المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هموم ملتزمة



مسك الختام
06 Aug 2008, 07:52 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هي مقالة جميلة بديعة حقًا رغم انها للمراة فقد قرأتها وهي تتحدث عن هموم الملتزمة من البداية وهي مقالة طويلة جداص سأنشرها لكم على مراحل حتى لا تملوا
وها هي المقدمة مع عناوين المقالة الرئيسية:
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين وسلم تسليماً كثيراً ..

من نعني بكلمة ملتزمة؟

إننا نعني بها تلك الفتاة التي آمنت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد – صلى الله عليه وآله وسلم – نبياً ورسولاً، ورضيت منهج الله – تعالى – وشريعته ديناً ودرباً وطريقاً..

فلم ترض قوانين الشرق والغرب ولا تقاليدها، إنما رضيت أن تكون أسوتها وقدوتها هن النسوة المؤمنات الصالحات من أمهات المؤمنين ونساء الصحابة والتابعين، فليست هي تلك الفتاة التي أخذت الدين تقليداً عن آبائها وأجدادها وهي تشعر أنه عبء ثقيل تتمنى أن تلقيه عن كاهلها صباحاً أو مساءً.. كلا..

ولا تلك الفتاة التي أخذت من دينها بظاهره وغفلت عن باطنه وحقيقته، فإن الدين كله مظهر ومخبر وسلوك وعقيدة..

ولا ينبغي ولا يجوز للإنسان أن يفرط ببعض الكتاب { أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ } [البقرة: 85]

وهذه قصيدة للشاعر (العشماوي) في وصف بعض التناقض الموجود عند بعض البيئات وبعض النسوة:




هـــذي العيــون وذلك القـــــــد *** والشيح والريحــــان والند
مــن أيـــن جئت أ أنجبتك رؤى *** بيض فأنــت الزهر والــورد
قالــــت وفـي أجفانهـــا كحـــل *** يغري وفي كلماتــها جــد
عربيـــــة حريتــــي جعــــلــــت *** مني فتــاة مالهــــا نـــــد
أغشى بقاع الأرض ما سنحت*** لي فرصة بالنفس أعتــــد
عربية ! فســـألــت مسلمـــة؟ *** قالت نعم ولخالقي الحمد
فسألتها والحزن يـعصف بــــي ***والنــــار في قلبي لها وقــد
من أيـن هـذا الزي ما عـــرفت *** أرض الحجـــاز ولا رأت نـجد
هذا التبــــذل يــــا محدثتــــي *** سهم من الإلحـــاد مرتـــد
فتنمرت ثـــــم انثنــــت صلفــاً *** ولسانها لسبابهـــا عبـــد
قالت أنـــا بالنفــــس واثقـــــة ***حريتي دون الهـوى ســـــد
فأجبتها والنــــار تلفحــــنـــي *** أخشى بأن يتنــاثر العقــد
ضدان يا أختاه مـا اجتمعــــــا ***دين الهدى و الكفر والصـــد
والله مــــــــا أزرى بــــأمتنـــــا*** إلا ازدواج مــــالـــــه حـــــــد

****


ومصادر هذه المادة بعد كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، اللذين بهما نسترشد ونستهدي في كل طرق الحياة، هي من رسائل الأخوات واستفساراتهن وكتاباتهن إلي.

فبدءاً من العنوان " هموم ملتزمة " وهو اقتراح من إحدى الأخوات، ومروراً بالموضوعات وانتهاء ببعض الأسئلة حرصت أن يكون كل ذلك مما عملته أيديهن.

تقول إحداهن في مطلع اقتراحها للموضوع:

إن الملتزمة بحاجة ماسة إلى من يأخذ بيدها ويطور لها التزامها، وبالذات مع شعورنا بأن هناك من الواعين من يعتقد أن تحجّب الفتاة وتركها لمشاهدة التلفاز، هو النقطة الأخيرة التي تقف عندها..

