المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بدأن من سوريا ويتميزن بالحجاب الكحلي -- "القبيسيات" حركة إسلامية نسائية غامضة عضواتها



الحزين للأبد
04 May 2006, 04:44 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

لا أعلم عن هذه الحركة الكثير ... فلست معها أو ضدها ... أترككم مع الخبر ...

http://www.alarabiya.net/Articles/2006/05/03/23408.htm

دبي- العربية.نت

من سوريا والدول العربية تواصل انتشار تنظيم "القبيسيات" الإسلامي النسائي حتى وصلت حلقاته إلى المنازل في باريس وفيينا، وصولاً إلى الولايات المتحدة الامريكية، وأشارت التقديرات إلى أن عدد عضواته بلغ ما يزيد عن 75 ألفا يدرن العديد من المنشآت الدعوية والإسلامية، ولكن هذا كله لم يقض على الغموض والتضارب في المواقف حول هذه الجماعة التي تمثل أتباع "الآنسة" منيرة القبيسي.

وكلما اتسعت الرقعة التي تنمو فيها "القبيسيات" في الشوارع والمدارس والبيوت السورية والعربية والأجنبية، زادت إثارة وتشويقاً الحكايا والأساطير حول هذه الحركة، ليبلغ بشأن "الاخوات"، وهن داعيات إسلاميات أثرن نقاشاً وانقساماً في الأوساط الاسلامية في سورية، أخيراً شبكة الإنترنت بين من يتهمهن بتشكيل "تنظيم سري خطير" وبين من يشيد بدورهن، في "فعل ما عجز عنه الرجال".

وفيما يرى البعض أن "القبيسيات" هن حركة دينية وسطية تلتزم بمنهاج أهل السنة ولا تتبنى منهجا فقهيا معينا، يتحدث آخرون ولا سيما من طائفة الأحباش اللبنانية الإسلامية عن الحركة باعتبارها امتدادا لحركات صوفية منحرفة العقيدة، وساهم من زيادة التضارب في المواقف حول هذه الحركة ذلك الغموض الذي أحاط بشخصية بل بصورة زعيمتها ومؤسستها وقلة الإنتاج الفكري المنسوب إليها.

ورغم الحذر الشديد الذي يبديه رجال الدين والخبراء في الحديث عن "الأخوات القبيسيات"، حاول الصحفي ابراهيم حميدي، في تحقيق نشرته صحيفة "الحياة" اللندنية، الاقتراب من هذه الحركة وعضواتها والمؤسسات التابعة لهن والشكل التنظيمي، ان وجد، الذي يربط بينهن.




ابتسامة الموناليزا

وحسبما يقول التحقيق الذي نشرته "الحياة" فقد كان الحصول على وصف هيئة "الآنسة" هو أقصى ما تسنى لمراسل "الحياة" الحصول عليه، من قبل شيوخ شاهدوها قبل سنوات و"داعيات" شاهدنها قريباً.

فشبّه اثنان من رجال الدين ابتسامتها بوجه موناليزا، وقال الداعية صلاح الدين كفتارو -ابن مفتي سوريا الراحل أحمد كفتارو- إنها سمراء وطويلة القامة. ونادراً ما يرى أحد وجهها من دون منديل أسود يغطيه. وهي تسكن في منطقة تقع بين شارعي "الشعلان" و"الروضة"، مع عدد من "الآنسات" والداعيات المقربات منها. وقيل انها تعاني من أمراض. وتختلف تسميتها بين "الشيخة الكبرى" أو "الآنسة الكبرى" أو "الآنسة الأم"، غير أن أكثر التسميات شيوعاً هو "الآنسة".

