المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المكتب التعاوني بمحافظة الطائف (( عشيرة ))



ماء زمزم
25 May 2010, 03:17 AM
http://up.ala7ebah.com/img/aTH44937.gif


بسم الله الرحمن الرحيم

إلى أهل الفضل والاحسان:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :



نقدم لكم خطابنا هذا لعلمنا أنكم من الذين يسارعون إلى الجنة ويشتاقون لها ولأن الدنيا مزرعة الآخرة وهي دار التكليف والعمل وإن الإنسان يجري ويلهو في هذه الدنيا ولا يدري متى توافيه المنية بمداهمة الموت له فيتحسر على مافات ويتمنى أنه قدم لله أعمالاً تنفعه بعد موته ومن فضل الله ومنته أن أعمال المسلم لا تنقطع بموته وخروجه من الدنيا بل هناك أعمالاً تجري حسناتها له بعد وفاته وهو في قبره , وإن المؤمن الفطن الحريص الذي يجعل لنفسه طريقاً إلى الجنة بعمل يجري ثوابه بعد الموت امتثالاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم (( إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث . صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له )) رواه مسلم .
وإن مما يلحق المؤمن بعد وفاته مشاريع الوقف في سبيل الله أو المشاركة فيها وإن الذين ينفقون أموالهم في الوقف في سبيل الله فهم على خير ويرجى لهم انشراح الصدر وزيادة في الرزق ونماء في الأموال وطمأنينة في الدنيا لأنه يعمل ويقدم لآخرته وسوف يفرح أشد الفرح بما قدم لأن الأوقاف من الصدقات الجاريات الباقيات , ومن هذا المنطلق ندعوكم للمساهمة بما تجود به النفس لله في الوقف الدعوي بعشيرة التابع لمكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بعشيرة بمحافظة الطائف حيث أن هذا المكتب يتبع له قرى كثيرة وله مشاريع دعوية مباركة وهو بحاجة ماسة إلى موارد مالية حتى ينطلق ويستمر في الدعوة إلى الله فقررنا عمل وقف لله عز وجل وهو شراء مبنى جاهز وهو عبارة عن دورين مكون من أربع شقق وخمس محلات تجارية على الطريق العام بعشيرة بقيمة ستمائة ألف ريال وقد جمعنا من أهل الخير ما يقارب الــ 50% من قيمته وتبقى 50% من قيمته فنأمل منكم المساهمة والمشاركة في هذا الوقف المبارك وبذلك تكونوا شركاء لنا في الأجر والدعوة إلى الله جعل الله ما تقدمونه في موازين اعمالكم الخالصة لله يوم تلقونه علماً إن صاحب العمارة امهلنا سنة نسدد قيمة المبنى وإلا أن نخلي المبنى ونسلمه له وللأسف لم يبقى من الوقت سوى شهر واحد فهل نستطيع شراء المبنى نتمنى ذلك .



قال تعالى : { لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ


فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ}


قال الله تعالى: {قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ


فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}


ومن الأحاديث قول النبي صلى الله عليه وسلم «ما نقصت صدقة من مال» [رواه مسلم].

وقوله صلى الله عليه وسلم أيضاً عن الصدقة : «إن الصدقة لتطفئ غضب الربّ،

و تدفع ميتة السوء.»
وقوله صلى الله عليه وسلم في حديث آخر :
«صنائع المعروف تقي مصارع السوء، و صدقة السّر تطفئ غضب الربّ، و صلة
الرحم تزيد في العمر»
وقوله صلى الله عليه وسلم: «إذا مات الإنسان انقطع عمله إلاّ من ثلاث: صدقة جارية،
أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له»













فلا تبخل أخي المسلم بمالك على نفسك أو والديك وأولادك فإن المال مصيره للزوال والعمر للفناء ولا يبقى للإنسان إلا ما قدم ، ومشاريع الخير فرص إذا فاتت قد لا تعوض بسهولة.







وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً .



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,,



العنوان : الطائف ـ عشيرة ـ الشارع العام ص.ب / عشيرة ـ الرمز البريدي 14888
رقم جوال رئيس المكتب 0505721025
ـ رقم الحساب الرجحي المصرفية 326608010173885
ورقم الحساب الدولي SA9180000326608010173885



وقد تشرف مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بعشيرة بزيارة عدد من العلماء وطلبة العلم وبعض أعيان المنطقة له منهم:-



1-الشيخ عبدالله بن عبد الرحمن الغديان عضو هيئة كبار العلماء.




2- الشيخ عبد الله بن علي الركبان عضو هيئة كبار العلماء.