ليتهم يعلمون أن معظم الملتزمات يملكن كل شيء إلا الذكر والفهم السليم (هكذا تقول الأخت)، وإذا كنا نوافق أن كثيراً من الناس يظنون أن الالتزام ينتهي عند حد الحجاب، وترك مشاهدة التلفاز، مع أن الواقع أن المسلم والمسلمة لا يزالان في جهاد وترقب إلى الموت، تصديقاً لقول الله عز وجل: { وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ }[الحجر: 99].

وقوله تعالى: { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } [العنكبوت: 69]

فالالتزام ليس مرحلة يتجاوزها الإنسان إلى غيرها.. أو قضية ينتهي عندها.. لا.. بل إن الالتزام هو محاولة مستمرة تـظل مع الفتى ومع الفتاة إلى الممات، حتى في ساعة الموت يجاهد الإنسان ويعبد ربه: { حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ } [الحجر: 99]

وما دام أن الروح في الجسد وما دام أن النفس يتردد فأمام الإنسان ألوان وألوان من المجاهدات والمصابرات والمدافعات يحتاج المرء أو المرأة إليها.. ولكننا لا نوافق تلك الأخت على أن معظم الملتزمات يملكن كل شيء إلا الذكر والفهم السليم فإن كثيراً من الأخوات الملتزمات يملكن بحمد الله قدراً جيداً من الفهم السليم والعقول الناضجة والمواهب القوية، نسأل الله تعالى لنا ولهن جميعا الثبات.

أما العناوين فهي كالتالي:

أولاً: المرأة والالتزام.
ثانياً: من صفات الداعية.
ثالثاً: من مشكلات الدعوة النسائية.
رابعاً: عقبات في الطريق.
خامساً: موضوعات وكتب.
========================
والآن مع أولاً ونكمل فيما بعد:
أولاً : المرأة و الالتزام:
المرأة بطبيعتها أكثر تأثراً بالخير والشر وبما يحيط بها من الرجل، ولذلك نعرف خطر استغلال أجهزة الزور المسماة بأجهزة الإعلام في التخريب، وتأثير تلك الأجهزة في عقلية المرأة ناجمة عن بقاء المرأة في المنـزل ووجود الفراغ الذي تعيشه جزءا من الوقت, فكثير من النساء تعكف عند هذا الجهاز، ومنه تتناول ثقافتها وعلمها بل وحتى معلوماتها عن دينها، من خلال بعض الأقوال والآراء والأطروحات والأمور التي تقدم لها.

وإن من الواجب أن يستخدم الدعاة الوسائل العلنية العامة في مخاطبة النساء كالشريط والكتاب والمحاضرة المتخصصة بل والمدرسة والجامعة, حتى أقول: والسوق وكل وسيلة متاحة مباحة، فإنه ينبغي أن يستخدمها الدعاة إلى الله تعالى في الوصول إلى عقول النساء وقلوبهن ومخاطبتهن بآيات الله – تعالى – والحكمة..

أيها الأحبة.. أيتها الأخوات.. إن رموز الوطنية والتحرر والثقافة في معظم البلاد العربية أمثال هدى شعراوي وأمينة السعيد ونوال السعداوي والقائمة المعروفة.. كن رموزاً في نظرهم يطبّل لها الإعلام، وتتكلم عنها الصحافة ويعتبرن رائدات في مجالهن، أما في بلادنا في هذه الجزيرة بالذات فلا تزال المستغربات في العقل والشعور موضوع ازدراء وسخرية من المجتمع بحمد الله تعالى.

فهن يكتبن في صحفنا بكل تأكيد ولكن على استحياء وبشيء من الغموض فإذا أرادت إحداهن نقد الدين عبرت بالطقوس والتقاليد البالية والسراب ومخلفات القرون السابقة، لكنها لا تستطيع أن تتكلم عن الدين هكذا صراحاً بواحاً.

وإذا أرادت نقد العلماء والدعاة عبرت بالمتطرفين وبالأصوليين ضيقي الأفق, أو أبعد في النجعة فعبرت بالكهانة والكهنة.

وهذا يبرز مسؤولية القادرات من أخواتنا وبناتنا في وجوب وجود قيادات نسائية مـعروفة على كافة المستويات، فلا بد أن تكون في المدرسات قيادة وفي نطاق (التعليم) قيادات، وعلى مستوى البلد قيادات بل وعلى مستوى الإقليم قيادات، وهذا وإن كان واجباً في كل بلاد الإسلام إلا أنه في هذا البلد أسهل وأيسر، فلا يزال الميدان مكشوفاً مفتوحاً لمن أراد.

