الكاسر4
02 Apr 2004, 11:53 AM
قصيده تنسب الى الأمام أحمد بن حنبل اسال الله ينفع بها
يا سَائِلي عَنْ مَذْهَبِي وعَقيدَتِي ×××× رُزِقَ الهُدى مَنْ لِلْهِدايةِ يَسْأَل
اسمَعْ كَلامَ مُحَقِّقٍ في قَولِه ×××× لا يَنْثَني عَنهُ ولا iiيَتَبَدَّل
حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي iiمَذْهَبٌ ×××× وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها iiأَتَوَسّل
وَلِكُلِّهِمْ قَدْرٌ وَفَضْلٌ iiساطِعٌ ×××× لكِنَّما الصِّديقُ مِنْهُمْ أَفْضَل
وأُقِرُّ بِالقُرآنِ ما جاءَتْ بِهً ×××× آياتُهُ فَهُوَ القَديمُ المُنْزَلُ
وجميعُ آياتِ الصِّفاتِ iiأُمِرُّها ×××× حَقاً كما نَقَلَ الطِّرازُ iiالأَوَّلُ
وأَرُدُّ عُقْبَتَها إلى iiنُقَّالِها ×××× وأصونُها عن كُلِّ ما iiيُتَخَيَّلُ
قُبْحاً لِمَنْ نَبَذَ الكِّتابَ وراءَهُ ×××× وإذا اسْتَدَلَّ يقولُ قالَ iiالأخطَلُ
والمؤمنون يَرَوْنَ حقاً ربَّهُمْ ×××× وإلى السَّماءِ بِغَيْرِ كَيْفٍ iiيَنْزِلُ
وأُقِرُ بالميزانِ والحَوضِ iiالذي ×××× أَرجو بأنِّي مِنْهُ رَيّاً iiأَنْهَلُ
وكذا الصِّراطُ يُمَدُّ فوقَ iiجَهَنَّمٍ ×××× فَمُوَحِّدٌ نَاجٍ وآخَرَ iiمُهْمِلُ
والنَّارُ يَصْلاها الشَّقيُّ iiبِحِكْمَة ×××× ٍ وكذا التَّقِيُّ إلى الجِنَانِ سَيَدْخُلُ
ولِكُلِّ حَيٍّ عاقلٍ في iiقَبرِهِ ×××× عَمَلٌ يُقارِنُهُ هناك iiوَيُسْأَلُ
هذا اعتقادُ الشافِعيِّ iiومالكٍ ×××× وأبي حنيفةَ ثم أحمدَ iiيَنْقِلُ
فإِنِ اتَّبَعْتَ سبيلَهُمْ فَمُوَحِّد ×××× ٌ وإنِ ابْتَدَعْتَ فَما عَلَيْكَ iiمُعَوَّلًًًً
يا سَائِلي عَنْ مَذْهَبِي وعَقيدَتِي ×××× رُزِقَ الهُدى مَنْ لِلْهِدايةِ يَسْأَل
اسمَعْ كَلامَ مُحَقِّقٍ في قَولِه ×××× لا يَنْثَني عَنهُ ولا iiيَتَبَدَّل
حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي iiمَذْهَبٌ ×××× وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها iiأَتَوَسّل
وَلِكُلِّهِمْ قَدْرٌ وَفَضْلٌ iiساطِعٌ ×××× لكِنَّما الصِّديقُ مِنْهُمْ أَفْضَل
وأُقِرُّ بِالقُرآنِ ما جاءَتْ بِهً ×××× آياتُهُ فَهُوَ القَديمُ المُنْزَلُ
وجميعُ آياتِ الصِّفاتِ iiأُمِرُّها ×××× حَقاً كما نَقَلَ الطِّرازُ iiالأَوَّلُ
وأَرُدُّ عُقْبَتَها إلى iiنُقَّالِها ×××× وأصونُها عن كُلِّ ما iiيُتَخَيَّلُ
قُبْحاً لِمَنْ نَبَذَ الكِّتابَ وراءَهُ ×××× وإذا اسْتَدَلَّ يقولُ قالَ iiالأخطَلُ
والمؤمنون يَرَوْنَ حقاً ربَّهُمْ ×××× وإلى السَّماءِ بِغَيْرِ كَيْفٍ iiيَنْزِلُ
وأُقِرُ بالميزانِ والحَوضِ iiالذي ×××× أَرجو بأنِّي مِنْهُ رَيّاً iiأَنْهَلُ
وكذا الصِّراطُ يُمَدُّ فوقَ iiجَهَنَّمٍ ×××× فَمُوَحِّدٌ نَاجٍ وآخَرَ iiمُهْمِلُ
والنَّارُ يَصْلاها الشَّقيُّ iiبِحِكْمَة ×××× ٍ وكذا التَّقِيُّ إلى الجِنَانِ سَيَدْخُلُ
ولِكُلِّ حَيٍّ عاقلٍ في iiقَبرِهِ ×××× عَمَلٌ يُقارِنُهُ هناك iiوَيُسْأَلُ
هذا اعتقادُ الشافِعيِّ iiومالكٍ ×××× وأبي حنيفةَ ثم أحمدَ iiيَنْقِلُ
فإِنِ اتَّبَعْتَ سبيلَهُمْ فَمُوَحِّد ×××× ٌ وإنِ ابْتَدَعْتَ فَما عَلَيْكَ iiمُعَوَّلًًًً