3- الشيخ سعد بن ناصر الشثري عضو هيئة كبار العلماء.




4- الشيخ عبد الله بن محمد آل خنين عضو هيئة كبار العلماء.




5- الشيخ عبد الله بن محمد المطلق عضو هيئة كبار العلماء.



6- الشيخ عبد الله بن حماد الرسي الداعية بالدعوة والإرشاد بالرياض.




7- الشيخ راشد مفرح الشهري القاضي بمحكمة الطائف.




8- الشيخ سعد بن تركي الخثلان عضو هيئة التدريس بجامعة الأمام.




9- الشيخ عبد العزيز الأسمري القاضي بالمحكمة العامة بالطائف.




10- الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز العقل المحاضر بجامعة القصيم.




وغيرهم كثير وقد كتب عدد منهم توصيات للمكتب أثنوا فيها


على ما يقوم به المكتب من جهود ودعوا فيها أهل الخير وتجار المسلمين


إلى مد يد العون للمكتب ومساعدته في إيجاد وقف يرجع ريعه على أعمال المكتب










أخي فاعل الخير فيما يلي بعض الصور والوثائق الخاصة بالمبنى المذكور وتوصيات العلماء الذين حثوا على المساعدة في شرائه


صور للمبنى من الخارج


http://up.ala7ebah.com/img/hjP45732.jpg http://up.ala7ebah.com/img/k8745732.jpg http://up.ala7ebah.com/img/gSN45732.jpg


صورة لصك المبنى .............. صورة عقد البيع


http://up.ala7ebah.com/img/ea145732.jpg http://up.ala7ebah.com/img/HkR45732.jpg



الشيخ راشد مفرح الشهري القاضي بمحكمة الطائف و الشيخ عبد العزيز الأسمري القاضي بالمحكمة العامة بالطائف.


يحثا المحسنين وأهل الخير على شراء المبنى




http://up.ala7ebah.com/img/9PA45819.jpg http://up.ala7ebah.com/img/ZMi45819.jpg





الشيخ سعد بن تركي الخثلان عضو هيئة التدريس بجامعة الأمام.




يحث المحسنين وأهل الخير على إيجاد وقف للمكتب








http://up.ala7ebah.com/img/kfN45819.jpg










( سيتم إدراج بقية الصور والوثائق في أقرب وقت ممكن إن شاء الله تعالى )









نسأل الله جل وعلا أن يوفق المحسنين إلى مايحبه ويرضاه والدال على الخير كفاعله





كل من يشاهد هذا الموضوع ويعرف أهل الخير وأهل الإحسان فلا يتردد في الدلاله على الخير



والله الموفق والمعين والهادي إلى سواء السبيل

همي الدعوه
25 May 2010, 03:38 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "المؤمن للمؤمن كالبنيان يَشُدُّ بعضُه بعضاً – وشبك بين أصابعه" متفق عليه.

من يستطيع أن يساهم فلا يتردد ومن لا يستطيع المساهمة نرجو منه نشر رابط الموضوع

في جميع المنتديات والمواقع من باب الدال على الخير كفاعله اسأل الله التوفيق للجميع

الرحال99
25 May 2010, 08:10 AM
جزاكم الله خير

أبولؤى
25 May 2010, 08:15 AM
جزاكم الله من كل خيره

وبارك الله فيكم

وشكرااااً

ابو ريتاج
25 May 2010, 09:25 AM
جزاكم الله خير

همي الدعوه
26 May 2010, 12:37 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،


الحمد الله حمد الشاكرين ولا عدوان الا علي الظالمين، والصلاة والسلام علي خير الانام وعلي آله وصحبه والتابعين ومن تبعهم بأحسان الى يوم الدين ..


الوقف في الإسلام


إذا رجعنا إلى الأصول الشرعية للوقف وجدنا أن الفقهاء قد استندوا في تأصيلهم له إلى أدلة كثيرة من القران الكريم والسنة النبوية والإجماع، وهذه الأدلة وإن كانت لا تدل على موضوع الوقف بصفة مباشرة فإنها تحث على أعمال البر والخير.

*- مفهوم الوقف لغة واصطلاحا

الوقف لغة يدل على الحبس والمنع يقال: وقف فلان داره على كذا: إذا حبسها ويجمع على وقوف.. عرف الفقهاء الوقف بأنه: (إعطاء عين لمن يستوفي منافعها والانتفاع بها، أو الانتفاع بها فقط على وجه التأبيد، وقد يكون على وجه التوقيت). كما عرفه ابن عرفة المالكي بأنه "إعطاء منفعة شيء مدة وجوده، لازما بقاؤه في ملك معطيه ولو تقديرا".
فقوام الوقف إذن : هو منع التصرف في رقبة العين التي يدوم الانتفاع بها ، فلا يجوز بعد وقفها وجعلها على حكم ملك الله تعالى أن تباع ، أو ترهن ، أو توهب ،أو تورث ، أما منفعتها فتصرف على وجوه الخير والمنفعة العامة تبعا للشروط التي يحددها الواقف بمعنى أن الوقف تعطى منفعته لا أصله..