والبعض من الإخوة يعتبون علي ويقولون: لماذا تحرض النساء على الاستمرار في الدراسة مثلاً أو على مواصلة العمل وخاصة من المتدينات؟

والجواب.. أقول لإخوتي وأخواتي.. إننا في مجتمع لا ننفرد نحن بصياغته وصناعته، بل هو مجتمع فيه صناع كثيرون (ذووا) عقول شتى ومذاهب مختلفة وآراء (متباينة)، بل ونظريات واتجاهات من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار كما يقال..

فإذا توقفت الملتزمة عند حد معين فغيرها لا يتوقف، ومعنى ذلك أننا حين ننصح المتدينات بترك مجالات العمل والتأثير فإننا سمحنا لكل تلك الفئات والطبقات والاتجاهات التي لا تسمع لنا أصلاً بأن تنمو وتتوغل وتتغلغل في المجتمع، ووضعنا سداً منيعاً أمام العنصر الوحيد الذي يمكن أن يساهم بشكل جيد في ضبط المسيرة، أو يساهم في تحجيم الشر والفساد، ولا أعتقد أن ثمة خدمة يمكن أن نقدمها بالمجان للعلمانيين وأصحاب النوايا السيئة وصرعى الشهوات أعظم من هذه الخدمة، ألا وهي أن تخلو التجمعات النسائية بجامعاتها ودراساتها ومعاهدها وندواتها وأعمالها من الملتزمة التي ترفع راية الدين وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر!

وأقل ما يمكن أن تقوم به تلك الملتزمة هي أن تشعر المجتمع بما يجري داخل تلك المجتمعات النسائية وما يكون وراء الكواليس ووراء الستار، إن العلماء والدعاة بل والعامة أحوج ما يكونون إلى من يقول لهم إنه يجري في أوساط النساء كيت وكيت، فأين دوركم وما مجالكم وأين هي أصواتكم؟

فإخبارهم بما يحصل ويحدث داخل تلك الأسوار هو أقل ما يمكن، ومع ذلك أعتقد أن زمن الشكوى المجردة قد انتهى أو كاد أن ينتهي (أي أن دور الخيريين والخيرات لا يجوز أبداً أن يتوقف عند مجرد رفع الشكاوى للجهات المختصة)، لأسباب أهمها:

أولاً: لو كان هناك إصرار من القمم على منع رياح التغيير والفساد لأحكموا غلق النوافذ، والمسؤولون الصغار دائماً وأبداً يتلمسون مواقف الكبار وردود فعلهم ومدى حزمهم أو تساهلهم، ولذلك يقال في النكت والطرائف، إذا أردت أن تعرف مدى قوة المسؤول في بلد، فانظر في سلوك البقال إذا صار بينك وبينه مشاجرة، فإذا قلت له إن فعلت وإلا رفعتك إلى مدير الشرطة أو إلى المحافظ أو إلى الأمير، فوجدته اضطرب وارتبك وخاف فاعرف أن هذا دليل القوة والعدل، وأن سيف الحق صارم، أما إذا قال لك: ارفع وافعل ما شئت، وأمامك هيئة الأمم المتحدة وأمامك وأمامك.. فاعلم أن الأمر دليل على التراخي..

ثانياً: ضغوط الناس لا يمكن إهمالها بحال من الأحوال، خاصة ونحن في عصر صار للجماهير فيه تأثير كبير، حيث أسقطوا زعماء كبار وهزوا عروشاً وحطموا أسواراً وحواجز، ولا زالت صورة العُزّل الذين يواجهون الدبابات بصدورهم في الاتحاد السوفيتي، بعدما قام الانقلاب الشيوعي الأخير الذي فشل، وهم يتدافعون في وجوه الدبابات بالآلاف بل بعشرات الآلاف، حتى استطاعوا وهم لا يملكون ولا حتى رصاصة واحدة، أن يقفوا في وجه ذلك الانقلاب ويفشلوه، لازالت هذه الصورة ماثلة للأذهان وقد رآها العالم كله حية على الهواء في شرقه وغربه.

