انصروا دين الله
08 Mar 2009, 11:08 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:: تنظيم القاعدة هم العدو الأول لنا ؟ ::
تتعجب وأنت تسمع و تقرأ فتاوي علماء التسول وشبهاتهم التافهة القائمة على الهمز واللمز و الطعن فى جهاد الأخوة المجاهدين فى تنظيم القاعدة ..
العلمانيون يقولون ...
تنظيم القاعدة هم متشددين و متعصبين لا يفهمون طبيعة المرحلة و لا يفرقون بين الدين و السياسة ، و لا يريدون تطبيق الديمقراطية و الحرية فى البلاد، هم ضد التطور و الحضارة التى فى الغرب، وضد المرأة ، و أنهم متخلفون يريدون تغطية وجه المرأة ...
و الشيعة الروافض يقولون ...
تنظيم القاعدة هم وهابيّون ، هم متشددون في الدين لا يحبون على وهم ليس مسلمين بل خوارج ..
هم أعداء آل البيت هم من يمنعوننا من إقامة المشاهد والأضرحة هم أعداء أولياء الله .....
و الصوفية يقولون ...
تنظيم القاعدة
لا يحب الرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم لايحتفلون بمولده ...
إلى آخر ترّهاتهم ..
و أمريكا تقول :
تنظيم القاعدة .. هم متشددون لا يفقهون دينهم .. أعداء للديمقراطية ، إرهابين و قتلة ، يريدون إقامة خلافة إسلامية ، يجب القضاء عليهم و إستئصالهم ...
و اليهود يقولون :
تنظيم القاعدة .. متشددون إرهابيون قتلة سفاكي دماء..
وهكذا سمعنا وما زلنا نسمع يقولون ويقولون :
القاعدة ، إرهابين ، خوارج ، تكفيرين ، قتلة ،....إلخ
فنقول لهؤلاء :
إن تنظيم القاعدة جماعة على منهاج أهل السنة و الجماعة تسعى إلى تحكيم شرع الله فى الأرض ...
وإقامة الحدود وتطبيق الشريعة الغراء و إخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ...
إن تنظيم القاعدة تبني محاربة الأعداء حتى نيل إحدى الحسنين إما النصر و إما الشهادة ..
و ساحات الجهاد تشهد لرجاله فى كافة الميادين بالبسالة والشجاعة و بانهم ضحوا بالغالى و النفيس لنصرة هذا الدين ...
و إننا نقوول :-
إن تنظيم القاعدة هو الأمل الوحيد بعد الله فى تحرير الديار و لقد سطر التاريخ بطولات و تضحيات هؤلاء الرجال الوقافين عند حدود الله بماء من ذهب ..
ألا يحقّ لنا كمسلمين ـ بعد هذا وذاك ـ أن نفخر في هذه الثلة المجاهدة المدافعة عن الدين فى زمن تخلى القريب و البعيد عن نصرة الدين ..
ألا يحقّ لنا كمسلمين أن نفخر بالشيخ أسامة بن لادن و إخوانه المجاهدين فى العراق و أفغانستان و الشيشان و الصومال ...
إن كان الغرب يفخر بجيفارا
فنحن نفخر بشيخنا البر المحتسب أسامة بن لادن
إن كان الغرب يفتخر بكسري و قيصر
فنحن نفتخر بالفاروق عمر و بسيف الله المسلول خالد بن الوليد
وبصلاح الدين الأيوبي
فالله الله أيها المسلمون بربكم ألا يستحق تنظيم القاعدة كل هذا الحب ؟ آلا يستحق منكم الدعاء فى جوف الليل ..
رسالة إلى كل حقود
إن كل حاقد متربص بالمجاهدين فى تنظيم القاعدة مهزوم بإذن الله ...
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله تعالى قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحبّ إليّ مما افترضته عليه ، وما يزال عبدي يتقرّب إليّ بالنوافل حتى أُحبّه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينّه ، ولئن استعاذني لأعيذنّه ) رواه البخاري .
إن الحقيقة ستبان بإذن الله
و سيعلم كل الحاقدين و الذين فى قلوبهم مرض ، و الذين يتصيدون الأخطاء اليوم و ممن يهيجون الناس أنهم غير معذورين أمام الله ، لأنهم يعلمون الحق من الباطل فيكتمون الحق عن الناس ، فنحن نعرف أن الحق و الباطل لايمكن أن يلتقيان .
