المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مصرى يتشيع ويترك التشيع وهذى قصته



عمر1969
08 Apr 2009, 01:49 AM
قصة تشيع ورجوع الأخ الفاضل أسد مصر المشرف الحالى فى غرفة مصر والشيعة عبرة للمعتبريين




السلام عليكم ورحمة الله


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله


أبدأ سرد هذه الحكاية بكونى مسلم من أهل السنة يحب الله و رسوله و أهل بيته وأصحابه ..





لكن حبى لعلى بن أبى طالب كان أكثر من حبى لباقى الصحابة وعشق سيرته يجرى بدمي و من فرط حبى فيه أننى كنت و أنا أطالع سيرته و فضائله و كأننى أجده يتحرك أمامى و انفعل بهذه الشخصية التى تربت فى بيت النبوة فكان حب على يفوق حب كل الصحابة مع اعترافى بفضلهم و مقامهم رضى الله عنهم أجمعين ..




هذا الحب المتواجد داخل قلبى وصل لأن تأتينى رؤيا منامية للأمام علي يدق على بابى فافتح و أجده امامى يبتسم لى و يمسح بحنين على وجهى ..


وصف سعادتى لا أستطيع التعبير عنه من كونى كنت أتمنى أن تكون نهاية عمرى عند نهاية تلك الرؤيا ..


حب نما فى قلبى لا أستطيع مع وجوده تقبل فكرة أن هذا الصحابى الجليل ممكن أن ينازعه احد فى أمر إلا كان الآخر على خطأ ..


لم يستطع قلبى أن يجمع فى الحب بين حب على بن أبى طالب و من اختلف معه من الصحابة ..


قرأت التاريخ بهذا الحب لعلى رضى الله عنه و شعرت أنه صاحب مظلومية مع بعضهم و على وجه الخصوص معاوية بن أبى سفيان رضى الله عنه وكنت وقتها لا أترضى عن معاوية كونه نازع حبيبى على رضى الله عنه وكان الحق مع على ..


كنت أحزن عندما أتذكر هذه الخلافات التى احزنت على بالطبع ..


كنت و لا زلت أحزن و أبكى حينما أسمع أو أقرأ قصة استشهاد الحسين بن على رضى الله عنه --


كرهت يزيد بن معاوية كونه مشبوه فى:


إما أنه أمر بقتله ؟!


أو تهاون فى حمايته؟!


أو أن جيشه يعلم عدم أهمية الحسين و علو مقامه ابن النبى و سيد شباب أهل الجنة ؟!


وكونه يقتل بهذه البشاعة فى خلافة يزيد و هل يزيد كان له يد فى ذلك حتى لو بطريقة غير مباشرة؟!


وهل يزيد أنتقم من قاتليه أو حزن على مقتله او فرح بالتخلص منه أو أو أو أو -------؟؟؟!!!


أمور وشكوك قوية جعلتنى أكره يزيد ..


قصة أغتيال الحمزة رضى الله عنه على يد وحشى و التمثيل بجثته الشريفة كان داخل فيها هند ولها بها شبهة قوية ..


لماذا يا بنى امية ؟!




الحمزة عم الرسول و سيد الشهداء و أسد الله لكم فى قتله نصيب و لكم فى التمثيل بجثته شبهة!!


على بن أبى طالب رضى الله عنه ابن عم الرسول و صهره والذى أعطى له الرسول و منحه الكثير من الأوسمة ..


و كفاه قول الرسول صلى الله عليه و سلم سأعطى الراية غدا لرجل يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله .. ينازعه معاوية ويصعب عليه حمل الخلافة وينازعه ..


الحسين ابن الرسول يقتل فى عهد يزيد بن معاوية فى حادث يعتبر مآساه بشعة لا نتحمل سماعه و ما حدث له و لأهل بيت النبى صلى الله عليه وآله ..


كل هذه الأمور كانت تتزاحم فى راسى و بدلا من أن أسأل عنها أهل العلم سألت من دونهم و كان الرد إما بعدم المعرفة و إما بتلك أمة قد خلت ..


