المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أرعوني السمع و القلوب اثابكم الله:: حملة الشقائق::



حبيبة والدها
20 Jun 2009, 12:55 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


http://www.lawen7.com/img/uploads/9dca9a14d2.jpg



قبل أن ندخل في صلب موضوع استغلال الوقت.. لا بد لنا من مقدمات مهمة



فأرعوني السمع و القلوب


@هل تأملت في يوم من الأيام عجوزا احدودب ظهره، وابيض شعره، وتثاقلت خطاه، وخارت قواه ، وتناثرت أسنانه؟ فهو يقوم و يقعد بصعوبة، وينام بصعوبة، ويصليو يصوم بصعوبة، ويأكل و يشرب بصعوبة ، ويقضي حاجته بصعوبة.


ألم يكن شاباً مثلك..؟ يعيش حياة الشباب.. ويسير سيرهم.. ويملك قوتهم ..، لقد ظن أن أيام الشباب طويلة.. وأن نضرة الشباب تزهو على الليالي والأيام

واليوم.. وبعد أن كبرت سنه.. وضعف وتنوعت أسقامه.. يبكي على ما ضاع من عمره في اللهو واللعب.. يبكي على قوة الشباب التي ولت، وعلى نضرة الشباب التي استبدلت بالكبر والشيخوخة.. ويتمنى أن يعود إليه شبابه وقوته ليصرفها في طاعة الله ورضوانه. ولكن هيهات هيهات.. فكل يوم انشق فجره ينادي ابن آدم ويقول: يا ابن آدم ! أنا يوم جديد وعلى عملك شهيد، فاغتنمني فإني لن أعود الى يوم القيامة


@العجز عن فعل الطاعات في الشباب آفة ابتلى بها السواد الأعظم من أبناء الأمة اليوم و لهذا أسباب كثيرة منها
*ضعف الإيمان بالله : و يظهر ذلك في عدم استشعار مراقبته .. إذ لا يهتم الشاب بالبحث عما يرضي ربه باجتهاد و إن قال العكس فلسان حاله يبنؤك عن خبره

*ضعف الإيمان باليوم الآخر : و هذا سبب قوي جدا.. فتكون الدنيا كبيرة في عين الإنسان تملك قلبه و يبذل لها الغالي و الرخيص و أما الآخرة فيراها بعيدة و ما زال لن يحن لها الأوان !!! و تلهي المرء رؤية الهوى العاجل، فإن رؤيته تشغل عن الفكر فيما يجنيه، لأن عين الهوى عمياء !
*رجاء الرحمة فيقول العاصي: ربي غفور رحيم، وينسى أنه شديد العقاب.


كم من شخص يؤجل أعماله إلى غد أو إلى بعد أسابيع أو حتى بعد سنين .. فيقول مثلا سأبدأ بحفظ القرآن في الاجازة و لما تمر الاجازة يجد نفسه لم يحفظ لأنه انشغل بالفسح و الحفلات و اجتامعه مع أصدقائه في غير فائدة .. فيقول ليس عندي متسع من الوقت فلأبد الحفظ في رمضان و لكنه لا يحفظ في رمضان أيضا ! .. و الأيام تمر بل و تمر السنون و هو لم يحفظ آية !

فإنه لولا طول الأمل ما وقع إهمال أصلاً، وإنما تتُقدّم المعاصي وتُؤخر الطاعات و التوبة لطول الأمل وتبادر الشهوات.


قال المروذي: قلت لأبي عبدالله - يعني أحمد – أي شيء الزهد بالدنيا؟ قال: قصر الأمل، من إذا أصبح، قال: لا أمسي.

وكان محمد بن واسع إذا أراد أن ينام قال لأهله: أستودعكم الله، فلعلها أن تكون منيتي التي لا أقوم منها، فكان هذا دأبه إذا أراد النوم

وقال بكر المزني: إناستطاع أحدكم أن لا يبيت إلا وعهده عند رأسه مكتوب، فليفعل، فإنه لا يدري لعله أنيبيت في أهل الدنيا، ويصبح في أهل الآخرة.

وقال عون بن عبدالله: ما أنزل الموت كنه منزلته من عدّ غداً من أجله، وقال بكر المزني: إذا أردت أن تنفعك صلاتك فقل: لعلي لا أصلي غيرها



**عاقبه التسويف**

التسويف لا يقف عند حدّ، بل هو بحرلا ساحل له، والأماني لا تنقطع بصاحبها، ولا يزال العبد يسوف حتى يصير مجندلاً في قبره.. فإذا بلغ الثلاثين قال: سوف أفعل غداً.. وإذا جاوز الأربعين قال: سأفعلغداً.. وإذا بلغ الخمسين قال: غداً.. وإذا بلغ الستين قال: غداً غداً.. وكل يوم يمرعليه يزداد فيه بعداً من الله، ونفوراً من الطاعات وسبيلها.. فالحازم من عزم على الاجتهاد في عمل الخيرات من ساعته، وترك سبل الغواية الآن قبل غده.

قال الحسن رحمه الله: إن قوماً ألهتهم أماني المغفرة، حتى خرجوا من الدنيا بغيرتوبة، يقول أحدهم: إني أحسن الظن بربي وكذب.. لو أحسن الظن لأحسن العمل.


متى تبدء؟؟؟
ها نحن قد أخذنا الحديث وتكلمنا كثيراً، فلماذا لا نبدأ من الآن؟أعترف أن البدايات قد تكون صعبة ولكن.."عند الصباح يحمد القوم السرى"

وأذكرك بقول النبي صلى الله عليه و سلم:نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ

قال بعض الحكماء: كيف يفرح بالدنيا من يومه يهدم شهره، وشهره يهدم سنته، وسنته تهدم عمره، وكيف يفرح من يقوده عمره إلى أجله، وتقوده حياته إلى موته

وقال الحسن: إنما أنت أيام مجموعة، كلما مضى يوم مضى بعضك. وقال: ابن آدم إنما أنت بين مطيتين يوضعانك، يوضعك النهار إلى الليل، و الليل إلى النهار، وحتى يسلمانك إلى الآخرة.

فكأنك المقصود بهذا الحديث أيها الشاب، فأنت في الزمان الصحة والقوة، وعندك كثير من الأوقات التي انشغل فيها غيرك بتدبير معاشهم والسعي في أرزاقهم، فلماذا لا تستثمر هذه الأوقات فيما يقربك الى الله، وفيما يكون ذخراً لك يوم القيامة؟

**من اقوال السلف في ذم تضييع الوقت**


قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: إني لأبغض الرجل أراه فارغاً، لا في أمر دنياه، ولا في أمر آخرته


وقال أبو العباس الدينوري: ليس في الدنيا أعز وألطف من الوقت والقلب، وأنت مضيع لهما !!

وقال يحيى بن معاذ الرازي: المغبون من عطل أيامه بالبطالات، وسلط جوارحه على الهلكات، ومات قبل إفاقته من الجنايات.