و أخيراً
نسئل الله أن يحفظ المجاهدين فى تنظيم القاعدة من كلّ كافر و حاقد وحاسد وجاهل ... وأن يطيل عزّهم و أن يمكّنهم من إقامة شرعه فى كل مكان ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و كتبه على عجل
الفقير لله تعالى
أبو ميسرة الغريب
:: تنظيم القاعدة هم العدو الأول لنا ؟ ::
تتعجب وأنت تسمع و تقرأ فتاوي علماء التسول وشبهاتهم التافهة القائمة على الهمز واللمز و الطعن فى جهاد الأخوة المجاهدين فى تنظيم القاعدة ..
العلمانيون يقولون ...
تنظيم القاعدة هم متشددين و متعصبين لا يفهمون طبيعة المرحلة و لا يفرقون بين الدين و السياسة ، و لا يريدون تطبيق الديمقراطية و الحرية فى البلاد، هم ضد التطور و الحضارة التى فى الغرب، وضد المرأة ، و أنهم متخلفون يريدون تغطية وجه المرأة ...
و الشيعة الروافض يقولون ...
تنظيم القاعدة هم وهابيّون ، هم متشددون في الدين لا يحبون على وهم ليس مسلمين بل خوارج ..
هم أعداء آل البيت هم من يمنعوننا من إقامة المشاهد والأضرحة هم أعداء أولياء الله .....
و الصوفية يقولون ...
تنظيم القاعدة
لا يحب الرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم لايحتفلون بمولده ...
إلى آخر ترّهاتهم ..
و أمريكا تقول :
تنظيم القاعدة .. هم متشددون لا يفقهون دينهم .. أعداء للديمقراطية ، إرهابين و قتلة ، يريدون إقامة خلافة إسلامية ، يجب القضاء عليهم و إستئصالهم ...
و اليهود يقولون :
تنظيم القاعدة .. متشددون إرهابيون قتلة سفاكي دماء..
وهكذا سمعنا وما زلنا نسمع يقولون ويقولون :
القاعدة ، إرهابين ، خوارج ، تكفيرين ، قتلة ،....إلخ
فنقول لهؤلاء :
إن تنظيم القاعدة جماعة على منهاج أهل السنة و الجماعة تسعى إلى تحكيم شرع الله فى الأرض ...
وإقامة الحدود وتطبيق الشريعة الغراء و إخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ...
إن تنظيم القاعدة تبني محاربة الأعداء حتى نيل إحدى الحسنين إما النصر و إما الشهادة ..
و ساحات الجهاد تشهد لرجاله فى كافة الميادين بالبسالة والشجاعة و بانهم ضحوا بالغالى و النفيس لنصرة هذا الدين ...
و إننا نقوول :-
إن تنظيم القاعدة هو الأمل الوحيد بعد الله فى تحرير الديار و لقد سطر التاريخ بطولات و تضحيات هؤلاء الرجال الوقافين عند حدود الله بماء من ذهب ..
ألا يحقّ لنا كمسلمين ـ بعد هذا وذاك ـ أن نفخر في هذه الثلة المجاهدة المدافعة عن الدين فى زمن تخلى القريب و البعيد عن نصرة الدين ..
ألا يحقّ لنا كمسلمين أن نفخر بالشيخ أسامة بن لادن و إخوانه المجاهدين فى العراق و أفغانستان و الشيشان و الصومال ...
إن كان الغرب يفخر بجيفارا
فنحن نفخر بشيخنا البر المحتسب أسامة بن لادن
إن كان الغرب يفتخر بكسري و قيصر
فنحن نفتخر بالفاروق عمر و بسيف الله المسلول خالد بن الوليد
وبصلاح الدين الأيوبي
فالله الله أيها المسلمون بربكم ألا يستحق تنظيم القاعدة كل هذا الحب ؟ آلا يستحق منكم الدعاء فى جوف الليل ..
رسالة إلى كل حقود
إن كل حاقد متربص بالمجاهدين فى تنظيم القاعدة مهزوم بإذن الله ...
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله تعالى قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحبّ إليّ مما افترضته عليه ، وما يزال عبدي يتقرّب إليّ بالنوافل حتى أُحبّه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينّه ، ولئن استعاذني لأعيذنّه ) رواه البخاري .
إن الحقيقة ستبان بإذن الله
و سيعلم كل الحاقدين و الذين فى قلوبهم مرض ، و الذين يتصيدون الأخطاء اليوم و ممن يهيجون الناس أنهم غير معذورين أمام الله ، لأنهم يعلمون الحق من الباطل فيكتمون الحق عن الناس ، فنحن نعرف أن الحق و الباطل لايمكن أن يلتقيان .
و أخيراً
نسئل الله أن يحفظ المجاهدين فى تنظيم القاعدة من كلّ كافر و حاقد وحاسد وجاهل ... وأن يطيل عزّهم و أن يمكّنهم من إقامة شرعه فى كل مكان ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و كتبه على عجل
الفقير لله تعالى
أبو ميسرة الغريب