و أصبحت أعيش على قناعة بهذه المظلومية لأهل البيت .


** السقوط فى البئر **


دخلت البالتوك جديد أجهل غرفه الدينية و عقيدتها لفتت نظرى !!



غرفة الشيعة الرئيسية وقتها و تسمى الغدير و كنت لا أعرف عقائد الشيعة الإثنى عشرية و لا الشيعة عموما و كل ما كنت أعتقده أنهم يحبون على بن أبى طالب مثلى و ينتصرون له بهذا التشيع ..


قابلت شيخ مصرى اسمه حسن شحاته .. تعجبت من وجود شيخ مصرى شيعى ..


سألته عن المكتبات المصرية التى يوجد بها كتاب نهج البلاغة وجاوبنى و فرح بسؤالى و أخبر من بالغرفة أن أهل مصر معروفين بحب أهل البيت ...


بدأت أشتاق لسيرة الإمام أكثر وأتحرى أى رابط به موضوعات عن سيرته و فوجئت بطرح كم كبير جدأ من الأحاديث النبوية لفضائل الإمام و أحقيته بالخلافة ..


لم يتبادر إلى ذهنى أن منها الصحيح و منها الضعيف فقد استقرت الفكرة الخاطئة فى رأسى من أن الإسلام قد مر بفترة سياسية أثناء حكم الدولة الأموية ضغط فيها الحكام على العلماء و رواة الأحاديث فضعفوا ما أرادوا تضعيفة و غيروا و بدلوا فى السنة ..


وصلت إلى قناعتى هذه بناء على فكرى السابق لدخول غرف الشيعة ..


أصبحت أرى أحقية الامام بالخلافة بعدما قرأت الشقشقية وبعد الأحاديث التى تم طرحها أمامى و أنا مصدق بها و لا أنظر الى صحتها من ضعفها تحت تأثير الفكرة السابقة عن تسييس الاسلام


**اعلان تشيعى**


ظللت بالغرفة ملازم و كان بالغرفة شيخ شيعى اسمه أسد الحق متابع معى و مرت أيام و بعدها أعلنت تشيعى وشهدت أن علي ولى الله و قدمت علي على باقى الخلفاء ..



لم أستطع أن ألعن الخلفاء و لا أم المؤمنين ولا علماء المسلمين من السنة و كنت أكره هذا اللعن المقترن عندهم بالصلاة على محمد و آل محمد ..


و كنت أكره الدخول فى التعرض لأم المؤمنين عائشة إكراما للرسول صلى الله عليه و سلم


لا أنسى هذا اليوم و كم تسببت فى آلام معنوية لإخوتى من أهل السنة و كم جاءتنى رسائلهم على الخاص و عبرت عن حزنهم و اساهم و كم أثرت فى رسائلهم على الخاص و ما بها من إشفاق على أخوهم الساذج الجاهل بهذه المصيدة الرافضية



بدأت أبحث عن الأمر الطبيعى و هو كيف اعرف مصادر تلقى العلم عن أهل البيت ..



ما هى الكتب التى عليا ان اقتنيها -- ما هى الاحكام و كيف اتعرف على الفقه الشيعى الامامى ..


ظللت خمسة أيام بغرفة الشيعة كل يوم أقضى بها أكثر من 12 أو 16 ساعة ..


سمعت الشيخ سلام الجزائرى و هو يلقى سلسلة محاضرات بالغرفة حول إثبات إسلام أبى طالب أبو الإمام علي وأنه لم يكن كافر و أن أهل السنة يكفرون عم النبى الذى كان يرعاه و يكفله أثناء و قبل الدعوة ..


لكن بصراحة لم أجد فى هذه المحاضرات طرح علمى مقنع ووجدت أن الأمر برمته إتهام أهل السنة بلا ردود علمية أو إستدلال عقلى مقبول ..