وقال أحد السلف: الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما

وقال إبراهيم بن شيبان: من حفظ على نفسه أوقاته فلا يضيعها بما لا رضى لله فيه،حفظ الله عليه دينه ودنياه.
وقال عمر بن ذر أنه كان يقول في مواعظه: لو علم أهل العافية ما تضمنته القبور منالأجساد البالية، لجدّوا في أيامهم الخالية، خوفاً من يوم تتقلب فيه القلوبالأبصار.

قال الإمام ابن رجب: "فالواجب على المؤمن المبادرة بالأعمال الصالحة، وقبل أن لايقدر عليها، ويحال بينه وبينها، إما بمرض أو موت، أو بأن يدركه بعض الآيات التي لايُقبل معها عمل"

المجال مفتوح لكم لمناقشة العناصر السابقة و تعزيزيها بقترحاتكم.. و طبعا للموضوع بقية.. ترقبوها
و لكم أن تطرحوا محاور أخرى للمعالجة و النقاش
http://www.talmeehat.com/b/wp-content/uploads/2008/02/clock.jpg


ستخسر السباق ؟؟ مع غنيمتك !!!



هل تعرف ما هي قيمة الوقت كمعرفتك لقيمة المال !!!



كيف أقضي الإجازة مع طفلي ؟؟؟



كنت منهمكا في الدراسة طوال السنة و الآن ماذا أفعل بوقتي ؟



لو تسألها عما تفعله في حياتها تقول جالسة في البيت !!!



فن إدارة الوقت



اغتنام الوقت في الأوقات الفاضلة

QuranFlash.com |~| موقع القرآن الكريم (http://www.msrk3.com/vb/redirect-to/?redirect=http%3A%2F%2Fwww.quranflash.com%2Fquranf lash.html)


إن أهم ما يملك الإنسان عمره، ذلكم الحيز المحدود في أعوام أو ساعات أو دقائق .. فوقتك هو حياتك فإذا ذهب وقتك ذهب حياتك
وبكل أسف هناك من لا يشعر بقيمة هذا الوقت فيستغله استغلالا رخيصا يؤجل، يعجز، يمضي وقته بلا فائدة في كلام فارغ، في مناقشات عقيمة، في عمل لا يعود عليه بالخير....
إن معرفة الإنسان بهدفه تدعوه لاغتنام فرصة العمر(الوقت)
لو أن أحدنا قرب سفره ودنا إقلاع طائرته وله مهام لا بد من إنجازها قبل سفره فان حرصه على الوقت يكون منقطع النظير، فتجده معرضاً عن كل لغو عن كل عمل لا يدخل في مهامه فالإقلاع وقته محدد مما يستدعي رسم خطة دقيقة لتنفيذ المهام من أجل إنجازها في الحيز الزمني المتاح وهكذا المؤمن يعلم أن وقته محدود وان وقت إقلاعه من هذه الدنيا وسفره منها قريب فهو في سباق مع الزمن (العمر)، ينظمه ويستغله الاستغلال الأمثل فلا يسوف ولا يكسل ﴿ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات..﴾[البقرة:148]، فوجهة المؤمن طلب مرضاة ربه فيسابق في الخيرات وينافس في الطاعات مادامت الفرصة متاحة ، فالمسابقة والمسارعة المطلوبة شرعاً في المبادرة إلى الخيرات إنما هي لوضع مؤشر الخطر في محدودية الوقت
إننا مضطرون إلى مسابقة الزمن، فمهامنا كثيرة ووقتنا قصير ومؤشر السفر قد أزف قال صلى الله عليه و سلم (من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ألا إن سلعة الله غالية ألا أن سلعة الله الجنة) إن هذا الحديث يحثنا على الاهتمام بالطاعة والمبادرة إلى الخلاص من المعصية والإكثار من البذل في الأموال والنفوس لتملك ذلك المثمن الغالي ألا وهو الجنة، فلنبادر إلى الإدلاج مسرعين إسراع الخائف، فالخوارم قائمة والوحشة طويلة والليل والنهار يبليان كل جديد ويقربان كل بعيد ويطويان الأعمار ويشيبان الصغار ويفنيان الكبار، وفي ذلك من الآيات ما فيه ﴿إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب﴾[آل عمران:190]. ففي كل يوم تحيى، أرض كانت مواتا ويخضر نبات ويزهر ويقطف زرع ويتحول هشيماً تذروه الرياح يتكون جنين ويشب وليد كهول يشيخون والموت للكل بالمرصاد ألا يعني ذلك أن الوقت يمر سريعاً.
إن من عرف الوقت وأدرك خطورة ضياعه وأيقن أنه محدد موقوت دعاه ذلك إلى تنظيمه والعض عليه بالنواجذ والحرص على توظيفه فيما يرضي الله تعالى ...
قال : أحمد عن وهب بن منبه : "حق على العاقل ألا يغفل عن أربع ساعات ساعة يناجي فيها ربه وساعة يحاسب فيها نفسه وساعة يخلو فيها مع إخوانه الذين يخبرونه بعيوبه ويصدقونه عن نفسه وساعة يخلي فيها بين نفسه وبين لذتها فيما يحل ويجمل فإن في هذه الساعة عونا على تلك الساعات وإجماماً للقلوب"


**هل تعرف قيمه الوقت كما تعرف قيمه المال**


يباع مهما كان الثمن (خاطرة..فضلا اضغط على الرابط)

إن معرفة قيمة الوقت تترتب عليها أمور خطيرة ينبني عليها فهم الأسئلة لماذا نحن في هذه الحياة؟ ما هي أولوياتنا ؟ وما الذي نريد؟ وماذا يراد منا؟
إن معرفة الإجابة على هذه الأسئلة تجعل كل واحد منا يتصرف طبقاً للإجابة، إذ الناقد البصير يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، ومن كان كذلك فإنه لا بد من إخلاص العمل له، وأن يكون وفق ما شرع، والعقبة كؤود مما يستدعي تخفيف أوزار الذنوب وأحمال الآثام، والطريق طويل لا بد له من زاد من التقوى يناسب وحشته وطوله، ومع ذلك وحتى لا ننقطع في أثنائه لا بد أن نراعي قدراتنا فلا نتحمل ما لا طاقة لنا به قال صلى الله عليه و سلم : (خذوا من الأعمال ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا وإن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل)
و هذه قاعدة ذهبية ووصية نبوية غاية في الأهمية لاستغلال الوقت ..فإن الملل من طبيعة للإنسان و الإنسان لا يحب "الروتين" و يعمد دائما للتجديد .. و لنا عودة لهذه النقطة في "فن إدارة الوقت"
قال ابن الجوزي: واعلم أن الزمان أشرف من أن يضيع منه لحظة، ففي الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال: من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له بها نخلة في الجنة فكم يضيع الآدمي من ساعات يفوته فيها الثواب الجزيل !

