المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جماعة الشريعة: المنافقون يسقطون الأقنعة



خطاب الشيشاني
21 Apr 2010, 02:47 PM
كتبهاإمارة القوقاز ، في 21 أبريل 2010 الساعة: 08:32 ص



http://blogs-static.maktoob.com/wp-content/blogs.dir//59795/files//2010/03/810-300x189.jpg (http://blogs-static.maktoob.com/wp-content/blogs.dir//59795/files//2010/03/810.jpg)
نشر في 2009/08/30
يدعو الله في القرآن: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) 9 سورة التحريم
نشر ما يسمى "بمجلس مفتيي روسيا"، المسمى بين المسلمين "بمجلس منافقي روسيا" فرية جديدة، حيث قالوا "على السلطات العامة وجميع مواطني الدولة أن لا يعطوا الفرصة لأعداء الإسلام أن يضعوا إسفين بين الدولة الروسية والعالم الإسلامي" …
كالعادة المنافقون متأسفون على الأموال الكثيرة التي يحصلون عليها في للتقريب بين روسيا والعالم الإسلامي. ربما بسبب أن عمل الكلاب الذي يقومون به لا يعطي نتيجة كافية، وقديما في عز الماركسية – اللينينية كانوا يرون أن سبب الهزائم فقط هو الدعم المالي.
هؤلاء الفاسدين لا يعلمون بأنه من أجل الجهاد الأيديولوجي يكفي فقط كمية قليلة من المال من أجل زيارة مقهى – الإنترنت.
ومن أجل المواجهة العسكرية يكفي أن تأخذ سكين المطبخ أو الفأس من أجل أن تقتل وتأخذ السلاح الرشاش للكافر الروسي. إخواننا – المجاهدون لا ينتظرون من عطاء لا من الشرق والغرب. إن الله كافينا ونحن نتوكل عليه فقط.
العبارة مثيرة للإهتمام من حيث البناء الدلالي، بأن "أعداء روسيا والإسلام" أعدوا عددا من الأعمال الدعائية، من أجل تشويه "الإتحاد الروسي في عيون العالم الإسلامي".
هؤلاء المنافقون في المقام الأول يضعون العداء مع روسيا، متناسين بأن الإسلام لم يرتبط بروسيا والكفار الروس.
يبدو رافيل غني الدين، بعد أن بدأ يلعب بكلابه. وبعد أن إختلط بالكفار نسي أن يلبس بناته، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كاسيات عاريات، معتبرا نفسه "موبتيم" روسيا.
إنه ليس أفضل من هذا الممثل – أكتيريشكي و "القائد" آخر – طلعات تاج الدين، الذي يجب أن تكتب على بطاقته المرضية لهذا المريض مصاب بجنون العظمة.
لقد نسوا كيف أن مسلمي كازان قام الروس الكفار السكارى بتقطيعهم بعشرات الآلاف، بدون أن يستثنوا حتى الذين إختبئوا في المسجد والأطفال. ولكن المسلمين لم ينسوا.
حتى هذا اليوم يحتفل الكفار بذلك، بالرغم من أن التتار في روسيا هم أكثر من 10 مليون. وهم يبصقون على العميل شايمييف وإتفاقه. سابقا "الخانات الكبار" لروسيا كانوا يجثون على الركب أمام خيم خانات التتار، والآن العبيد من نوع شايمييف يجري إلى موسكو من أجل لقب الحاكم.
القومية والشوفينية الروسية – هي الفكرة القومية لكفار روسيا اليوم. ويعتبرون باقي شعوب وأديان روسيا كما في المثل عندهم: "ليس هناك ضيف غير مدعو أسوأ من التتار".
الحديث حول تقارب وحوار خيالي بين العالم الإسلامي وروسيا، ونحن ننصح غني الدين في المساء أن يمشي بثياب العباءة والعمامة موسكو. وإذا لم يقتل خلال نصف ساعة من قبل مجموعة من حليقي الرؤوس، فعندها حقا يمكن أن يجري حوار.
أو ننصحه بأن يأتي إلى القوقاز، حيث "صانع السلام" جمال غايدار المنافق من "مؤسسات الدولة" بعد أن ربط حزامه ببنطاله، أرسل إلى المنزل بدون هاتف خلوي. وبعد هذا الحوار لم يثق أحد في جمال غايدار للتفريق بين المتحاربين.
نحن نتذكر مقدس بيبارسوف، الذي بدلا من شرب "المياه المعدنية من غرويل – سو" كان يناقش مشاكل مسلمي القوقاز. وكانت الأمور صحيحة عندما بدأت. يمكن للجميع أن يضعوا العمامة أو الطاقية، ولكن ليس الجميع لديهم الوعي الكافي ووقاحة الإفتراء على المسلمين ودين الله، والإعراض عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم – الجهاد.
نحن والطاغوت من الكفار نعرف أفكار شامل سلطانوف و"المنظر" التالي خالدوف الذي سماه والداه بحق دنجوغ – (المال). ربما بعد وفاتهما أكاليل الغار من المنافقين فاريسوف وآروخوف لم تجعلهما يرقدان بسلام. كل هذه البطانة تحاول أن تنفس عن المسلمين الحانقين بوضع لا يمكن التفكير فيه، وبعض الأعداء غير المرئيين وراء المحيطات والصحاري، بعد مغادرة أولئك الذين نراهم ونسمعهم في كل يوم.
