سنا البرق
24 Aug 2004, 11:51 AM
<span style='color:darkblue'><div align="center">
<img src='http://bahchat.bah4u.com/images/lines/051.gif' border='0' alt='user posted image' />
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الله عز وجل : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) ، وقال
الخليل عليه السلام : ( واجنبني وبني أن نعبد الأصنام) .
وفي حديث : ( أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ) ، فسئل عنه فقال : ( الرياء) .
وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من مات وهو
يدعو من دون الله نداً دخل النار) ، رواه البخاري .
ولمسلم عن جابر رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من لقي الله لا
يشرك به شيئاً دخل الجنة، ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار).
<img src='http://bahchat.bah4u.com/images/lines/051.gif' border='0' alt='user posted image' />
فيه مسائل
الأولى : الخوف من الشرك.
الثانية : أن الرياء من الشرك.
الثالثة : أنه من الشرك الأصغر.
الرابعة : أنه أخوف ما يخاف منه على الصالحين.
الخامسة : قرب الجنة والنار.
السادسة : الجمع بين قربهما في حديث واحد.
السابعة : أنه من لقيه لا يشرك به شيئاً دخل الجنة. ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار ولو
كان من أعبد الناس.
الثامنة : المسألة العظيمة: سؤال الخليل له ولبنيه وقاية عبادة الأصنام.
التاسعة : اعتباره بحال الأكثر، لقوله: (رب إنهن أضللن كثيراً من الناس) .
العاشرة : فيه تفسير (لا إله إلا الله) كما ذكره البخاري.
الحادية عشرة : فضيلة من سلم من الشرك.
<img src='http://bahchat.bah4u.com/images/lines/051.gif' border='0' alt='user posted image' /></div></span>
<img src='http://bahchat.bah4u.com/images/lines/051.gif' border='0' alt='user posted image' />
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الله عز وجل : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) ، وقال
الخليل عليه السلام : ( واجنبني وبني أن نعبد الأصنام) .
وفي حديث : ( أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ) ، فسئل عنه فقال : ( الرياء) .
وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من مات وهو
يدعو من دون الله نداً دخل النار) ، رواه البخاري .
ولمسلم عن جابر رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من لقي الله لا
يشرك به شيئاً دخل الجنة، ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار).
<img src='http://bahchat.bah4u.com/images/lines/051.gif' border='0' alt='user posted image' />
فيه مسائل
الأولى : الخوف من الشرك.
الثانية : أن الرياء من الشرك.
الثالثة : أنه من الشرك الأصغر.
الرابعة : أنه أخوف ما يخاف منه على الصالحين.
الخامسة : قرب الجنة والنار.
السادسة : الجمع بين قربهما في حديث واحد.
السابعة : أنه من لقيه لا يشرك به شيئاً دخل الجنة. ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار ولو
كان من أعبد الناس.
الثامنة : المسألة العظيمة: سؤال الخليل له ولبنيه وقاية عبادة الأصنام.
التاسعة : اعتباره بحال الأكثر، لقوله: (رب إنهن أضللن كثيراً من الناس) .
العاشرة : فيه تفسير (لا إله إلا الله) كما ذكره البخاري.
الحادية عشرة : فضيلة من سلم من الشرك.
<img src='http://bahchat.bah4u.com/images/lines/051.gif' border='0' alt='user posted image' /></div></span>