رحيق الحياة
13 Jul 2004, 06:31 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
موضوع انشاء الله ينال اعجابكم......
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيد الأولين والأخرين وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا
نعم بكى إبليس لما سمع هذه الآية ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها .. ولكن قبل أن تستأنس بها وتطير فرحاً معها .. لا بد أن تأخذ على نفسك العهد بالتوبة حتى تكون سعيداً ولا تفرط بما يسعدك ويسليك ...
والآيه هى
قال تعالى :
{وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} (آل عمران)
إن الوقت المناسب لاتخاذ قرار التوبة هو هذه اللحظة .. وأي تأخير في اتخاذ هذا القرار الذي تجدد به حياتك وتصلح به أعمالك يعني بقائك على الشقاء والظلام ..
إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة … ومن الظلام إلى النور … ومن التعاسة إلى السعادة … ومن الضيق إلى السعة ..
فبادر آخى وأختي باتخاذ قرار التوبة وبسرعة لتبكي إبليس وحزبه
قبل فوات الاوان...
__________________
أفضل المعروف إغاثه الملهوف
وإذا نسيت إساءه غيرك أحبوك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
موضوع انشاء الله ينال اعجابكم......
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيد الأولين والأخرين وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا
نعم بكى إبليس لما سمع هذه الآية ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها .. ولكن قبل أن تستأنس بها وتطير فرحاً معها .. لا بد أن تأخذ على نفسك العهد بالتوبة حتى تكون سعيداً ولا تفرط بما يسعدك ويسليك ...
والآيه هى
قال تعالى :
{وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} (آل عمران)
إن الوقت المناسب لاتخاذ قرار التوبة هو هذه اللحظة .. وأي تأخير في اتخاذ هذا القرار الذي تجدد به حياتك وتصلح به أعمالك يعني بقائك على الشقاء والظلام ..
إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة … ومن الظلام إلى النور … ومن التعاسة إلى السعادة … ومن الضيق إلى السعة ..
فبادر آخى وأختي باتخاذ قرار التوبة وبسرعة لتبكي إبليس وحزبه
قبل فوات الاوان...
__________________
أفضل المعروف إغاثه الملهوف
وإذا نسيت إساءه غيرك أحبوك