فإذا كان المجتمع الذي نعيش فيه مجتمعاً منقسماً وهذه حقيقة { فَإِذَا هُمْ فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ } [النمل: 45]، وهذا الانقسام إلى حق وباطل ومهتدٍ وضال ومؤمن وفاجر، وهو أمر لا خيار فيه ولا حل له، ولا يعني أن هناك سعياً إلى تمزيق المجتمع بل هو سعي إلى تسمية الأمور بأسمائها الحقيقية، ووضع الأمر في نصابه.

أقول، إذا كان المجتمع منقسماً - وهذه حقيقة - فينبغي أن يمارس الخيّرون كافة الوسائل لتحقيق قناعاتهم الشرعية، والشكوى وسيلة لا يمكن أن نهون منها أو من شأنها، ولكنها من أضعف الوسائل خاصة إذا لم يكن معها غيرها، لكن يستطيع الأخيار أن يمارسوا دورهم كغيرهم، وكما أن تلك الفتاة المنحرفة المشبعة بأفكار الغرب واتجاهاته استطاعت أن تصل إلى موقع التأثير والمسؤولية، وغيرت عقول بعض بناتنا وبعض فتياتنا وأثرت عليهن، فكذلك تستطيع الطيبة الصالحة المهتدية أن تكون في الموقع نفسه، وليس هناك حواجز بحمد الله تقف في وجهها، وإن وجد حواجز فالتغلب عليها ممكن و(الحاجة أم الاختراع)، والمؤمن الصادق لا يعدم حيلة توصله بإذن الله تعالى إلى ما يريد.

ثالثاً: الذي يجعلني أقول إن مجرد الشكوى لا يكفي، أنه من غير الممكن اليوم أن نقول للناس أغلقوا الجامعات أغلقوا المستشفيات.. أغلقوا المؤسسات النسائية، فهذا أمر غير مطلوب فلابد للناس من كل هذه الأمور وهي مؤسسات ارتبطت بحياة الناس الآن بدون شك، فلم يبق إلا أن يرسم لهذه المؤسسات والمدارس والمستشفيات الإطار الشرعي الصحيح، والشرع جاء بضبط كل شيء { وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً } [الإسراء: 12]، فلم يبق إلا أن تشجع الفاضلات على إدارتها، أو على الأقل على المساهمة فيها ومزاحمة الاتجاهات الأخرى غير المهتدية.
====================
وإلى لقاء قريب مع باقي المقالة إن أحيانا الله وإلا فالمقالة موجودة بموقع طريق الإسلام (http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=2206)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مالي سواك يا خالقي
06 Aug 2008, 03:44 PM
جزاكي الله خيرا أختي الفاضلة على الموضوع الأكثر من رائع ونفع بكي الاسلام والمسلمين :)

تاج الوقار
06 Aug 2008, 04:28 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي في الله

أعجبني جدا ً هذا الجزء من تعريفك للملتزمة ...


وهي تشعر أنه عبء ثقيل تتمنى أن تلقيه عن كاهلها صباحاً أو مساءً.. كلا..


إن الملتزمة بحاجة ماسة إلى من يأخذ بيدها ويطور لها التزامها
وبالذات مع شعورنا بأن هناك من الواعين من يعتقد أن تحجّب الفتاة
وتركها لمشاهدة التلفاز هو النقطة الأخيرة التي تقف عندها..
ليتهم يعلمون أن معظم الملتزمات يملكن كل شيء إلا الذكر والفهم السليم (هكذا تقول الأخت)



ولكننا لا نوافق تلك الأخت على أن معظم الملتزمات يملكن كل شيء إلا الذكر والفهم السليم
فإن كثيراً من الأخوات الملتزمات يملكن بحمد الله قدراً جيداً
من الفهم السليم والعقول الناضجة والمواهب القوية
نسأل الله تعالى لنا ولهن جميعا الثبات.