إن لربنا علينا حقوقا ولأبداننا علينا حقوقاً ولأهلينا علينا حقوقا ولزوارنا علينا حقوقا، فلنراع تلك الحقوق في إطار المتاح لنا من الزمن، ولنعرف أن ضرورة الموازنة ومراعاة الحقوق وتقديم الأهم والمبادرة قبل انقضاء الأجل وفوات الأوان أمر بالغ الأهمية لأن الرحيل قد أزف ومن ولد مات ولنعتبر بغيرنا قبل أن نكون عبرة له








**كيف اقضي الاجازه مع طفلي**


إلى كل أب وكل أم... استغل وقت طفلك فيما ينفعه و ينفعك ..
تنبيهات قبل البدء


إن أول أسباب النجاح عند تطبيق مثل هذه البرامج هو وضع أهداف تريد تحقيقها مع طفلك في هذه الإجازة.
• عدم القدرة على تنفيذ البرنامج بأكمله أمر متوقع ، فلا تجعل ذلك سبباً لتركه كله.
همسة : اجعل عقلك من عقل طفلك
البرنامج


( أ ) قصص الأطفال: قراءة بعض الكتب المفيدة مع الأطفال و مناقشتها معهم ،
و لنضرب بعض الأمثال :


• سلسلة القاسم للصغار (1-26) مثل أصحاب الفيل (دار القاسم ).
• سلسلة الأخلاق الإسلامية (1-6) مثل الصدق (دار الوطن ).
• سلسلة الأبناء والأذكار (1-9) مثل عمر في المسجد (دار الوطن ).
• سلسلة أعمال الإحسان درجات في الجنان مثل سورة تدخل الجنة ( مؤسسة الأوراق الملونة ).
• مؤلفات الشيخ محمد موفق سليمة من القصص مثل الأعاجم الثلاثة وقصص الأنبياء.
• سلسلة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم إعداد سمير عدنان الماضي (مؤسسة الأوراق الملونة ).
• سلسلة الأذكياء – ذكاء الصحابة ( الناشر أطفالنا ).
• سلسلة المشاهير ( الناشر أطفالنا ).
• مجلة سنان


ب) المطبوعات التعليمية: مفيدة جدا لتنمية ذكاء الأطفال و نضرب بعض الأمثلة


• سلسلة القاسم التعليمية للصغار ( لون مع...) مثل احفظ الأذكار ثم لون (دار القاسم ).
• سلسلة الكتب التعليمية المساندة مثل المتعاكسات ( مؤسسة الأوراق الملونة ).
• سلسلة اكتب وامسح مع الكتب التدريبية مثل الحروف العربية ( مؤسسة الأوراق الملونة ).
• سلسلة المراوح التعليمية مثل مروحة الضرب ( مؤسسة الأوراق الملونة ).


ج ) الأشرطة السمعية ( الكاسيت


• الوسيلة لحفظ القرآن الكريم ( وهي حقيبة بها مسجل يمكن به تكرار الآية أو السورة على مسامع طفلك بشكل مستمر).
• أشرطة تعليم وحفظ القرآن الكريم.
• سلسلة اسمع ولون للصغار ( مؤسسة محسن).
• سلسلة محبوب للصغار 1-7 ( مؤسسة محسن ).
• سلسلة للصغار فقط 1-6.
• سلسلة ابن أسامة ( مؤسسة محسن ).
• أناشيد إليكم.
• سلسلة القرية الجميلة ( مؤسسة محسن ).
• هيا إلى الإيمان.
• سلسلة قصص الأنبياء للصغار (مؤسسة محسن ).
• الطفل والبحر.
• قصص الأنبياء للأطفال للشيخ محمد موفق سليمة.




د ) الأشرطة المرئية ( الفيديو):
• المصحف المرتل ( تلاوة الشيخ سهل ياسين ) وهو تعليمي رائع بطريقة عرض جيدة تجمع بين إتقان التلاوة ومعرفة أحكام التجويد وأسباب النزول ومعاني الكلمات ( إنتاج دار الزاد للإنتاج والتوزيع ).
• كان يا مكان " أفلام تعليمية رائعة عن جسم الإنسان بأسلوب مشوق ( قرطبة ).
• مواهب وأفكار والاحتفالات التي شاركت فيها فرقة افرح وامرح ( أفياء ).
• الأفلام التي تحدث عن الحيوانات والطبيعة مثل الافتراس واضحك مع غير البشر.
• فليم الكرتون محمد الفاتح.
• حروف الهجاء ( دار البلاغ ).
• الابن البار.
• راضي المحبوب

هـ ) الألعاب التعليمية: لا شك أن الطفل يحتاج للمرح ولكن ما أجمل أن يمرح ويتعلم ويستفيد في وقت واحد
• لعبة القرآن إمامي.
• المعارك الإسلامية.
• لعبة ألوان وأشكال.
• منتجات لوجو دكتا وهي ألعاب تعليمية رائعة تجعل الطفل يفكر ويبتكر.
• المنتجات المعروضة لدى محلات " فناتير " وهي تنمي ملكة التفكير

( و ) البرامج الحاسوبية:
يمكن تقسيم البرامج الحاسوبية إلى:
• أفلام منتجة على سي دي روم. مثل سلوك الاحتيال عند الحيوان. والشمس والطبيعة.
• برامج تعليمية ، مثل تعليم الصلاة ، تعليم القرآن.
• مسابقات تعليمية ، مثل هرم المعلومات


( ز )اختيار أماكن مناسبة للزيارة مع طفلك مثل الملاهي أو حديقة الحيوان ... و تشجيعه على نشاطاته في البيت بجعل هذه الزيارات مكافأة له

ح ) قد يغني عما سبق اشتراك الأطفال في المراكز الصيفية... حلق تحفيظ القرآن... الدورات التدريبية في الحاسب ونحوه مع ملاحظة حسن الاختيار للمركز التدريبي من حيث جودة التدريب والمجتمع المحافظ

و لكن يحبذ إمضاء الاجازة مع العائلة لأنها فرصة للتقرب بين أفرادها أكثر .. فخلال السنة الوالد يعمل و الأطفال يدرسون

ثانياً: للوالدين: كتب وأشرطة للقراءة والاستماع تفيدهم في تربية أبنائهم
الكتب


• علم نفس المراحل العمرية.د. عمر المفدى دار الزهراء للنشر.
• سلسلة أفكار ( للمبدعات للمتميزات للداعيات ) تأليف هناء الصنيع.
• منهاج الطفل المسلم في ضوء الكتاب والسنة تأليف أحمد سليمان.
• التأديب من دون صراخ أو صفع د. جيري وايكوف الدار العربية للعلوم.
• سلسلة المشكلات السلوكية للأطفال محمد علي الهمشري مكتبة العبيكان.
• تربية الأطفال في رحاب الإسلام في البيت والروضة محمد حامد الناصر مكتبة السوادي بجدة.
• برنامج عملي لتربية الأسرة آمنة اليحيى ( إصدار مجلة الأسرة ).
• كيف تربي ولدك المسلم شقير العتيبي.
• سياسات تربوية خاطئة محمد ديماس.
• 100 فكرة لتربية الأسرة عبد اللطيف الغامدي.

