أبو إبراهيم
05 May 2004, 07:45 AM
تحذير : عبوات ناسفة متسربة إلى بلاد الحرمين !!<div align="center"></div>
ليست من صنع أمريكا ...
ولا هي من تجارب جهابذة الذرة ...
وهي ليست عبوات بلاستيكية أو معدنية ...
وليس المسئول عنها عناصر من خلايا القاعدة. . .
لكنها ناسفة ...
عبوة واحدة تكفي لأن تسقط الآف الضحايا ...بل مئات الآلآف .. بل أكثر !!!
بدأت تتسرب إلى بلاد الحرمين من زمن ..
واليوم بدأت تنتشر على العامة والخاصة . .
هذا مع وجود نقاط التفتيش . .
وانتشار رجال الأمن والمباحث . .
لكن لا تزال كميات كبيرة من هذه العبوات تتسرب . .
هذه العبوات . . مصنوعة بعناية. .
وبخطوات مدروسة . .
مطبوع عليها : لاصقة :
عبوات ناسفة ( made In ABLIS ) .. حقا انها من صنع إبليس .
ناسفات تنسف الأعمال ، وتمحق بركة الأعمار ..
ابليس الذي قال ( فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين ..)
( ثم لآتينهم من بين ايديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين ..)
( .. وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا . ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن اذآن الأنعام ولأمرنهم فليغيرن خلق الله ..)
أوااااااه .... من حقد دفين .
من هذه العبوات :
التحريش
عن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون - وفي رواية : في جزيرة العرب - ولكن في التحريش بينهم " مسلم 2812
وضح في الحديث أن الشيطان يأس من تحقيق هدفه الذي يريد الذي هو ( أن يعبده الناس من دون الله )
ولكن يأسه هذا لم يكن كاملا إذ أنه أبقى في نفسه أملا في بقية من هذا الهدف ليتمكن بها من تحقيق ما يوازي الهدف الميئوس منه ، وذلك عندما رضي بالتحريش ..
وعندما يرضى الشيطان بالتحريش بديلا عن الشرك ، فإن هذا يجعلنا ننتبه إلى خطورة التحريش
فأصل المسألة أن أمر الله أن نكون أمة واحدة تعبده سبحانه إلها واحدا كما قال جل وعز : " إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون "
وإن الشيطان يريد نقض أمر الله ..
فلما يئس أن نعبد مع الله الها آخر فإنه اتجه إلى الأمة الواحدة ليكون التحريش والتنازع .
وهذه هي العلاقة بين الشرك والتحريش ، أن أحدهما يغني عن الآخر في نقض أمر الله بقيام الأمة الواحدة التي تعبد الله وحده .
ذنوب الخلوات
قال صلى الله عليه وسلم : " لأعلمن اقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء ، فيجعلها الله هباء منثورا ... إلى أن قال :
ولكنهم قوم إذا خلو بمحارم الله انتهكوها " ابن ماجة .
فما موقفك في الخلوة ... أخلوتك كجلوتك ؟؟
وخصوصاً في هذه الشبكة التي يسرت سبل الخلوة ( المحرمة ) - نسأل الله الحماية .
فحذاري حذاري ... أن تنسف طيب أعمالك ، وحسن فعالك ومقالك في خلوة تكون عليك حسرة وندامة يوم لا ينفع الندم .
التهاون في صلاة العصر
عن بريدة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله " البخاري
يالله ..صلاة العصر الصلاة الوسطى !!!
وفي بعض الروايات : " فكأنما وتر أهله وماله " ..
ما أقواها من ناسفة ... ترى كم هم ضحاياها ؟؟!!
الإعتداء على الآخرين
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" أتدرون من المفلس ؟ " قالوا : المفلس فينا من لادرهم له ولا متاع !!
فقال صلى الله عليه وسلم : " إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي وقد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا ، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار " مسلم .
( قذف ، غيبة ، نميمة ، شتم ، سباب ، أكل لمال الغير بالباطل ...)
يالله ... اللهم أحفظنا ...
نعوذ بك اللهم أن نظلم أو نُظلم .
هل تذكر يوما مر عليك دونما غيبة ؟!!
بل أعظم من ذلك سباب أهل العلم وغيبتهم ...
اللهم اليك الشكوى ..
السيئات الجارية
في الحديث : " ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده .." مسلم
موقع إباحي ، رابط سئ ، بروكسي ، علاقات محرمة ، دعوة إلى رذيلة ، مجاهرة بالمنكر ، مقال تنشر فيه شبهة أو تهيج فيه شهوة ......
فعليه وزرها ووزر من عمل بها .
هذه جملة من الناسفات التي تنسف عملك وتمحق بركة عمرك ..
فكن منها على حذر . ..
فإنه لن ينجيك منها يقظة رجل الأمن . .
ولا خبرة خبير الذرة . . .
بل : .. .
" كل الناس يغدوا فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها " !!!
ليست من صنع أمريكا ...
ولا هي من تجارب جهابذة الذرة ...
وهي ليست عبوات بلاستيكية أو معدنية ...
وليس المسئول عنها عناصر من خلايا القاعدة. . .
لكنها ناسفة ...
عبوة واحدة تكفي لأن تسقط الآف الضحايا ...بل مئات الآلآف .. بل أكثر !!!
بدأت تتسرب إلى بلاد الحرمين من زمن ..
واليوم بدأت تنتشر على العامة والخاصة . .
هذا مع وجود نقاط التفتيش . .
وانتشار رجال الأمن والمباحث . .
لكن لا تزال كميات كبيرة من هذه العبوات تتسرب . .
هذه العبوات . . مصنوعة بعناية. .
وبخطوات مدروسة . .
مطبوع عليها : لاصقة :
عبوات ناسفة ( made In ABLIS ) .. حقا انها من صنع إبليس .
ناسفات تنسف الأعمال ، وتمحق بركة الأعمار ..
ابليس الذي قال ( فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين ..)
( ثم لآتينهم من بين ايديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين ..)
( .. وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا . ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن اذآن الأنعام ولأمرنهم فليغيرن خلق الله ..)
أوااااااه .... من حقد دفين .
من هذه العبوات :
التحريش
عن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون - وفي رواية : في جزيرة العرب - ولكن في التحريش بينهم " مسلم 2812
وضح في الحديث أن الشيطان يأس من تحقيق هدفه الذي يريد الذي هو ( أن يعبده الناس من دون الله )
ولكن يأسه هذا لم يكن كاملا إذ أنه أبقى في نفسه أملا في بقية من هذا الهدف ليتمكن بها من تحقيق ما يوازي الهدف الميئوس منه ، وذلك عندما رضي بالتحريش ..
وعندما يرضى الشيطان بالتحريش بديلا عن الشرك ، فإن هذا يجعلنا ننتبه إلى خطورة التحريش
فأصل المسألة أن أمر الله أن نكون أمة واحدة تعبده سبحانه إلها واحدا كما قال جل وعز : " إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون "
وإن الشيطان يريد نقض أمر الله ..
فلما يئس أن نعبد مع الله الها آخر فإنه اتجه إلى الأمة الواحدة ليكون التحريش والتنازع .
وهذه هي العلاقة بين الشرك والتحريش ، أن أحدهما يغني عن الآخر في نقض أمر الله بقيام الأمة الواحدة التي تعبد الله وحده .
ذنوب الخلوات
قال صلى الله عليه وسلم : " لأعلمن اقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء ، فيجعلها الله هباء منثورا ... إلى أن قال :
ولكنهم قوم إذا خلو بمحارم الله انتهكوها " ابن ماجة .
فما موقفك في الخلوة ... أخلوتك كجلوتك ؟؟
وخصوصاً في هذه الشبكة التي يسرت سبل الخلوة ( المحرمة ) - نسأل الله الحماية .
فحذاري حذاري ... أن تنسف طيب أعمالك ، وحسن فعالك ومقالك في خلوة تكون عليك حسرة وندامة يوم لا ينفع الندم .
التهاون في صلاة العصر
عن بريدة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله " البخاري
يالله ..صلاة العصر الصلاة الوسطى !!!
وفي بعض الروايات : " فكأنما وتر أهله وماله " ..
ما أقواها من ناسفة ... ترى كم هم ضحاياها ؟؟!!
الإعتداء على الآخرين
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" أتدرون من المفلس ؟ " قالوا : المفلس فينا من لادرهم له ولا متاع !!
فقال صلى الله عليه وسلم : " إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي وقد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا ، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار " مسلم .
( قذف ، غيبة ، نميمة ، شتم ، سباب ، أكل لمال الغير بالباطل ...)
يالله ... اللهم أحفظنا ...
نعوذ بك اللهم أن نظلم أو نُظلم .
هل تذكر يوما مر عليك دونما غيبة ؟!!
بل أعظم من ذلك سباب أهل العلم وغيبتهم ...
اللهم اليك الشكوى ..
السيئات الجارية
في الحديث : " ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده .." مسلم
موقع إباحي ، رابط سئ ، بروكسي ، علاقات محرمة ، دعوة إلى رذيلة ، مجاهرة بالمنكر ، مقال تنشر فيه شبهة أو تهيج فيه شهوة ......
فعليه وزرها ووزر من عمل بها .
هذه جملة من الناسفات التي تنسف عملك وتمحق بركة عمرك ..
فكن منها على حذر . ..
فإنه لن ينجيك منها يقظة رجل الأمن . .
ولا خبرة خبير الذرة . . .
بل : .. .
" كل الناس يغدوا فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها " !!!