حسام الدين
17 Aug 2008, 03:21 PM
قد يتعجب البعض ويقولون لما نهتم بهذه الامور ونترك امور عظيمه فاقول لكم ان هذا الامر منالامور العظيمة فى الامه
لانهم يدسون السم فى العسل ومن جلدتنا فخطرهم اشد
وأقول لكم ان هؤلاء وامثالهم غيروا وبدلوا فى الامه وخاصة مع اناس طيبين لايعلمون من الدين الا القليل وفتنوهم بما سحرهم به الغرب ولابد لكل مسلم ان يوضح ويظهر الشر واهله حتى لاينساق الناس وراءه
دل على أنه لا غيبة لفاسق قد أظهر المعصية ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صحيح البخاري الجنائز (1301) ، صحيح مسلم الجنائز (949) مر عليه بجنازة فأثنى عليها الحاضرون شرا ، فقال صلى الله عليه وسلم : (وجبت) ومر عليه بأخرى فأثنوا عليها خيرا ، فقال صلى الله عليه وسلم : (وجبت) فسألوه صلى الله عليه وسلم عن معنى قوله وجبت؟ فقال : (هذه أثنيتم عليها شرا فوجبت لها النار ، وهذه أثنيتم عليها خيرا فوجبت لها الجنة ، أنتم شهداء الله في أرضه) ، ولم ينكر عليهم ثناءهم على الجنازة شرا الـتي علموا فسق صاحبها ، فدل ذلك على أن من أظهر الشر لا غيبة له .
وعندما قيل للحسن البصرى بوفاة الحجاج بن يوسف الثقفى خر ساجداً شكراً لله والحجاج مسلم لم يبوح بالكفر لكنه طاغية
ونحن لانتكلم الا بدليل من فضل الله ولانفترى على احد ظلماً
فهاهو طه حسين فى تكذيبه القرآن المجيد وسائر الكتب السماوية في قوله :
للتوراة أن تحدثنا عن إبراهيم وإسماعيل, وللقرآن أن يحدثنا عنهما أيضاً, ولكن ورد هذين الاسمين في التوراة والقرآن لا يكفي لإثبات وجودهما التاريخي فضلاً عن إثبات هذه القضية التي تحدثنا بهجرة إسماعيل بن إبراهيم إلى مكة, ونشأة العرب المستعربة ونحن مضطرون أن نرى في هذه القضية نوعاً من الحيلة في إثبات الصلة بين اليهود والعرب من جهة, وبين الإسلام واليهود, والقرآن والتوراة من جهة أخرى.
ومن ذلك قوله:
إن القرآن المكي يمتاز بالهروب من المناقشة والخلو من المنطق) تعالى الله عما يقول الملحدون علواً كبيراً.
إن الدين حين يقول بوجود الله ونبوة الأنبياء يثبت أمرين لا يعترف بهما العلم
(((( طبعا هو يخص الدين الإسلامي فهذا الزنديق لم يذكر كلمة واحدة طول حياته تسيء إلى الديانات الأخرى !!!!!!!
ونحن نتحدى أين هو العلم الذي يتعارض مع نص من النصوص الإسلامية !!!!!))))
**** ومن ذلك قوله:
(إن الفرعونية متأصلة في نفوس المصريين, وستبقى كذلك بل يجب أن تبقى وتقوى, والمصري الفرعوني قبل أن يكون عربياً, ولا يطلب من مصر أن تتخلى عن فرعونيتها, وإلا كان معنى ذلك:
اهدمي يا مصر أبا الهول والأهرام, وانسي نفسك واتبعينا, ولا تطلبوا من مصر أكثر مما تستطيع أن تعطي, مصر لن تدخل في وحدة عربية سواء كانت العاصمة القاهرة أم دمشق أم بغداد, وأؤكد قول أحد الطلبة القائل:
" لو وقف الدين الإسلامي حاجزاً بيننا وبين فرعونيتنا لنبذناه"
**** ومنه قوله في مجلة "كوكب الشرق" أغسطس 1933م:
(لم أكن في اللجنة التي وضعت الدستور القديم, ولم أكن بين الذين وضعوا الدستور الجديد, ولم يستشرني أولئك وهؤلاء في هذا النص الذي اشتمل عليه الدستوران جميعاً, والذي أعلن أن للدولة المصرية ديناً رسمياً هو الإسلام, ولو قد استشارني أولئك وهؤلاء لطلبت إليهم أن يتدبروا, وأن يتفكروا قبل أن يضعوا هذا النص في الدستور0
((((( فقولوا لنا بالله ما كل هذا الحقد الدفين للإسلام ولحساب من إحداث الشك في نفوس المسلمين المصريين وألا تلاحظوا يا سادة أن هذه الدعوة هي دعوة اللادينيين المحدثيين في أرض الكنانة التي في رباط إلى يوم القيامة)))))))
وهل تعلمون لماذا سمى ميدان التحرير فى وسط القاهره بهذا الاسم
كان اسمه ميدان الاسماعيلية الا أن أتت هذه الحادثة المشئومة ...يوم أن خرجت صفية زغلول ومعها النساء اللواتي كن السبب الاساسي في تقليع المرأة _أسأل الله أن يعاملهن بما يستحقن _ وكانت أول ثورة نسائية قمن خلالها بخلع النقاب أمام الانجليز وأحرقنه وكأنهن يقلن لن يقف أمام تحريرنا شيء حتي إن كان الدين...وهن يعتقدن أنهن بهذا يفحمن الإنجليز ولا يعلمن أن هذا كان أكبر خدمة للأعداء ألا وهي تعري المرأة وسفورها والذي نعني من تبعاته الي الآن.