*- أصل مشروعية الوقف
إذا رجعنا إلى الأصول الشرعية للوقف وجدنا أن الفقهاء قد استندوا في تأصيلهم له إلى أدلة كثيرة من القران الكريم والسنة النبوية والإجماع، وهذه الأدلة وإن كانت لا تدل على موضوع الوقف بصفة مباشرة فإنها تحث على أعمال البر والخير.

*- الأدلة من القرآن الكريم

آيات كثيرة تحث على عمل الخير وإعطاء الصدقات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل كقوله تعالى: ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون).، وقوله تعالى: ( وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون).وقوله عز وجل ( وما تفعلوا من خير، فلن تكفروه)،وقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة) وقوله عز وجل: (لن تناولوا البر حتى تنفقوا مما تحبون). كما قال تعالى في موضع آخر ( وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون).

*- من السنة النبوية

أثرت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عدة أحاديث تشير إلى مدى أهمية الوقف منها ما روي عن أبي هريرة (رضي الله عنه) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"إذا مات ابن آدم، انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له" [1]
وفي السنة النبوية ما روى نافع بن عمر رضي الله عنهما قال: أصاب عمر أرضا بخيبر، فأتى النبي (صلى الله عليه وسلم) يستأمره فيها قال: يا رسول الله إني أصبت أرضا بخيبر، لم أصب مالا قط هو أنفس عندي منه، فقال: (إن شئت حبست أصلها وتصدقت).
وقد فسر العلماء الصدقة الجارية بأنها الوقف لأن غيره من الصدقات لا يكون جاريا :أي مستمرا على الدوام.
كما أخرج ابن ماجه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن مما يخلف المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علما نشره، أو ولدا صالحا تركه، أو مصحفا ورثه، أو مسجدا بناه، أو بيتا لأبناء السبيل بناه، أو نهرا أجراه، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته تلحقه بعد موته".

*- من وقوفات الرسول صلى الله عليه وسلم
أول صدقة موقوفة في الإسلام، أراضي مخيريق اليهودي التي أوصى بها للنبي (صلى الله عليه وسلم) فأوقفها النبي عليه السلام. فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه وقف أرضا له في سبيل الله. وروي عن عمر وابن الحارث بن المصطلق، أنه قال: "ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بغلته البيضاء، وسلاحه، وأرضا تركها صدقة." [2]
روي عن عائشة (رضي الله عنها) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل سبع حيطان له بالمدينة صدقة على بني عبد المطلب وبني هاشم". [3]
روي عن أبي هريرة (رضي الله عنه) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: "من احتبس فرساً في سبيل الله، إيمانا واحتسابا، فإن شبعه وروثه وبوله في ميزانه يوم القيامة حسنات" [4]

*- وقوفات الصحابة
كما ثبت الوقف عن الصحابة الكرام أمثال عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان والزبير بن العوام وسعد بن أبي وقاص وعلي كرم الله وجهه، فقد قال: "لقد رأيتني وأنا رابط الحجر على بطني من الجوع، وأن صدقتي هذه لتبلغ اليوم أربعة آلاف درهم".
بالنسبة لوقف أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام، وموافقته عليه السلام على ذلك:
ما أخرجه البخاري "عن ابن عمر رضي الله عنهما أن عمرا أصاب بخيبر أرضا فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أصبت أرضا لم أصب مالا قط أنفس منه، فكيف تأمرني به؟ قال: إن شئت حبست أصلها، وتصدقت بها، فتصدق عمر: أنه لا يباع أصلها، ولا يوهب، ولا يورث في الفقراء والقربى والرقاب، وفي سبيل الله والضيف وابن السبيل، لا جناح على من وليها أن يأكل منها بالمعروف، أو يطعم صديقا غير متمول فيه" [5]
- ما روي عن جعفر بن محمد عن أبيه: " أن علي بن أبي طالب، قطع له عمر بن الخطاب ينبع ثم اشترى علي إلى قطيعة عمر أشياء، فحفر فيها عينا، فبينما هم يعملون، إذ تفجر عليهم مثل عنق الجزور من الماء، فأتى علي وبشر بذلك، قال: بشر الوارث، ثم تصدق بها على الفقراء والمساكين وفي سبيل الله وابن السبيل، القريب والبعيد، وفي السلم، وفي الحرب، ليوم تبيض وجوه، وتسود وجوه، ليصرف الله بها وجهي عن النار، ويصرف النار عن وجهي "أخرجه البيهقي.
ما روي عن أنس بن مالك (رضي الله عنه) أنه قال: "لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، أمر بالمسجد، وقال: يا بني النجار، ثامنوني بحائطكم هذا، فقالوا: لا والله لا نطلب ثمنه إلا إلى الله تعالى" .
- عن سعد بن عبادة (رضي الله عنه) أنه قال: يا رسول الله إن أم سعد ماتت، فأي الصدقة أفضل؟ قال: الماء، فحفر بئراً، وقال: " هذه لأم سعد".أخرجه أبو داود والنسائي.



