خطاب الحوينى
18 Jul 2006, 08:00 PM
هذه فتوى للشيخ العلامة ابن جبرين حفظه الله فيمن يسمّون ب " حزب الله " الرافضي الخبيث
http://www.ala7ebah.com/upload/uploaded/3638_1153241440.jpg
هل يجوز نصرة ( ما يسمى ) حزب الله الرافضي ؟ وهل يجوز الانضواء تحت إمرتهم ؟ وهل يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين ؟ وما نصيحتكم للمخدوعين بهم من أهل السنة؟
الإجابة
لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي , ولا يجوز الإنضواء تحت إمرتهم , ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين , ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرؤا منهم , وأن يخذلوا من ينضموا اليهم , وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين وضررهم قديماً وحديثاً على أهل السنة , فإن الرافضة دائماً يضمرون العداء لأهل السنة , ويحاولون بقدر الاستطاعة إظهار عيوب أهل السنة والطعن فيهم والمكر بهم , وإذا كان كذلك فإن كل من والاهم دخل في حكمهم لقول الله تعالى ( وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ) .
hr
يقول العلامة عبد الرحمن السعدي : « أصل التوحيد وروحه إخلاص المحبة لله وحده ، وهي أصل التأله والتعبد له ؛ بل هي حقيقة العبادة ، ولا يتم التوحيد حتى تكمل محبة العبد لربه ، وتسبق محبته جميع المحابِّ وتغلبها ، ويكون لها الحكم عليها بحيث تكون سائر محاب العبد تبعاً لهذه المحبة التي بها سعادة العبد وفلاحه. ومن تفريعها وتكميلها الحب في الله ؛ فيحب العبد ما يحبه الله من الأعمال والأشخاص ، ويبغض ما يبغضه الله من الأشخاص والأعمال ، ويوالي أولياءه ، أو يعادي أعداءه ، وبذلك يكمل إيمان العبد وتوحيده » منقول .
http://www.ala7ebah.com/upload/uploaded/3638_1153241440.jpg
هل يجوز نصرة ( ما يسمى ) حزب الله الرافضي ؟ وهل يجوز الانضواء تحت إمرتهم ؟ وهل يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين ؟ وما نصيحتكم للمخدوعين بهم من أهل السنة؟
الإجابة
لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي , ولا يجوز الإنضواء تحت إمرتهم , ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين , ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرؤا منهم , وأن يخذلوا من ينضموا اليهم , وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين وضررهم قديماً وحديثاً على أهل السنة , فإن الرافضة دائماً يضمرون العداء لأهل السنة , ويحاولون بقدر الاستطاعة إظهار عيوب أهل السنة والطعن فيهم والمكر بهم , وإذا كان كذلك فإن كل من والاهم دخل في حكمهم لقول الله تعالى ( وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ) .
hr
يقول العلامة عبد الرحمن السعدي : « أصل التوحيد وروحه إخلاص المحبة لله وحده ، وهي أصل التأله والتعبد له ؛ بل هي حقيقة العبادة ، ولا يتم التوحيد حتى تكمل محبة العبد لربه ، وتسبق محبته جميع المحابِّ وتغلبها ، ويكون لها الحكم عليها بحيث تكون سائر محاب العبد تبعاً لهذه المحبة التي بها سعادة العبد وفلاحه. ومن تفريعها وتكميلها الحب في الله ؛ فيحب العبد ما يحبه الله من الأعمال والأشخاص ، ويبغض ما يبغضه الله من الأشخاص والأعمال ، ويوالي أولياءه ، أو يعادي أعداءه ، وبذلك يكمل إيمان العبد وتوحيده » منقول .