وكل البسطاء فى مصر يظنون انه سمى بهذا الاسم لتحرير شعبها من الانجليز وغيره الكثيرو الكثير
وهاهو محمود درويش بعد ان وجدت كل المشايخ وطلبة العلم يوضحون ماركسيته وذلك من خلال شعره فى اقواله ومنها القليل على سبيل المثال لا الحصر
عقيدته في توحيد الربوبية :
* قوله بأنَّ الله خلق الإنسان عبثاً :
قال في مقطوعة بعنوان : عن الصمود : ( إنا خُلقنا غلطة , في غفلةٍ من الزمان ) ديوان محمود درويش ص42 دار العودة ببيروت , الطبعة الثانية عشر 1987م الله أكبر : (( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُون ِ)) ( الذاريات : 56) .
* نسبة الخلق إلى غير الله, وتسميته غيرَ الله خالقاً :
قال : ( خريف جديد لامرأة النار : كوني كما خلقتكِ الأساطير والشهوات, كوني ملائكتي أو خطيئة ساقين حولي ) ورد أقل ص87 دار توبقال للنشر بالمغرب , الطبعة الثانية 1990م .
ويقول في مقطوعة بعنوان : سرحان يشرب القهوة في الكفاتيريا : ( وسرحان يرسم شكلاً ويحذفه : طائرات وربّ قديم ) ديوان محمود درويش ص451 .
* وصفه لله تعالى بالتعرِّي :
قال في ديوانه ص398 في مقطوعة بعنوان : مزامير : ( نرسم القدس : إله يتعرَّى فوق خطٍّ داكن الخضرة ) .
* وصفه لله تعالى بالإله الصغير :
قال في مقطوعة بعنوان : موت آخر وأحبك : ( وأكمل هذا العناق البدائي, أصعد هذا الإله الصغير .. يسدُّ طريقي إلى شفتيك , فأصعد هذا الإله الصغير) ديوان محمود درويش ص512 .
* السخرية والاستهزاء والاستخفاف بالله تعالى :
قال في ديوانه ص24 في مقطوعة بعنوان : الموت في الغابة : ( نامي فعينُ الله نائمة عنا ) .
ويقول في ص389 : ( طوبى لمن يعرف حدود سعادتي, طوبى للرَّب الذي يقرأُ حريتي, طوبى للحارس الذي يحبس طمأنينتي ).
ويقول في مقطوعة بعنوان : تلك صورتها ص554 : ( يومُكِ خارج الأيام والموتى , وخارج ذكريات الله والفرح البديل ) .
الله أكبر : (( يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ -وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ )) (التوبة : 65).
* نسبته الزوجة والولد إلى الله تعالى :
قال في ديوانه ص265 تحت عنوان : آه عبد الله : ( إنَّ هذا اللحن لغمٌ في الأساطير التي نعبدها , قال عبد الله : جسمي كلمات , ودويّ , هكذا الدنيا , وأنت الآن يا جلاد أقوى وُلد الله, وكان شرطي ) .
وقال في ديوانه ورد أقل ص81 قصيدة بعنوان : ( إلهي لماذا تخلَّيت عني ) على لسان امرأة يقول فيها : ( إلهي إلهي , لماذا تخلَّيت عني , لماذا تزوجتَ مريم ؟ لماذا وعدتَ الجنود بكرمي الوحيد لماذا ؟ أنا الأرملة ... أطلَّقتني ؟ أم ذهبتَ لتشفي سواي , عدوِّي من المقصلة , أمن حق مَن هي مثلي أن تطلبَ الله زوجاً وأن تسأله إلهي إلهي .. لماذا تخلَّيت عني , لماذا تزوجتني ياإلهي , لماذا .. لماذا تزوجت مريم ) .
الله أكبر : (( وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا -لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا - تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا - أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا - وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا - إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا - لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا - وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا )) (مريم : 88-95) .
