مشاهدة النسخة كاملة : ( إرشيف ) لعبارات طيبه يتم وضعها والمشاركه فيها على التكست في الغرفه
abuabdullah_100
28 Dec 2006, 08:20 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله يا أحبــــة
التكست ! :
لاشك أحبتي أننــا نطمح أن يتحرك التكست في غرفـتنـا وفي جميع الغرف الاسلاميه
دائماً بالكلمات الطيبــه النافعــه على مدار الساعه ..
فـقـد أحببت أن يكون هذا الموضوع إرشيفــاً لعبارات طيبه يتم وضعها على التسكت
آيات مُختاره - أحاديث شريفه - مقولات - حِكم - أمثال - جُمل ترحبيه بالزوار - كلمات وعظيه ..الخ
فأطمح أن يستمر هذا الموضوع مئات الصفحات
بجهدكم أنتم ..
فهذا العمل لكم أنتم ..
فهو منكم وإليكم ..
فأنتم المستفيدين أولاً وأخيراً .
فجتهدوا رعاكم الله ..
ولا تنسوا الأحتساب بهذا العمل ..
فكم من عمل صغير كبرته النيـه ..
وفقنا الله وإياكم لكل خير ..
وجعلنا صالحين مُصلحين ..
ونسأله سبحانه أن يستخدمنا في طاعته .
أبوعبدالله
abuabdullah_100
28 Dec 2006, 08:36 PM
لعلي يا أحبه أفتتح المشاركه بهذا الموضوع
بسم الله وعلى بركة الله ..
إلى متى سنبقى في بعد عن الله ؟ إلى متى الغفلة ؟ تمر أيام العمر ، ولن نصحو إلا عند الموت ، هناك سنتذكر تلك اللحظات التي قضيناها في المعاصي ، وسنتحسر عليها ، ولكن ، انتهى العمر ، وبقيت الحسرة والندامة ، فلنقبل على الله ، ولننظم إلى قوافل العائدين إليه ، نحن ننتظرك في غرفة الأحبة في الله ، فمسكنك قلوبنا ،
قال الله عز وجل: (يا أيها الذين ءامنوا توبوا إلى الله توبة نصوحًا) (سورة التحريم/اية 8)
ويقول تعالى: (وتوبوا إلى الله جميعًا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون) (سورة النور/ءاية 31)
ويقول تعالى: (واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إنّ ربي رحيم ودود) (سورة هود/ءاية 90
يقول تعالى: (وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صا لحًا ثم اهتدى) (سورة طه/ءاية
وروى ابن ماجه رحمه الله أن الرسول محمدًا صلى الله عليه وسلم قال: «التائب من الذنب كمن لا ذنب له«.
والتوبة واجبة من كل ذنب كبيرة وصغيرة فورًا وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله،
قال عزّ وجل: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم) (سورة الزمر/ ءاية 53)
فكن يا عبد الله وقّافًا عند حدود الشريعة، ملتزمًا بالأوامر الإلهية منتهيًا عن النواهي ولا تدَعْ نفسك تحدثك بالمعصية، وإن كانت معصية صغيرة، فإنّ من الناس مَنْ إذا وقع في وحل المعاصي ومستنقع الذنوب استلذ ذلك، وظل قابعًا في ظلام الفجور والخطايا
إذا ما خلوتَ الدهرَ يومًا فلا تقلْ - خلوت ولكن قل علي رقيبُ
وأما شروط التوبة فهي التي لا بد منها لقبول التوبة عند الله وهي:
1 ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها
2ــ العزم على أن لا يعود لمثلها
3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «الندم توبة« رواه الحاكم وابن ماجه.
4 ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة، فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله.
5 ــ ويشترط أن تكون التوبة قبل الغرغرة، والغرغرة هي بلوغ الروح الحلقوم،
فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين.
