كلمة!!
24 Nov 2006, 12:35 AM
هـــــــــي مجموعة من الأخوات المباركات ، والفتيات الصالحات شاء الله ان يجمعني بهن لنعطر أفواهنا بحفظ كتابه ، ونحيي قلوبنا بالتدبر في آياته .
كم أنا سعيدة بانضمامي إليهن ، وأغبط نفسي على صحبتهن .
إنهن ذلك العقد اللؤلؤي أسأل الله كما جمعني بهن في هذه الدنيا أن يجمعني بهن في جناته !
طرحت عليهن هذا الســؤال ليكن حافزًا على حفظ وفهم كتاب الله -عز وجل-
فأسأل المولى أن تحصل به الفائدة .
// مــــا هــو التــغــيـيـر الــذي حـصـل فـــي حيــاتــك بعـــد حفــظــك لكتـــاب اللـه ؟//
اللؤلؤة (1) أم رزين قالت :
* ترك سماع الغاني وكتابتها .
* ترك حضور الحفلات التي تتضمن المنكرات .
* ترك مشاهدة الأفلام والمسلسلات .
* التأدب أكثر في التعامل مع الوالدين .
* اجتناب كثير من الصفات السيئة كالغيبة والنميمة .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
لؤلؤتنا الثانية : أم أيوب وهي أكثر من أخت ولا أنسى مواقفها معي فجزاها المولى خيرًا أجابت :
" بحفظي لكتاب الله ازددت حرصًا على معالي الأمور ،وعلى أن أكون كالشامة" ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون ) الآية .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة الثالثة:أم أنس (( أصغر حافظة معنا )) أجابت بكلمات جميلة :
مهما طالت العبارات فلا يمكن أن أصف مقدار ما حصل لي من تغيير نتيجة حفظي لكتاب الله الكريم . بداية أحسست أني تحملت مسؤولية عظمى وأمانة كبرى جعلتني أجاهد نفسي بقدر المستطاع لأتحلى بما فيه من صفات وآداب وأخلاق وأكون كما ذكرهم الله في كتابه ؛ لأنال كرامة ما وصلوا إليه .
سرت ونفسي في طريق يسره الله لي ثم بدأت أفكر بمن حولي فإني لم أُخلق لأكون وحدي في هذا الطريق بل هناك الكثير ممن يحتاجون إلى أقل تذكرةً ووعظًا ليسيروا في هذا الطريق ، فبدأت بمن وفقني الله لأن أكون معهم وأدعوهم إلى صراط الله القويم وها أنا أحاول إتمام المسير الذي بدأت فيه فأسأل الله التوفيق والسداد والقبول.
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
لؤلؤتنا الرابعة : زهرة أطلت علينا بكلمات مشرقة وهي :
أجمل شيء في الدنيا أن يكون القرآن أنيسك لأنه يغير مجرى حياة الإنسان إلى الأحسن ويزيد قوة العلاقة مع الله وأنا الآن حقًا سعيدة لأن القرآن ملأ حياتي ؛ لأنه صابون القلوب وبه تنقشع سُحب الخوف وتزاح جبال الكرب والغم والأسى .
أخيرًا أقول : يامن شكى الأرق.. وبكى من الألم.. ورمته الخطوب.. هيــا نهتف باسمه المقدس ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة الخامسة (م ت ف ا ع ل ة ) أختي وأستاذتي الفاضلة أحسنت القول وأجابت :
أولاً : الأمن النفسي والهدوء والطمأنينة وعدم الخوف من متقلبات الحياة .
ثانيًا : الاعتزاز ((العميق )) بالدين .
ثالثًا : طلاقة اللسان والتحدث باللغة العربية وقوة التعبير .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
لؤلؤتنا الغالية السادسة في اللآلئ : نديمة السهاد قالت :
إذا كانت مسؤوليتي في هذا الكون كبيرة كوني مسلمة فإنني وبعد حفظي للقرآن شعرت بمسؤولية أعظم . شعرت أنني أحمل بين جنبي أعظم كتاب وأشرف كلام وأن مستوى الرقابة الذاتية قد ارتفع عندي فبت أستحضر الآيات في ذهني كلما هممت بأي طاعة أو عمل .