الأعداء الذين يقتلون، ويحققون مع إخواننا وأخواتنا، الذين يحرقون المسلمين أحياء، داعمين نفس الظالم في صفوف المنافقين. أولئك الكفار والمنافقين يحاولون تضليل الأمة. في منطقة الفولغا وأيدل – أورال تنشط مجموعات من المجاهدين، وإن شاء الله سوف عددهم. المسلمون لم يعودوا يصدقون القصص الخيالية حول بوتن "الطيب" ونورغالييف "الزاهد"، فهم يعرفون أن مكان الثاني هو بالقرب من كلب بوتن.
الحديث حول تشويه الروس في أعين المسلمين في العالم كله دعونا نتذكر أنه، بنفس السبب المنافقون في مجلس مفتيي روسيا، إضافة إلى إدارة مسلمي داغستان يبقون صامتين عندما يدنس الجنود الروس الكفار القرآن (نسأل الله أن يغفر لنا تقاعسنا هذا) في بطلخ في 1999م أو عندما تقيأ ضابط روسي على القرآن مؤخرا، في 2006م، في منطقة خاسافيورت.
مفتي داغستان المنافق المكنى "بالهزيل" فضل أن لا يرى هذه الأفعال، بعد أن إستدل أن ما لا يراه بعينيه، فلا وجود له. الأئمة المساجد، وفيهم سعيدوف يدعون على المسلمين. ولكن مفتي داغستان المنافق يدعوا علانية لصحة الجنود الروس. إن شاء الله، في جهنم سوف يكونون مع من يحبون.
لسبب ما بقي المنافقون في مجلس مفتيي روسيا صامتين، بينما الكفار الروس منذ حوالي 16 عاما يقتلون المسلمين في القوقاز ولم يستثنوا النساء، والاطفال، وكبار السن. لقد جرت أنهار من دماء 240 ألف مسلم قتلوا، من بينهم 42 ألف من الأطفال، ولم يكلفوا أنفسهم بيانا، ورقة واحدة خلال 16 عاما؟!
هذا المنافق غني الدين ومن شابهه لا يمكن أن يقول شيئا حتى ردا على المسلمين الذين يقتلون في كل روسيا، خصوصا في موسكو وبطرس برج، على يد الفاشيين الروس. سلطة الكفار تدعم بفاعلية الفاشية الروسية، بدء من مؤسسات "تطبيق القانون" حيث في قاعدة "وحدة القوات الخاصة" يدربون حليقو الرؤوس وإنتهاء "بمحاكم" الكفار، ويطلقون القتلة مباشرة في قاعة المحكمة.
ودروس الكفار أو أي "أرثوذوكسي" آخر ينتشرون بنشاط تحت صمت منافقي مجلس مفتيي روسيا. إنهم يتذمرون لأنهم يدركون، بأن القساوسة يقومون بهدوء بتنصير المستقرين في كل "سواد" روسيا. ولكن هذا يعني أنهم يأخذون خبزهم من موالد والزيارات. تذكروا الإعتذارات المذلة من "رئيس" مجلس مفتيي روسيا نافيغولي آيروف بسبب "الذهاب بعيدا جدا" بإقتراح تقديم دروس في الأرثوذكسية.
ربما الإستقرار داخل البلاد، الذي يتحدث عنه منافقو مجلس مفتيي روسيا أنه سبب في إبقاء الوضع الحالي، عندما المسلمون المسممين من أفاعي مجلس مفتيي روسيا يجب أن يخضعوا كالذبيحة تحت سكين الكافر الروسي السكير! سبحان الله!
هذا الممثل غني الدين نظم رحلة في سائر القوقاز بأمر من أسياد الكرملين. هذا العبد الذي يقوده رمضان كافروف نسي كيف أنه قبل مجيئه ببضعة أيام، قام بدعوة "عاهرات" من أجل لقب "ملكة جمال العالم". ويبدو أن غني الدينوف قريبا بدلا منه هو سوف يقدم بناته من أجل إمتاع رمضان.
أمثال "تاج الدينوف" و"غني الدينوف"، ومعهم القنفذ "سعيدوف" شيخ أركان السلطات القيصرية في زمن جهاد الإمام شامل كان بإستمرار ينشر الفتنة بين المسلمين. والتاريخ يعيد نفسه …
بالجلوس على طاولة مع الكفار ماغومد – علي ومنافقي إدارة مسلمي داغستان يحاولون أن يأخذوا الناس عن الجهاد، وفي ذلك الوقت يتقاتلون على السلطة وصدقات المساجد. "غني الدين" يطلق في الإقليم "أساقفته" من منافقي إدارة مسلمي داغستان، ولكن أولئك، في المقابل يمنعون في داغستان كتب الوهابية. المسلمون في روسيا مقسمون بين مختلف الأفكار والمشعوذون من مختلف الألوان يترأسون السكان البسطاء.
الحمدلله، بدأ المسلمون يدركون نفاق وخيانة أولئك البغال، وأنهم يتسترون بالدين. أخونا أبو ذاكر منتاييف بعد مغادرة قطيع المثرثرين والمخادعين من مجلس مفتيي روسيا، وشرع في طريق الجهاد وتشرف بالشهادة! من الذي لم يدرك دربه حتى الآن دعونا نقول بأنه إذا كان هناك فائدة من النشاط الإسلامي الزائف لمنافقي مجلس مفتيي روسيا، فلا داعي لمغادرة موسكو، والإنضمام لصفوف جماعة الشريعة.