جعلنا الله من التائبين الصادقين القانتين الصالحين بجاه سيد المرسلين والصحابة أجمعين
ليلة موشحة بأعبق ، وأجمل العطور ، مطرزة بكلمات الحب ، وأصدق المعاني وأحلاها ، فأهلا بمن حل بيننا ليسكن قلوبنا ، في غرفة الأحبة في الله ، ونتمنى أن تعجبك الغرفة ، ولا تبخل علينا برفع يدك ، لنستمع إلى أجمل مشاركاتك وأروعها
نزوف
03 Jan 2007, 08:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
نفع الله بكم .. موضوع قيم وفكـّره طيبّــه ..
**********************
قال سفيان الثوري : ما عالجت شيئاً أشد عليّ من نفسي ، مرة لي ومرة علي
**********************
قال مجاهد : من أعزّ نفسه أذل دينه ، ومن أذلّ نفسه أعزّ دينه
**********************
قال يحيى بن معاذ : القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارفها ، فانظر إلى الرجل حين يتكلم ، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه
قال سهل : من اشتغل بالفضول حُرِم الورع .
قال يحي بن معاذ الرازي: ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة: إن لم تنفعه فلا تضره ،وإن لم تفرحه فلا تغمه ،وإن لم تمدحه فلا تذمه
أفضل الأعمال: خلاف هوى النفس ، ولكل شيء عَلم وعَلم الخذلان : ترك البكاء ، ولكل شيء صدأ وصدأ القلب : الشبع
Abo-Bshaaar
03 Jan 2007, 09:49 PM
هذه مشاركتي:
أستغفر الله
وفقك الله ابو عبدالله
موضوع ممتاز
........
اسماء دخلت
لم تشارك ..؟؟
نزوف
03 Jan 2007, 11:18 PM
قال يحي بن معاذ الرازي: ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة: إن لم تنفعه فلا تضره ،وإن لم تفرحه فلا تغمه ،وإن لم تمدحه فلا تذمه
قال ابن عباس : العافية عشرة أجزاء تسعة منها في الصمت والعاشرة اعتزالك عن الناس
الفتوة أن لا يراك الله حيث نهاك ، ولا يفقدك حيث أمرك
أفضل الأعمال: خلاف هوى النفس ، ولكل شيء عَلم وعَلم الخذلان : ترك البكاء ، ولكل شيء صدأ وصدأ القلب : الشبع
قال رجل لعمر بن عبد العزيز: إجعل كبير المسلمين عندك أباً ، وصغيرهم ابناً ، وأوسطهم أخاً ، فأي أولئك تحب أن تسيء إليه
ما أسر رجل سريرة إلا أظهرها الله على صفحات وجهه وفلتات لسان
abuabdullah_100
04 Jan 2007, 04:01 PM
النية
أهمية النية و مكانتها و ثمراتها
النية : أساس العمل و قاعدته
الأجر لا يحصل بالعمل إلا مقروناً بالنية
تنوع جزاء العمل بتنوع نيته
إخلاص النية أساس القبول
فضل النية و الإخلاص :
يبعث الناس على نياتهم
من كانت الآخرة همه
الخلود في الجنة أو النار بالنيات
حفظ العبد على قدر نيته
يبلغ العبد بنيته ما لا يبلغه بعمله
النية سر العبودية و روحها ، و العمل بغير نية لا ينفع
نية الخير باقية أبداً ، لا تتوقف و إن توقف العمل
قاصد الخير يثاب بنيته و إن لم يصب المراد
النيات تميّز الأعمال : تميز العبادات عن العادات - تميز رتب العبادات
النيات تحول العادات إلى عبادات
شرف النيات بباعثها و هو القلب
النية عمل السر ، و عمل السر أفضل من عمل العلانية
الجمع بين النيات في العمل الواحد تجارة العلماء الرابحة
نية المرء خير من عمله
من نوى أن يقتدي بأهل الخير كُتب له مثل أجورهم
من نوى الجهاد فمنع منه كُتب له أجر المجاهدين
ثواب من نوى أي عمل صالح فلم يتمكن من فعله
إعانة الله تعالى لمن حسنت نيته عند الاستدانة
أمر الله به
شرط لصحة العمل
أهمية النية في القرآن الكريم
أهمية النية في السنة
من الأقوال التي رويت عن السلف و الصالحين في النية و الإخلاص و التحذير من الرياء
آثار إخلاص النية في حياة الإنسان
--------------------------------------------------------------------------------