أخي المسلم/ة


لايزال العمل الإسلامي ضعيفاً ويعاني من قلة الموارد . والأوقاف بإذن الله تجعله ينطلق بثبات وقوة.


وقد عرف الصليبيون ان المادة عصب الحياه فأوقفوا مليارات الدولارات على الكنائس و المعابد الوثنية للصد عن سبيل الله، وقل أن تجد مكاناً لاتوجد به كنيسة أو معبد هندوسي أو دار أيتام يُنصّر فيه الناس ويُضلون عن الطريق المستقيم .




ألسنا أولى بهذا منهم؟!


إن الجنة سلعة الله الغالية وما وهبنا الله من أموال هي أمانة في أيدينا فإن أنفقنا وقدمنا لأنفسنا وإلاً رحلنا عنها. وتأمل في حال قارون وكيف أردته أمواله : {فَخَسَفْنَا بهِ وَبِدَاَرِهِ ألأرْضَ} [القصص ].




والمال الذي في أيدينا على قسمين:


قسم لنا وهوالذي نقدمه للآخره وندخره عند الله عزوجل ، وقسم عندنا وهو أمانه ينتظر أصحابه تسليمه إليهم بعد الموت ، وهم الورثه وأصحاب الحقوق..


وكم من مسكين جمع الملايين وكد وكدح في جمعها، ولم يوقف شيئاً منها في حياته ولما توفى رفض ابناءه بناء مسجد واحد له من هذه الملايين!


وكم من مُدرسه يأتيها مرتب جيد كل شهر ولها سنوات طويله تعمل ولم توقف لنفسها شيئاً!


بل جل أموالها في الطعام والشراب والفساتين والحلي!..




أخي المسلم ، أختي المسلمة..


إن من شكر نعم الله عزوجل أن نتذكر حال آبائنا وأجدادنا قبل سنوات قريبه حيث أصابهم الجوع ، ولازمهم ضيق ذات اليد وقلة الموارد ، وقلّ منهم من يأكل وجبتين في اليوم الواحد..


*( وأنا أشهد بذلك حيث أصابنا من هذا العهد علي آخره فقط كنا نأكل التمر القديم وبه الدود الاصفر اللذي يتلوى فقد كنا نزيله ونأكل التمر ونحمد الله ان من الله علينا به وكذلك نجمع العيش الناشف وصنع منه مرق ويكون وجبة دسمة بحمد الله وغيره كثير كثير الله المستعان ، فما يعرف قدر النعمة الا فاقدها!!!!!!!!!! ).*


ولقد منّ الله عزوجل علينا بنعم عظيمه : من سعة الارزاق ، وكثرة في الأموال ، ورغد من العيش ، فيا ترى كيف الحال وقد أبدل الله الفقر بالغنى ، والجوع بالشبع ، والخوف بالأمن..


فيا من خلقك الله للعباده وابتلاك بالمال ، لاتزال تسير في هذه الحياة حتى يأتيك هادم اللذات ، ومفرق الجماعات ، شئت أم أبيت عاجلاً أم آجلاً . إما في سن الشباب أو عند الهرم والشيخوخه... كلها سنوات قليلة ، وترحل من فوق الأرض إلى تحت الأرض. فمن أين لك بالحسنات تجري عليك؟؟!


إنها الأوقاف التى تدفع إليك الحسنات في وقت أنت احوج ماتكون..عليك بدريهمات قليلة فاجعلها لك ذخراً : إمامصحفاً تقفه ، أو كتاباً نافعاً تنشره ، أولبنة في بناء ، أو إسهاماً في مشروع ينفع الإسلام والمسلمين..


إنه عمل من أعمالك في الدنيا تجرى عليك حسناتُه وأنت في قبرك ، وهذه منّة من الله وفضله أن جعل العبد يسعى فيما لا ينقطع فيه أجره بعد مماته.