وجدت عبارة الوهابية تتكرر كثيرا و أنهم مجسمة و أنهم يكفرون كل الطوائف وأنهم وأنهم


فتساءلت من المقصود بالوهابية ؟


أهم أصحاب الدعوة السلفية ؟؟


فقيل نعم أتباع ابن تيمية ال -- و محمد بن عبد الوهاب ال-- و هم بهم كذا و كذا ---


طبعا تعجبت لأن لى أقارب و معارف ملتزمون بهذا المنهج و هم على خلق و لم أجدهم يكفرون و لا يجسمون ..


وجدت كل رواد الغرفة يسبون و يلعنون شيخين من شيوخ السنة !!


الشيخ عثمان الخميس و الشيخ الدمشقية حفظهما الله ..


وجدت أن المسألة ليست أخلاقية بالمرة و السباب شغال بكل الأساليب القذرة ..


وجدت أن الغرفة لا تناقش موضوعات دينية ولا أسمع بها قرآن ..


وجدت أن كل مواضيع الغرفة هى الطعن فى الصحابة ووصفهم بأبشع الصفات..


سمعت تسجيل للشيخ الشيعى حسن شحاتة يقول و هو يتباهى أنه يربى أولاده من صغرهم على لعن الاول و الثانى و الثالث عند دخولهم الخلاء ! !!


شوف التربية الاسلامية ! !!


بصراحة لم أجد ما يمتعنى بالغرفة غير على عالى على عالى ..


كنت أسمعها فاتشنج و أبكى بكاء هستيرى و أشعر بالفخر و الفرح و الحزن و شعور محب يسمع انشودة فى من يحبه !!


بدأت اسأل الشيخ اسد عن كيفية آداء العبادات كما كان يؤديها الرسول و اهل بيته -- بدأت بالوضوء و الصلاة -- وجدت شوشرة فى الرد و بلبلة فى الغرفة و كأنهم لم يعتادوا على تلك المعارف ..


لم أسمع بحديث عن هيئة الصلاة و لم أسمع عموما قال الله و قال الرسول فى المواضيع المطروحة بالغرفة !!


طبعا الشيخ أسد كان يدارى عنى أشياء هو يعلم اننى لو عرفتها سانفر منه و من تشيعه -- بدأت اتجول بغرف الشيعة و استمع لمناقشاتهم ..


بدأت ألاحظ أكثر ,عدم تشغيل القرآن فى كل غرفهم ..


و شعرت أن الجو العام للغرف غير اسلامى وكأنها غرف تعارف بين مولاى و مولاتى و المايك ينتقل بكلمة الصلاة على محمد و آل محمد كل شوية أسمعها و لا أسمع أحاديث لمحمد و لا آيات للقرآن الذى نزل على محمد وكلها مهاترات ..


فأطلب منهم تشغيل علي عالي حتى أعيش فى حالة النشوى بعيد عن مهاتراتهم -- وقررت أنا أهتم بتحصيل العلم و المعرفة من المواقع الشيعية على الأقل حتى اجد الكتب العلمية.


** الصدمة الاولى **


الصدمة الأولى كانت فى أول موقع دخلته .. بحثت عن اسماء اهل البيت و اسماء اولادهم و فوجأت بابو بكر و عمر و عثمان !!!


سألت الشيخ: يا شيخ كيف يسمى الإمام أولاده باسماء من غصبوا منه الخلافة ؟




رد الشيخ برد عجيب من أن هذه الأسماء ليست حكراً على الخلفاء و أن هناك ناس كثيرة بنفس الأسماء ---



فقلت له يا شيخ إنها مجتمعة فهل يعقل أن تكون غير مقصودة أو أنها جاءت بالصدفة -- فقال لى إن مسألة الأسماء لم تثبت و هناك من ينفيها من العلماء !!

أمور عجيبة كنت أسمعها و أقرأها مثل الاستدلال الغبى لنفى منقبة ثانى اثنين .. يقولون انها منقصة!!




لماذا كان ابو بكر خائف و حزين ؟؟



وهل دليل الصحبة يكون دليل محبة ؟!



والأدهى و الأمر أن منهم من يقول أن أبو بكر الصديق رضى الله عنه لم يكن مع الرسول بالغار و أن المقصود شخص آخر !

فاطمة الزهراء بنت رسول الله و زوجة حيدرة رضى الله عنهما يكسر ضلعها و يسقط جنينها وتهدد بحرق بيتها !!




فسألت نفسى: أين حيدرة؟

على بن أبى طالب رضى الله عنه قيل لم يبايع و قيل انه بايع و جر بالقوة ---




أنا لا أقبل هذا الوصف الجبان لعلي و حاشاه أن يكون كما وصفوه ..



طيب أين ضربة سيفه التى تعادل؟ !!



و أين شجاعته التى كانت معروفة و كان يلبى حين يسمع أخرجوا شجعانكم !!



أهذا على الذى خرج لعمرو بن ود ؟



أهذا الذى انشد فخرا انا الذى سمتنى امى حيدرة ؟



أين حيدرة الكرار؟



فهمت أن القوم يبدلون فى وصف على حبيبى كما يحلو لهم !!



مرات شجاع ليث و أسد الله الغالب و الكرار و طبعا هذا هو الصحيح --



و مرات بهذه الصورة المخزية من سكوته على اهانة زوجته و بنت النبى و ليس إهانة فقط بل كسر ضلع و إسقاط جنين و هو ساكت والمسلمين أيضا ساكتين و لا يدافعوا عن بنت النبى ---



شعرت بدوار فى رأسى و أحسست باننى يجب ان اواجه الامر و لكن جاءت المواجهة بقدر الله .


**المواجهة مع النفس**


وصلتنى دعوة من غرفة بعنوان أنصار أهل البيت اعتقدت أنها شيعية و دخلت فوجدتها سنية و كان هناك نقاش مطروح بين الشيعة و السنة فاستمعت و كان أول مرة أسمع نقاش للقضايا العقائدية بين الاستدلال الشيعى والسنى فى غرفة سنية و كنت من قبل استمع اليه و اشارك بغرف الشيعة --




شعرت بأن استدلالات السنة قوية ظنيت أن المحاور الشيعى ضعيف فقمت أحاور بنفسى ووجدت الأدلة تمطر فوق رأسى من أول حديث الغدير و الإعتقاد بالتنصيب و مرورا بآية التطهير و حديث منزلة هاون من موسى و حديث الثقلين و الرد على لكل قوم هاد و التصدق بالخاتم فى أنما وليكم الله و المباهلة بين الرسول و نصارى نجران و ما الإستدلال وحديث الكساء و أسباب نزول الآيات وتفاسيرها من الكتب المعتبرة وسبب مقولة الرسول فى كل موضع..



و أشياء و حقائق أسقطت على رأسى -- وترضى الله عن اصحاب البيعة تحت الشجرة ومحمد رسول الله و الذين معه-- و السابقون الأولون من المهاجرين و الأنصار ---



ناقشت كل هذه الآيات و الأحاديث ووقفت عند حقيقة و هى قول الشيعة الإثنى عشرية من أن الصحابة ارتدوا بعد وفاة الرسول و لم يبقى منهم إلا ثلاثة أو اربعة يعتبر درب من الهبل و العبط ولا يقنع اى طفل ..



و المهم فى قضية الطعن فى الصحابة هو الخطر الذى شعرت به من كونى اذا لازمت هذه العقيدة أخرجت من ترضى عنهم الله من رضاه و كيف ذلك!!



و أنا مؤمن بالكتاب و أنه كلام الله و كيف يترضى الله عنهم و يثنى عليهم و أنا أخالف فتكون مخالفتى هى مخالفة لله و هذه القناعة هى ما جعلتنى الآن أترضى عن معاوية و من قبل كنت لا أترضى عليه و حتى من قبل تشيعى ..



