المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل أنـا مصابه بالوسواس ؟؟ افتووني جزاكم الله خير ..



نكتآر
26 Jul 2009, 04:25 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخواني انا اشك دائما في وضوئي حين ادخل في الصلاه ..
وفي الصلاه احيانا قد يتشتت انتباهي بين التدبر وبين الحرص على عدم انتقاض الوضوء ..
لكني عندما لا اشم ريحا ولا اسمع صوت اكمل صلاتي واقول هذه وساوس.. فهل فعلي صحيح ؟؟
لكنني اشعر احيانا برطوبه ولا اعلم حكمها من ناحية الطهاره ؟؟

العزة للاسلام
26 Jul 2009, 06:49 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أولاً:
نسأل الله تعالى أن يشفيك ويعافيك من هذه الوساوس ؛ لأن الوسوسة نوع من المرض يتوصل الشيطان من خلاله إلى إدخال الهم والحزن على المؤمن، ونوصيك بالصبر ، والفزع واللجوء إلى الله تعالى وسؤاله العفو والعافية فإنه سميع قريب مجيب ، جل وعلا .
واعلمي أن خير علاج للوسوسة هو الإعراض عنها ، وعدم الالتفات إليها

ثانياً - اليكم بعض الفتاوى القريبة من سؤالكم



امرأة مصابة بالوسواس في الطهارة

امرأة ابتلاها الله بوسواس في الطهارة والشعور بعد الوضوء بمدافعة الخبث ، وفي ذات مرة شعرت بمن يأمرها بسب القرآن وسبّ الله فما كان منها إلا أن بكت ، فكيف علاجها والخلاص من هذا الوسواس ؟.


الحمد لله هذا الوسواس مبتلى به كثير من الناس ولا حول ولا قوة إلا بالله ، ودواء الوسواس كثرة التعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، ولا سيما قراءة المعوذتين ، فإنه ما استعاذ مستعيذ بمثلها : ( قل أعوذ برب الفلق ) الفلق/1 إلى آخرها ، وهذا يتضمن الاستعاذة من شر الشيطان لأنه من مخلوقات الله ، وفي سورة الناس : ( قل أعوذ برب الناس ) الناس/1 إلى آخرها .
فدواء ذلك بكثرة التعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، اللجوء إلى الله تبارك وتعالى ، والعزيمة الصادقة ، بحيث لا يلتفت الإنسان لما يرد على قلبه من الوساوس .
مثلاً توضأت مرة واحدة أو مرتين أو ثلاثاً فلا تلتفت إلى وسوسة الشيطان ، حتى لو شعر الإنسان في نفسه أنه لم يتوضأ مثلاً ، أو أنه أهمل شيئاً من أعضائه ، أو أنه لم ينو فلا يلتفت لهذا الشيء ، وكذلك لو أنه في صلاته شعر أو وقع في نفسه أنه لم يكبر للإحرام لا يلتفت لذلك ، يمضي في صلاته يكملها ، وكذلك أيضاً لو خطر في قلبه ما ذُكر من سبِّ الله عز وجل ، أو سب المصحف أو غير ذلك من الكفر ، فلا يلتفت لهذا ولا يضره ، حتى لو فرض أنه جرى على لسانه هذا الشيء وهو بغير اختيار ، فإنه لاشيء عليه لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا طلاق في إغلاق ) أخرجه أبو داود (2193) وأحمد في المسند ( 6/276) وحسنه الألباني في الإرواء رقم 2047 ، فإذا كان طلاق الموسوس لا يقع فهذا أولى بالعفو ، لكن يُعرِض عن هذا ولا يهتم به .
فوصيتي لهذه ولغيرها ممن ابتلي بذلك الإكثار من الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، ومن قراءة السورتين العظيمتين : ( قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) ، ومن العزيمة الصادقة وعدم الالتفات إلى تلك الوساوس الشيطانية .
ولو أوقع الشيطان في قلبه التشكيك في الله أو ما أشبه ذلك لا يهمه ، لأنه ما تألم من هذا الشك إلا لإيمان في قلبه ، فغير المؤمن لا يهمه شكَّ أو لم يشك ، لكن الذي يتألم من هذه الشكوك والوساوس مؤمن ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة : ( ذلك صريح الإيمان ) أخرجه مسلم رقم 132 ، يعني : أن ما يلقي الشيطان في قلوبكم من مثل هذه الأمور صريح الإيمان أي خالصة ... جعله خالص الإيمان ، لأن هذا الذي ورد على قلبه الشك لا يطمئن لهذا الشك ولا يلتفت إليه ويتألم منه ولا يريده ، والشيطان لا يأتي إلا القلوب العامرة حتى يدمرها ، فالقلوب الدامرة لا يأتيها ، لأنها دامرة , قيل لابن عباس أو ابن مسعود : إن اليهود يقولون نحن لا نوسوس في صلاتنا . قال نعم : وما يفعل الشيطان بقلب خراب !!
فوصيتي لها أن تعرض عن هذا كله ، وهي سوف تتألم أول الأمر ، سوف ترى أنها صلت بغير طهارة أو صلت بغير تكبيرة الإحرام ، أو ما أشبه ذلك ولكنها سوف تستريح بعد ذلك ، ويزول عنها ذلك الشك والوسواس بإذن الله .
والحمد لله هناك أناس شكوا هذا الشكوى وبُلّغوا بما ينبغي أن يقاوموها به فعافهم الله منها ، ونسأل الله لها العافية .