الأشرطة:
• الإبداع في تربية الأبناء د. طارق السويدان.
• توجيهات وأفكار في تربية الصغار فضيلة الشيخ إبراهيم الدويش.
• أبي هل أنت مبدع د. محمد الثويني.
• يتيم بين أبويه فضيلة الشيخ سعد البريك.
• عالم الطفل وأسلوب التربية د. عبد العزيز النغيمشي.
• تربية الأبناء همسات ووقفات فضيلة الشيخ محمد المنجد.



ثالثاً: برامج وأفكار:
فكرة البرنامج هي تعويد الابن على الإسهام في أعمال الخير وذلك بعدة طرق منه.
• زيارة إحدى المؤسسات الخيرية أو مكاتب الدعوة ليتعرف عليها الابن ويسهم بأي شكل مهما كان يسير.
• إذا كان الابن يجيد استخدام الحاسب الآلي أو صاحب خط جميل يمكن أن يقوم بطباعة حديث أو فائدة أو قصة جميلة ومن ثم يعلقها في البيت أو في المسجد بعد التنسيق مع إمام المسجد.
• شراء بعض الكتيبات والمطويات النافعة وجعل الطفل يقوم بتوزيعها بعد الصلاة عند باب المسجد بعد التنسيق مع إمام المسجد.
• لقاء أسبوعي: فكرة البرنامج تحديد وقت في الأسبوع يجتمع فيه أفراد البيت ويقوم الأطفال بإعداد وطرح برنامج متنوع الفقرات ويمكن للأب أو الأم مساعدتهم في البدايات ثم سترى بإذن الله – أشكالاً من الإبداع قد لا تفكر فيها أنت.
السؤال الأسبوعي: فكرته عبارة عن سؤال يعلق أسبوعياً في صحيفة معدة لذلك في البيت ولتكن مثلاً يوم السبت وآخر موعد لتسليم الإجابات هو يوم الجمعة ومن ثم يعلق الجواب الصحيح واسم الفائز ويطرح سؤال آخر وهكذا ويكون الفائز هو الذي يتكرر اسمه في الشهر أكثر وتقدم له جائزة.
• فكرة الكسب الحلال: وتقوم الفكرة على الاتفاق مع الطفل للقيام بعمل إضافي ليس من الواجبات المعروفة عليه على أن يكون له مقابل على جهده مثل طباعة بحث أو خطاب بالكمبيوتر سواء كان لأحد والديه أو أحد الأقارب فيتعود بذلك الابن أو البنت على الكسب الحلال وتحمل المسؤولية.
• فكرة حصالة الخير: تقوم الفكرة على شراء حصالة كهدية للطفل ليقوم بجمع التبرعات لإخواننا المسلمين في فلسطين مثلا. سواء كانت من مصروفه الخاص أو في الاجتماعات العائلية مع الأقارب والأصحاب ومن ثم تقوم مع طفلك بإيصالها لأحد اللجان الخيرية فما أروعها من تربية
• فكرة الطفل البار: تقوم الفكرة على تعويد الطفل مساعدة أمه في أعمال البيت ولو بشكل يسير جداً لكي لا يمل من العمل المطلوب منه وتشجيعه بالكلام والثناء أو بهدية ولكن لا تجعل عادة حتى لا يكون عمله من أجله.
• فكرة الطفل المنظم: تقوم الفكرة على وضع منافسة بين الأطفال في البيت على ترتيب ما يخصهم من ألعاب وملابس ونحوها ويمكن جعل المكافأة هي المشاركة في رحلة أو زيارة للأقارب.
• فكرة المنافسات والألعاب الحركية لحاجة الطفل لها:
- للأبناء سباق ( على الأقدام ، الدراجات ونحوها ).
- للبنات أعمال منزلية ، ويقاس فيها المهارة والسرعة ( إعداد شاي أو غسيل أواني أو تنظيف أو تطريز..).
• فكرة إيجاد مسبح صغير متنقل للطفل.





كنت منهمكا في الدراسة طوال السنة و الآن ماذا أفعل بوقتي ؟


لو تسألها عما تفعله في حياتها تقول جالسة في البيت !!!


فن إدارة الوقت


اغتنام الوقت في الأوقات الفاضلة
QuranFlash.com |~| موقع القرآن الكريم (http://www.msrk3.com/vb/redirect-to/?redirect=http%3A%2F%2Fwww.quranflash.com%2Fquranf lash.html)

**كنت منهمكا في الدراسه طوال السنه والان ماذا افعل بوقتي**


أخي الطالب أختي الطالبة دعونا أولا نتأمل قول الله تعالى : قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم

قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ{112} قَالُوا لَبِثْنَا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلْ الْعَادِّينَ{113} قَالَ إِن لَّبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلاً لَّوْ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{114} أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ{115} فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ{116}
يوما !!! أو بعض يوم ..
كان الوفاء بن عقيل الحنبلي يقول عن نفسه لا يحل لي أن أضيع ساعة من عمري
ألف كتابا يسمى الفنون في 800 مجلد هذا ..غير كتبه الأخرى
أتظن أنها هذا كان يضيع أوقاته بالنوم أو الأحاديث الفارغة أو اللعب أو الزيارات التي لا فائدة منها .. إذا كنت متأكد أن العمر ساعة فلما لا تجعلها في طاعة


لن تستغل وقتك حتى تجعل لك هدفا
خلال السنة الدراسية كنت تشغل وقتك في الدراسة و الامتحانات .. إذا احتاجك أحد في فترة الاختبارات شيئا تقول مشغول .. لماذا ؟؟؟ لأن لديك هدف و هو الاختبار
فاجعل لنفسك هدفا ساميا .. تقضي به وقتك في العطلة :
شتان بين من يخطط للفسح المجردة في الاجازة و بين من يعزم على حفظ كتاب الله فيها و ختمه ثم ينتقل لحفظ الأحاديث .. إن سعيكم لشتى !!