ويا من أوقفت من مالك لوجه الله تعالى ...أبشر بإنشراح الصدر، وسعة في الرزق، ونماء في الأموال، وطمأنينة في الدنيا. فإنك تعمل وتقدم لآخرتك وسوف تسر بما تقدم..




بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم..

واصلي واسلم علي خير خلقك وصفوتهم السراج المبين والبشير النذير وعلي آله الطيبين الطاهرين وصحابته الغر الميامين وتابعيهم بأحسان الى يوم الدين وعنا معهم بمنك وكرمك انك نعم المولى ونعم النصير..

منقول

همي الدعوه
31 May 2010, 02:03 AM
رجع بصرها كما كان بسبب صدقة

القسم العلمي

كان صغير يلعب مع أخته حاملاً بيده سكيناً، وفجأة ضرَبها في عينها، فَنُقِلت على الفور إلى المستشفى، ولخطورة الإصابة حُوِّلت منه إلى ( مستشفى بالرياض ) حيث الأطباء الاستشاريين.
وبعد الفحوصات والأشعة قرَّر الأطباء أن إعادة ( قرنية ) عينها أمرٌ ضعيف والأمل برجوع بصرها ضئيل، وفي يوم تذَكَّرت الأم المرافقة مع ابنتها فضلَ الصدقة..
فطلبت من زوجها أن يُحضِر لها تلك القطعة من الذهب التي لا تملك غيـرَها وتصدقت بها على الرغم من ضَعف حالتها المادية ودَعت ربها الكريم الرحيم قائلةً: ( ربي إنك تعلم أني لا أملك غيرها فاجعل صَدَقتي بها سبباً في شفاء ابنتي ).
وفي الغَدِ جاءَ الطبيب فَعُرِضَت عليه حالةُ البنتِ فكان قوله كسابقيه وأنه لا أمل في الشفاء، وبعد أيامٍ جاء طبيب آخر فعُرِضت عليه ففكَّر وتأمَّل وكانت المفاجأة أن أجريت العملية ونجحت بفضلٍ من الله تعالى، ثم عادت الطفلة سليمة دون أي أثَرٍ على وجهها، وعاد بصرها بحمد الله تعالى كما كان.

من كتاب: داووا مرضاكم بالصدقة.

ياله من دين

الدكتور
02 Jun 2010, 10:36 PM
يا إخوان مَنْ استطاع ولو بمبلغ بسيط فالله يبارك في القليل

وجزاكم الله خيرا

همي الدعوه
03 Jun 2010, 04:51 AM
ما الذي فعله هذا التاجر فتضاعف ماله

شامل بن إبراهيم

خرجت أنا وصاحبي إلى رحلة برية في أواخر الشتاء استمتعنا فيها بما شهدنا وحمدنا الله على ما رأينا وعايشنا , واقتربت رحلتنا من نهايتها وكنا على مقربة من أرض الحجاز فاقترح صاحبي أن نستغل قربنا من مكة فنؤدي العمرة , وعندما انهينا عمرتنا وتوجهنا إلى الرياض عن طريق الطائف توقفنا في هجرة صغيرة على طريق السيل لأداء الصلاة.

وبعد الانتهاء من الفريضة قام إمام المسجد بإلقاء كلمة موجزة طالب فيه جماعة المسجد بالتبرع ولو باليسير لعمل ترميم للمسجد الذي يبدو عليه القدم والتأثر بمياه المطر , جُمعت التبرعات القليلة التي لم تتجاوز المئات وعندها قام صاحبي وقابل إمام المسجد وسأله عن اسمه ومن ثم كتب له شيكاً بخمسة ألاف ريال.

فرح الإمام بهذا المبلغ وقدم شكره الجزيل ومن ثم انطلقنا إلى الرياض وقبيل الوصول توقفنا في إحدى محطات الوقود وفجأة نزل صاحبي واتجه إلى ثلاث سيارات فارهة غالية الثمن كانت متوقفة في طرف المحطة وأصحابها بجوارها وعندما رأى الشباب صاحبي أخذوه بالأحضان.

وأطال معهم المكوث والحديث ثم عاد بغير الوجه الذي ذهب به , ركب السيارة وهو واجم ساكت فقلت له سلامات يا أبا فلان قال: هؤلاء الشباب هم أبناء صديقي فلان رحمه الله تعالى وكنت أنا وهو كَفَرَسيْ رهان في التجارة وكان يُقتر على نفسه وأولاده , أما بعد وفاته فقد استمتع أولاده بثرواته فاشتروا القصور الفخمة والسيارات الفارهة والمزارع الواسعة.

