصداع المزمن ، ( أي أكثر من 15 نوبة من الصداع في الشهر الواحد ) .
وبالمقابل تم اختيار 507 شخصاً من الذين يعانون صداعاً خفيفاً من وقت لآخر ، ووجد أن 24% من الأشخاص في الفئة الأولى كانوا يعانون من الشخير خلال النوم في معظم الأوقات مقارنه ب14% من الفئة الثانية كانوا من نفس المشكلة .
وتجري الدراسات الآن لإيجاد حل للشخير ، وإذا ما مكان حل هذه المشكلة يخفف من أعراض الصداع أم لا .
وتجدر الإشارة أن هناك أسباباً متعددة للشخير منها السمنة المفرطة ، وتناول الكحول أو الإفراط في تناول بعض الأدوية.
<div align="center">والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،،، </div>