وفي الصف الأول في "القبيسيات"، هناك بضع "آنسات" غير متزوجات كما هي حال منيرة وهي إحدى أشهر داعياتها، واذا كانت بين داعيات الصف الأول، أميرة جبريل شقيقة الأمين العام لـ "الجبهة الشعبية - القيادة العامة" أحمد جبريل الذي عرف بأفكاره اليسارية قبل عقود، فان باقي الداعيات هن من أبناء الشريحة الغنية في دمشق وبينهن: الآنسات خير جحا ومنى قويدر ودلال الشيشكلي (توفيت قبل فترة)، ونهيدة طرقجي وفائزة طباع وفاطمة غباز ونبيلة الكزبري ورجاء تسابحجي والدكتورة سميرة الزايد التي اشتهرت كثيرا بعلمها خصوصاً انها الفت "الجامع في السيرة النبوية" في عشرة اجزاء، و"مختصر الجامع" في جزئين في منتصف التسعينات. وهناك أيضاً سعاد ميبر التي تدرس في "معهد الفتح" وصاحبة كتاب "عقيدة التوحيد من الكتاب والسنة".

ورغم تأكد وجود الكثير من العازبات بين "الداعيات"، فإن احداً لم يقدم تفسيراً لهذا. وفيما يعزو بعض منتقدي "الجماعة" السبب إلى "انهن لا يردن الانشغال بالزوج عن الآنسة" والى انهن يفضلن الحياة الأخرى على الحياة الدنيا، استغرب كفتارو ذلك لأنه "لا رهبنة في الإسلام".

غير أن آخرين قللوا من أهمية ذلك، إذ أشاروا إلى العكس، لان "القبيسيات" ناشطات في ترتيب الزيجات، وربما كان هذا من أسباب سرعة انتشار الحركة وزيادة نفوذها، اي عبر زواج الداعيات من رجال الأعمال والمتنفذين والمغتربين. وساهمت الزيجات من مغتربين شباب ورجال أعمال مغتربين في إقامة حلقات قبيسية في فرنسا والنمسا وأميركا.




الجمع بين الدعوة والاستثمار

جمعت منيرة بين الرغبة في الاستثمار ونشر الدعوة الإسلامية، اذ شجعت النساء وأخواتهن على الاستثمار في المدارس الابتدائية. وبحسب المعلومات، هناك عدد كبير من المدارس الابتدائية التابعة لـ "القبيسيات" وغالباً ما تسمى المدرسة بـ "الدار" وبينها "دار الفرح" التي تديرها منى قويدر في المهاجرين و"دار النعيم" و"مدرسة عمر بن الخطاب" في المزة و"عمر عبد العزيز" في الهامة و"دوحة المجد" في المالكي و"البشائر" في المزة و"البوادر" في كفر سوسة.

وتقول مديرة "البوادر" ان مدرستها مثل باقي المدارس الخاصة تتبع منهج وزارة التربية السورية في تعليم المواد المدرجة، لكن الإضافي يكمن في "تخصيص دروس إضافية لتعليم الدين وإقامة نشاطات اجتماعية خارج الدوام الرسمي، إضافة إلى تنظيم مسابقات دينية". لكن أهم عنصر يكمن في كون معظم المدرسات من المحجبات.

وتبدو قصة هذه المدرسة نموذجية لجهة فهم كيفية انتشار مدارس "القبيسيات". اذ ان "البوادر" تأسست العام 1977، وكانت مدرسة عادية. لكن آل الملاح، كانت لديهم مدرسة صغيرة في حي المزة وتحقق نجاحاً بعد آخر بسبب اهتمامها بأصول الدين وجهدها لحماية التقاليد. وتقول المديرة: "في العام 1999، اشترى اخوتي هذه المدرسة ووسعنا الصفوف لأن الإقبال بات عليها كثيراً".

وتروي إحدى فتيات منطقة "القنوات" في دمشق القديمة ان معظم آنساتها كن جميلات وكن من "القبيسيات"، وان مدرسة منهاج الرياضيات حاولت إقناعها بضرورة وضع الحجاب، وتقول: "كانت الآنسة ترتدي المعطف الكحلي الغامق والحجاب الأزرق الغامق. وكانت ترتدي تحت المعطف تنورة زرقاء مع قميص ابيض وجوربين سميكين وحذاء اسود من دون أي كعب".




حلقات "سرية" ودروس علنية

يتأرجح نشاط "القبيسيات" المنزلي بحسب الظروف المحيطة أمنياً وسياسياً ودينياً في البلاد والمنطقة. وسجلت العقود الثلاثة الأخيرة انتقالهن بين النشاط العلني والدروس في المساجد والمدارس وبين اقتصار نشاطهن على البيوت.