كتاب لقاءات الباب المفتوح للشيخ محمد بن صالح العثيمين ص 14.



السؤال:
لا أدري إن كنت مصابة‎ ‎بالوسواس القهري أم لا، ولكني أعتقد أني معتدلة في كل‏‎ ‎الأمور ما عدا موضوع الطهارة بعد الحدث. أنا أعيش في الغرب، وهنا لا‎ ‎يستخدمون الماء للتطهر،‎ ‎ولذلك لا يوجد شطاف ولا يمكن تركيبه ‏بالمنزل. نحن‎ ‎نستخدم الطريقة التقليدية‎ ‎وهي الإناء والدلو. إلى الآن لا مشكلة لدي ولكن ما‏‎ ‎يتعبني هو الرذاذ المتناثر ‏نتيجة ارتداد البول واصطدامه‎ ‎بالمرحاض. هدا يجعلني أظل‎ ‎قرابة النصف ساعة -وأحيانا تزيد- فقط للاستنزاه، ‏وأحيانا ألجأ إلى شبه الاستحمام‏‎ ‎في البانيو. مما جعلني أكره دخول الحمام وأستثقل‎ ‎القيام لأداء العبادات؛ خصوصًا ‏صلاة الفجر. ولي ما يزيد عن العام على هذا الحال‎ ‎ودعوت الله ومازلت أدعوه أن يخلصني من هذا الحال، وأصبحت ‏أتجنب شرب السوائل حتى أقلل من عدد مرات الدخول‎.‎‏ ووصلت بي الحال إلى أن أصبح حبيسة‎ ‎الحمام أبكي لمدة قد ‏تصل‎ ‎ساعة على الأقل 5 مرات يوميًا، وأنا زوجة وأم وعلي مسؤوليات.‏‎ ‎

المفتي: حامد بن عبد الله العلي (http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=mufties&mufti_id=154) الإجابة:



الله يهديك، لقد حملت نفسك مالا تطيق بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير؛ فهذا الرذاذ لا حكم له بالاتفاق، ولا يلتفت إليه، بل يسير النجاسة التي نعلم أنها نجاسة لا يضر ولا يؤثر مطلقًا، فكيف بالرذاذ المرتد؟ فالله تعالى قال {ما جعل عليكم في الدين من حرج}‏‎
‎ والواجب عليك الآن أن تتركي هذا الوسواس جملة وتفصيلا، وتكوني كسائر الناس، طبيعية جدًا، تغسلين ثم ‏تتوضئين، وعليك بالدعاء ليخلصك الله من هذا الوسواس.‏‎

‎ والله أعلم.‏‎ ‎



الســؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد طغى علي الشك أو ما يسمى بالوسواس القهري بشأن الطهارة، ففي هذا الصباح - مثلا - جلست على مقعد بالحافلة وبجانبي امرأة تحمل طفلاً بين يديها، وعند نزولها مسني لحاف ابنها فظننت أنني ربما أصابتني نجاسة، فقد يكون اللحاف به ندى بول.

كما أنني أجد صعوبة في أداء الصلاة إلى درجة أنني أقوم بتغيير ملابسي عدة مرات، ويطغى علي الشك في التمييز بين المني والمذي فأنقطع عن الصلاة، فأقول: لقد نظرت إلى رجل وقلت في نفسي كم هو جميلٌ وبالتالي فما نزل مني فهو مني، وفي بعض الأحيان أضغط على نفسي حتى لا يخرج مني أي سائل ولكنه يخرج رغما عني، ولقد تعبت من تكرار الاغتسال، والخوف من أن الله لا يتقبل مني عبادتي.