بعد أن إجتمع جميع هؤلاء "الموظفين" من مجلس مفتيي روسيا لم يبتكروا شيئا أذكى من أن يكتبوا إلى بوتن – رسالة "من قرية إلى الجد". يبدو أنهم نسوا، أن بوتن بالتحديد أعطى الأمر بقتل المسلمين.
سبحان الله، هذا القطيع الذين أغلبه من الحمير الجهال، في رسالتهم يستشهدون بكلمات أحد الكفار الحقراء، الذي لا يستطيع التحكم في خصيتيه، ولن نقول أكثر. بدون أن يتذكروا الله، هؤلاء القطيع من الحمير، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن جلس أمام جثة حمار ميت، أن يرسلوا هذه "الجيفة" إلى بوتن الكافر.
بدلا من كلام الله والمطالبة بإستعادة حقوق المسلمين هؤلاء المنافقين نزلوا إلى مستوى العبودية، مشيرين إلى "الدستور"، الذي قام بوتن ويلسن بتغييره لكما إحتاجوا لذلك. سائلين عن بعض الضمانات، هؤلاء العبيد نسوا أن الله سبحانه وكلامه في القرآن – هما الضمان الوحيد للمسلمين.
هذا القطيع من كباش "العلماء" أمضوا ليلة على تنميق العبارات والضيغ خوفا من أن لا يأتي نتيجتها. حيث أن الخوف والذلة أمام الكفار دفعهم إلى الشرك. بقراءة هذه الرسالة، لا إراديا تتخيل مسلما كعمر بن الخطاب الذي كان يخاف الوقوف أمام الله ولا يهتز أمام الكفار، وخلافا لذلك، أي عبد مقيد في عنقه، الذي يشتكي من ضربه وإذلاله بشدة.
في بطرس برغ، الذي لا تطير فيها ذبابة بدون إذن FSB، مجموعات الحليقي الرأس تجوب الشوارع والحدائق بحثا عن الضحية التالية. وتبرأة قتلة الطالب الفيتنامي، والأحكام التافهة لقتلة الفتاة الطاجيكية تظهر بأن الكفار في أعلى المناصب فاشيون متعاونون مع المذنبين.
لأولئك، الذين لا يعرفون، دعونا شرح الوضع حول مسجد أستراخان. أعطى بالتحديد الكافر بوتن قرارا لقيادة "الجبهة" بإزالة المسجد أثناء زيارته لأستراخان. فلن يعجبه، أن يتواجد بيت الله في مكان واضح، على الطريق بين المطار والمدينة. ولذلك لا المحكمة العادية ولا العليا ولا الحكومة أن تقوم بذلك. وكانت المسألة ستحل بطريقة أخرى في الدولة البوليسية. ومنافقي مجلس مفتيي روسيا بسهولة يرسلون آلاف البرقيات من أجل الدفاع عن المسجد الأقصى البعيد ولم يرسلوا واحدا من أجل مسجد أستراخان.
عبيد الحاكم الروسي، المراقب الرئيسي "لسجن الشعب" مرة أخرى لعبوا على المؤمنين "القيصر الأب الجيد" و"الأستقراطيين الفقراء". متحدثين لغة "الجار العالم"، يكتبون حول متوسط وأقل طبقات السلطة، وبذلك، معترفين بأنفسهم بأنهم يقعون في أسوأ مكان في الدولة الروسية.
الشكوى من منع كتب س. نوري بحجة أنها تتفق مع نفس المحظورات ترجمات القرآن وكتب الفقهاء المسلمين "كصحيح البخاري" و"كتاب التوحيد" لعبدالوهاب، التي صنفها نفس المشرك في الطاقية م. راسوليم سادوييف. الإسلام، الحمدلله، أولا هو القرآن والسنة، التي يحاول هؤلاء المنافقون أن يمنعوها، بعد أن يتركوا في ذاكرة المسلمين فقط الإفتراءات والخرافات الصوفية.
المجاهدون في داغستان وإنغوشيا حذرهم بأن الكفار قريبا سوف يحولون هؤلاء "الرقساوسة" عن الإسلام. يبدو أن "الصوفية" نسوا بأن 2- 3 عبادات تدعم "علماؤهم" على شاكلة علي – قاضي أكوشنسكي أو سايبولي قاضي باشلاروف، وعشرين ألف شخص إضافي أطلق عليهم النار ودفنوا في رمال منطقة قزوين على يد عناصر أمن الدولة، الذي بوتن هو من ذريتهم.
وقد صرح إخواننا المجاهدين في داغستان وإنغوشيا حول عدم المشاركة في قتل عدد من الأئمة الذين يخدمون سلطة بوتن الكافر، مستغلين فوضى الحرب، فهم أنفسهم سيقضي عليهم المنافقون المحليون. إن الله يجعلهم عبرة بمعاقبتهم على يد من يخدمونهم بإخلاص كالكلاب.
يقول الله في القرآن:
(وَيَقُولُ الَّذِينَ آَمَنُوا لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَى لَهُمْ) 20
(إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ -٢٥- ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ -26-)
(مْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ) 29
(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ -٣٤- فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ -٣٥-)
(هَاأَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ) 38
النصر أو الجنة!
الله أكبر!
جماعة الشريعة