تعريف النية :
النية شرعاً بمعنيين :
تمييز العبادات بعضها عن بعض
تمييز المقصود بالعمل : هل هو الله وحده أم الله و غيره أم لغير الله ؟
صحة قصد القلب إلى العمل
النية محلها القلب
النية من الناحية الفقهية
الفرق بين النية و الأمل
الإخلاص و النية
الإخلاص المطلوب ، نيةً و عملاً
النية و مقاصد الشريعة
--------------------------------------------------------------------------------
النية نوعان :
يتعلق بالمعبود
يتعلق بالعباد
--------------------------------------------------------------------------------
الأعمال المتعلقة بالنية :
المعاصي
الطاعات
المباحات
الأشياء التي لا تقدر عليها
النية إرادة جازمة
أنواع الإرادة :
الإرادة المتعلقة بالنية
الإرادة المتعلقة بـ " محبة الشيء "
إرادة " كاد "
النية من جنس الإرادات و العزوم و ليست من جنس العلوم " قول أهل السنة و الجماعة "
النية في كل شيء
الأعمال بمقاصدها
استحضار النية و تجريدها لله
الامتناع عن العمل الصالح بحجة عدم توفر النية
بناء المسجد لغرض فاسد
الجهاد لغرض دنيوي
قصد المكلف المصالح التي أقر الشارع قصدها بالعبادة
الغنيمة في الحرب و التجارة في الحج تنقصان الأجر
وعيد من قصد الدنيا بالعمل الصالح
من أراد الدنيا وحدها بالعبادة أن ذلك يبطل أجره
من أراد التجارة عند خروجه للجهاد أن ذلك سبب لحرمانه من الشهادة
ذم من أراد الدنيا وحدها بالعبادة
أثر النية في المباحات و العادات :
استحضار النية عند المباح
النية الصالحة تحول العمل من واجب أو مندوب أو مباح إلى عبادة
النية لا تؤثر في الحرام
الذين يقصدون التقرب بالحرام ثلاث فرق :
عدت بعض الذنوب قرباناً
جعلت الحرام وسيلةً للطاعة
تزعم أن الحرام يكون قربةً من طائفة معينة
التقرب إلى الله بالمبتدعات
علاقة النية بالفعل
حكم النية في العمل :
ليس من لازم اختلال النية أن يكون العمل رياءً
أقسام الأعمال إذا تخلفت عنها النية الصالحة :
يزول عنه معنى العبادة و يتحول إلى معصية و يبقى فيه أثر النفع
يزول عنه معنى العبادة و يتحول إلى معصية و لا يبقى فيه أثر النفع
يزول عنه معنى العبادة و لا أجر فيه ولا إثم
الخلل في العمل ينقسم إلى قسمين :
خلل مرده إلى اختلال النية
خلل مرده إلى نقص في العمل
ما يتحقق به صلاح النية :
الاستقامة في العمل
الاستقامة في الغاية من وراء العمل
--------------------------------------------------------------------------------
أن تكون النية محور حياتك
--------------------------------------------------------------------------------
أقوال في النية
--------------------------------------------------------------------------------
تفقد نيتك و راعها
--------------------------------------------------------------------------------
من لك أن تسلم نيتك
--------------------------------------------------------------------------------
هل للإنسان سلطان على نيته و قصده ؟
--------------------------------------------------------------------------------
من كان قصده و هدفه الدنيا أن الله تعالى ينغص عليه حياته
--------------------------------------------------------------------------------
من نوى سوءاً في مستقبل أمره
--------------------------------------------------------------------------------
ذم ذي الوجهين
--------------------------------------------------------------------------------
عقوبة من كان همه و قصده الدنيا
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir