_-. المُحبة في الله .-_
06 Mar 2004, 02:49 PM
وفي تنوير الأذهان من تفسير روح البيان2/375 : روى أنه يدخل الجنة مع المؤمنين على ما قال مقاتل :
عشرة من الحيوانات تدخل الجنة ناقة صالح ، عجل إبراهيم ، كبش إسماعيل ، بقرة موسى ، حوت يونس
حمار عزير ، نملة سليمان ، هدهد بلقيس ، كلب أصحاب الكهف ، ناقة محمد فكلهم يدخلون الجنة (ذكره في مشكاة الانوار
وصدق رسول الله صلى اللع عليه وسلم حيث قال : ( رب مركوبة خير من راكبها وأكثر ذكر الله منه )
فمن العار والخجل /
أن الكلب يدخل الجنة ومربى الكلب ومالكه لا دخلها وقد خلقت الجنة له .
ومن العار والخجل /
أن يدخل الحمار الجنة ويقال لمالكه الأثيم ( خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فأسلكوه )
ومن العار والخجل /
أن تدخل البقرة الجنة ، وآكل لحمها وشارب لبنها يقذف في النار .
ومن العار والخجل /
أن تدخل الحوت الجنة ، وصائدها وآكل لحمها الطري يقذف في النار .
ومن العار والخجل /
أن يدخل الكبش الجنة ، ويقال لمالكه يوم القيامة ( ما سلككم في سقر ، قالوا لم نك من المصلين )
ومن العار والخجل /
أن يدخل العجل الجنة التي عرضها كعرض السماء والأرض ، ويقضي لمالكه النار .
ومن العار والخجل /
أن تدخل النملة الضعيفة الجنة ويسحب هذا القوي الجسيم الجميل إلى النار والعار .
ومن العار والخجل /
أن تدخل ناقة الله الجنة ، ويقضى لعبد الله بالنار والعار .
نقلته وكتبته لكم من كتاب / جبال الحسنات بدقائق معدودات
عشرة من الحيوانات تدخل الجنة ناقة صالح ، عجل إبراهيم ، كبش إسماعيل ، بقرة موسى ، حوت يونس
حمار عزير ، نملة سليمان ، هدهد بلقيس ، كلب أصحاب الكهف ، ناقة محمد فكلهم يدخلون الجنة (ذكره في مشكاة الانوار
وصدق رسول الله صلى اللع عليه وسلم حيث قال : ( رب مركوبة خير من راكبها وأكثر ذكر الله منه )
فمن العار والخجل /
أن الكلب يدخل الجنة ومربى الكلب ومالكه لا دخلها وقد خلقت الجنة له .
ومن العار والخجل /
أن يدخل الحمار الجنة ويقال لمالكه الأثيم ( خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فأسلكوه )
ومن العار والخجل /
أن تدخل البقرة الجنة ، وآكل لحمها وشارب لبنها يقذف في النار .
ومن العار والخجل /
أن تدخل الحوت الجنة ، وصائدها وآكل لحمها الطري يقذف في النار .
ومن العار والخجل /
أن يدخل الكبش الجنة ، ويقال لمالكه يوم القيامة ( ما سلككم في سقر ، قالوا لم نك من المصلين )
ومن العار والخجل /
أن يدخل العجل الجنة التي عرضها كعرض السماء والأرض ، ويقضي لمالكه النار .
ومن العار والخجل /
أن تدخل النملة الضعيفة الجنة ويسحب هذا القوي الجسيم الجميل إلى النار والعار .
ومن العار والخجل /
أن تدخل ناقة الله الجنة ، ويقضى لعبد الله بالنار والعار .
نقلته وكتبته لكم من كتاب / جبال الحسنات بدقائق معدودات