و إليك بعض المقترحات :
* حفظ القرآن بقدر لا تمل منه نفسك و اجعل لك رفقاء تتشجع معهم
و ليكن حفظك بالقدر الذي يتثبت حسب قدراتك الشخصية
فذاكرة الانسان تمر بمراحل اتجاه المعلومة : الاستقبال ، الاستيعاب و الفرز ثم التخزين
فلا تحاول حفظ كم كبير يتفلت منك بسرعة
و لو أن الطالب منذ دخوله الاكمالية يهتم كل اجازة بحفظ 5 أجزاء لأنهى حفظ كتاب الله بيسر قبل أن يدخل الجامعة
* الدعوة إلى الله : ما تمر العطلة إلا و قد دعوت كل معارفي و طرقت أبواب الجيران و دعوتهم لله .. هدف ما أروعه .. حظر له مع أصدقاء صالحين .. قم بشراء أو طباعة رسائل دعوية مختصرة .. تضعها في صناديق البريد .. في حيك أولا ثم ما جاوره ..
* طلب العلم : العكوف على الكتب الميسرة ثم الكتب المفصلة ..
أخبرني ما الفرق بين عكوفك على كتب الفيزياء و الرياضيات و اللغات و تركك لكتب العلم الشرعي ؟
الفرق هو الهدف .. هدفك في دراستك الشهادة
و إن صح هدفك بابتغاء الآخرة لعكفت على طلب العلم !!! أعرفت أين الخلل ؟؟!
اعرف ما هو فضل طلب العلم ستجد همتك عالية
و ما أكثر الأيات و الأحاديث في فضل العلم و العلماء ..فأكتفي بطرق باب قلبك بهذا الأثر عساه يفتح على مصرعيه و لا يغلق
جاء بعض طلبة الحديث لأبي سعيد الخدري فقال لهم : مرحبا بوصية رسول الله صلى الله عليه و سلم ، ثم قال كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يوصينا بكم
ألا يكفيك أن النبي صلى الله عليه و سلم أوصى بطلبة العلم .. علاوة على الأجر العظيم الذي تملأ به ميزانك



و أخيرا اجعل في كل شيء تعمله هدفا تبتغي به وجه الله .. تأكل للتتقوى على طاعة الله .. تمارس الرياضة لتقوي جسمك فتبذل تلك القوة في مرضاة الله .. تكلم صديقا لتواسيه في محنته و أنت تبتغي بعملك وجه الله لا لأن بينكم زمالة و أن هذا واجب " إنساني" .. و هكذا يكون يومك كله لله ..
صحح نيتك في أول يومك .. و متى متى تذكرت في كل أعمالك .. سيرتفع عداد الحسنات و أنت لا تشعر .. و الله ذو الفضل العظيم
و اعلم أن من قال : غدا أبدأ .. أنه بدأ بالضعف ..
و لمعلومات أوسع رجاء الاطلاع على : فن إدارة الوقت فيما سيأتي إن شاء الله


**لو تسالها عما تفعله في حياتها تقول جالسه بالبيت**



إن كانت هذه هي إجابتك أختي فاعلمي أنك تفكرين بنوع من السلبية و تشعرين بالفراغ و البطالة !
فأتمنى أختي الحبيبة أن يكون جوابك مختلفا .. كأن تقولي أقضي يومي في عدة نشاطات هي كذا و كذا



هذه أفكار معدودة يمكن أن تساعدك في استغلال وقتك فيما يفيدك لدينك و دنياك و عاقبة أمرك :



احرصي على حفظ كتاب الله و قراءة كتب العلم الشرعي و سماع دروس المشايخ و اجعلي ذلك بقدر لا تمل به نفسك و تثبت به المعلومة



و اجعلي لك رفقة صالحة تتنافسين معها على ذلك و يا حبذا أن تحضري مجلس علم في المسجد مرة في الأسبوع على الأقل



احرصي على جعل ورد يومي لك من كتاب الله تقرئين معه تفسيرا ميسرا كأيسر التفاسير أو زبدة التفاسير



اجعلي أعمال البيت متعة لك ، احتسبي الأجر عند الله و سترين الفرق في اقبالك على أعمل البيت



حاولي ممارسة رياضة في قاعة نسوية لا يكون فيها منكرات من موسيقى أو غيره مرة أو مرتين في الأسبوع



اجعلي لك عملا خيريا منتظما ..كصنع حلوى لأطفال دار الأيتام أو المستشفى



تعلمي فنون التطريز و الخياطة و الرسم على القماش و ما شاكلها و نوعيها كي لا تمل نفسك



حاولي ايجاد رفيقات تتقاسمين معهن هذه النشاطات الدعوية و اليدوية و الخيرية



إن كنت متزوجة و كان لديك أبناء فعودي إلى برنامج قضاء الاجازة مع طفلك و اجعلي الاجازة فرصة تهتمين فيها بزوجك بشكل كبير لوجوده بشكل أكبر مع أفراد الأسرة
احرصي على أن تكوني دائما على هيئة حسنة و احرصي على التقرب من زوجك فالفرصة أمامك لتفرغه .. نرى مع الأسف بعض الأزواج يفضلون قضاء الاجازة مع بعض أصدقائهم في الغابة أو البحر و يتركون زوجاتهم

حبيبة والدها
20 Jun 2009, 01:00 AM
**فن اداره الجزء الاول**

إن الناجح الحقيقي في هذه الحياة لن يتمكن من النجاح إلا بتنظيم وقته والموازنة بين مسؤولياته وإعطاء كل جانب ما يستحق من غير تقديم لما أصله التأخير ولا تأخير لما أصله التقديم، فالناجح في تحصيل الدنيا المضيع للآخرة لا يسمى في حقيقة أمره ناجحاً، والناجح في إقامة علاقات عامة على حساب علاقاته الخاصة غير ناجح، والناجح في كسب رضوان البشر المخفق في نيل مرضاة الله تعالى هو من النجاح براء



ماذا نعني باداره الوقت**



هي الطرق والوسائل التي تعين المرء على الاستفادة القصوى من وقته في تحقيق أهدافه وجعل التوازن في حياته ما بين الواجبات والرغبات والاهداف.


والاستفادة من الوقت هي التي تحدد الفارق ما بين الناجحين والفاشلين
في هذه الحياة، إذ أن السمة المشتركة بين كل الناجحين هو قدرتهم على موازنة ما بين الأهداف التي يرغبون في تحقيقها والواجبات اللازمة عليهم تجاه عدة علاقات، وهذه الموازنة تأتي من خلال إدارتهم لذواتهم، وهذه الإدارة للذات تحتاج قبل كل شيء إلى أهداف ورسالة تسير على هداها، إذ لا حاجة إلى تنظيم الوقت او إدارة الذات بدون أهداف يضعها المرء لحياته، لأن حياته ستسير في كل الاتجاهات مما يجعل من حياة الإنسان حياة مشتتة لا تحقق شيئا وإن حققت شيئا فسيكون ذلك الإنجاز ضعيفا وذلك نتيجة عدم التركيز على أهداف معينة.


إذا المطلوب منك قبل أن تبدأ في تنفيذ الخطوات التي سنذكرها، أن تضع أهدافا لحياتك، ما الذي تريد تحقيقه في هذه الحياة؟ ما هو التخصص الذي
ستتخصص فيه؟ لا يعقل في هذا الزمان تشتت ذهنك في اكثر من اتجاه، لذلك عليك ان تفكر في هذه الأسئلة، وتوجد الإجابات لها، وتقوم بالتخطيط لحياتك وبعدها تأتي مسألة تنظيم الوقت



****************







خطوات تنظيم الوقت
هذه الخطوات بإمكانك أن تغيرها أو لا تطبقها بتاتاً، لأن لكل شخص طريقته الفذة في تنظيمالوقت المهم أن يتبع الأسس العامة لتنظيم الوقت. لكن تبقى هذه الخطوات هي الصورةالعامة لأي طريقة لتنظيم الوقت.