والمسؤولية الأخرى كانت من جانب المحافظة على هذا الكتاب ثابتًا في ذهني وذلك لا يكون إلا بالمراجعة المستمرة لذا كان لا بد أن يتغير نظام يومي ، وطريقة حياتي لأجعل له نصيبًا وافرًا من وقتي .
ومسؤولية أخرى من جانب العمل والتطبيق لما حفظت- ومن قبل ذلك الفهم الصحيح- فكنت أهتم أن أعرف معنى الآيات وأقرأ في التفسير كثيرًا لأصل لمرتبة الفهم الموصل للتدبر والتأمل ومن ثم العمل والتطبيق على أرض الواقع ..
هي كما قرأتم سميتها مسؤوليات لكنها لما ارتبطت بكتاب الله عز وجل تصبح محبوبات فالعيش في كنف القرآن عبادة من ألذ العبادات .. نديمة السهاد ؛؛؛
لؤلؤتنا السابعة هي أختي(( نجاة)) أجابت بعفويتها التي عهدتها :
البركة في كل شيء في حياتي ، والمحاسبة الدائمة للنفس ، المسارعة إلى العفو عمن أساء إليَّ والاعتذار عمن أخطأت بحقهم .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة الثامنة هي : الهاشمية قالت :
من أهم التغيرات التي حدثت :
* القدرة على اكتشاف أخطائي ومن ثم تعديل سلوكي .
* القدرة على اختيار الأصدقاء .
*الرحمة والرفق بالآخرين .
*ازداد في نفسي قوة اليقين بالله عز وجل في أحلك الظروف لأنه القادر على كل شيء .
* يصفني الآخرين ببعد النظر وأعتقد أن هذا بسبب تأمل الآيات التي توضح سنة الله في عباده .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة التاسعة : (هـ .ح) :
بعد حفظي للقرآن الكريم لاحظت أني أصبحت أكثر رحمة بمن حولي وأصبحت أعمالي وتصرفاتي أكثر إتزانًا لأنها باتت تحتكم إلى ميزان الشريعة قبل الاحتكام إلى النظم الاجتماعية . وأجد نفسي ثابتة في مواقف لم أكن لاحتملها من قبل .
=بــاختصــار =
أصبحت أشعر بتوازن عجيب وراحة نفسية لو اجتمعت كتب العام قاطبةً فقرأتها لم أكن لأجدها !!
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة القادمة (( أم الفضيل ))هي أقرب اللآلئ لأننا بدأنا مشوار الحفظ سويًا :
قالت :
* علمني الصبر ، والرضا والتسليم بما كتبه الله .
* الدعاء في الأسحار والتيقن من الإجابة .
* معرفة آثار الذنوب والتوبة منها .
* التفكر في الكون الواسع .
* البعد عن من همهم الدنيا .
* النظر في عواقب الأمور ، والحذر من التسويف ، وأن أتبع السيئة الحسنة تمحوها .
* الهمة العالية في طلب العلم حتى يحصل العمل .
* وأخيــــرًا تـــذكــــر المـــــوت .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤ التالية قالت : عندما دخلت التحفيظ وبدأت في حفظ كلام الله:
* شعرت بالفرحة والراحة .
* معرفة الحلال والحرام .
* القراءة الصحيحة للآيات .
* قراءة السور الطويلة في الصلاة .
* كل وقتي أقضيه في القراءة والاستماع إلى القرآن لتثبيت الحفظ .
هذه اللؤلؤة فريدة من نوعها ....
هـــي مقــلــة عيــنــي ..
هـــي حبـــة قلبــــــي ..
هــــــــي ((((( أمــــــــــــــــــــــي ))) ....
أسأل الله أن يعينها على الفهم والحفظ ..... آآآآآآمــــيـــــن .
وهكذا انتهت كلمات اللآلئ أسأل الله أن ينفع بها وينفع بي .:5:
ولا تحرموني أيها الأعضــــاء من تعــليقــــاتكم المبـــــاركة ..
