المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تأملات فى بعض آية: رقم ( 187 ) من سورة البقرة



مسك الختام
19 Jul 2008, 06:44 AM
تأملات فى بعض آية
رقم ( 187 ) من سورة البقرة
قال تعالى
( .. علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم..) البقرة 187

عدد كلمات الخبر القرآنى 8 كلمات
ويتأكد الرقم 8 فى الكلمتين التاليتين ( وعفا عنكم ) 8 أحرف
ورقم الآية 187
و 8 × 187 = 1496
وهو عدد السنوات المتوقعة من بعثة محمد إلى قبض المؤمنين
حيث 13 سنة بمكة قبل الهجرة
+ 1443 من الهجرة إلى بعث المسيح بن مريم الثانى عند القضاء على إسرائيل
+ 40 سنة مدة مكث بن مريم فينا والتى تنتهى بقبض المؤمنين
وفق ما بيناه فى دراست أزمنة فى تاريخ الأديان

فيكون المجموع 13 +1443+40 = 1496 سنة هى عمر أمة الإسلام المتوقعة وفق حساباتنا والله أعلم

وبالتالى هى مدة سريان الحكم فتاب عليكم وعفا عنكم أى فتاب الله على المؤمنين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم وعفا عنهم من بدء أول مؤمن حتى يتم قبض آخر مؤمن عند قبض المؤمنين

حيث علم الله فعل ماضى وقد علم الله ذلك وأنزله قرآنا فى أول بدء البعثة حيث أنزل الله القرآن وكنتم تختانون أنفسكم فعل ماض لأن القرآن سيظل إلى أن يعلمنا الله تأويله يوم يقوم الناس لرب العالمين

وتوبة الله علينا وعفوه عنا فعل ماض فينا بإذن الله
حتى يقوم الناس لرب العالمين
فهى كلمات تبشر المؤمنين بفضل الله عليهم
والله أعلم

والحمد لله رب العالمين

منقول

وما توفيقي إلا بالله
19 Jul 2008, 02:54 PM
وهو عدد السنوات المتوقعة من بعثة محمد إلى قبض المؤمنين
حيث 13 سنة بمكة قبل الهجرة
+ 1443 من الهجرة إلى بعث المسيح بن مريم الثانى عند القضاء على إسرائيل
+ 40 سنة مدة مكث بن مريم فينا والتى تنتهى بقبض المؤمنين
وفق ما بيناه فى دراست أزمنة فى تاريخ الأديان


فيكون المجموع 13 +1443+40 = 1496 سنة هى عمر أمة الإسلام




بارك الله فيك اختي الفاضله
ولكن عندي سؤال لكي اختي الفاضله
هل ورد في القرآن وفي السنه النبويه موعد وقوعها
ولكن ذكر اقترابها
ولم تحدد وفي هذا التحديد تجاوز للحد
وان الله لم يبين هذا الامر لاي من رسله
ابتداء من ابينا ادم والى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فيجب علينا ان نؤمن بها
دون ان نتجاوز الحد وتحديدها
وجزاك الله خير
وأسأل الله العظيم ان يزيدكي علما
في كتابه الحكيم وان يزيدكي تقا
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

DANIA
20 Jul 2008, 12:50 PM
بارك الله فيكم واحسن اليكم