وفجأة اقترح عليّ اقتراحاً غريباً وهو أن نعود إلى الهجرة التي تبرّع لإمام مسجدها بالخمسة آلاف , وافقت على العودة وعندما قابل صاحبي إمام المسجد طالبه
" بالشيك " فدهش إمام المسجد ولكنه طمأنه أنه سيرمم المسجد على حسابه كاملاً في القريب العاجل.. فرح الإمام وقبّل رأس صاحبي وواصلنا المسير إلى الرياض.

وانشغلت عن صاحبي فترة طويلة من الزمن وبعد أشهر جمعتنا رحلة برية وبدأ يحدثني عن الجديد في حياته قائلاً: تغير أسلوبي في الحياة من ناحية التوسع على أولادي وأسرتي والأهم من ذالك كله إنفاقي في وجوه الخير فقد تضاعف عشرات المرات عن السابق.
وذكر لي مواقع عدد من المساجد شرع فيه بنائها وعدد من المحلات أوقفها لصالح بعض البرامج الدعوية ولكفالة مجموعة من الأسر المحتاجة.. وغيرها من وجوه الخير المتنوعة ثم توقف برهة عن الحديث وقال:

أتصدِّق أن مالي الآن أكثر مما مضى فأرباح المشاريع التجارية التي أشارك فيها تضاعفت ورأس مالي تضخم ولله الحمد والفضل والمنة.. ووالله أنا الآن أشعر بسعادة وراحة ما عشتها من قبل..

وقفة: ـ يقول الله تعالى: ( من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضعفه له وله أجراٌ كريم ) , ويقول الحبيب عليه الصلاة والسلام: (ما نقصت صدقة من مال وما ذاد الله عبدا ًبعفو إلا عزا وما تواضع أحداً لله إلا رفعه).. رواه مسلم. فأين المتاجرون الصادقون مع الله جلا وعلا ؟
وهنا دعوة لأصحاب الأموال: أخي الحبيب يا من وسع الله عليك في الرزق.. اعلم أن المال مال الله عز وجل قد استخلفك فيه ليرى كيف تعمل ثم هو سائلك عنه إذا قدمت بين يديه من أين جمعته وفيما أنفقته..

فمن جمعه من حله وأحسن الاستخلاف فيه فصرفه في طاعة الله ومرضاته أثيب على حسن تصرفه وكان ذالك من أسباب سعادته في الدنيا ولآخرة , ومن جمعه من حرام أو أساء الاستخلاف فيه فصرفه فيما لا يحل له عوقب وكان ذالك من أسباب شقاوته في الدارين إلا أن يتغمده الله برحمته.
أسال الله أن يجعلني وإياكم ممن يُسخر لخدمة الدين ونفع المسلمين..

المصدر ( مجلة الأسرة ) بتصرف.

ياله من دين

سيدرا
03 Jun 2010, 02:35 PM
جزاكم الله خير

همي الدعوه
09 Jun 2010, 01:50 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أردت أن ابشركم الإخوة في المكتب التعاوني أخبرونا إن

أول ثمرات الإعلان في هذا الموقع وصلت في حساب المكتب

من أحد فاعلي الخير ممن شاهدوا هذا الأعلان

همي الدعوه
09 Jun 2010, 02:02 AM
( كانت الصدقة شفاء )


الشيخ : سليمان المفرج


تفشت الأمراض و تنوعت في هذا الزمان بل و استعصى بعضها على الأطباء مثل السرطان و نحوه رغم وجود العلاج إذ ما جعل الله إلا جعل له دواء لكن جُهل لحكمة أرادها الله و لعل من أكبر أسباب هذه الأمراض المعاصي و المجاهرة بها لذلك تحل بالعباد فتهلكهم.


يقول تعالى: " وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ.. " و منها امتحان الله لعباده في هذه الدنيا المليئة بالمصائب و الأكدار الطافحة بالأمراض و الأخطار.


و لما رأيت المرضى يصارعون الألم و أصحاب الحاجات يكابدون الآهات و يطرقون كل الأبواب و يفعلون كل الأسباب و قد تاهوا عن باب رب الأرباب و سبب القاهر الغلاب كانت هذه الكلمات أهديها لكل مريض لأبدد بها أشجانه.. وأزيل بها أحزانه.. وأعالج بها أسقامه.