فكر في أهدافك، وانظر في رسالتك في هذه الحياة.



أنظر إلى أدوارك في هذه الحياة، فأنت قد تكون أب أو أم، وقد تكون أخ،وقد تكون ابن، وقد تكون موظف أو عامل او مدير، فكل دور بحاجة إلى مجموعة من الأعمالتجاهه، فالأسرة بحاجة إلى رعاية وبحاجة إلى أن تجلس معهم جلسات عائلية، وإذا كنتمديراً لمؤسسة، فالمؤسسة بحاجة إلى تقدم وتخطيط واتخاذ قرارات وعمل منتج منك.



حدد أهدافاً لكل دور، وليس من الملزم أن تضع لكل دور هدفاً معيناً، فبعض الأدوار قدلا تمارسها لمدة، كدور المدير إذا كنت في إجازة.



نظم، وهنا التنظيم هو أن تضع قائمة أسبوعية وتضع فيها الأهداف الضرورية أولاً ، كأهداف الاستزادة من العلم و المعرفة من خلالدورات أو تحديد مدة لقراءة كتب معينة أو سماع سلسلة دروس..، أو أهداف عائلية، كالخروج في رحلة أو الجلوس في جلسة عائلية للنقاش والتحدث، أو أهداف العمل كعمل خطط للتسويق مثلاً، أو أهدافاً لعلاقاتك مع الأصدقاء.



نفذ، وهنا حاول أن تلتزم بما وضعت من أهداف في أسبوعك، وكن مرناً أثناء التنفيذ، فقد تجد فرصا لم تخطر ببالك أثناء التخطيط، فاستغلها ولا تخشى من أنجدولك لم ينفذ بشكل كامل.



في نهاية الأسبوع قيم نفسك، وانظر إلى جوانب التقصير فتداركها.


ملاحظة: التنظيم الأسبوعي أفضل من اليومي لأنه يتيح لك مواجهة الطوارئ والتعامل معها بدون أن تفقد الوقت لتنفيذ أهدافك وأعمالك


كيف تستغل وقتك بفعليه


هنا ستجد الكثير من الملاحظات لزيادة فاعليتك في استغلال وقتك، فحاول تنفيذها:



حاول أن تستمتع بكل عمل تقوم به.. بعبارة أخرى : ادفع الملل !!! حاول تحري كل ما تحبه في عملك و تصور الثمرة التي ستجنيها إن أكملته....



تفائل وكن إيجابياً .. فإذا تعطلت في عملك أو فشلت فيجزء منه لا تيأس و واصل بمثابرة..و لا تضيع وقتك ندماً على فشلك..



حاول إيجاد طرق جديدة لتوفيروقتك كل يوم ، الآلات المعاصرة تجنبك تضيع الوقت ..كإقتناء آلة غسيل للملابس و الصحون يوفر الوقت ... ما شابه ذلك.



أنظر لعاداتك القديمة وتخلى عن كل ما هو مضيع لوقتك.



ضع مفكرة صغيرة وقلما في جيبك دائماً لتدون الأفكار والملاحظات.



خطط ليومك من الليلة التي تسبقه أو من الصباح الباكر، وضع الأولويات حسب أهميتها وأبدأ بالأهم.



ركز على عملك وانتهي منه ولا تشتت ذهنك في أكثر من عمل.



توقف عن أي نشاط غير منتج.



أنصت جيداً لكل نقاش حتى تفهم ما يقال، ولا يحدث سوء تفاهم يؤدي إلى الدخول في مواجهات مع الآخرين مما يؤدي إلى التهام وقتك ، و التمس الأعذار دائما للآخرين ، و إن أخطؤوا فكن مسامحا و محسنا لهم لأن الله يحب المحسنين.



رتب نفسك وكل شيء من حولك سواء الغرفة أو المنزل، أوالسيارة أو مكتبك... لا تجعل الأشياء في غير مكانها فيصبح المكان خربا مما سيأخذ منك وقتا أكبر للتنظيم.
• تعامل مع الورق بحزم، فلا تجعله يتكدس في مكتبك أو منزلك، تخلص من كل ورقة قد لا تحتاج لها خلال أسبوع أو احفظها في مكانواضح ومنظم.



كن حاضر الذهن ..إسأل نفسك دائماً : ما الذي أستطيع فعله لاستغلال وقتي الآن.



إحمل معك أشرطة مفيدة في سيارتك و كتيبات صغيرةعندما تخرج لمكان ما أو إذا كنت ممن يأخذ المواصلات ، وعند أوقات الانتظار أيضا يمكنك قراءة كتابك، مثلأوقات أنتظار مواعيد المستشفيات، أو الأنتهاء من معاملات.



اتصل لتتأكد من أي موعد قبل حلول وقت الموعد بوقت كافي حتى لا ت\هب إليه و لا تجد من ينتظرك !!!.



اقرأ أهدافك وخططك في كل فرصة يومياً لاثرائها و التركيز عليها.



لا تقلق إن لم تستطيع تنفيذ خططك بشكل كامل.. و لا يجعلك هذا تتركها برمتها.





الوقت

الوقت أو الزمن هو أحد الأشياء التي إذا مضت لا ترجع ، و لا يبقى من الوقت إلا ذكرياته في سجلات كل أنسان ، فأن كان هذا الوقت قد قضي في عبادة أو مطالعة أو عمل خيري او أنساني أو أي عمل مفيد للنفس وللمجتمع وفي سبيل الله فأنه يكون عظيم عندالله وذكرياته سعيدة، وأما إذا كان الوضع غير ذلك فهو الخسران المبين..

اخي\عزيزتي
أستثمار الوقت في طاعة الله بكل النواحي المادية و المعنوية للنفس أو للبشرية هو ما يرشدنا عليه الله ورسولالله صلى الله عليه وسلم ..

ولا يفهم من مما سبق أنه يتعارض وقت الأستراحة و اللعب أو التسلية مع الوصية التي تدعونا على المحافظة على الوقت واستثماره في أحسن عمل. بل أنه يجب على كل أنسان أن يكون له أوقات أستراحة ولعب وتسلية وليست أوقات فراغ ..
وقت الفراغ هو الوقت الذي يتعارض مع المبدأ أو الوصية التي تدعونا للمحافظة على الوقت.
الفراغ يسبب الفساد ، لأن في أوقات الفراغ يكون الشيطان والعياذ بالله هو من يحرك الأنسان ، وبالنتيجة سيؤدي إلى أعمال شيطانية ..

حول أوقات فراغك إلى لعب أو تسليه مفيدة. ولكن لا تجعل هذا الوقت أكثر من ما يستحق فليكن ساعة واحدة ومن ثم ترجع إلى ألتزاماتك أمام الله والأهل والمجتمع.






