_-. المُحبة في الله .-_
14 May 2004, 04:04 PM
انقل لكم هنا هذه الرسالة المؤلمة التي لم تناشد فيها العالم الاسلامي ابدا وحق لها ذلك والله المستعان ولكنها
ناشدت العالم الشريف ان كان هناك شرفاء .
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى / جيمع أهلي وأخوتي الشرفاء في الرمادي و الخالدية و الفلوجة والموصل الحدباء
إلى / جميع الشرفاء في العالم
م / رسالة
سلام من الله عليكم وبعد:
قال تعالى في كتابه العزيز بسم الله الرحمن الرحيم (يا أيها الذين أمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبث أقدامكم ) صدق الله العظيم .
رسالة من أختكم نور في سجن اليهود والكفر في أبي غريب من أين أبدا أيها الشرفاء يعجز القلم عن الوصف أأصف لكم
الجوع وأنتم تأكلون ؟ أم اصف لكم العطش وانتم تشربون ؟ أم أصف لكم السهر وأنتم نائمون ؟ أم أصف لكم عُرانا
وانتم تلبسون ؟ يا أخوتي عندما نرى قلاباتكم وسياراتكم تنقل مواد البناء وعندما نقرأ هوية السيارة فإذا هي تحمل اسم
أهلي ومحافظتي فأقول راجعة إلى نفسي إن أهلي وأخوتي قد باعوا أعراضهم بالمال(الدولار) ولكن عندما أتذكر الشرفاء
أبكي على حالي ماذا أصف لكم مما نُلاقي من العذاب والضرب المبرح حتى نحفظ لكم العرض ونصون الأمانة فأين انتم
أيها الشرفاء أين انتم يا علماء الدين هل نسيتم الرسالة التي جاء بها الصادق المصدوق أبا قاسم محمد(صلى الله عليه
وسلم) إن نسيتمونا بسبب الدينار الذي تقاضونه من اليهود فسوف نوقفكم ونحاكمكم أمام الواحد الأحد فنحن أمانة في
أعناقكم أسالكم بالله ومن تقع بيده هذه الرسالة من العلماء وأصحاب المنابر الشرفاء الذين يخافون يوما تتقلب فيه
القلوب والأبصار فهذه أمانة يجب أن تنقلوها على منابركم أيها الشرفاء فتذكروا يوما كنتم تنظرون إلى إخوانكم في
فلسطين إننا نعاني ما نعاني عندما ننظر إلى اليهود وهم يشربون الخمر أمامنا ينتهكون أعراضكم كالحيوانات المفترسة
ويسرحون ويمرحون مع اللاتي هانت عليهن أعراضهن أيها الشرفاء كم مرة تموتون ؟ أعراضنا هُتكت وملابسنا تمزقت
وبطوننا جائعة ودموعنا جارية ولكن من ينصرنا لا أريد أن أودعكم وقبل أن أودعكم أقول لكم اتقوا الله في أرحامكم فقد
امتلأت البطون من أولاد الزنا نسال الله فيكم وفي أرحامكم وقبل الوداع أقول للشرفاء إذا كنتم تمتلكون من الأسلحة
فاقتلونا معهم داخل السجون أسالكم الله أسالكم الله أسالكم الله
أختكم في الله (نور )
ناشدت العالم الشريف ان كان هناك شرفاء .
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى / جيمع أهلي وأخوتي الشرفاء في الرمادي و الخالدية و الفلوجة والموصل الحدباء
إلى / جميع الشرفاء في العالم
م / رسالة
سلام من الله عليكم وبعد:
قال تعالى في كتابه العزيز بسم الله الرحمن الرحيم (يا أيها الذين أمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبث أقدامكم ) صدق الله العظيم .
رسالة من أختكم نور في سجن اليهود والكفر في أبي غريب من أين أبدا أيها الشرفاء يعجز القلم عن الوصف أأصف لكم
الجوع وأنتم تأكلون ؟ أم اصف لكم العطش وانتم تشربون ؟ أم أصف لكم السهر وأنتم نائمون ؟ أم أصف لكم عُرانا
وانتم تلبسون ؟ يا أخوتي عندما نرى قلاباتكم وسياراتكم تنقل مواد البناء وعندما نقرأ هوية السيارة فإذا هي تحمل اسم
أهلي ومحافظتي فأقول راجعة إلى نفسي إن أهلي وأخوتي قد باعوا أعراضهم بالمال(الدولار) ولكن عندما أتذكر الشرفاء
أبكي على حالي ماذا أصف لكم مما نُلاقي من العذاب والضرب المبرح حتى نحفظ لكم العرض ونصون الأمانة فأين انتم
أيها الشرفاء أين انتم يا علماء الدين هل نسيتم الرسالة التي جاء بها الصادق المصدوق أبا قاسم محمد(صلى الله عليه
وسلم) إن نسيتمونا بسبب الدينار الذي تقاضونه من اليهود فسوف نوقفكم ونحاكمكم أمام الواحد الأحد فنحن أمانة في
أعناقكم أسالكم بالله ومن تقع بيده هذه الرسالة من العلماء وأصحاب المنابر الشرفاء الذين يخافون يوما تتقلب فيه
القلوب والأبصار فهذه أمانة يجب أن تنقلوها على منابركم أيها الشرفاء فتذكروا يوما كنتم تنظرون إلى إخوانكم في
فلسطين إننا نعاني ما نعاني عندما ننظر إلى اليهود وهم يشربون الخمر أمامنا ينتهكون أعراضكم كالحيوانات المفترسة
ويسرحون ويمرحون مع اللاتي هانت عليهن أعراضهن أيها الشرفاء كم مرة تموتون ؟ أعراضنا هُتكت وملابسنا تمزقت
وبطوننا جائعة ودموعنا جارية ولكن من ينصرنا لا أريد أن أودعكم وقبل أن أودعكم أقول لكم اتقوا الله في أرحامكم فقد
امتلأت البطون من أولاد الزنا نسال الله فيكم وفي أرحامكم وقبل الوداع أقول للشرفاء إذا كنتم تمتلكون من الأسلحة
فاقتلونا معهم داخل السجون أسالكم الله أسالكم الله أسالكم الله
أختكم في الله (نور )