وتقبلوا أختكم /كــــلــــمــــة ؛؛؛
كم أنا سعيدة بانضمامي إليهن ، وأغبط نفسي على صحبتهن .
إنهن ذلك العقد اللؤلؤي أسأل الله كما جمعني بهن في هذه الدنيا أن يجمعني بهن في جناته !
طرحت عليهن هذا الســؤال ليكن حافزًا على حفظ وفهم كتاب الله -عز وجل-
فأسأل المولى أن تحصل به الفائدة .
// مــــا هــو التــغــيـيـر الــذي حـصـل فـــي حيــاتــك بعـــد حفــظــك لكتـــاب اللـه ؟//
اللؤلؤة (1) أم رزين قالت :
* ترك سماع الغاني وكتابتها .
* ترك حضور الحفلات التي تتضمن المنكرات .
* ترك مشاهدة الأفلام والمسلسلات .
* التأدب أكثر في التعامل مع الوالدين .
* اجتناب كثير من الصفات السيئة كالغيبة والنميمة .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
لؤلؤتنا الثانية : أم أيوب وهي أكثر من أخت ولا أنسى مواقفها معي فجزاها المولى خيرًا أجابت :
" بحفظي لكتاب الله ازددت حرصًا على معالي الأمور ،وعلى أن أكون كالشامة" ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون ) الآية .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة الثالثة:أم أنس (( أصغر حافظة معنا )) أجابت بكلمات جميلة :
مهما طالت العبارات فلا يمكن أن أصف مقدار ما حصل لي من تغيير نتيجة حفظي لكتاب الله الكريم . بداية أحسست أني تحملت مسؤولية عظمى وأمانة كبرى جعلتني أجاهد نفسي بقدر المستطاع لأتحلى بما فيه من صفات وآداب وأخلاق وأكون كما ذكرهم الله في كتابه ؛ لأنال كرامة ما وصلوا إليه .
سرت ونفسي في طريق يسره الله لي ثم بدأت أفكر بمن حولي فإني لم أُخلق لأكون وحدي في هذا الطريق بل هناك الكثير ممن يحتاجون إلى أقل تذكرةً ووعظًا ليسيروا في هذا الطريق ، فبدأت بمن وفقني الله لأن أكون معهم وأدعوهم إلى صراط الله القويم وها أنا أحاول إتمام المسير الذي بدأت فيه فأسأل الله التوفيق والسداد والقبول.
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
لؤلؤتنا الرابعة : زهرة أطلت علينا بكلمات مشرقة وهي :
أجمل شيء في الدنيا أن يكون القرآن أنيسك لأنه يغير مجرى حياة الإنسان إلى الأحسن ويزيد قوة العلاقة مع الله وأنا الآن حقًا سعيدة لأن القرآن ملأ حياتي ؛ لأنه صابون القلوب وبه تنقشع سُحب الخوف وتزاح جبال الكرب والغم والأسى .
أخيرًا أقول : يامن شكى الأرق.. وبكى من الألم.. ورمته الخطوب.. هيــا نهتف باسمه المقدس ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة الخامسة (م ت ف ا ع ل ة ) أختي وأستاذتي الفاضلة أحسنت القول وأجابت :
أولاً : الأمن النفسي والهدوء والطمأنينة وعدم الخوف من متقلبات الحياة .
ثانيًا : الاعتزاز ((العميق )) بالدين .
ثالثًا : طلاقة اللسان والتحدث باللغة العربية وقوة التعبير .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
لؤلؤتنا الغالية السادسة في اللآلئ : نديمة السهاد قالت :
إذا كانت مسؤوليتي في هذا الكون كبيرة كوني مسلمة فإنني وبعد حفظي للقرآن شعرت بمسؤولية أعظم . شعرت أنني أحمل بين جنبي أعظم كتاب وأشرف كلام وأن مستوى الرقابة الذاتية قد ارتفع عندي فبت أستحضر الآيات في ذهني كلما هممت بأي طاعة أو عمل .