نظم وقتك.................


الزمن من المسائل الاكثر من هامة في الحياة فلولا الزمن لم تكن الحياة . فكل ساعة وكل دقيقة او كل ثانيةتمضي من حياتك هي ليست قابلة للتعويض بل وكل نفس تتتنفسه لن يعود اليك بل ايضا وكل خطوة تخطيها......


قد تكون اليوم شابا لكن اسال نفسك هل ستظل كذلك الى الابد....السنوات تمضي كالبرق وستصبح رجلا وقد تكون رجلا ولكنك بعد اعوام تمر سريعا ستصبح كهلا
عجوزا ..........

قال الرسول عليه افضل الصلاة واتم سلام ( الليل والنهار يعملان فيك فاعمل فيهما)
اذا كنت تخشى هدا السيف القاتل وهو الوقت فتتركه وشانه فاعلم انه لن يتركك
وسيقطعك اربا اربا...


هنالك حكمة شهيرة تقول:الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك)


ومن خلال ذلك افضل وسيلةلتكسب فيها عامل الزمن هي تنظيمه واستثماره بل والاستفادة منه باكبر قدر ممكن.....

وتنظيم الوقت يعني امور كثيرة:

وعي قضية الزمن جيدا

برمجة الاعمال حسب الزمن والجودة والكم والاهمية والاولوية

القيام بالعمل في الوقت المناسب

اعتماد كيفية ونوعية العمل و ايضا كيفية القيام به

السرعة والدقة

اغتنام الفرصة

الاستفادة من الوقت في اسواء الظروف



بهدا كله تنظم وقتك وبالتالي تسعد في عملك وحياتك



لكن سؤال:




هل انت منظم ؟ وهل تقوم في عملك او دراستك بجدول تسير عليه فيه تنظيم لوقتك وترتيب لحياتك............؟






الوقت أنفاس لا تعود


http://sameh.foulad.com/files/time.jpg


أدعو الله أن تكون القلوب فائقة لعبادة الله … والشوق لرضا الله … ابعث بكلمات من نور قلبي إلى قلوب اخوتي في الله داعية بأن يهدينا المولى إلى الصراط المستقيم الذي ينور به قلوبنا وقلوب المسلمين جميعا .
أبعثها إلى الشباب عامة .. والى من ضيعوا أوقاتهم خاصة فيما لا فائدة .. كلمات ابعثوا لعل القلوب ترق .. ولعل العيون تبكى .. فهيا بنا نهز النائمين .. ونقول لهم مالكم هكذا غافلين ؟… قوموا فاسلكوا داب الصالحين .. وابكوا بالقلوب قبل العيون .. على زمان الغفلة المحزون .
أما بعد:-
فو الذي أمات وأحيا … والذي أضحك و أبكى … إني احبك في الله .. ولكن كما تعلم.. فأنا لا احب فيك معصيتك . ولقد رأيت تبد يدك للوقت بلا مبالاة .. وتغافلك عن كل صالح ورشيد .. أحد الأمراض التي ابتلاك الله بها.
نداء:-
إلى كل من سهر أمام التلفاز .. لمشاهدة المسلسلات و الأفلام .. والفاتنات من الفتيات المتبرجات .. إلى كل أخ إلى كل أخت .
أقول لكل منهما .. انتبه من غفلتك هذه فهي عليك دمار لم تدركها اليوم ولكن ستدركها غدا.
سؤال؟وأساكم أيها الشباب هل ضيعتم دقيقة في رضا الله أم في غضبه؟. فأنا أحبكم في الله… فالحب في الله بدون نصح لا يجدى بفائدة .. فأنا لكم ناصحة أمينة راجية بأن يجمعنا ربنا في مستقر رحمته.
فوددت الحديث معك في ذلك .. والله أسال التوفيق والسداد .اسمع هدانا الله وإياك .
الوقت فيه العبر .. الوقت فيه العظات .. زمن تحصيل الأعمال الصالحة
أيها الغافلون : (اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ) . (19) الحديد.
إن راس المسلم في هذه الدنيا وقت قصير ... وانفاس محدودة .. وأيام معدودة .. فمن استثمر هذه اللحظات و الساعات في الخير … فطوبى له .. ومن أضاعها وفرط فيها .. فقد خسر زمنا لا يعود اليه أبدا ، وفى هذا العصر الذي تفشى فيه العجز… وظهر فيه الميل إلى الدعة والراحة .. جدب في الطاعة .. وقحط في العبادة .. وإضاعة للأوقات فيما لا فائدة
ونلاحظ في زمننا هذا الجهل بقيمة الوقت والتفريط فيه … أصبح الوقت زمن الدعة .. زمن الكسل .. هذا العصر التي ماتت فيه الهمم … وخارت فيه العزائم … تمر الساعات والأيام ولا يحسب لها حساب ، بل إن هناك من ينادى صاحبه لكي يقضى وقت فراغ .

أخي هل لدى المؤمن وقت فراغ؟
( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ) العصر
اقسم الله تعالى بالعصر وهو الدهر الذي هو زمن تحصيل الأعمال والأرباح للمؤمنين .. وزمن الشقاء للمعرضين .. ولما فيه من العبر والعجائب للناظرين.
ولبيان أهمية الوقت نجد أن المولى تعالى اقسم في مطالع عديدة منها :-
( والفجر وليال عشر والشفع والوتر والليل إذا يسر) الفجر .
واقسم بالفجر لكي يبين لنا أهمية الوقت في كل زمان ومكان ولا يوجد شئ انفس من العمر وعمر الإنسان قصير الذي لا يتجاوز عشرات من السنين فسيسال عن كل لحظة فيه وعن كل وقت نام فيه عن عبادة الله وعن كل عمله فيه .
قال صلى الله عليه وسلم :-( لا تزول قدمي عبد يوم القيامة حتى يسال عن أربع خصال: عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما ابلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما انفقه ، وعن علمه ماذا عمل فيه )
واكد على ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله اغتنم خمسا قبل خمس : شبابك قبل هرمك ، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك ، وفراغك قبل شغلك ، وحياتك قبل موتك ) ومن جهل قيمة الوقت الان فسيأتي عليه حين وسيدرك قيمتك .. وقدره .. وأنفاسه، ولكن بعد.
( وجاءت سكرة الموت بالحق فذلك ما كنت منه تحيد ) وفى هذه يذكر القرآن موقفان يندم عليه الإنسان:
الأول :- ساعة الاحتضار حيث يستدبر الإنسان الدنيا ويستقبل الآخرة ويتمنى لو منح من الزمن أخر إلى اجل قريب ليصلح ما أفسده ويدرك ما فاته .
الثاني:- الآخرة حيث توفى كل نفس ما عملت وتجزى بما كسبت ويدخل أهل الجنة الجنة أهل النار النار حيث يتمنى أهل النار لو يعودون مرة أخرى إلى حياة التكليف ومن جديد عمل صالح .
حيث إذا جاء الموت قال ( ربى ارجعون لعلى اعمل صالحا فيما تركت)
هيهات هيهات لما يطلبون .( كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ) فقد انتهى زمن العمل وجاء زمن الجزاء .
( فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك هم الذين خسروا أنفسهم وفى النار هم فيها خالدون ) وللنظر إلى سلفنا الصالح .. كيف استفادوا من وقتهم ؟
قال عبد الله بن مسعود :- ما ندمت على شئ ندمى على يوم غربت فيه شمسه نقص فيه أجلى ولم يزد فيه عملي )
إن الساعات ثلاث:
1- ساعة مضت لا تعب فيها على العبد كيفما انقضت في مشقة أو رفاهية.
2- ساعة راهنة ينبغي أن يجاهد فيها نفسه ويراقب فيها ربه ولم تأتى الساعة الثانية استوفى حقه كما استوفى حقه من الأولى .
3- ساعة مستقبلة لم تأتى بعد لا يدرى العبد يعيش إليها أم لا يدرى ما يقضى الله فيها.