ويرى النائب السوري الإسلامي محمد حبش ان ابرز ما يميزهن هو "تجنب الدخول في السياسة سواء تأييد النظام أو رفضه. والجماعة لم تتورط في أي عمل ضد البلد". هذا في المرحلة التي شهدت صراعاً مسلحاً وعنيفاً بين تنظيم "الإخوان المسلمين" والسلطات في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات.

وفيما يعتقد خبراء مستقلون ان "القبيسيات" يشكلن الظل النسائي للإسلام السياسي، يقول حبش ان "لا مشروع سياسياً لديهن. لجأن إلى العمل السري بسبب ظروف سورية في الثمانينات"، أي أنهن لسن تنظيماً بل خلايا تنمو في شكل حلزوني وتصاعدي.

وقيل ان مرتبة "القبيسية" تعرف من لون منديلها، فكلما اقترب اللون إلى الاسود اقتربت الداعية من الآنسة منيرة. لكن الأمر الأكيد، ان اللباس الموحد المعتمد، هو المعطف الكحلي مع غطاء رأس بلون كحلي ترتدي تحته القبيسية "قمطة" لشد الشعر تحت الغطاء. وبعض القبيسيات يرتدين منديلاً اسود لغطاء الوجه، مع جوربين نسائيين سميكين وحذاء اسود من دون كعب. وتؤكد الداعيات على عدم تشذيب الحاجب و "عدم التبرج" عبر وضع المساحيق على الوجه.

ويوضح الداعية محمد سعيد رمضان البوطي: "انهن يرتدين الحجاب الكحلي لتمييزهن عن غيرهن. وغطاء الوجه ليس اجبارياً. ليس هناك إجبار على ذلك إلى ان يصير ثبات ديني عند الفتاة، بعدها ممكن ان تلبس المنديل اذا شاءت".

الكحلي للوسطية
ولم يكن صدفة اختيار "الآنسة" منيرة اللون الكحلي، ذلك ان هناك اعتقادا شائعاً ان سبب اختيار اللون هو للدلالة على "الوسطية بين الأبيض والأسود، بين التطرف والإعتدال". وقال البوطي: "لديهن مقاربات علمية وفكرية ومعظمهن من خريجات الجامعات وعلوم الطب والهندسة، وهن منفتحات وابعد ما يكن عن التطرف".

الواضح ان الفترة الأخيرة شهدت تشجيعاً من قبل السلطات لـ "القبيسيات" على عدم إعطاء دروس في المنازل مقابل إعطاء تراخيص لدروس علنية بدلاً من "الحلقات السرية".

وكانت السلطات سمحت في الفترة الأخيرة لـ "القبيسيات" باعطاء دروس في مساجد "المحمدي" و "بدر" و "سعد" في المالكي، اذ أوضح البوطي ان عدداً من الشيوخ ابلغ السلطات انه "من مصلحتكم ان تعطوا الموافقات للعمل بالعلن. أعطوهن المواثيق للعمل العلني لأن عملهن مستقيم ووطني ليس فيه أي شائبة ولا علاقة له بالسياسة".




من هي "الآنسة الأم"؟

ولدت منيرة القبيسي عام 1933 في دمشق، لأسرة تضم عشرة أطفال: ستة شباب يعملون في التجارة أو المهن ذات الكفاءات العلمية العالية، وأربع فتيات ربات بيوت.

درست في مدارس العاصمة السورية إلى ان نالت إجازة في العلوم الطبيعية، استندت اليها في التدريس في مدراس حي "المهاجرين" وبقية إحياء دمشق.

وفي بداية الستينات، زاوجت بين النشاطين الدعوي والتعليمي، وذلك في ضوء اقترابها من "جامع ابي النور" التابع لمفتي سورية الراحل احمد كفتارو. وقال نجله حسن كفتارو: "نتيجة النشاط الدعوي منعت من التدريس في المدارس".

ساهم هذا المنع من جانب الحكومة اليسارية حينها، في أمرين: الأول، إقامة منيرة في جامع أبي النور والإقبال على التعلم على يد كفتارو، والثاني اتجاهها إلى دراسة علوم الدين في كلية الشريعة في جامعة دمشق.