تم الحذف من قبل الإدارة .. يمنع وضع روابط

المنذر
21 Apr 2010, 06:55 PM
بارك الله فيك اخي الكريم على طرحك الموضوع المهم

في هذه الايام الذي اختلط فيه الحابل بالنابل فأصبح فيه عدو الدين هو الناصح والمجاهد الموحد زارع للفرقه وارهابي

حسبنا الله ونعم الوكيل

الدكتور
21 Apr 2010, 09:46 PM
أخذت أفكر هل فعلا وصلنا لهذه الدرجة بأن نعتقد أن هناك تقارب بين الملاحدة وأهل الإسلام

سمعنا بالتقارب بين السنة والشيعة وكذبا سموه تقارب

وسمعنا بالتقارب بين المسلمين وأهل الكتاب وزورا وبهتانا سموه وتقاربا وهو خذلان وتنازل

أما بين الملاحدة وأهل ملة الإسلام فوالله لهو الدجل والبهتان بعينه

فالله المستعان

بارك الله فيك أخي خطاب الشيشاني ونفع بك

الداغستاني
21 Apr 2010, 11:48 PM
جزاك الله خيرا أخي على الموضوع...أسأل الله أن يمكن للمسلمين في كل مكان, وأن يحكِّم فينا شريعته...وأن يخلصنا من المنافقين أذناب الكافرين.