فالى متى نأخذ بأقوال الاعلاميين ونترك سنة نبينا صلى الله عليه وسلم وحكم رب العالمين
لانهم يدسون السم فى العسل ومن جلدتنا فخطرهم اشد
وأقول لكم ان هؤلاء وامثالهم غيروا وبدلوا فى الامه وخاصة مع اناس طيبين لايعلمون من الدين الا القليل وفتنوهم بما سحرهم به الغرب ولابد لكل مسلم ان يوضح ويظهر الشر واهله حتى لاينساق الناس وراءه
دل على أنه لا غيبة لفاسق قد أظهر المعصية ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صحيح البخاري الجنائز (1301) ، صحيح مسلم الجنائز (949) مر عليه بجنازة فأثنى عليها الحاضرون شرا ، فقال صلى الله عليه وسلم : (وجبت) ومر عليه بأخرى فأثنوا عليها خيرا ، فقال صلى الله عليه وسلم : (وجبت) فسألوه صلى الله عليه وسلم عن معنى قوله وجبت؟ فقال : (هذه أثنيتم عليها شرا فوجبت لها النار ، وهذه أثنيتم عليها خيرا فوجبت لها الجنة ، أنتم شهداء الله في أرضه) ، ولم ينكر عليهم ثناءهم على الجنازة شرا الـتي علموا فسق صاحبها ، فدل ذلك على أن من أظهر الشر لا غيبة له .
وعندما قيل للحسن البصرى بوفاة الحجاج بن يوسف الثقفى خر ساجداً شكراً لله والحجاج مسلم لم يبوح بالكفر لكنه طاغية
ونحن لانتكلم الا بدليل من فضل الله ولانفترى على احد ظلماً
فهاهو طه حسين فى تكذيبه القرآن المجيد وسائر الكتب السماوية في قوله :
للتوراة أن تحدثنا عن إبراهيم وإسماعيل, وللقرآن أن يحدثنا عنهما أيضاً, ولكن ورد هذين الاسمين في التوراة والقرآن لا يكفي لإثبات وجودهما التاريخي فضلاً عن إثبات هذه القضية التي تحدثنا بهجرة إسماعيل بن إبراهيم إلى مكة, ونشأة العرب المستعربة ونحن مضطرون أن نرى في هذه القضية نوعاً من الحيلة في إثبات الصلة بين اليهود والعرب من جهة, وبين الإسلام واليهود, والقرآن والتوراة من جهة أخرى.
ومن ذلك قوله:
إن القرآن المكي يمتاز بالهروب من المناقشة والخلو من المنطق) تعالى الله عما يقول الملحدون علواً كبيراً.
إن الدين حين يقول بوجود الله ونبوة الأنبياء يثبت أمرين لا يعترف بهما العلم
(((( طبعا هو يخص الدين الإسلامي فهذا الزنديق لم يذكر كلمة واحدة طول حياته تسيء إلى الديانات الأخرى !!!!!!!
ونحن نتحدى أين هو العلم الذي يتعارض مع نص من النصوص الإسلامية !!!!!))))
**** ومن ذلك قوله:
(إن الفرعونية متأصلة في نفوس المصريين, وستبقى كذلك بل يجب أن تبقى وتقوى, والمصري الفرعوني قبل أن يكون عربياً, ولا يطلب من مصر أن تتخلى عن فرعونيتها, وإلا كان معنى ذلك:
اهدمي يا مصر أبا الهول والأهرام, وانسي نفسك واتبعينا, ولا تطلبوا من مصر أكثر مما تستطيع أن تعطي, مصر لن تدخل في وحدة عربية سواء كانت العاصمة القاهرة أم دمشق أم بغداد, وأؤكد قول أحد الطلبة القائل:
" لو وقف الدين الإسلامي حاجزاً بيننا وبين فرعونيتنا لنبذناه"
**** ومنه قوله في مجلة "كوكب الشرق" أغسطس 1933م:
(لم أكن في اللجنة التي وضعت الدستور القديم, ولم أكن بين الذين وضعوا الدستور الجديد, ولم يستشرني أولئك وهؤلاء في هذا النص الذي اشتمل عليه الدستوران جميعاً, والذي أعلن أن للدولة المصرية ديناً رسمياً هو الإسلام, ولو قد استشارني أولئك وهؤلاء لطلبت إليهم أن يتدبروا, وأن يتفكروا قبل أن يضعوا هذا النص في الدستور0
((((( فقولوا لنا بالله ما كل هذا الحقد الدفين للإسلام ولحساب من إحداث الشك في نفوس المسلمين المصريين وألا تلاحظوا يا سادة أن هذه الدعوة هي دعوة اللادينيين المحدثيين في أرض الكنانة التي في رباط إلى يوم القيامة)))))))
وهل تعلمون لماذا سمى ميدان التحرير فى وسط القاهره بهذا الاسم
كان اسمه ميدان الاسماعيلية الا أن أتت هذه الحادثة المشئومة ...يوم أن خرجت صفية زغلول ومعها النساء اللواتي كن السبب الاساسي في تقليع المرأة _أسأل الله أن يعاملهن بما يستحقن _ وكانت أول ثورة نسائية قمن خلالها بخلع النقاب أمام الانجليز وأحرقنه وكأنهن يقلن لن يقف أمام تحريرنا شيء حتي إن كان الدين...وهن يعتقدن أنهن بهذا يفحمن الإنجليز ولا يعلمن أن هذا كان أكبر خدمة للأعداء ألا وهي تعري المرأة وسفورها والذي نعني من تبعاته الي الآن.