وخلال العقدين الماضيين ترواح نشاط منيرة القبيسي بين العلني والسري، لكنها استطاعت من خلال المزج بين الأمرين من توسيع نشاطاتها في المحافظات السورية قبل ان تعبر حدود البلاد في مرحلة أولى والعالم العربي في مرحلة ثانية، الى ان بلغ عدد "اتباعها" اكثر من 75 ألف فتاة، كحد أدنى، وفق ما أجمعت عليه تقديرات متابعين وشيوخ.

ولم تبتعد منيرة القبيسي كثيراً عن "معهد الفتح الاسلامي" التابع لجامع الازهر ومديره مفتي دمشق الشيخ عبدالفتاح البزم وأحد اقطابه الشيخ حسن فرفور، إضافة الى علاقتها مع جماعة الشيخ بدر الدين الحسني والمسؤول عنه الشيخ أبو الخير شكري. ويقول حبش: "كل طرف من الجماعات الدينية في البلاد يقول انها تابعة له أو قريبة منه". وربما أحد أسباب نجاح أسلوبها، هو كون معظم، ان لم يكن جميع، زوجات الشيوخ الكبار أو بناتهم هن من الداعيات "القبيسيات".

nooory3
13 May 2006, 12:24 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


أسأل الله أن يوفقهن على أن يطبقن الشريعة كاملة


بارك الله فيك أخي الفاضل على هذا التواصل لإخبارنا كل ما هو جديد يطرح على الساحة العربية


والدولية أسأل الله ألا يحرمك ألأجر ( اللهم آمين )

ورع
13 May 2006, 10:47 AM
سأبدأ ردي أولا بالتعليق على الابتسامة التي تميز هذه الطائفة المنتمية لهذه الصوفية
وعندي تأكيد على تلك الابتسامة بأنها فعلا يستخدمها أصحاب تللك الطائفة التي
منهم مشايخ أصبحنا نعتاد رؤيتهم وعل رأسهم الشيخ " علي الجفري "... فله ابتسامة
شبيه بالموناليزا ... في هدؤها وغموضها ... فربما هم يستخدموها لكسب المزيد من
القلوب والمؤيدين ... ولقد حدث لي احتكاك ... باحدى تلك النسوة الاتي اتشرن في الخليج
وهذا ما له خطورة كبيره على أهل الخليج فبينهم اصبح الكثيرون ممن يؤيدهم ... وخاصة أن هذه الطائفة تصب جل اهتمامها على كسب العوائل الغنية والمعروفة في الدول التي تقطن بها ...
لكسب المزيد من التأييد وتمكين شوكتها من البقاء في تلك البلدان في أمن وأمان
فهؤلاء النسوة التي احتككت بهن لهن نفس صفات تلك الطائفة من حيث اللبس وهو لبس المعطف الكحلي والجوارب والاحذية
فمن التقيت بها وعرفتها عن قرب كانت طبيبة ولا أعلم سر اشتغالها في المجال التعليمي الذي عرفني بها ... وكانت لها نفس تلك الابتسامة الموناليزية ... ولقد ذكرت لها ذلك ووصفت ابتسامتها بأنها تشبه ابتسامه الموناليزا ... وكان ذلك من باب الملاحظه ... دون علمي بانتشار هذه الابتسامة
بينهم الا الآن من خلال هذا المقال

وهذة الطائفة المعروفة بالصوفية لها الكثير من المغالطات والمخالفات في مجال العقيدة الاسلامية الصحيحة ... ولقد حذر الكثيرون من مشايخ أهل السنة والجماعة من معتقدات تلك الطائفة ...
التي قد يعتبرها البعض من الفرق الضالة ... لما لها من تفضيل الاحديث الضعيفة على الأحاديث الصحيحة دام ذلك يخدم فكرهم ... كم أنهم يستعينون بأهل القبور بالدعاء لقضاء حوائجهم
لاعتقادهم بأنهم أولياء ولهم سلطان عند الله ... هذه هى بعض معلوماتي عن تلك الطائفة
وساترككم مع هذا الرابط لمعرفة فكرهم وفهم معتقدهم
http://www.heartsactions.com/su.htm

