المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا أميرةً في الصفوف لجهاد أهل الريب



amiracom
01 Apr 2004, 10:59 AM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده

وبعد يا امتي .... أما لما يحل بالإسلام أنصار وأعوان..!!

بنية الإسلام.. يا حفيدة بنت الأزور وابن اليمان..
يا نصيرة للإسلام في زمن الخذلان ونوم الفرسان...
بوركت كفك القابضة على حجابك .. وحفدة المغضوب عليهم وأعوانهم من عباد الصليب إلى نزعه يهرعون.
حيا الله إباءك يا سليلة الطهر في بلاد بني الأصفر أجمعين..

أيا أميرةً في الصفوف لجهاد أهل الريب والضلال والفساد
وبقية عصبة العزم ،غراس الجبار في الأرض ، عمال دينه ..
طلاب عزه وظهوره في مظانه .
هنيئا لك ما أستعملك الله فيه ، يا درة الكون ياغالية.
فاصبري وصابري ورابطي على الثغر .. إن الله لهم بالمرصاد.
وسينصرك العزيز المقتدر ولو بعد حين ..
أصبري يا غالية .. إن موعدك الجنة برحمة أرحم الراحمين..

ياغيرة الله. الأعـراض قد كشفت ** و لمْ يَهْـتز لهُـا بالساح فــرسانُ
(لله كيف درة الإسلام. قد ظلمت ** وصور ذا الظلم تلفاز وإعلان)
لم يبقَ كلبٌ ولا قــردٌ وليس لـهُ ** إلاّ على رأسها بَوْلٌ وروَثان
تفَتِّتُ الصــخرَ إذ تبكي مــُفَجَّـعَةٌ ** والدّمعُ منــها على القُرآنِ هتّـانُ
تـرنـينَ للعُرْبِ ما في الجمع مُعْتصِمٌ** لا تأملي نصرهم فالجمع ســـكرانُ
تأبى البـــهائمُ ما رضيته ذلتهم ** إنَّ الحميرَ لها في الــدَّربِ إحرانُ
يـا (شرق) يـا (غرب) للإسلامِ أوْبَتُهُ** غداً يقــودُنا للفتح عثمان
وتصدع بتكبير الجليل منابرنا *** من بعد ما دنس المحراب صلبان
يا غـافلا ولــه في الدهر موعظةٌ * إن كنْــتَ في سِنَةٍ فالدّهرُ يقظانُ
لكُلِّ من يـتولّى الكُفْرَ خــــالِدُهُ ** وكُلُّ بـاغٍ لَهُ يومٌ وسلمـــان

اللهم يا مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ، وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير .
اللهم أعز الإسلام والمسلمين ، وأجعل الدائرة على الصليبين والملحدين والمنافقين. وأنجز لنا وعدك يا خير المسؤولين بأن لا تجعل للكافرين على المحسنين سبيلاً برحمتك يا أرحم الراحمين ...
وصلي اللهم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

IIJURII
01 Apr 2004, 02:39 PM
<span style='color:deeppink'><div align="center">تفَتِّتُ الصــخرَ إذ تبكي مــُفَجَّـعَةٌ**والدّمعُ منــها على القُرآنِ هتّـانُ

هذا الصخر الذى تفت من الكدر والحزن والبكاء سوف يأتى

له يوم ينطق وهذا ما أخبر عنه الرسول فى الحديث

التالى ... لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود

فيقتلهم المسلمون. حتى يختبئ اليهود من وراء الحجر

والشجر. فيقول الحجر أو الشجر : يا مسلم&#33; يا عبدالله&#33; هذا

يهودي خلفي. فتعال فاقتله. إلا الغرقد. فإنه من شجر

اليهود". صحيح مسلم المسند الصحيح 2922

فكل شىء له نهاية ...من طغيان واستبداد وظلم ...

جزاك الله أخينا amiracom على مشاركتك واسأل العلى

القدير أن يحفظ أخوتناالمسلمات فى كل مكان ...الله أمين</div></span>