والمسؤولية الأخرى كانت من جانب المحافظة على هذا الكتاب ثابتًا في ذهني وذلك لا يكون إلا بالمراجعة المستمرة لذا كان لا بد أن يتغير نظام يومي ، وطريقة حياتي لأجعل له نصيبًا وافرًا من وقتي .
ومسؤولية أخرى من جانب العمل والتطبيق لما حفظت- ومن قبل ذلك الفهم الصحيح- فكنت أهتم أن أعرف معنى الآيات وأقرأ في التفسير كثيرًا لأصل لمرتبة الفهم الموصل للتدبر والتأمل ومن ثم العمل والتطبيق على أرض الواقع ..
هي كما قرأتم سميتها مسؤوليات لكنها لما ارتبطت بكتاب الله عز وجل تصبح محبوبات فالعيش في كنف القرآن عبادة من ألذ العبادات .. نديمة السهاد ؛؛؛
لؤلؤتنا السابعة هي أختي(( نجاة)) أجابت بعفويتها التي عهدتها :
البركة في كل شيء في حياتي ، والمحاسبة الدائمة للنفس ، المسارعة إلى العفو عمن أساء إليَّ والاعتذار عمن أخطأت بحقهم .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة الثامنة هي : الهاشمية قالت :
من أهم التغيرات التي حدثت :
* القدرة على اكتشاف أخطائي ومن ثم تعديل سلوكي .
* القدرة على اختيار الأصدقاء .
*الرحمة والرفق بالآخرين .
*ازداد في نفسي قوة اليقين بالله عز وجل في أحلك الظروف لأنه القادر على كل شيء .
* يصفني الآخرين ببعد النظر وأعتقد أن هذا بسبب تأمل الآيات التي توضح سنة الله في عباده .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة التاسعة : (هـ .ح) :
بعد حفظي للقرآن الكريم لاحظت أني أصبحت أكثر رحمة بمن حولي وأصبحت أعمالي وتصرفاتي أكثر إتزانًا لأنها باتت تحتكم إلى ميزان الشريعة قبل الاحتكام إلى النظم الاجتماعية . وأجد نفسي ثابتة في مواقف لم أكن لاحتملها من قبل .
=بــاختصــار =
أصبحت أشعر بتوازن عجيب وراحة نفسية لو اجتمعت كتب العام قاطبةً فقرأتها لم أكن لأجدها !!
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤة القادمة (( أم الفضيل ))هي أقرب اللآلئ لأننا بدأنا مشوار الحفظ سويًا :
قالت :
* علمني الصبر ، والرضا والتسليم بما كتبه الله .
* الدعاء في الأسحار والتيقن من الإجابة .
* معرفة آثار الذنوب والتوبة منها .
* التفكر في الكون الواسع .
* البعد عن من همهم الدنيا .
* النظر في عواقب الأمور ، والحذر من التسويف ، وأن أتبع السيئة الحسنة تمحوها .
* الهمة العالية في طلب العلم حتى يحصل العمل .
* وأخيــــرًا تـــذكــــر المـــــوت .
&&ـــــــــــــــــــــــ&&
اللؤلؤ التالية قالت : عندما دخلت التحفيظ وبدأت في حفظ كلام الله:
* شعرت بالفرحة والراحة .
* معرفة الحلال والحرام .
* القراءة الصحيحة للآيات .
* قراءة السور الطويلة في الصلاة .
* كل وقتي أقضيه في القراءة والاستماع إلى القرآن لتثبيت الحفظ .
هذه اللؤلؤة فريدة من نوعها ....
هـــي مقــلــة عيــنــي ..
هـــي حبـــة قلبــــــي ..
هــــــــي ((((( أمــــــــــــــــــــــي ))) ....
أسأل الله أن يعينها على الفهم والحفظ ..... آآآآآآمــــيـــــن .
وهكذا انتهت كلمات اللآلئ أسأل الله أن ينفع بها وينفع بي .:5:
ولا تحرموني أيها الأعضــــاء من تعــليقــــاتكم المبـــــاركة ..
وتقبلوا أختكم /كــــلــــمــــة ؛؛؛