الدنيا فناء
06 Dec 2008, 09:03 PM
اختبر نفسك كيف تعامل والديك؟؟
كم هو مؤلم للقلب ومؤثر في النفس ان يجازى المحسن بالاساءه كلما دخلت قسم العنايه
المركزه بالمستشفى اتعلم دروسا وارى تضحيات عظيمه قل من يفهمها اما قد خارت
قواها والتعب انهكها والسهر على ولدها اضناها فتراها قد وضعت راسها على حافة
سرير ابنها لعلها تظفر بثواني تذوق فيها غفوة فتتساءل مالذي حملها على ذلك؟؟
وما الذي جعلها تصبر على هذا الالم؟؟ انها مشاعر لاتخطها اقلام ولا يصفها
كلام انها مشاعر الوالدين فهل ياترى يدرك هذا الصغير ذلك الشعور العظيم اعلموا ان
الوالدين يسهران لتناموا ويتعبان لتستريحوا ويجوعان لتشبعى ولن يعرف قدر الوالدين الا
الا من رزق اولاد لقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم بر الوالدين مقدم على الجهاد
عندما سئل عن افضل الاعمال فقال صلى الله عليه وسلم احب الاعمال الصلاة على
وقتها ثم بر الوالدين ثم الجهاد وبر الوالدين منزلة عظيمه ومن ثوابه في الدنيا انها
تفرج الكربات أي بر الوالدين وتوسع في الرزق وطول العمر أي بركته وحسن الخاتمه
وكما يكون بر الوالدين بعد موتهما وهو بالاستغفار لهما وانفاذ عهودهما من بعدهما
واكرام صديقهما وصلة الرحم التي لارحم لك الا من قبلهما.فتقدم الى جنات النعيم
ببر والديك واحصل على الدرجات بذلك البر وارضي الرحمن به.
اذا اردت اسال والديك عن مدى برك بهما وسترى الجواب؟ اذا كنت بار ام لا
وانظر هل قدمت لهما شي من طاعة وراحة وايثار لهما او هدية لها ولو بسيطه
تحسسهما بمدى حبك لهما وخاصة عند الكبر.
كم هو مؤلم للقلب ومؤثر في النفس ان يجازى المحسن بالاساءه كلما دخلت قسم العنايه
المركزه بالمستشفى اتعلم دروسا وارى تضحيات عظيمه قل من يفهمها اما قد خارت
قواها والتعب انهكها والسهر على ولدها اضناها فتراها قد وضعت راسها على حافة
سرير ابنها لعلها تظفر بثواني تذوق فيها غفوة فتتساءل مالذي حملها على ذلك؟؟
وما الذي جعلها تصبر على هذا الالم؟؟ انها مشاعر لاتخطها اقلام ولا يصفها
كلام انها مشاعر الوالدين فهل ياترى يدرك هذا الصغير ذلك الشعور العظيم اعلموا ان
الوالدين يسهران لتناموا ويتعبان لتستريحوا ويجوعان لتشبعى ولن يعرف قدر الوالدين الا
الا من رزق اولاد لقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم بر الوالدين مقدم على الجهاد
عندما سئل عن افضل الاعمال فقال صلى الله عليه وسلم احب الاعمال الصلاة على
وقتها ثم بر الوالدين ثم الجهاد وبر الوالدين منزلة عظيمه ومن ثوابه في الدنيا انها
تفرج الكربات أي بر الوالدين وتوسع في الرزق وطول العمر أي بركته وحسن الخاتمه
وكما يكون بر الوالدين بعد موتهما وهو بالاستغفار لهما وانفاذ عهودهما من بعدهما
واكرام صديقهما وصلة الرحم التي لارحم لك الا من قبلهما.فتقدم الى جنات النعيم
ببر والديك واحصل على الدرجات بذلك البر وارضي الرحمن به.
اذا اردت اسال والديك عن مدى برك بهما وسترى الجواب؟ اذا كنت بار ام لا
وانظر هل قدمت لهما شي من طاعة وراحة وايثار لهما او هدية لها ولو بسيطه
تحسسهما بمدى حبك لهما وخاصة عند الكبر.