موضوع جميل وبداية موفقة بإذن الله -تعالى-

جزاك الله خيرا ً وبارك الله في عملك

وردة نوري
06 Aug 2008, 04:38 PM
الشكر الجزيل لكِ ولروعة هذا العطاء
دائماً رائعه بالطرح لاحرمنا المولى من
مشاركاتكِ المتميزه لاعدمناكِ أخيتي
http://www.althkra.net/pic/ep/ebe.gif

حماكِ الله

مسك الختام
06 Aug 2008, 07:42 PM
جزاكي الله خيرا أختي الفاضلة على الموضوع الأكثر من رائع ونفع بكي الاسلام والمسلمين :)


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





موضوع جميل وبداية موفقة بإذن الله -تعالى-

جزاك الله خيرا ً وبارك الله في عملك






الشكر الجزيل لكِ ولروعة هذا العطاء

دائماً رائعه بالطرح لاحرمنا المولى من
مشاركاتكِ المتميزه لاعدمناكِ أخيتي
http://www.althkra.net/pic/ep/ebe.gif



حماكِ الله



بارك الله فيكم جميعا ......وجزاكم الله خيرا حفظكم الله ورعاكم

حياتي لله
06 Aug 2008, 08:22 PM
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك يا غالية وثبتك على الحق وسدد خطاك
موضوع رائع وقيم لا حرمك ربي الاحر وعافاك الله
في انتظار جديدك المفيد والقيم

مسك الختام
06 Aug 2008, 08:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك يا غالية وثبتك على الحق وسدد خطاك
موضوع رائع وقيم لا حرمك ربي الاحر وعافاك الله
في انتظار جديدك المفيد والقيم


وفيكم بارك الله ...اللهم أمين .......واياكم جزاك الله خير على المرور الطيب وفقكم الله

بنوتة مؤمنة بالله ورسوله
06 Aug 2008, 11:30 PM
ربنا يكرمك ويرضى عنك

موضوع رائع جعله الرحمن فى موازين حسناتك

وحشرك مع الانبياء فى الفردوس الاعلى

وهدانا جميعا الى سبل الرشاد

دمتى فى رعاية الرحمن وفى انتظار جديدك

...

مسك الختام
07 Aug 2008, 12:03 AM
ربنا يكرمك ويرضى عنك

موضوع رائع جعله الرحمن فى موازين حسناتك

وحشرك مع الانبياء فى الفردوس الاعلى

وهدانا جميعا الى سبل الرشاد

دمتى فى رعاية الرحمن وفى انتظار جديدك

...
اللهم .امين واياكم ...بارك الله فيكم اختى الغالية على مرورك الطيب المبارك ونفع الله بك وجمعنا الله واياكم بالفردوس الإعلى ...اللهم أميــــــــــن

مسك الختام
26 Aug 2008, 05:45 PM
بارك الله فيكم جميعآ....... وفقكم الله

دمـ تبتسم ـوع
28 Aug 2008, 05:25 AM
::

::

مقــالة رائــعــة
أتمنى إكمال بقية محاورهـــا للفائدة
وفقكِ اللــه لما يحبه ويرضاه

مسك الختام
04 Sep 2008, 08:22 AM
ان شاء الله /بارك الله فيكم /وجزاكم الله خيرا

شـــذى
04 Sep 2008, 05:21 PM
بـــارك الله فيكِ

RawanD
04 Sep 2008, 09:23 PM
كتب الله أجرك وأعلى قدرك ..
مقال متميز كتميزك ..

يقين
04 Sep 2008, 10:14 PM
مقالة رائعة جداً
ننتظر بقيتها
وبارك الله فيكي

أختك يقين

مسك الختام
05 Sep 2008, 08:53 AM
بـــارك الله فيكِ


وفيكم بارك اللهم /وفقكم الله

مسك الختام
05 Sep 2008, 08:55 AM
كتب الله أجرك وأعلى قدرك ..
مقال متميز كتميزك ..

جزاكم الله خيرا اختنا الغالية /وفقكم الله

مسك الختام
05 Sep 2008, 08:58 AM
مقالة رائعة جداً

ننتظر بقيتها
وبارك الله فيكي



أختك يقين


ان شاء الله /بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا