uwLw71
07 Dec 2003, 01:06 AM
:) 96 صفة يحبها الرجل في زوجته
1. طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن وطاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن تكون صالحة.
2. تحفظه في نفسها وماله وفي حالة غيابه.
3. أن تسره إذا نظر إليها، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.
4. أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
5. الرجل يحب زوجته مبتسمة دائمًا.
6. أن تكون المرأة شاكرة لزوجها، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد، وصارت أمًا.
7. أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمرًا تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
8. أن تكون ذات خلق حسن.
9. أن لا تخرج من المنزل متبرجة.
10. أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
11. أن تحث الزوج على صلة والديه وأصدقائه وأرحامه.
12. أن تحب الخير وتسعى جاهدة إلى نشره.
13. أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
14. أن تربي أنباءها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء.
15. أن تبتعد عن الغضب والانفعال.
16. أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم.
17. أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء.
18. أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل.
19. أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجو لقاء الله تعالى.
20. أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة.
21. أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
22. أن تعترف الزوجة بأن زوجها هو سيدها، إيمانًا بقول الله تعالى: {وألفيا سيدها لدى الباب{ سورة يوسف: الآية ]25[
23. أن تكون ذاكرة لله، يلهج لسانها بذكر الله.
24. إذا أعطته شيئًا لا تمنه عليه.
25. أن لا تمانع الزوجة أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ـ ما عدا في الدبر ـ وفي الوقت الذي يشاء.
26. أن لا تتردد الزوجة مطلقًا في الاعتراف بالخطأ أيًا كان، بل عليها أن تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب التي دعت إلى ذلك.
27. أن لا تصوم التطوع إلا بإذنه.
28. أن تبتعد عن التشبه بالرجال.
29. أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسى.
30. أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم، أعظم من حقها على زوجها.
31. أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم.
32. أن لا تؤذي زوجها.
33. أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.
34. إذا فرغا من الجماع فليغتسلا معا، لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما، قالت عائشة رضي الله عنها [[كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلف أيدينا فيه، من الجنابة[[
35. أن تحفظ عورتها إلا من زوجها.
36. أن تتصف بالحياء.
37. أن لا تسمح لأحد بدخول منزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها، لأن ذلك موطن شبهة.
38. أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه.
39. ألا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا تصف ذلك لبنات جنسها.
40. أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل.
41. أن لا تتباها بما ليس عندها.
42. أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله، معينة له على طاعة الله، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.
43. أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل.
44. أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
45. إذا كرهت الزوجة خلقًا في زوجها فعليها بالصبر، فقد تجد فيه خلقًا آخر أحسن وأجمل، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.
46. يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه [[هلا بكرا تلاعبها وتلاعبك[[
47. أن تكون بسيطة، غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها.
48. أن تعرف ما يشتهي زوجها من الطعام، وما هي أكلته المفضلة.
49. أن لا تسأل زوجها الطلاق، فإن ذلك محرم عليها.
50. أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل.
51. أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
52. أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى ولو كان والدها.
53. أن تحترم رأي زوجها، وهذا من باب اللياقة والاحترام.
54. أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وأنها في حاجة إليه وأن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قربًا منها، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه، سواء الغنى المالي أو الفكري، فإن نفسه تملها.
55. أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانيًا.
56. أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
57. أن لا تصف غيرها لزوجها، لأن ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
58. أن تكون واقعية في كل أمورها.
59. أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائمًا إلى إسترجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
60. أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها وتشعره بذلك، وتدعو لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
61. أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
62. أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقه به.
63. إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحول تخفيف متاعب العمل عنه.
64. أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.
65. إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به.
66. أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
67. أن لا تمدح رجلاً أجنبيًا أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته.
68. أن لا تشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها، كأن تقرأ مجلة أو تستمع إلى المذياع، بل تشعر الزوج بأنها معه قلبًا وقالبًا وروحًا.
69. أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديما قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
70. أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب، وأن تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة.
71. أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية [إذا كانت صاحبة مال خاص بها]، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
72. أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعو زوجها أولا ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها. من جاراتها وصديقاتها وأقاربها.
73. أن تقدم كل شيء في البيت بيدها وتحت رعايتها، كالطعام مثلا، وأن لا تجعل الخادمة هي التي تطبخ وتقدم الطعام، لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
74. أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه، لأنهم ينظرون إلى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته والعكس.
75. أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.
76. أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة، كأن يكون لها ورد يومي.
77. أن تبتعد عن البدع والسحر والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة.
78. أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة.
79. أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفان وتألفها الأسرة.
80. أن لا تسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
81. أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها.
82. أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي.
83. أن تتحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
84. أن تعرف الزوجة عيوبها، وأن تحاول إصلاحها، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه [رحم الله إمرءٍ أهدى إلى عيوبي]، وفي ذلك صلاح للأسرة.
85. أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقًا كان أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.
86. إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وإن كانت ليست بالثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بينهما.
87. أن تجتهد في معرفة نفسيه زوجها ومزاجية، متى يفرح، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
88. أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال حتى لوالدها وإخوانها.
89. أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يحب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
90. أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.
91. أن تراعي شعور زوجها، وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيء.
92. أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
93. أن تكون للزوجة شخصية متميزة، بعيدة عن تقليد أيا من النساء الأخريات، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام.
94. أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضوابط الشرعية، وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها.
95. إذا سافر زوجها تدعو له السلامة، وأن تحفظه في غيابه، وإذا اتصل هاتفيًا لا تنكد عليه بما يقلق باله، وإنما تسرع إلى طمأنته ومداعبته، وتختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعان اللقاء.
96. الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، والزوج يزيد حبًا لزوجته كلما قالت له كلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.
1. طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن وطاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن تكون صالحة.
2. تحفظه في نفسها وماله وفي حالة غيابه.
3. أن تسره إذا نظر إليها، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.
4. أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
5. الرجل يحب زوجته مبتسمة دائمًا.
6. أن تكون المرأة شاكرة لزوجها، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد، وصارت أمًا.
7. أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمرًا تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
8. أن تكون ذات خلق حسن.
9. أن لا تخرج من المنزل متبرجة.
10. أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
11. أن تحث الزوج على صلة والديه وأصدقائه وأرحامه.
12. أن تحب الخير وتسعى جاهدة إلى نشره.
13. أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
14. أن تربي أنباءها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء.
15. أن تبتعد عن الغضب والانفعال.
16. أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم.
17. أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء.
18. أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل.
19. أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجو لقاء الله تعالى.
20. أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة.
21. أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
22. أن تعترف الزوجة بأن زوجها هو سيدها، إيمانًا بقول الله تعالى: {وألفيا سيدها لدى الباب{ سورة يوسف: الآية ]25[
23. أن تكون ذاكرة لله، يلهج لسانها بذكر الله.
24. إذا أعطته شيئًا لا تمنه عليه.
25. أن لا تمانع الزوجة أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ـ ما عدا في الدبر ـ وفي الوقت الذي يشاء.
26. أن لا تتردد الزوجة مطلقًا في الاعتراف بالخطأ أيًا كان، بل عليها أن تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب التي دعت إلى ذلك.
27. أن لا تصوم التطوع إلا بإذنه.
28. أن تبتعد عن التشبه بالرجال.
29. أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسى.
30. أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم، أعظم من حقها على زوجها.
31. أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم.
32. أن لا تؤذي زوجها.
33. أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.
34. إذا فرغا من الجماع فليغتسلا معا، لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما، قالت عائشة رضي الله عنها [[كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلف أيدينا فيه، من الجنابة[[
35. أن تحفظ عورتها إلا من زوجها.
36. أن تتصف بالحياء.
37. أن لا تسمح لأحد بدخول منزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها، لأن ذلك موطن شبهة.
38. أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه.
39. ألا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا تصف ذلك لبنات جنسها.
40. أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل.
41. أن لا تتباها بما ليس عندها.
42. أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله، معينة له على طاعة الله، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.
43. أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل.
44. أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
45. إذا كرهت الزوجة خلقًا في زوجها فعليها بالصبر، فقد تجد فيه خلقًا آخر أحسن وأجمل، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.
46. يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه [[هلا بكرا تلاعبها وتلاعبك[[
47. أن تكون بسيطة، غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها.
48. أن تعرف ما يشتهي زوجها من الطعام، وما هي أكلته المفضلة.
49. أن لا تسأل زوجها الطلاق، فإن ذلك محرم عليها.
50. أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل.
51. أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
52. أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى ولو كان والدها.
53. أن تحترم رأي زوجها، وهذا من باب اللياقة والاحترام.
54. أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وأنها في حاجة إليه وأن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قربًا منها، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه، سواء الغنى المالي أو الفكري، فإن نفسه تملها.
55. أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانيًا.
56. أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
57. أن لا تصف غيرها لزوجها، لأن ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
58. أن تكون واقعية في كل أمورها.
59. أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائمًا إلى إسترجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
60. أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها وتشعره بذلك، وتدعو لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
61. أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
62. أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقه به.
63. إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحول تخفيف متاعب العمل عنه.
64. أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.
65. إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به.
66. أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
67. أن لا تمدح رجلاً أجنبيًا أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته.
68. أن لا تشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها، كأن تقرأ مجلة أو تستمع إلى المذياع، بل تشعر الزوج بأنها معه قلبًا وقالبًا وروحًا.
69. أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديما قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
70. أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب، وأن تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة.
71. أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية [إذا كانت صاحبة مال خاص بها]، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
72. أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعو زوجها أولا ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها. من جاراتها وصديقاتها وأقاربها.
73. أن تقدم كل شيء في البيت بيدها وتحت رعايتها، كالطعام مثلا، وأن لا تجعل الخادمة هي التي تطبخ وتقدم الطعام، لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
74. أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه، لأنهم ينظرون إلى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته والعكس.
75. أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.
76. أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة، كأن يكون لها ورد يومي.
77. أن تبتعد عن البدع والسحر والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة.
78. أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة.
79. أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفان وتألفها الأسرة.
80. أن لا تسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
81. أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها.
82. أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي.
83. أن تتحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
84. أن تعرف الزوجة عيوبها، وأن تحاول إصلاحها، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه [رحم الله إمرءٍ أهدى إلى عيوبي]، وفي ذلك صلاح للأسرة.
85. أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقًا كان أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.
86. إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وإن كانت ليست بالثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بينهما.
87. أن تجتهد في معرفة نفسيه زوجها ومزاجية، متى يفرح، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
88. أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال حتى لوالدها وإخوانها.
89. أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يحب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
90. أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.
91. أن تراعي شعور زوجها، وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيء.
92. أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
93. أن تكون للزوجة شخصية متميزة، بعيدة عن تقليد أيا من النساء الأخريات، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام.
94. أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضوابط الشرعية، وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها.
95. إذا سافر زوجها تدعو له السلامة، وأن تحفظه في غيابه، وإذا اتصل هاتفيًا لا تنكد عليه بما يقلق باله، وإنما تسرع إلى طمأنته ومداعبته، وتختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعان اللقاء.
96. الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، والزوج يزيد حبًا لزوجته كلما قالت له كلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.