لكن أجمل ما في تلك الطائفة هو الاهتمام بحفظ القرآن كاملا ... وتحفيظ أبناءهم القرآن فلا يصل
الطفل الى العاشرة أو الثانية عشرة سنة الا وقد حفظ القرآن كاملا

عاشقة النور
13 May 2006, 06:47 PM
وفقهم الله وأعــــانهم على كل مايرضيـــــــــــــه

وأبعد عنا الفتن والشرور

شكرا لك أخـي الكريم ،،،

nooory3
14 May 2006, 01:13 AM
الله المستعان على

أمره ،،، نعوذ بالله من فتنة الدين ومن فتن الدنيا ما ظهر منها وما بطن ،،، بارك الله فيك أختي ورع

ونفع بك وجزاك الله كل خير على هذا التوضيح

sami
15 May 2006, 03:14 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
اختاه ورع لاأجد في الرابط الذي ذللت به مقالك أي علاقة بالموضوع. فاذا كنت في الأخير تشيدين بخصالهم المتمثلة في حفظ وتحفيظ القرآن،فلااجد مشاحة في تحليهم بالابتسامة الدائمة التي يمكن حملها على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :تبسمك في وجه أخيك صدقة.أما انتساب هذه الحركة الى الصوفية فلم يجزم به احد.ونحن في حاجة ماسة لدور أكبر لنسائنا حتى يتحللن من دور الحريم.

sami
15 May 2006, 03:14 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
اختاه ورع لاأجد في الرابط الذي ذللت به مقالك أي علاقة بالموضوع. فاذا كنت في الأخير تشيدين بخصالهم المتمثلة في حفظ وتحفيظ القرآن،فلااجد مشاحة في تحليهم بالابتسامة الدائمة التي يمكن حملها على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :تبسمك في وجه أخيك صدقة.أما انتساب هذه الحركة الى الصوفية فلم يجزم به احد.ونحن في حاجة ماسة لدور أكبر لنسائنا حتى يتحللن من دور الحريم.

ورع
16 May 2006, 04:51 AM
أخي الكريم sami
اما بالنسبة لأنتماء هذه الجماعة للصوفية فلك هذا الرابط المختص فقط
بهذه الجماعة النسائية ... وستجد الكثير مما ذكرتُ موجود فيه
أما عن حفظهم للقرآن فهم جماعة اسلامية وان كانت من الفرق الظالة الا اننا سنجد منها أيضا أمور ايجابية ، ومن اجابيات هذه الجماعة هى حفظ القرآن الكريم كاملا وتحفيظهم للغير حتى اني تعرضت
لزيارة احدى هؤلاء الاخوات لنا في منزل وكانت متبرعة لتحفيظنا وتحفيظ أطفالنا القرآن الكريم وقد رحبنا بداية للفكرة وكانت مهندسة كما ذكرت لنا ... لولا أننا نفرنا من بعض الأقوال والافعال التي صدرت منها ... على سبيل المثال ... فقد قالت " انك وبعد أن تتقني مخارج الحروفي وأنت تقرئين القرآن ستشعرين أنه يوحى اليك الآن بهذاالقرآن الكريم " والله لقد نفرتني هذه العبارت منهن فهل
الوحي ينزل الا على سيدنا محمد عن قراءة القراءن
كما انها أحضرت معها فتيات صغيرات في سن المراهقة لتحفيظ أطفالنا ... وتركناها معهم لنسمع أصوات تسفيق ... وهرج ومرج وعندما دخلنا عليهم رأينا كيف يعلمن الاطفال بالتمثيل والحركات
لآيات القرآن أثناء الحفظ ... وبعدها رفضنا حفظ القرآن عن طريق هذه الجماعة


واليك الرابط لعله يوضح الكثير من الامور عن هذه الجماعة
http://www.mahjoob.com/en/forums/showthread.php?t=163296

sami
17 May 2006, 12:48 PM
السلام عليكم:
وددت منك لو تدلني على مصدر علمي راجح لأنهل منه وأشبع معارفي عن هذه الطائفة، فاذا بك ترشدني الى منتدى لايعلم صاحب المقال فيه مصدر معلوماته.
رجاء:
لانتسرع في اصدار الأحكام،فلم يبتعثنا الله قضاة وأنما دعاة.
محبكم