المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشايخنا يتعرضون للأذية من أراد مساعدتهم فليدخل حالاً بدون تردد



مشعل الخير
15 Jul 2006, 12:18 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:""


أخواني الكرام ((يا اهل الفزعات يا اهل هذا المنتدى يا عصايب راسي وحزايم بطني))

الليس منكم يعرف فيروسات الجوال يعلمني تكفون قصدي****"""

ابغى فيروسات تدمر شريحة الجوال للي انا ابغى ارسله وكيف ارسلة والطريقة لكن!!!!!! بدون بلوتوث من الانترنت يعني تكفون يا اخوان لان هذا العمل اريد به خدمة بعض المشايخ مشايخ اعرفهم يتصلون ناس يأذونم بكلام نابي والفاظ قذرة جدا جدا جدا جدا وعرضت عليهم الفكرة فقالوا بسرررررعة ووافقوا عليها فالرجاء ساعدوني 000000000 لا تبطون علي تكفون فالمشايخ في انتظار المساعدة منكم00000000000000

ماء زمزم
15 Jul 2006, 05:58 AM
لا يا اخوي مشعل الاحبة . توعد الله من يؤذي المؤمنين والمؤمنات بالعذاب الأليم فمابالك بالمشائخ

والعلماء والدعاة , والخطأ لا يعالج بالخطأ , قل للعالم او الداعية ان يصبر ويصابر واوصيه انت

بالصبر لان منهج الدعوة هكذا , اتظن انه مفروش بالورود والفل والياسمين لابد من الاذى

وعلامة صدق العالم والداعية صبره على الاذى في مجال دعوته لربه , اما مسالة ارسال

الفيروسات لهم فهذا منهج خاطئ وغير صحيح . الاولى ان يبلغ عليهم الهاتف او الداخلية لمعاقبتهم

اما المعاملة بهذا الاسلوب فهو خطأ والله اعلم . وجزاك الله خير على حرصك اخوي

أبوالزبير
16 Jul 2006, 08:53 AM
لا يا اخوي مشعل الاحبة . توعد الله من يؤذي المؤمنين والمؤمنات بالعذاب الأليم فمابالك بالمشائخ

والعلماء والدعاة , والخطأ لا يعالج بالخطأ , قل للعالم او الداعية ان يصبر ويصابر واوصيه انت

بالصبر لان منهج الدعوة هكذا , اتظن انه مفروش بالورود والفل والياسمين لابد من الاذى

وعلامة صدق العالم والداعية صبره على الاذى في مجال دعوته لربه , اما مسالة ارسال

الفيروسات لهم فهذا منهج خاطئ وغير صحيح . الاولى ان يبلغ عليهم الهاتف او الداخلية لمعاقبتهم

اما المعاملة بهذا الاسلوب فهو خطأ والله اعلم . وجزاك الله خير على حرصك اخوي

أحسنت أخي أبا الوليد على ما ذكرت ,اضيف أيضاً وفقك الله

أنه لو وضعت الطريقة هنا مالذي يضمن أن يأتي شخص ويستغلها استغلال خاطئ

عموماً قد أجاد أخي ماء زمزم في الرد

وأقول لأخي الكريم مشعل الأحبة :

نعلم أن مقصدك خير ونيتك بإذن الله صالحة

ولآنزكيك على الله نحسبك كذلك والله حسيبك

فلم نعرفك عنك إلا أنك محباً للخير وأهله

اللهم أرنا الحق حقاً وأرزقنا اتباعه

وارنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه