pLiw_ll
18 Dec 2003, 08:54 AM
قصه النمله التي تطعم الدوده على عهد سليمان عليه السلام
لا إله الا الله العلي العظيم
لا إله إلا الله رب السموات و الأرض و رب العرش العظيم
روي أن سليمان بن داود عليه السلام جلس يوماً في ساحل البحر
فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر ...
فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه النملة
و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه ...
فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة
من البحر بعد مدة و فتحت فاها و خرجت النملة من فيها
و لم يكن الحنطة معها .
فطلبها سليمان و سألها عن ذلك
فقالت:يا نبي الله ان في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال رزقها ...
و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه و أدخل الحجر حتى أوصل اليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر
فقال سليمان: سمعت عنها تسبيحاً قط ؟
قالت: نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة
لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين ...
سبحان الله العظيم رب العرش الكريم
اللهم ارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين
ودمتم,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, سالمين
لا إله الا الله العلي العظيم
لا إله إلا الله رب السموات و الأرض و رب العرش العظيم
روي أن سليمان بن داود عليه السلام جلس يوماً في ساحل البحر
فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر ...
فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه النملة
و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه ...
فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة
من البحر بعد مدة و فتحت فاها و خرجت النملة من فيها
و لم يكن الحنطة معها .
فطلبها سليمان و سألها عن ذلك
فقالت:يا نبي الله ان في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال رزقها ...
و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه و أدخل الحجر حتى أوصل اليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر
فقال سليمان: سمعت عنها تسبيحاً قط ؟
قالت: نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة
لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين ...
سبحان الله العظيم رب العرش الكريم
اللهم ارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين
ودمتم,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, سالمين