وكل البسطاء فى مصر يظنون انه سمى بهذا الاسم لتحرير شعبها من الانجليز وغيره الكثيرو الكثير
وهاهو محمود درويش بعد ان وجدت كل المشايخ وطلبة العلم يوضحون ماركسيته وذلك من خلال شعره فى اقواله ومنها القليل على سبيل المثال لا الحصر
عقيدته في توحيد الربوبية :
* قوله بأنَّ الله خلق الإنسان عبثاً :
قال في مقطوعة بعنوان : عن الصمود : ( إنا خُلقنا غلطة , في غفلةٍ من الزمان ) ديوان محمود درويش ص42 دار العودة ببيروت , الطبعة الثانية عشر 1987م الله أكبر : (( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُون ِ)) ( الذاريات : 56) .
* نسبة الخلق إلى غير الله, وتسميته غيرَ الله خالقاً :
قال : ( خريف جديد لامرأة النار : كوني كما خلقتكِ الأساطير والشهوات, كوني ملائكتي أو خطيئة ساقين حولي ) ورد أقل ص87 دار توبقال للنشر بالمغرب , الطبعة الثانية 1990م .
ويقول في مقطوعة بعنوان : سرحان يشرب القهوة في الكفاتيريا : ( وسرحان يرسم شكلاً ويحذفه : طائرات وربّ قديم ) ديوان محمود درويش ص451 .
* وصفه لله تعالى بالتعرِّي :
قال في ديوانه ص398 في مقطوعة بعنوان : مزامير : ( نرسم القدس : إله يتعرَّى فوق خطٍّ داكن الخضرة ) .
* وصفه لله تعالى بالإله الصغير :
قال في مقطوعة بعنوان : موت آخر وأحبك : ( وأكمل هذا العناق البدائي, أصعد هذا الإله الصغير .. يسدُّ طريقي إلى شفتيك , فأصعد هذا الإله الصغير) ديوان محمود درويش ص512 .
* السخرية والاستهزاء والاستخفاف بالله تعالى :
قال في ديوانه ص24 في مقطوعة بعنوان : الموت في الغابة : ( نامي فعينُ الله نائمة عنا ) .
ويقول في ص389 : ( طوبى لمن يعرف حدود سعادتي, طوبى للرَّب الذي يقرأُ حريتي, طوبى للحارس الذي يحبس طمأنينتي ).
ويقول في مقطوعة بعنوان : تلك صورتها ص554 : ( يومُكِ خارج الأيام والموتى , وخارج ذكريات الله والفرح البديل ) .
الله أكبر : (( يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ -وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ )) (التوبة : 65).
* نسبته الزوجة والولد إلى الله تعالى :
قال في ديوانه ص265 تحت عنوان : آه عبد الله : ( إنَّ هذا اللحن لغمٌ في الأساطير التي نعبدها , قال عبد الله : جسمي كلمات , ودويّ , هكذا الدنيا , وأنت الآن يا جلاد أقوى وُلد الله, وكان شرطي ) .
وقال في ديوانه ورد أقل ص81 قصيدة بعنوان : ( إلهي لماذا تخلَّيت عني ) على لسان امرأة يقول فيها : ( إلهي إلهي , لماذا تخلَّيت عني , لماذا تزوجتَ مريم ؟ لماذا وعدتَ الجنود بكرمي الوحيد لماذا ؟ أنا الأرملة ... أطلَّقتني ؟ أم ذهبتَ لتشفي سواي , عدوِّي من المقصلة , أمن حق مَن هي مثلي أن تطلبَ الله زوجاً وأن تسأله إلهي إلهي .. لماذا تخلَّيت عني , لماذا تزوجتني ياإلهي , لماذا .. لماذا تزوجت مريم ) .
الله أكبر : (( وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا -لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا - تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا - أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا - وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا - إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا - لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا - وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا )) (مريم : 88-95) .
فالى متى نأخذ بأقوال الاعلاميين ونترك سنة نبينا صلى الله عليه وسلم وحكم رب العالمين