الشامخ111
12 May 2004, 05:10 PM
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ( الذكر مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء )
وقال ابن القيم - رحمه الله - " وفي الذكر أكثر من مائة فائدة]
[فمن فوائد الذكر :
1 - أنه يرضي الرحمن عز وجل .
2 - أنه يزيل الهم والغم عن القلب .
3 - أنه يجلب للقلب الفرح والسرور .
4 - أنه يجلب الرزق
5 - أنه يحط من الخطايا ويذهبها فإنه من أعظم الحسنات .
6 - أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القايمة .
7 - أنه من أيسر العبادات وأجلها وأفضلها وهو غراس الجنة .
8 - أن الذكر يعدل عتق رقبة ويعدل نفقة الأموال في سبيل الله .
9 - أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته .
10- أن دوام الذكر في الطريق والبيت والحضر والسفر والبقاع تكثر الشهود للعبد يوم القيامة فإن البقعة والدار والجبل والأرض تشهد للذاكر يوم القيامة .
عن النعمان بن بشير مرفوعاً " في التسبيحة التحميدة والتهليلة يتعاطفن حول العرش , لهن دوي كدوي النحل يذكرن بصاحبهن , ألا يحب أحدكم أن لا يزال لله له عند الرحمن مايذكر به "
[ومن الأذكار الواردة هي :
1 - سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر .
2 - سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .
3 - ملازمة الاستغفار بقوله " استغفر الله وأتوب إليه ".
4 - قراءة القرآن والإكثار من النوافل ]
[قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ماتستقل الشمس فيبقى شيء من خلق الله إلا سبح الله بحمده إلا ماكان من الشياطين وأغبياء بني آدم " حسنه الألباني
[يقول النووي - رحمه الله - ( أعلم أن فضيلة الذكر غير منحصرة في التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير ونحوها , بل كل عامل لله تعالى بطاعة فهو ذاكر لله تعالى ).[/
[قال يحيى بن معاذ الرازي " ياغفول ياجهول لو سمعت صرير الأقلام وهي تكتب اسمك عند ذكرك لمولاك لمت شوقا إلى مولاك "]
[وعن أبي حلبس " قيل لأبي الدرداء رضي الله عنه وكان لا يفتر من الذكر : كم تسبح في كل يوم ؟ قال : مائة ألف إلا أن تخطئ الأصابع .
وعن عكرمة أن أبا هريرة رضي الله عنه كان يسبح كل يوم اثنتي عشر ألف تسبيحة .
كما جاء في السير 2/610 وتاريخ دمشق .
والإمام عبد الله بن إدريس الأداوي قال عنه الإمام أحمد : كان ابن إدريس نسيج وحده .
قال الإمام النووي عنه " روينا عنه أنه قال لبنته حين بكت على حضور موته لاتبكي , فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .[/
[هذه فوائد الذكر وحال السلف الصالح معه فما حالنا نحن .. ؟؟
وقال ابن القيم - رحمه الله - " وفي الذكر أكثر من مائة فائدة]
[فمن فوائد الذكر :
1 - أنه يرضي الرحمن عز وجل .
2 - أنه يزيل الهم والغم عن القلب .
3 - أنه يجلب للقلب الفرح والسرور .
4 - أنه يجلب الرزق
5 - أنه يحط من الخطايا ويذهبها فإنه من أعظم الحسنات .
6 - أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القايمة .
7 - أنه من أيسر العبادات وأجلها وأفضلها وهو غراس الجنة .
8 - أن الذكر يعدل عتق رقبة ويعدل نفقة الأموال في سبيل الله .
9 - أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته .
10- أن دوام الذكر في الطريق والبيت والحضر والسفر والبقاع تكثر الشهود للعبد يوم القيامة فإن البقعة والدار والجبل والأرض تشهد للذاكر يوم القيامة .
عن النعمان بن بشير مرفوعاً " في التسبيحة التحميدة والتهليلة يتعاطفن حول العرش , لهن دوي كدوي النحل يذكرن بصاحبهن , ألا يحب أحدكم أن لا يزال لله له عند الرحمن مايذكر به "
[ومن الأذكار الواردة هي :
1 - سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر .
2 - سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .
3 - ملازمة الاستغفار بقوله " استغفر الله وأتوب إليه ".
4 - قراءة القرآن والإكثار من النوافل ]
[قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ماتستقل الشمس فيبقى شيء من خلق الله إلا سبح الله بحمده إلا ماكان من الشياطين وأغبياء بني آدم " حسنه الألباني
[يقول النووي - رحمه الله - ( أعلم أن فضيلة الذكر غير منحصرة في التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير ونحوها , بل كل عامل لله تعالى بطاعة فهو ذاكر لله تعالى ).[/
[قال يحيى بن معاذ الرازي " ياغفول ياجهول لو سمعت صرير الأقلام وهي تكتب اسمك عند ذكرك لمولاك لمت شوقا إلى مولاك "]
[وعن أبي حلبس " قيل لأبي الدرداء رضي الله عنه وكان لا يفتر من الذكر : كم تسبح في كل يوم ؟ قال : مائة ألف إلا أن تخطئ الأصابع .
وعن عكرمة أن أبا هريرة رضي الله عنه كان يسبح كل يوم اثنتي عشر ألف تسبيحة .
كما جاء في السير 2/610 وتاريخ دمشق .
والإمام عبد الله بن إدريس الأداوي قال عنه الإمام أحمد : كان ابن إدريس نسيج وحده .
قال الإمام النووي عنه " روينا عنه أنه قال لبنته حين بكت على حضور موته لاتبكي , فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .[/
[هذه فوائد الذكر وحال السلف الصالح معه فما حالنا نحن .. ؟؟