المسألة هامة -- جنة و نار -- شعرت أنه دين جديد --- واجهت نفسى بقناعتى --- أنا أحب على رضى الله عنه و قلبى متشيع له فى ما تعرض له أنا معه و لو كنت معاصر له كنت ساتشيع له و هذا ظنى ..



لكن هذا الدين ليس هو الذى يناسب فطرتى و عقلى ولا أجد به توحيد أبدا و لا تشم رائحة التوحيد أبدا ..


**التبرأ من التشيع الباطل**


لم أرضى على نفسى دفن رأسى فى الرمال دون مواجهة حقيقة الموقف وشعرت بالخزى و العار يخنقنى و يطبق على نفسى و صدعت بكلمة الحق فى غرفة انصار أهل البيت وحمدت الله على أن أمدنى بالعون ويسر لى السبل لملاقاة الأحباء من إخوانى السنة الذين ناقشونى ووضحوا لى الحقائق وطلب منى الإخوة أن اذهب لغرفة السرداب لإعلان التبرأ من التشيع الباطل و فعلا دخلت و كانت أول مرة أدخل فيها غرفة السرداب و كان موجود الشيخ الدمشقية حفظه الله و أعلنت تبرئى من هذا الدين الرافضى و عرفت لماذا يكره الرافضة هذا الشيخ لأنه يلهب شيوخهم و محاوريهم بسوط الحق و يفضح معتقداتهم الفاسدة و أعلنت وتبت إلى الله و بكيت حين تذكرت الإخوة من أهل السنة الذين سمعونى و أنا أعلن سقوطى فى البئر الرافضى و كم أنا أحزنتهم و كم كنت أود أن أعرفهم أننى رجعت عن هذا الأمر وعاهدت نفسى أن أكفر عن هذه السقطة بأن أفعل كل ما أستطيعه لإظهار حقيقة هذا المعتقد و لله الحمد و المنة




جائتنى فرصة المواجهة مع الضال المضل الذى تشيعت على يده ووجدته داخل غرفتنا يتأسد وطلبت منه أن أناظره بعلمى القليل فى أى عقيدة يعتقدها من امامة او عصمة او غيبة او رجعة او البداء و هرب الأسد الرافضى بعدما نقتنا الغرفة للمناظرة بحجة أنه يريد المباهلة و لا يريد المناظرة..



وأقسم بالله أننى لم أكن محضر لا لمناقشة ولا لمناظرة و لكنى كنت واثق من نصر الله واشفيت غليلى منه و قويت عقيدتى اكثر و انا أرى شيخى الذى تشيعت على يده يهرب من إثبات عصمة الأئمة و أقسم بالله أننى على استعداد لمباهلته فى أمر لن يتصوره و هو :



أينا يحب على بن ابى طالب اكثر .. أنا .. أم هو .


**رسالة ودية لعامة الشيعة**


أيها المساكين المغرر بكم أنا أعرف حبكم لأهل البيت و لا أنكره عليكم كما تنكرونه علينا




و أحب أن اسألكم ما هو شعوركم مع كل هزيمة لشيوخكم ؟؟



ما هو شعوركم يا من تحبون أهل البيت وأنتم تشاهدون و تشمعون شيوخكم يتهربوا من تكفير من قال بتحريف القرآن ؟؟



ما هو شعوركم و أنتم تشاهدوا شيخ بالحوزة على قناة فضائية يعرف أنه أتى للمناظرة والدفاع عن عقيدتكم و لا يعرف ما هو تعريف الحديث الصحيح عند الشيعة و ليس السنة ؟؟



ما هو شعوركم و أنتم ترضون بعقيدة تجل و وتوقر و تعظم من يتمتع بنسائكم ؟



و أنا اعرف ان رجولتكم و فطرتكم ترفض ذلك !!



ما الحاجة لسؤال غير الله من الاموات و ترك الحى الذى لا يموت ؟؟



أنا لا أطلب منكم إلا شئ واحد -- لا تخالفوا عقولكم لو استيقظت.


اللهم يا مقلب القلوب و الأبصار ثبت قلبى على دينك..




تمت بحمد الله