فيا أيها المريض الحسير.. يا أيها المهموم الكسير.. يا أيها المبتلى الضرير.. سلام عليك قدر ما تلظيت بجحيم الحسرات.. سلامٌ عليك عدد ما سكبت من العبرات.. سلامٌ عليك عدد ما لفظت من الأنَّات.
قطعك مرضك عن الناس و ألبست بدل العافية البأس الناس يضحكون و أنت تبكي لا تسكن آلامك و لا ترتاح في منامك و كم تتمنى الشفاء و لو دفعت كل ما تملك ثمناً له.


أخي المريض: لا أريد أن أجدد جراحك.. وإنما سأعطيك دواء ناجحاً.. وسأريحك بإذن الله من معاناة سنين.. إنه موجود في قوله صلى الله عليه و سلم: " داووا مرضاكم بالصدقة " حسنه الألباني في صحيح الجامع.
نعم يا أخي إنها الصدقة بنية الشفاء ربما تكون تصدقت كثيراً و لكن لم تفعل ذلك بنية أن يعافيك الله من مرضك فجرب الآن و لتكن واثقا من أن الله سيشفيك اشبع فقيراً أو اكفل يتيماُ أو تبرع لوقف خيري أو صدقة جارية.
إن الصدقة لترفع الأمراض و الأعراض من مصائب و بلايا و قد جرب ذلك الموفقون من أهل الله فوجدوا العلاج الروحي أنفع من العلاج الحسي و قد كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يعالج بالأدعية الروحية و الإلهية.


و كان السلف الصالح يتصدقون على قدر مرضهم و بليَّتهم.. و يخرجون من أعز ما يملكون.. فلا تبخل على نفسك إن كنت ذا مال و يسار فهاهي الفرصة قد حانت.
يذكر أن رجلاً سأل عبد الله بن المبارك رضي الله عنه عن مرض أصابه في ركبتيه منذ سبع سنين و قد عالجها بأنواع العلاج و سأل الأطباء فلم ينتفع. فقال له ابن المبارك: اذهب و احفر بئراً فإن الناس بحاجة الماء فإني أرجو أن تنبع هناك عين و يمسك عنك الدم ففعل الرجل ذلك فبرأ. ( وردت هذه القصة في صحيح الترغيب ).
و يذكر أن رجلاً أصيب بالسرطان فطاف الدنيا بحثاً عن العلاج فلم يجده فتصدق على أم أيتام فشفاه الله.
و قصة أخرى يرويها صاحبها لي فيقول:
لي بنت صغيرة أصابها مرض في حلقها فذهبت بها للمستشفيات و عرضتها على كثير من الأطباء و لكن دون فائدة فمرضها أصبح مستعصياً وأكاد أن أكون أنا المريض بسبب مرضها الذي أرق كل العائلة و أصبحنا نعطيها أبراً للتخفيف فقط من آلامها حتى يئسنا من كل شيء إلا من رحمة الله !
إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج فقد اتصل بي أحد الصالحين و ذكر لي حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم: " داووا مرضاكم بالصدقة " فقلت له قد تصدقت كثيراًُ !


فقال تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك و فعلاً تصدقت بصدقة متواضعة لأحد الفقراء و لم يتغير شيء فأخبرته فقال: أنت ممن لديهم نعمة و مال كثير فلتكن صدقتك بحجم مالك فذهبت للمرة الثانية و ملأت سيارتي من الأرز و الدجاج و الخيرات بمبلغ كبير و وزعتها على كثير من المحتاجين ففرحوا بصدقتي.. ووالله لم أكن أتوقع أبداً أن آخر إبرة أخذتها ابنتي هي التي كانت قبل صدقتي فشفيت تماماً بحمد الله..
فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاء و الآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات ليس بها أي مرض على الإطلاق و من تلك اللحظة أصبحت أكثر من الصدقة خصوصاً على الأوقاف الخيرية.
و أنا كل يوم أحس بالنعمة و البركة والعافية في مالي و عائلتي و أنصح كل مريض بأن يتصدق بأعز ما يملك و يكرر ذلك فسيشفيه الله و لو بنسبة و أدين الله بصحة ما ذكرت و الله لا يضيع أجر المحسنين.


و خذ قصة أخرى ذكرها صاحبها لي حيث قال:
ذهب أخي إلى مكان ما و وقف في أحد الشوارع و بينما هو كذلك و لم يكن يشتكي من شيء إذ سقط مغشياً عليه و كأنه رمي بطلقة من بندقية على رأسه فتوقعنا أنه أصيب بعين أو بورم سرطاني أو بجلطة دماغية فذهبنا به لمستشفيات عدة و مستوصفات و أجرينا له الفحوصات و الأشعة..
فكان رأسه سليماً لكنه يشتكي من ألم أقضَّ مضجعه و حرمه النوم و العافية لفترة طويلة بل إذا اشتد عليه الألم لا يستطيع التنفس فضلاً عن الكلام فقلت له: هل معك مال نتصدق به عنك لعل الله أن يشفيك ؟
قال نعم. فسحبت ما يقارب السبعة آلاف ريال.. واتصلت برجل صالح يعرف الفقراء ليوزعها عليهم.. وأقسم بالله العظيم أن أخي شفي من مرضه في نفس اليوم.. و قبل أن يصل الفقراء شيء، و علمت حقاً أن الصدقة لها تأثير كبير في العلاج.