ساعدوني وجزاكم الله خيرا.
الجـــواب


بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ سنية حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فإننا نحمد الله تعالى حمداً كثيراً طيباً على ما وفقك إليه من المحافظة على صلاتك، ومن الرعاية لطهارتك، ونسأل الله تعالى أن يجعلك ممن قال فيهم: {وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}.

وقد أشرتِ في كلامك إلى أنك مصابة (بالوسواس القهري)، وليس الأمر كذلك أبداً، فأنتِ لست مصابة بوسواس قهري، ولا تعانين من مرض نفسي، ولكنك فتاة مؤمنة لديها نقص في العلم الشرعي الذي يلزمها في هذه الأمور، فدوائك فقط هو (العلم)، وبعد ذلك (العمل بما يدل عليه هذا العلم)، فاحفظي هذه القاعدة وانتبهي لها: (العلم قبل العمل)، (وشفاء ناقص العلم هو السؤال) كما ثبت في سنن أبي داود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ألا سألوا إذا لم يعلموا، فإنما شفاء العي السؤال) والعي هو الجاهل.

إذا علم هذا؛ فلتعلمي أن الحكم في المسألة الأولى (لحاف الطفل) هو أنه لا يلزمك التطهر من هذا اللحاف الذي فيه شيء من الرطوبة، لأن القاعدة في هذه الأمور هي (أن الأصل فيها الطهارة)، فإذا أصابك بلل من ثوب طفل، أو بلل من ماء الشارع مثلاً، أو استعملت شيئاً فوجدت بللاً، فكل هذا الحكم فيه واحد وهو (الطهارة) .

- وكذلك لو وجدت في ثوبك بعد قضاء حاجتك مثلاً بللاً فلا يعد هذا نجساً، بل يعد أنه من الماء الذي استعمل في الاستنجاء، فاحفظي هذا واعرفيه واحرصي على العمل به.

- وكذلك الحكم في ملابسك أثناء الصلاة أو قبلها أو بعدها ، فكل رطوبة أو بلل وجدت فيها فهو طاهر، ولو كان ذلك في ملابسك الداخلية، فلا تبدلي ثيابك ولا تعيدي صلاتك، بل يُمنع أن تعيدي الصلاة، لأن إعادة الصلاة غير جائزة بلا موجب شرعي يسوغها.

- وإذا شككت هل هذا مذي أو مني لأنك نظرت مثلاً، فخرج منك شيء، فهذا يعد مذياً بلا ريب، ولا يجب عليك الغسل.

- وكذلك لو نمت فرأيتِ في ملابسك الداخلية أو الخارجية، بللاً فلم تعرفي هل هو مذي أو مني أو بول، أو رطوبات من الفرج، فلا يجب عليك الغسل، بل يلزمك الوضوء فقط.

- وإذا كان هذا يتكرر منك – كل يوم مثلاً – فلا يلزمك تغيير ملابسك سواء الداخلية أو الخارجية، ويُعفى عن وجود هذه الأمور فيها كما قال تعالى: {وما جعل عليكم في الدين من حرج}.

ومما يفيدك في هذا المعنى أنه إذا شككت في صلاتك هل خرج منك ريح أم لا؟ أو شككت في وضوءك؟ فلا تلتفتي لهذا الشك، وأكملي صلاتك وصلي بوضوئك وصلاتك صحيحةٌ وأنت مأجورة عليها إن شاء الله تعالى.

ونوصيك بغض بصرك، والحرص على طاعة الله، وأنت كذلك بإذنه تعالى وكرمه وفضله.

وأيضاً فقد عرفتِ الآن أحكام ما تسألين عنه، فوجب عليك العمل بالعلم الذي بَلَغَكِ، لأن (ثمرة العلم هي العمل)، ولا يخفى عليك أن العمل بخلاف العلم هو (عمل بالجهل).

فاحرصي على ذلك، واثبتي عليه، وأكثري من الاستعاذة من الشيطان الرجيم، والله يوفقك وييسر أمرك، وبانتظار دوام مراسلتك للشبكة الإسلامية.

وبالله التوفيق.

الشبكة الاسلامية

العزة للاسلام
26 Jul 2009, 08:35 PM
ثالثاً

طريقة عملية في التغلب على وسوسة العبادة



http://www.islamonline.net/servlet/trick.gif http://www.islamonline.net/servlet/trick.gifلامين الجمري - المغربالاسمhttp://www.islamonline.net/images/Arabic/Shariah/menu_04.gifطريقة عملية في التغلب على وسوسة العبادةالعنوانأعاني كثيرًا من الوسوسة في الطهارة والصلاة والأمر يتصاعد معي ولا أجد لذلك حلاً ؛ فأفيدوني رحمكم اللهالسؤال09/12/2001التاريخأ.د عبد المعز حريزالمفتيhttp://www.islamonline.net/servlet/trick.gifhttp://www.islamonline.net/images/Arabic/Shariah/menu_02.gifhttp://www.islamonline.net/servlet/trick.gifالحلhttp://www.islamonline.net/servlet/trick.gifhttp://www.islamonline.net/servlet/trick.gifhttp://www.islamonline.net/servlet/trick.gifالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أجاب عن هذا السؤال أ.د عبد المعز حريز - أستاذ الفقه وأصوله في الجامعة الأردنية بقوله :ـ

الوسوسة تجعل الإنسان مضطرباً ولا يدري كيف يحكم على الأشياء، وحل هذه المشكلة يعتمد على أمرين
أولهما: الدعاء والاستعانة بالله عز وجل على التخلص من هذا الأمر، بل والإخلاص في الدعاء، مع قراءة بعض الأذكار المأثورة في الصباح والمساء وعند النوم.
الأمر الثاني: يعتمد على استعمال بعض الأمور الحسية المعينة على إنهاء هذا الوسواس وذلك باتخاذ بعض الإشارات أو العلاقات التي تعين على رؤيتها وعند ذلك تتأكد من وجود الفعل الذي فعلته.
وأضرب لك مثالاً، الوضوء مثلاً قد تشك ويوسوس لك الشيطان في عدد مرات الوضوء أو في الوضوء ذاته، وعند ذلك تستخدم أسلوب الاستعانة ببعض الحواس أو الأمور الحسية، كأن تقوم بعمل معين بعد الوضوء مباشرة وتربط الوضوء به، وعند وجود الوسوسة لاحقاً، فإنك تطرد هذه الوسوسة من خلال أمر حسيّ موجود أنت متأكد منه، وكذلك الصلاة احرص على أدائها جماعة فأنت بهذا تبعد الوسواس وهكذا في بقية الأمور؛ والدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها -‏ ولا نزاع فى أنك إذا اتبعت هذا تغلبت على هذا الشك فى وقت قريب جدا بمشيئة الله .
والله سبحانه وتعالى أعلم .

العزة للاسلام
26 Jul 2009, 08:37 PM
رابعاً

سوف يدخل شيخنا الكريم

محمد المهدى

للأجابة على سؤالكم بشكل خاص


والله المستعان

NORELDEN
26 Jul 2009, 11:11 PM
الأخت الفاضلة نكتآر بارك الله فيك ونفع بك
أولا: نحمد الله تعالى أن جعلنا من أهل الإسلام هذا الدين العظيم الذي
تكفل الله بإتمامه وإكماله فما ترك شيئا من مصالح العباد إلا بينها
سواء في كتابه العظيم أو في سنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم
ثانيا: بالنسبة إلى سؤالك الذي سألت عنه فأقول لك أبشري فقد سئل عنه
رسول الله صلى الله عليه وسلم نصا ومعنى فأجاب بالإجابة الشافية الكافية
فكلامه كله بركه وهو أنفع كلام تكلم به بشر، وقد جاء في الحديث الصحيح
الذي رواه البخاري ومسلم من حديث عبد الله بن زيد رضي الله عنه أنه قال:
(( شُكِيَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّجُلُ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهُ يَجِدُ الشَّيْءَ فِي الصَّلَاةِ
قَالَ: لَا يَنْصَرِفُ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا أَوْ يَجِدَ رِيحًا ))
وفي لفظ: (( الرَّجُل يجد الشيءَ في بطنه، ويُشْكِلُ عليه: هل خرج منه شيء أم لا؟
فقال النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: "لا ينصرف حتى يسمعَ صوتاً ، أو يجد ريحاً ))
فأظن أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أجاب سؤالك بأوضح عبارة وأوجز أسلوب
والله أعلم
أخوكم في الله : محمد المهدي

نكتآر
26 Jul 2009, 11:28 PM
جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم وفي علمكم , وجعل ماتكتبونه في موازين حسناتكم يوم القيامه ..

أبو فراس
05 Aug 2009, 09:23 PM
بارك الله فيكم وأحسن الله إليكم أحبتي الكرام

bf17c20x686c20
18 Aug 2009, 09:39 PM
يمنع وضع روابط لمواقع أجنبية

ام حفصه
14 Jan 2013, 03:07 PM
http://up.ala7ebah.com/img/8zN00810.jpg

رونق الامل
15 Jan 2013, 01:04 AM
http://up.ala7ebah.com/img/VXu54949.jpg

عبدالله الكعبي
25 Jan 2013, 04:33 PM
http://www.ala7ebah.com/upload/attachment.php?attachmentid=2057&thumb=1&d=1356380320