قال قتداه بن خليد:- المؤمن لا تلقاه إلا في ثلاث خلال :
( مسجد يعمره ، أو بيت يستره، أو حاجة من أمر دينه لا بئس بها)

نداء:- ابعث إلى كل أخ إلى كل أخت .. . إلى من ناموا وتقاعسوا عن طاعة الله … إلى من لم تعرف عيونهم الكرى .. ولا قلوبهم الطمأنينة والسكينة… إلى أحبائي في الله… فيا شباب الأمة .. لماذا التراجع والكسل ؟… لماذا لاتكن عزائمكم قوية … وقلوبكم مطمئنة..ولماذا لا تنام أعينكم؟
إن الله يفرح بتوبة عبده إذا رجع اليه وأنت لا ترجع إلى الله وتقف بين يديه وتقول الاهى الاهى . الله كل يوم يناديك في كل وقت .. وفى كل دقيقة … وفى كل نفس تتنفسه… وأنت لا تجيب لماذا التقاعس والكسل .
ألا تحب أن يرضى الله عنك ؟( اجب ) ويرحمك ويدخلك جنته … اسعي إلى رضا الله … وحبه … وحب من يحبه … وحب أي عمل يقربك اليه.
تذكر فيا لنجاة المتذكرين … واقبل فيا فوز المقبلين … واجعل من حياتك وقفات … تسال فيها نفسك … ماذا أريد؟ والى أين المصير؟!.
هل قدمت ما ينفعك يوم موقفك بين يدي ربك أم كنت من الاهين؟!
هل اغتنمت فرص عمرك أم كنت من الخاسرين ؟!


http://www.arabseyes.com/vb/uploaded/42504_1180636653.jpg


نسال الله صلاحا عاجلا *** إنما الغافل في البلوى هلك
وكفانا ما مضى من بؤسنا *** ربنا اكشف مابنا فالأمر لك







نصائح ذهبية لتنظيم يومك
ان الفوضى وعدم استغلال الوقت جيداً والحياة المرتبكة التى تفتقد إلى الانضباط كل هذه الأمور تتستحق منك وقفة ، فبذلك تخطئ في حق نفسك ، وطبقاً للمقولة "الوقت كالسيف أن لم تقطعه قطع " ويقدم لك خبراء متخصصون فى دراسة الشخصية الأسباب التى تؤدى لضياع الوقت.

أسباب ضياع الوقت :

ويرصد لك خبراء تنمية الشخصية عن أسباب الفوضى وعدم التنظيم ، ما بين التهاون فى استغلال الوقت ، وتضيعه فى توافه الأمور ، وعدم التفريق بين الشئ المهم والأقل أهمية ، وسوء تقدير توقيت العمل سواء بتقديمه أو بتأخيره عن المواعيد المناسبة ، وقد يكون السبب تكرار الواحد أكثر من مرة ، ظناً انه لم ينفذ من قبل ، أو تنظيم العمل بشكل ارتجالى دون التخطيط له مسبقاً ، وعن أسباب ضياع الوقت فهى عديدة ومنها:

أولاً : عدم إدراكك بأهمية الوقت ، وعدم الانضباط ، وحب التسبب والبعد عن التخطيط .



ثانياً : ضعف العزيمة يهدر وقتك لأن من كانت عزيمته قوية لايسمح باهدار وقته.

ثالثاً : القدوة السيئة ومجالسة من يضيعون الوقت ، وعدم التعود منذ الصغر على تنظيم الوقت يعد من العادات السيئة ، كذلك فإن الجلوس أمام التليفزيون والكمبيوتر يعتبر فى أوقات كثيرة مضيعة للوقت .

رابعاً : حب الإنسان لأن يفعل كل شئ بنفسه ، بدلاً من الاعتماد علىالآخرين ، بحثاً عن المثالية وكمال الأداء وهذا يضيع عليه وقتاً طويلاً

وأخيراً فإن هناك بعض الأسباب الخارجة عن إرادتك ، والتى تهدر وقتك مثل زيارة صديقتك أو حدث ظرف طارئ أو زحام الطرق .

وينصحك الخبراء المتخصصون طبقاً ما ورد فى مجلة "شوبنج" باتباع خطوات معينة ، لتساعدك فى تنظيم يومك ومنها:

- إعداد قائمة بأعمالك اليومية فى مساء اليوم السابق أو فى صباح نفس اليوم ، والاحتفاظ بها فى جيبك ، وكلما انجزتعملاً ، اشر عليه بالقلم .

- أوجزى عبارات الآعمال فى الورقة ، بحيث تتذكرها فقط.

****************
شاركونا بأفكاركم و مقترحاتكم

وردة نوري
20 Jun 2009, 03:07 PM
أفكار متسلسة كالتسلسل الزمني
وإن فكرنا بما ذكرت من لحظات فسوف نغتنم وقتنا بما يرضاه الله



ولا يسعني أن أضيف شيئا فالموضوع مكتمل والكمال لله

سواء أن اقول

دقات قلب المرء قائلة له
إنّ الحياة دقائق وثوانِِ.
.
والوقت أنفس ما عُنيت بحفظه
وأراه أسهل ما عليك يضيعُ.
.
الزمان فمٌ .. لُعابه الأمل ولسانه التاريخ ولقمته العمر ونابه الموت .
.
.
سنسأل عن عمرنا فيم أفنيناه وأسأل الله أن يبارك لنا في أوقاتنا ويرشدنا استخدامها في طاعته



جزاك الله خيرا اخية على موضوعك الهادف

ريحانة
20 Jun 2009, 04:56 PM
موضوع رائع


بارك الله فيكِ أختي ..


ولاحرمكم الله الأجـــر..

فارسة غزة
20 Jun 2009, 06:40 PM
:yes:جزاكم اللــهـ خيــرا:yes:

حبيبة والدها
27 Jun 2009, 11:46 PM
جزاكم الله خير الجزاء على مروركم الطيب