ياله من دين

همي الدعوه
12 Jun 2010, 12:52 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ابشركم الإخوة في المكتب التعاوني ابلغونا


إنهم طلبوا شفاعة بعض أهل الخير للتحدث


مع صاحب العمارة لتمديد المدة وافق جزاه الله كل خير


بتمديد المدة إلى نهاية شهر رجب علماً إن المبلغ وصل


حتى الأن 397 ألف ريال وباقي 203 ألاف ريال


ويناشدون أهل الفضل والإحسان مساعدتهم لشراء الوقف الخيري


عن أبي هريرة (رضي الله عنه) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"إذا مات ابن آدم، انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له"

خطاب الشيشاني
12 Jun 2010, 01:41 PM
جزاكم الله خير
والله يقدرنا على الي فيه خير

همي الدعوه
06 Jul 2010, 01:10 AM
أيها التاجر أبناءك سينسونك


لقد مات فلان يملك أموالاً أعرفه جيداً، نظرت إلى أبنائه بعد وفاته وأعرفهم جيداً وإذا بالخصومات والخلافات تدخل بينهم وبدأ تقسيم التركة.
وكل واحد سيأخذ نصيبه الشرعي بحمد الله وتمر الأيام ويُطلب منهم بعض الصدقات لوالدهم فإذا بهم يتهربون ويتغافلون وكأنهم لا يسمعون، حينها عرفت وتيقنت أنه لن ينفعك أحد يا أيها الإنسان إلا عملك الصالح.
فيا صاحب المال: وصيتي لك أنفق قبل الموت، واسمع إلى خطاب الرحمن (( وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ ))[المنافقون:10].
والله إن أبناءك سينظرون إلى مالك وكيف سيستثمرونه، فعليك بإخراج جزء من مالك لله ليكون أنيساً لك في قبرك حيث الظلمات إلا أن يشاء الله.
والأمر ليس على إطلاقه؛ فهناك أبناء صالحون قاموا ببناء المساجد والإنفاق في أبواب الخير وجعلوا ذلك لوالدهم الذي رحل عن هذه الحياة.
فهنيئاً لمن قدم لآخرته وعمل لما بعد الموت، فالزوجة ستتزوج من بعدك، والابن سيبكي أياماً ثم سيضحك سنوات، والصديق سيمسح رقم جوالك وليس لك إلا الحسنات.

بقلم الشيخ : سلطان العمري

ياله من دين

ام حفصه
04 Aug 2010, 07:02 AM
ارجوكم اخوتي ويش صار معكم يارب تكون الامور تيسرت بفضل من الله سبحانه وتعالى ---اللهم اجرهم وبارك لهم واسعد قلوبهم بالحفاظ على هذا المكتب الدعوى هو لوجهك يا الله ----

ابو ريتاج
04 Aug 2010, 10:34 AM
ارجوكم اخوتي ويش صار معكم يارب تكون الامور تيسرت بفضل من الله سبحانه وتعالى ---اللهم اجرهم وبارك لهم واسعد قلوبهم بالحفاظ على هذا المكتب الدعوى هو لوجهك يا الله ----جزاكم الله خير

كنت مع الاخ همي الدعوة
الاسبوع الماضي وذكر لي ان إمراءة تبرعت بكامل المبلغ ...
ملاحظة : ولكن لا زال على المكتب مئة الف ريال قرض من احد التجار على ان تسدد خلال ثلاث اشهر

وبحمد الله الصك الآن بإسم المكتب التعاوني

فجزاها الله خير
وان يجعل ما قدمتوه في ميزان حسناتها ...
اللهم آمين

ابو ريتاج
07 Aug 2010, 02:20 AM
ملاحظة : ولكن لا زال على المكتب مئة الف ريال قرض من احد التجار على ان تسدد خلال ثلاث اشهر


الآن وصل لي اتصال بأن احد الإخوة التجار قام بتسديد القرض كامل ... ولله الحمد

أبو فراس
16 Aug 2010, 03:05 AM
بارك الله فيكم وأحسن المولــى إليكم .... أثابكم البــاري سبحانــه .. ,,