المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أحمل لكم رسائل ... ليأخذ كل واحد نسخة منها ..



جبل أحد
14 Jul 2010, 12:05 AM
الحمدلله رب العالمين ، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد وعلى آله وأزواجه وذريته ، وارض اللهم عن الصحابة أجمعين.

لا يخفى عليكم بأن منتدى الأحبة قدم لنا خدمات كثيرة كان آخرها وضع البسملة جاهزة (1) أول الموضوع فنالوا بذلك الأجر وحرمنا منه .. ولكن قد نبلغ بالنية ما بلغوا ..
إنني اسطر هذه السطور حباً للمنتدى ومن فيه ، ولا أخفيكم بأنني أحمل رسائل لكم أتمنى أن تجد من يستلمها مني ، لأن مرسلها لم يكتب عنواناً معيناً إنما هي ( إلى كل مسلم ومسلمة ..خاصة المشاركين في المنتديات الدعوية ) فهل لكم أن تستلموها ؟؟

من يريد أن أضع هذه الرسائل فليكتب رداً يواكب حجم هذا الموضوع .. حتى اضع الرسائل رسالة رسالة .. ظرفاً ظرفاً .. ورقة ورقة ..

عجلوا فإن الكيس ثقيل ومليء بالرسائل .. ماذا تنتظرون ؟؟


(1)قال بعض الأخوة أن الملتقى الصيفي هي آخر خدمة إلا أنني أقصد الدائم منها لا المؤقت

الرحال99
16 Jul 2010, 06:46 PM
تفضل بوضع مالديك
ولك كل الشكر والتقدير

سلا احمد
17 Jul 2010, 09:31 AM
نحن بانتظارك أخي جبل احد

مشتاق للجنة
17 Jul 2010, 10:41 AM
ننتظرك أخي جبل أحد

ابو ريتاج
17 Jul 2010, 01:48 PM
جزاك الله خير
ابو عبد الله

وفي انتظار ما يبوح به قلمك ...
ونسأل الله لك التوفيق ...

جبل أحد
18 Jul 2010, 02:43 AM
حياكم الله جميعاً ..

حقيقة من طول انتظاري تناثرت الرسائل

وبقي القليل منها ..

وسأطلعكم على الرسالة الأولى بإذن الله ..

(( يا صاحب النظارة أخرجها لتقرأ ))

جبل أحد
21 Jul 2010, 11:28 PM
هذه الرسالة الأولى تحمل قصة قصيرة لعلي أسردها لكم لنستفيد منها، وأرجو
منكم أن تكتبوا ما يمكن أن نستفيد من قصة مثل هذه...




-بداية الرسالة-



( كان الشيخ أقشمس الدين الذي تولى تربية السلطان محمد الفاتح العثماني – رحمة الله –
يأخذ السلطان محمد بيده ويمر به على الساحل ، ويشير إلى أسوار القسطنطينية
التي تلوح في الأفق من بعيد شاهقة حصينة ، ثم يقول له :
أترى هذه المدينة التي تلوح في الأفق؟ إنها القسطنطينية،
وقد أخبرنا الرسول – صلى الله عليه وسلم – أن رجلاً من أمته
سيفتحها بجيشه، ويضمها إلى أمة التوحيد، فقال – صلى الله عليه وسلم –
(( لتفتحن القسطنطينية ولنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش )).
ومازال الشيخ بالصبي ( السلطان/ محمد الفاتح ) يريه المدينة
ويكرر على مسامعه ذلك الحديث الشريف ويشعره ببهجة النصر وعزة الفتح ..

لما كبر ( السلطان / محمد الفاتح ) قال ( عن قريب سيكون لي في القسطنطينية
عرش أو يكون لي فيها قبر ) ثم توجه لفتح القسطنطينية وحاصرها 51 يوماً ،
تعددت خلالها المعارك العنيفة ، وبعدها سقطت المدينة الحصينة التي استعصت
على الفاتحين قبله ، سقطت في يد بطل شاب له من العمر 23 عاماً ).

فيا قارئ هذه الرسالة ماذا استفدت من رسالتي ...




-نهاية الرسالة-




انتظر تفاعلكم مع هذه الرسالة ، ولنا لقاء إن شاء الله في رسائل أخرى ...

كرهت عيش النفاق
22 Jul 2010, 12:25 AM
انه ايحاء ايجابي لصياغة رجال المستقبل و جيل العزة الطموح
الطفولة فرصة للوالدين لغرس هذه المعاني القوية النابعة من العقيدة و التي تصقل الشخصيات لتكون جيل يحمل النور من منبع القرآن و السنة ...فكن ايها المربي للجيل مربيا لا مثبطا متدن ِ الهمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــ بارك الله فيكم ونفع بكم ــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